الطرق كطريق تبوك العلا، وطريق تبوك سكاكا، وطريق تبوك المدينة السريع، وطريق تبوك تيماء، وطريق تبوك ضباء. الشوارع كشارع الإمام محمد بن عبد الوهاب، وشارع أبي بكرٍ الصديق، وشارع سليمان السديري، وشارع محمد بن أحمد الخطيب. الأسواق كسوق ستي ماكس، وميلاغرو بوتيك مول، وسوق تبوك المركزي، والهرم بلازا، ومجمع جراند بلازا. الفنادق كفندق رويال، والعادل، والعربي، والجزيرة، والحمدان، وهيلتون قاردن.
50 متراً) وطاقة تخزينيـة (4800م³) وعلى مساحة (65. 000م²) ويشتمل المشروع في الدور الأرضي على صالة استقبال ومكاتب إدارية ومصلى وأغراض أخرى، كما يوجد ثلاثة مصاعد واحد منها بمظهر بانورامي يطل على مدينة تبوك ومزارعها الخلابة، كذلك توجد صالة استقبال على ارتفاع (72 متراً) تتسع لـ (150) زائراً كما يوجد مطعم على ارتفاع 77 متراً بقطر (30 متراً) وجزء منه في الهواء الطلق يتسع لعدد (200) شخص مبنى الغرفة التجارية
الروابط المفضلة الروابط المفضلة
/ مجتمع الأزمة الصحية نشرت في: 18/03/2022 - 16:24 مسن مغربي يتلقى جرعة من لقاح مضاد لفيروس كورونا. 29 يناير/كانون الثاني 2021 © أ ف ب بعد مرور أكثر من عامين على تفشي جائحة فيروس كورونا، بدأت عدة دول في العالم بتخفيف الإجراءات والتدابير الاحترازية المتخذة للتصدي لانتشار الفيروس الذي تسبب في وفاة الملايين من الأشخاص. فهل انتهت أزمة الفيروس القاتل وصارت شأنا من شؤون الماضي؟ تلاشت القيود المتخذة في عدة دول أوروبية من أجل التصدي لتفشي فيروس كورونا، حيث ألغت فرنسا الاثنين 14 آذار/مارس، أغلب هذه الإجراءات الصحية، ومنها إنهاء الإلزام باستخدام الكمامات في الأماكن العامة باستثناء وسائل النقل والمستشفيات، والسماح لمن لم يتلقوا التطعيم بدخول الحانات والمطاعم ودور العرض السينمائي. تخفيف الإجراءات الاحترازية بالمدارس. بالتزامن مع ذلك يتفشى الفيروس في الصين ، الدولة الأكثر اكتظاظا في العالم، بشكل غير مسبوق منذ ظهوره، وباتت بكين، التي تعد من بين آخر الدول التي تمسّكت بسياسة "صفر كوفيد"، تسجل الألف إصابة يوميا منذ أسبوع. وجدير بالذكر أن الفيروس ظهر لأول مرة في مدينة ووهان الصينية نهاية عام 2019، ونجحت السلطات في السيطرة عليه عبر فرض تدابير مشددة، ولم تعلن أي وفاة مرتبطة به على مدى أكثر من عام.
بيد أنه يسود الانقسام بين الأطباء الفرنسيين إزاء تخفيف القيود. مستشار الرئيس: تخفيف الإجراءات الاحترازية يرتبط بالوضع الوبائي للدول - أخبار مصر - الوطن. فيعتبر البعض منهم، مثل دجيلالي أنان، رئيس قسم العناية المركزة في مستشفى ريمون-بوانكاري دو غارش قرب باريس، أن "انتشار الفيروس لا يزال مرتفعا جدًا"، فيما يعتقد آخرون أن "نسبة الفوائد مقارنة بالمخاطر" تشير إلى أن العودة إلى حياة خالية من القيود أصبحت ممكنة. ودخل القرار الفرنسي حيز التنفيذ بعد ساعات على مباشرة تحالف فايزر-بايونتيك بإجراءات التقدم بطلب رسمي لدى السلطات الصحية الأمريكية للترخيص الطارئ لاستخدام لقاحه المضاد لكوفيد-19 لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وأربع سنوات، في خطوة هي الأولى من نوعها بالنسبة لهذه الفئة العمرية. وفي فرنسا، تلقّى 4% فقط من التلامذة الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 عامًا اللقاح المضاد لكوفيد-19. وبانتظار القرارات التي ستصدر عن مجلس الدفاع الصحي، لم يعد وضع الكمامة إلزاميًا في الأماكن المفتوحة في فرنسا اعتبارا من الأربعاء، بالإضافة إلى إلغاء القيود التي كانت مفروضة في الأماكن التي كانت تستقبل جمهورًا جالسًا مثل الملاعب والمؤسسات الثقافية، فضلًا عن إلغاء إلزامية العمل عن بعد بحيث سيصبح موصى به فقط.
واعتمدت اللجنة زيادة الطاقة الاستيعابية المسموح بها في المناسبات الخاصة، إلى 90%، مع إلغاء إلزامية ارتداء الكمام في الأماكن المفتوحة، فيما يظل ارتداؤها إلزامياً في الأماكن المغلقة مع الالتزام بالتباعد الجسدي. كما ألغت اللجنة العمل بنظام قائمة الدول الخضراء، وألغت فحوصات مسحة الأنف (PCR) الإضافية المرتبطة بقوائم الدول، مع إلغاء إجراءات الحجر الصحي للقادمين من خارج الدولة. وتتضمن الإجراءات المحدثة استخدام نظام المرور الأخضر فقط كشرط لدخول جميع الموظفين والزوار والمتعاملين إلى المباني الحكومية في إمارة أبوظبي، مع الاستمرار بعدم السماح بدخول غير المطعمين دون إعفاء.
كما تفقد وكيل الوزارة مستشفى أبو المنجا وبناءً على تعليماته تظاهر مدير مكتبه بالمرض وأنه يلزمه عناية طبية سريعة دخل على إثرها الطوارئ بالمستشفى وانتظر وكيل الوزارة بالخارج خلال ذلك قبل أن يدخل المستشفى فجأة ليتابع الإجراءات المتبعة من الفريق الطبي بالمستشفى وكيفية التعامل مع المرضى في الطوارئ والاستقبال ورافقه في هذه الجولة مدير إدارة الطوارئ الدكتور يوسف عرابي ومدير مكتبه عبدالحليم.
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، اليوم، إن العديد من دول العالم بدأت في تخفيف الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، وتقليل فرص انتقال العدوى بين الأشخاص من مختلف الفئات، لافتا إلى أن الهدف من هذه الإجراءات كان الحفاظ على حياة الأشخاص من انتقال العدوى سواء بالتلامس أو من خلال الرذاذ المتطاير من الفم، وهذه الإجراءات قللت من فرص العدوى. استقرار الوضع الوبائي في مصر وأضاف تاج الدين، في تصريحات لــ«الوطن»، أن هناك انخفاضا في معدل الإصابات والوفيات المرتبطة بفيروس كورونا ومتحوراته بمصر خلال الأيام الحالية، التي تشهد استقرارا كبيرا وواضحا، لافتا إلى أن هناك مجموعة من الضوابط والشروط التي يجب توافرها من أجل بدء الدولة في تخفيف الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تم تطبيقها منذ قرابة عامين. شروط تخفيف الإجراءات الوقائية المتعلقة بكورونا وتابع مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، أن من شروط تخفيف الضوابط الوقائية والاحترازية المتعلقة بفيروس كورونا، دراسة الموقف الوبائي لفيروس كورونا ليس فقط خلال فترة زمينة معينة وليس من خلال الإحصائيات التي يتم رصدها مؤخرا، بالإضافة إلى معدل التطعيم والهدف للوصول للمناعة المجتمعية ، والاطلاع على آخر التحورات التي طرأت على الفيروس ومدى تأثيرها على ارتفاع معدل الوفيات والإصابات، ويتم عرض هذه التقارير على لجنة إدارة الإزمات، ومن ثم يتم البت في القرارات المرتبطة بتخفيف الإجراءات من عدمها.
تاريخ النشر الاحد 27 مارس 2022 | 23:25 قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث بإسم وزارة الصحة، إن أغلب دول العالم لا تعتمد على استراتيجية صفر إصابات كورونا، ولكن تعتمد على صفر وفيات وتقليل شدة المرض. وأضاف حسام عبد الغفار، في مداخلة هاتفية، خلال برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة ON، أن الإجراءات والقيود في شهر رمضان جرى تخفيفها وليس إلغائها، حيث أن العليا لإدارة أزمة كورونا لازالت تضع نصب أعينها أهمية الإجراءات الاحترازية، مع إعطاء نفس الأهمية والأولوية لزيادة معدلات التطعيم. وتابع أن إقامة التراويح في المساجد التي تحددها وزارة الأوقاف، وفقاً لاشتراطتها. وحول وضع الشيشة في المقاهي، قال، في كل الأحوال لا نشجع على الشيشة سواء في كورونا أو غيرها، لكن الإجراءات المخففة لم تشهد عودة تداول الشيشة ولازالت محظورة. وأشار إلى أن الجرعة التنشيطية تشهد زيادة كبيرة في الأشهر الستة الأخيرة، حيث تضاعفت الأعداد، و"الفئة المستهدفة بالتطعيم حاليا هي التي لا تتابع السوشيال ميديا ومحتاجين نروحلهم المنازل والغيطان، وحول إقامة الأفراح قال، رفعنا الطاقة الاستيعابية من 50% إلى كامل الطاقة، شريطة الالتزام بالإجراءتات الاحترازية وارتداء الكمامات والتباعد لمسافات تصل لمتر في القاعات المغلقة، لتقاطعه الحديدي، والمتر المسافة هيتظبط إزاي؟ الحفلات هتعملها إزاي؟ ليجيب قائلاً، بعد عامين من الجائحة الآن نؤكد أهمية التطعيم حيث يقلل شدة المرض والحاجة لدخول المستشفيات، واليوم سلوك الناس بات معول واضح لمدة الانتاشر الوبائي.