هذا البرنامج يعتبر أول برنامج قرآنى على الكومبيوتر يعرض لأربعة من القراءات القرآنية المشهورة (حفص، ورش، قالون، الدورى) وذلك ضمن أربع ختم كاملة بالصوت والمتابعة بالصورة، حيث تظهر الشاشة القرآنية للقراءة المعنية ويصدح صوت المقرئ بتلاوة القرآن بهذه القراءة ويصاحبه الرسم العثمانى للآيات التي يتم تلاوتها بخط عثمان طه بعد أن تم ضبط الرسم وفق الرواية المقروءة، وباستخدام الترميز اللونى والزمنى فى تدوين أحكام التجويد. المميزات: - عرض لأحكام التلاوة ومخارج الحروف. - ترجمة لمعانى القرآن الكريم بسبعة لغات (عربى, إنجليزى, فرنسى, أردو, فارسى, ماليزى و تركى). - تفاسير الجلالين وابن كثير، وكلمات القرآن لحسنين مخلوف. القراءات السبع بالصوت – لاينز. - البحث عن الآية المعنية المفهرسة حسب ألفاظ القرآن الكريم. - إمكانية تحفيظ القرآن الكريم مُجوّداً ومرتلا بأسلوب عصرى وسهل يوفّر الوقت والجهد، من خلال خيارين: (أ) التلاوة: حيث يُتيح لك المشاركة بالتلاوة (بسماع الصوت ورؤية موقع الحكم، الذي يظهر حسب لونه المميز). (ب) التعليم: حيث يتيح لك أن تعيد الجملة القرآنية، بعد توقف المقرئ (مع بقاء الصورة ليعطيك فرصة التكرار وحسب الزمن الذي تريده)، كما يمكنك أن تجعل المقرئ يُكرر ذات الجملة القرآنية، بالعدد الذي ترغبه من المرات إلى أن تحفظها (بمشاركة حاستى السمع والبصر) قبل أن يُتابع المقرئ إلى الجملة القرآنية التي بعدها، وهكذا.
مشروع تيسير القراءات العشر …. جمع العشر على مصحف هاتفك تم التحديث لروابط الملفات الصوتية (الخاصة للتحميل) في صفحة (الصوت محليا) نرجو المراجعة ونرحب باقتراحاتكم و تعليقاتكم جمع العشر الكبرى من طريق طيبة النشر ختمة عدين شهزاد رحمن على الشيخ صالح عبدالمقصود صالح بجمع العشر الكبرى من طريق طيبة النشر بشكل (إم بي 3) هدية منهما للمشروع روابط مباشرة لمواد #تيسير_القراءات العشر المختلفة رابط لشرح تعليمي بطريقة كيفية الجمع من طريق الشاطبية و الدرة لآيات الفاتحة و الربعين الأوليين من البقرة و أيضا التيسير المعلم للربعين بطريقة القراءة للمستمع. وأيضا شرح تعليمي لكيفية جمع الجزء الأول من طريق طيبة النشر وهي كالتالي: فاتحة الكتاب, وصل الفاتحة مع أول البقرة (نصف الساعة), خمس البقرة, باقي الربع الأول (ساعة وثلث), الربع الثاني (ساعة ونصف), الثالث (ساعة), الرابع (ساعة), الخامس (ساعتان وثلث), السادس (ساعة وربع), السابع (ساعة وربع), الثامن (ساعة ونصف). و يوجد شرح الطيبة حسب الأبواب في صفحة تيسير الطيبة.
شرعا: فتعرف القراءات عند علماء القراءات بأنها: علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها معزواً لناقله. ويراد بالقراءات أحياناً علم الدراية وأحياناً علم الرواية يعني: علم الدراية: معرفة كيف تم هذا العلم؟ ومن أين بدأ ؟ ومن هم القراء؟ ومن هم الرواة عن القراء؟ وما هي الطرق إلى هؤلاء القراء والأسانيد والصحيح منها والمقبول من هذه الأسانيد والمردود والمؤلفات في هذا العلم؟ وكيف وصل إلينا هذا العلم؟ وأول من ألف فيه؟ هذا يسمى علم الدراية. علم الرواية: هو كيفية أداء كلمات القرآن معزواً كل ذلك لناقليه ومذكوراً فيه الرواة، فأحياناً يراد بعلم القراءات الدراية وأحياناً يراد بعلم القراءات الرواية ففرق بين الاثنين مثل لو يقال لك: فلان تعلم التجويد قد يراد به تعلم التجويد تطبيقياً لكنه لا يعرف مصطلحات علماء التجويد من إظهار وإدغام ومدود وغنن وغيرها وقد يقال: فلان تعلم التجويد ويراد بذلك أنه أخذ العلم المعروف عند أهل العلم بعلم التجويد فعرف الإظهار والإدغام والمد اللازم والمنفصل والمتصل والغنن وغيرها مما يعرف في علم التجويد. مصطلحات نحتاج إلى معرفتها: 1 - القراءة: ما نسب إلى أحد الأئمة- أئمة القراءة- مما اجتمعت عليه الروايات والطرق عنه، فما ينسب إ لى الإمام مما اجتمعت الروايات والطرق عنه يقال له: قراءة.
لماذا لا يطبخ راس الجمل ، هذا ما سيتم توضيحه في هذا المقال فعادات الطعام تختلف باختلاف البلدان والثقافات والشعوب والأديان، فترى بعض المأكولات محرمة في بعض الأديان لأسباب مختلفة وفي ذات السياق فإن مأكولات غريبة وعديدة تتناولها شعوب أخرى وتعدها من الوجبات والأطباق الفاخرة. لماذا لا يطبخ راس الجمل لماذا لا يطبخ راس الجمل الإجابة هي: " هذه المقولة التي انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي لا أساس لها لا في الدين والقرآن ولا من الناحية العلمية ولا في التاريخ" ، فالأحاديث التي بدأت بالتداول بين الناس حول جواز أكل وطبخ رأس الجمل من عدمه تسببت بالبحث والاستفسار حول مدى صحة هذا الكلام، فأظهر علماء الدين أن هذه الادعاءات ليس لها أي أساس متعلق بآيات القرآن الكريم أو سنة رسول الله، كما أن علماء وخبراء التغذية لم يروا أي ضرر في تناول أو طبخ لحم الجمل كاملًا حتى رأسه. هل لحم الجمل ينقض الوضوء اختلفت آراء أئمة الفقه الأربعة حول فيما إذا كان لحم الجمل يبطل الوضوء أم لا يبطله, وهذه الآراء هي: الرأي الأول: ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية إلى أن لحم الجمل لا يبطل الوضوء، ودليلهم في ذلك، ما روي عن جابر بن عبد الله –رضي الله عنه- حيث قال " كان آخِرُ الأمرينِ مِن رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تَرْكَ الوضوءِ ممَّا غيَّرَت النَّار".
فأن مسّ الفرج يبطل الوضوء والدليل على هذا ما قالته (بسرة بنت صفوان) –رضي الله عنه- أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من مسّ فرجهُ فليتوضّأ وضوءهُ للصلاةِ" ولكن إذا مست المرأة فرجها فليس يبطل الوضوء ما دام لم يحدث نزول سائل.
فأن مسّ الفرج يبطل الوضوء والدليل على هذا ما قالته (بسرة بنت صفوان) –رضي الله عنه أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من مسّ فرجهُ فليتوضّأ وضوءهُ للصلاةِ" ولكن إذا مست المرأة فرجها فليس يبطل الوضوء ما دام لم يحدث نزول سائل. المصدر: معلومة نت