انشودة صلى عليك الله بدون نت:هل تبحث عن! ؟ انشودة صلى عليك الله يا خير الورى ؟ انشودة صلى عليك الله يا خير الورى بصوت طفل؟ انشودة صلى عليك الله في عليائه ؟ يوفر تطبيق انشودة صلى عليك الله بدون نت مايلي: انشودة صلى عليك الله يا خير الورى وانشودة صلى عليك الله يا خير الورى بصوت طفل انشودة صلى عليك الله في عليائه يتوفر تطبيق انشودة صلى عليك الله بدون نت على جهازك اوفلاين ويمكن تحميله اونلاين حصريا على جوجل بلاي
صلى عليك الله في عليائه - YouTube
قَالَ: وَمَنْ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ، فَأبْعَدَهُ الله، قُلْ: آمِينُ، فَقُلْتُ: آمِينْ" (١). (١) إسناده ضعيف، عمران بن أبان ترجمه البخاري في الكبير ٦/ ٤٠٩ ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وقال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٦/ ٢٩٣: سمعت أبي يقول: "هو ضعيف الحديث". وقال النسائي في الضعفاء ص (٨٥) برقم (٤٧٧): "واسطي، ضعيف". وقال ابن معين في "معرفة الرجال" ١/ ٥٣ برقم (٢٩): "واسطي، ليس بشيء". وقال أيضاً فيه ١/ ٥٩ برقم (٧٧): "واسطي، كان أمياً، ليس بشيء". وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص (٣٧٢): "ليس بثقة". وقال العقيلي في "الضعفاء الكبير" ٣/ ٢٩٧: "لا يتابع عليه -يعني الحديث الذي رواه له- ولا غير شيء من حديثه". وذكره ابن حبان في الثقات ٨/ ٤٩٧. وقال ابن عدي في كامله ٥/ ١٧٤٤: "وعمران هذا له أحاديث غرائب، ويروي "عن محمد بن مسلم الطائفي خاصة، ولا أرى بحديثه بأساً، ولم أر في حديثه شيئاً منكراً فأذكره". وقال أيضاً فيه ٦/ ٢٣٧٨: "وعمران بن أبان لا بأس به". وانظر "ميزان الاعتدال" ٣/ ٢٣٣، والمغني في الضعفاء ٢/ ٤٧٧. ومالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث ترجمه ابن حبان في الثقات ٧/ ٤٦١ وقال: "روى عنه عمران بن أبان الواسطي حديث آمين، آمين، آمين".
من الذي قتل الحسين؟ - YouTube
من الذي قتل الحسين ؟ Who killed Imam Hussien - YouTube
وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه ، كسنان بن أنس النخعي ، وحرملة الكاهلي ، ومنقذ بن مرة العبدي ، وأبي الحتوف الجعفي ، ومالك بن نسر الكندي ، وعبد الرحمن الجعفي ، والقشعم بن نذير الجعفي ، وبحر بن كعب بن تيم الله ، وزرعة بن شريك التميمي ، وصالح بن وهب المري ، وخولي بن يزيد الأصبحي ، وحصين بن تميم وغيرهم. بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة ، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه. من كل ذلك نخلص إلى أن القول بأن الشيعة هم قتلة الحسين عليه السلام قول باطل لم يدل عليه دليل ولم تنهض به حجة. ولو سلمنا جدلاً بأن الذين باشروا قتل الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة فلا يخفى أن الآمرين بذلك كانوا من أهل السنة ، فيكون المشترك في قتله عليه السلام بعض الشيعة وبعض أهل السنة. على أنه لا يمكن أن يُحمَّل مذهب من المذاهب مسؤولية فعل صدر من بعض أتباعه الذين كانت لهم دوافع سيئة أو مآرب شخصية ، لأن إبطال المذاهب يكون بالأدلة الصحيحة لا بتصرفات المنتسبين إليها 8. لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية: الذين قتلوا الحسين هم شيعته ؟ أ تعلم أني أحب أهل الأرض إلى أهل السماء و تقاتلني؟!
وقال ابن حجر في لسان الميزان 2 / 495: وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل ، وكان من شيعة علي ، وولاَّه إمرة القدس ، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه. من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فلا يصح القول بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام وإن كان أكثر قتلته من أهل الكوفة. ولا يمكن أن يتوهم أن الذين كاتبوا الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة ، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع ، كشبث بن ربعي ، وحجار بن أبجر ، وعمرو بن الحجاج وغيرهم. ثالثاً: أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون ، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليه السلام. منهم: عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وشمر بن ذي الجوشن ، وشبث بن ربعي ، وحجار بن أبجر ، وحرملة بن كاهلة ، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاة لعلي عليه السلام. رابعاً: أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان ، فقال عليه السلام: ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون 3.
تمر، اليوم، ذكرى ميلاد ابن تيمية المولود فى يناير من عام 1263 وهو أحد أشهر الشخصيات فى التاريخ الإسلامى، وهو مثير للجدل منذ القدم، ولكن بعيدا عن أفكاره الفقهية، نتعرف ما الذى يقوله عن مقتل سيدنا الحسين، وهذه الآراء جمعها من كتبه خالد بن إبراهيم الحميدى في كتاب "القول المبين". كيف قتل الحسين؟ قال شيخ الإسلام ابن تيمية:" فلما ذهب الحسين - رضي الله عنه - وأرسل ابن عمه مسلم بن عقيل إليهم، واتبعه طائفة. ثم لما قدِم عبيدُ الله بن زياد الكوفة ، قاموا مع ابن زياد، وقتل مسلمَ بن عقيل، وهانئ بن عروة وغيرهما، فبلغ الحسين ذلك، فأراد الرجوع فوافته سرية عمر بن سعد، وطلبوا منه أن يَسْتَأْسِر لهم، فأبى وطلب أن يردوه إلى يزيد ابن عمه، حتى يضع يده في يده، أو يرجع من حيث جاء، أو يلحق ببعض الثغور. فامتنعوا من إجابته إلى ذلك بغيا وظلما وعدوانا. وكان من أشدهم تحريضا عليه شَمِر بن ذي الجوشن. ولحق بالحسين طائفة منهم. وقال: والحسين - رضي الله عنه - كان يظن أن أهل العراق ينصرونه ويَفُون له بما كتبوا إليه، فأرسل إليهم ابنَ عمِّه مسلم بن عقيل. فلما قتلوا مسلماً، وغدروا به، وبايعوا ابن زياد، أراد الرجوع فأدركته السرية الظالمة، فطلب أن يذهب إلى يزيد، أو يذهب إلى الثَّغْر، أو يرجع إلى بلده، فلم يُمَكِّنوه من شيء من ذلك، حتى يَسْتَأْسِر لهم، فامتنع، فقاتلوه حتى قتل شهيدا مظلوما - رضي الله عنه.
[email protected] تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا