قم بقراءة سورة الفاتحة إذا أردت الشفاء، فهو واحدٌ من أسماء هذه السورة العظيمة. وقد كان أبى سعيد الخدري، يستعين بسورة الفاتحة في الشفاء من كل داء. من قرأ سورة الفاتحة 40 مرة عقب صلاة الفجر، وقبل صلاة الظهر، فإن الله عز وجل يرزقه من رزقه الوفير والذرية الصالحة، إن شاء الله. من قال 3 مرات: "يارب اجمع بيني وبين حاجتي" بعد قراءة سورة الفاتحة، قضى الله عز وجل له كل حوائجه. بعض الأحاديث التي توضح فضل ومنزلة سورة الفاتحة عن عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ-رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-قَالَ: قَالَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: " لَا صَلَاةَ لِمَن لَمْ يَقْرَأْ بفَاتِحَةِ الكِتَابِ " [صحيح البخاري -756]. فضل سورة الفاتحه في قضاء الحوائج والشفاء من الأمراض - تريندات. عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: " بيْنَما جِبْرِيلُ قَاعِدٌ عِنْدَ النبيِّ- صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، سَمِعَ نَقِيضًا مِن فَوْقِهِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ. وَقالَ: أَبْشِرْ بنُورَيْنِ أُوتِيتَهُما لَمْ يُؤْتَهُما نَبِيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الكِتَابِ، وَخَوَاتِيمُ سُورَةِ البَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ بحَرْفٍ منهما إلَّا أُعْطِيتَهُ " [صحيح مسلم – 806]. اخترنا لك: طريقة حِفظ القران الكريم المصدر: موقع مقال
* خواص سورة النور: *من كتبها ووضعها في فراشه لم يحتمل أبدا وان كتبها بماء زمزم لم يجامع ولم ينقطع عنه أبدا وإن جامع لم يكن له لذة تامه ولايكون إلا منكسر القوة. * عن أبي عبدالله عليه السلام قال: حصنوا أموالكم وفروجكم بتلاوة سورة النور وحصنوا نساءكم فإن من أدمن قراءتها في كل ليلة أو في كل يوم لم يزن احد من أهل بيته أبدا حتى يموت فإذا مات شيعه إلى قبره سبعون ألف ملك يدعون ويستغفرون الله له حتى يدخل إلى قبره. * من جعلها في فراشه الذي ينام فيه لم يحتلم ومن كتبها في طشت نحاس ومحاها وسقاها الدابة المريضة ويرش عليها من الماء برأت. * خواص سورة الفرقان: *من كتبها وعلقها عليه وجامع زوجته وهي حامل طرحت في الساعة. وإن دخل على قوم بينهم بيع وشراء لم يتم لهم ذلك وفسد مابينهم ولم يتراضوا ما كانا بينهم من بيع وشراء. * عن الرضا عليه السلام:من قرأ سورة الفرقان في كل ليلة لم يعذبه الله أبدا ولم يحاسبه وكان منزله في الفردوس الأعلى. * خواص سورة الشعراء: *من علقها على ديك أبيض أفرق ثم أطلق فإنه يمشي ويقف فأينما وقف وجد كنزا أو سحرا. فضل استخدام سورة الفاتحة لقضاء الحوائج والرزق والزواج - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك. * ومن يدمن قراءتها لم يدخل بيته سارق ولا حريق ولا غريق ومن كتبها وشربها شفاه الله من كل داء.
1-سورة الفاتحة لقضاء الحوائج الكلية والجزئية من قرأ فاتحة الكتاب بهذا النحو (مائة مرة) قضى الله تعالى جميع حوائجه الكلية والجزئية منها ، حيث يكررها 21 مرة بعد صلاة الصبح. 22 مرة بعد صلاة الظهر. 23 مرة بعد صلاة العصر. 24 مرة بعد صلاة المغرب. 10 مرات بعد صلاة العشاء. وهذا مجرب. 2- سورة الفاتحة لقضاء الحاجة نقل عن شفاء الصدور ، ممّا جّرب وصح أنه من قرأ بين صلاة الصبح ونافلتها 41 مرة (إحدى وأربعين مرة) سورة الفاتحة وداوم على ذلك (أربعين صباحاً) من غير خلل ، قضى الله حاجته كائنة ما كانت ، حتى لو كان عقيماً ، رزقه الله تعالى الذرية. 3- الفاتحة والإخلاص لقضاء الحاجة من قرأ سورة الفاتحة إلى "وإياك نستعين" ثم قرأ قل هو الله أحد إلى نهايتها ثم قال "اللهم إجمع بيني وبين حاجتي كما جمعت بين أسمائك وصفاتك ياذا الجلال والاكرام (ثلاث مرات) ثم أتم الفاتحة إلى آخرها ، قضيت حاجته ان شاء الله. ———————————————————————————
النية هي أساس العمل بل هي خير من العمل، ومن أجل ذلك أي عمل وأي عبادة لا بد له من نية صادقة خالصة لوجه الله تعالى.
* عن الصادق عليه السلام: إن من قرأها احدى وأربعين مرة قضيت حاجته. ــ خواص سورةالأعراف: * من كتبها بماء ورد وزعفران وعلقها عليه لم يقربه سبع ولا عدو ما دامت عليه بإذن الله تعالى. * ومن قرأها في كل يوم جمعة كان يوم القيامة من الذين لاخوف عليهم ولاهم يحزنون وكان ممن لايحاسب يوم القيامة. ــ خواص سورة الأنفال: *من كتبها وعلقها عليه لم يقف بين يدي حاكم إلا وأخذ حقه وقضى حاجته ولم يبعد عنه أحد ولم ينازعه أحد إلا وظفر به وخرج عنه مسرورا وكان حصنا. *عن أبي عبدالله عليه السلام من قرأ سورة براءة والانفال في كل شهر لم يدخله نفاق أبدا وكان من شيعة أمير المؤمنين عليه السلام حقا ، وأكل يوم القيامة من موائد الجنة مع شيعته حتى يفرغ الناس من الحساب. ــ خواص سورة التوبة: *من كتبها وجعلها في عمامته أو قلنسوته أمن اللصوص في كل مكان وإذا شاهدوه انحرفوا عنه ولو احترقت محلته بأسرها لم يصل النار الى منزله ولم يقربه أحد مادامت عنده مكتوبة. ــ خواص سورة يونس: *من قرأها في كل شهر لم يكن من الجاهلين وكان يوم القيامة من المقربين. ــ خواص سورة هود: *من كتب هذه السورة على رق ظبي وحملها معه أعطاه الله قوة ومن يحارب معه لنصر عليهم وغلبهم وكل من رآه يخاف منه.
11- سورة النجم لقضاء الحاجة: روي عن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم أن من قرأ هذه السورة (النجم) (واحداً و عشرين مرة) لقضاء الحاجة ، قضية حاجته بسرعة. 12- سورة الفتح للوصول إلى الغايات: و هو جيد جداً أيام الجمعات ، و كثير من الناس وصلوا إلى غاياتهم بفضل هذا الختم (قراءة سورة الفتح) يبتدأ به يوم السبت ، و يستحب أن يقرأه (ختم سورة إنا فتحنا) (خمس مرات كل يوم). أما يوم الجمعة فيقرأه (أحد عشر مرة) و يقرأ سورة (إذا جاء نصر الله) بعد كل مرة. فإذا ما أنهاها (واحداً و أربعين مرة) يقرأ هذا الدعاء (أحد عشر مرة) (( يا مفتِّح فتِّح يا مفرِّج فرِّج يا مسبِّب سبِّب يا ميسِّر يسِّر يا مسهّل سهّل يا متمّم تمّم برحمتك يا أرحم الراحمين)). 13- سورة الحديد لكل مطلب: و هي (سورة الحديد) مجربة لكل المطالب. بأن يجلس ليلة الجمعة ، في خلوة متجهاً نحو القبلة ، على وضوء فيقرأها (سبع مرات) دون انقطاع ثم يقرأ هذا الدعاء: (( بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم إني أسألك بعزتك يا عزيز و بقدرتك يا قدير و بحكمتك يا حكيم و برحمتك يا رحمن و بمنِّك يا منّان و أن تحفظنا بالإيمان قائماً قاعداً راكعاً ساجداً نائماً و يقظة حياً و ميتاً و على كل حال ، أعوذ بالله من شري نفسي و من شر كل ذي شر ، من شر شياطين الجن و الإنس ، و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم ، و صلى الله على محمد و آله أجمعين)).
الإعلامُ هو وسيلةُ بناءٍ، وهو وسيلةُ هَدمٍ، وهو وسيلةُ مدحٍ، وهو وسيلةُ ذَمٍّ، ولذلكَ لمَّا كانَ إعلامُ العربِ هو الشِّعرُ، كانَ بيتاً واحداً قد يكونُ وسيلةً لرفعِ قبيلةٍ ووضعِ أُخرى، فهذا جريرُ يَذُمُّ قبيلةَ بني نُميرٍ بقولِه: فَغُضَّ الطَرفَ إِنَّكَ مِن نُمَيرٍ *** فَلا كَعباً بَلَغتَ وَلا كِلابا وبعدَ أن كانَ الرَّجلُ يفتخرُ أنَّه من نُميرٍ لكثرةِ عددِهم وأنَّهم أشدُّ العربِ بأساً وشجاعةً وفيهم الكثيرُ من الفُرسانِ والأبطالِ والشُّعراءِ، أصبحَ بعدَ هذا البيتِ، إذا قيلَ له ممَّن أنتَ؟، طأطأَ رأسَه وقالَ: مِن نُميرٍ. وهذا الحُطيئةُ ينزلُ على قبيلةِ أنفِ النَّاقةِ فيكرمونَه، ثُمَّ يمدحُهم بقولِه: قومٌ همُ الأنفُ والأذنابُ غَيرُهمُ *** ومنْ يُسوِّي بأنفِ النَّاقة ِ الذَّنَبا وبعدَ أن كانَ أبناءُ القَبيلةِ يَشعرونَ بالحرجِ والعارِ عندما يُذكرُ اسمُ قبيلتِهم، أصبحَ أحدُهم إذا سُئلَ: ممَّن أنتَ؟، أجابَ شامخاً: من بني أنفِ النَّاقةِ. ولتأثيرِ الإعلامِ الكبيرِ، استخدمته بعضُ الدُّولِ الغربيةِ في صِناعةِ مجدٍ لها كاذبٍ، وحضارةٍ لها مُزيَّفةٍ، وجعلتْ من ماضيها الأسودِ صفحةً ناصعةً بيضاءَ، ومن سفَّاحيها ومجرمِيها أبطالاً شُرفاءً، وجعلتْ أعداءَها هم الفاشلونَ الخائفونَ الضُّعفاءُ، إعلامٌ خطيرٌ يجعلُ القبيحَ حسناً، ويجعلُ الحسنَ قبيحاً، ويجعلُ الحقَّ باطلاً، ويجعلُ الباطلَ حقَّاً، تُشكَّلُ به كما يُريدونَ الحقائقُ، ويَخدعونَ به كثيراً من الخلائقِ.
يا اخي اذا كان الاجداد حسب كلامك هم من زمن الطيبين طيب ماذا نقول عن زمن ابوبكر وعمر رضي الله عنهم وماذا نقول عن زمن الصحابه وماذا نقول عن زمن التابعين أعتقد بان كلمته زمن الطيبين توحي بان من يعيش في هذا الزمن هم بشر غير طيبين وهذا خطا كبير جدا كل الاجيال لها عادات وتقليد ومفاهيم مختلفه وهي سنه كونية قال تعالى (( وخلقناكم اطوارا))
ولماذا هذا السَّعيُّ الحثيثُ في تغييرِ هويةِ المجتمعِ طَوعاً أو كَرهاً؟، بكلِ وسيلةٍ حتى ولو كانَ بالكذبِ والتَّشويهِ والتَّحريفِ لجيلِ الطَّيبينَ، ألا نخافُ مع هذا التَّغييرِ السَّلبي ذهابَ نِعَمِ اللهِ تعالى علينا؟، فهو القائلُ: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).