الدكتور بادي الدوسري - الصحه - YouTube
بوراجس المشاوية 16-04-2009 09:27 PM رد: يتشرف سعادة الدكتور بادي بن حسيّان الوطيب الرجباني بدعوتكم لحفل العشاء المقام يوم الأحد على شرف أبناء القبيلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبارك لأخي الغالي الدكتور بادي حسيان الدوسري على تزكية أبناء عمه له وهو كفؤ بإذن الله ونسأل الله أن يوفقه ويصل إلى المجلس بإذن الله تعالى Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. ---
تحت رعاية الشيخة سهيلة سالم الصباح ينظم النادي الكويتي للمعاقين بالتعاون مع التميز للاستشارات الرياضية الملتقى الافتراضي «وفاء للأمير الراحل و ولاء لنواف الخير». وتعتبر هدة ضمن سلسلة الندوات والملتقيات للتميز للاستشارات الرياضية في دولة الكويت وبأشراف الدكتور عبد الله الغصاب. النادي الكويتي للمعاقين بالتعاون مع التميز للاستشارات الرياضية ينظم الملتقى الافتراضي - جريدة أكاديميا. وتتميز هذة الندوة برعاية أميرية من قبل الشيخة سهيلة سالم الصباح والتي ستكون برئاسة الاستاذ شافي محمد الهاجري ونائب رئيس الملتقى الاستاذ الدكتور بادي الدوسري والدكتور نواف فيصل الغصاب أمينا عام للملتقى. وستستمر فعاليات الملتقى لمدة يومان للفترة من ٢٢ / ٢٣ فبراير. وسيتضمن اليوم الاول ندوتين, الاولى تحت عنوان «وقفه وفاء للأمير الراحل » برئاسة الاستاذ الدكتور بادي الدوسري ومشاركة الاستاذ شافي الهاجري والاستاذ فايز العازمي والاستاذ حامد المري. والندوة الثانية تحت عنوان «رؤية تطويرية لرياضة المعاقين » برئاسة الدكتورة مريم عرب ومشاركة الاستاذ حميد العوني من تونس والاستاذ محمد الخزاعلة من المملكة الاردنية والاستاذ إيهاب حسنين من جمهورية مصر العربية. واليوم الثاني سيتضمن ندوتين ايضا, الندوة الاولى تحت عنوان «تحديات وانجازات» برئاسة الاستاذ محسن العجمي ومشاركة الاستاذ محمد الزرعوني من دولة الامارات العربية والاستاذ عبد الرحمن الشعلان من المملكة العربية السعودية والاستاذ ماجد الشمري والاستاذ أحمد نقا المطيري من دولة الكويت.
هل تبحث عن أطباء في السليمانية بها جراحة التجميل, جراحة تجميل الانف, جراحة تجميل العيون, جراحة تجميل الوجه أو غير ذلك من المواصفات ولم تجد ما تبحث عنه اضغط هنا
الصوت الأصلي.
والندوة الثانية تحت عنوان «التصنيف مابين الحاضر والمستقبل» برئاسة الاستاذ الدكتور وسام الشيخلي والمشاركين الدكتورة مها الزاوي من تونس والدكتور محمد أمين بلادي من الجزائر والدكتور فادي كوبل من دولة الكويت والاستاذ توفيق علوش من لبنان. وستبث فعاليات المؤتمر عبر تطبيق زوم. Post Views: 2٬094
وقد ادعى بعض المؤرخين أن عدم رضى النحات الكبير ومحاولته التملص من المهمة الجديدة كانت منبعثة من عدم خبرته بالرسم، وأنه لم يرسم شيئا منذ أن كان في الثالثة عشرة من عمره، وادعى آخرون أن برمانتي المهندس المعماري الخاص بالبابا كان يحقد على مايكل أنجلو، فأقنع البابا بأمره برسم السقف، كي يفضحه على أساس أن مايكل أنجلو لا يجيد الرسم. واذا كان هذا صحيحا فقد أدى برامانتي خدمة جليلة للبشرية. ودراسة بسيطة لتاريخ مايكل أنجلو تظهر خبرته العميقة بالرسم. كان مايكل أنجلو يحتقر الرسم على أساس أن النحت أصعب وأجمل، ولذلك أصر على كتابة كلمة «النحات» بدلا من «الرسام» إلى جانب اسمه في العقد الذي أبرمه مع البابا. ولم يكن السقف سطحا منبسطا، بل مقعرا، وبلغ ارتفاعه عشرين مترا وسبعين سنتمترا وطوله أكثر من أربعين مترا، أما عرضه فقد بلغ أكثر من ثلاثة عشر مترا، أي أن مساحته كانت أكثر من خمسمئة متر مربع. مايكل أنجلو.. فيلسوف نحت الفراغ – بوابة مصر. وشمل العمل رسم أكثر من ثلاثمئة شخصية دينية من التوراة، وكان هذا بناء على رغبة مايكل أنجلو نفسه حيث أعطاه البابا الحرية الكاملة في الخيار. ولإنجاز العمل أمر البابا مهندسه المعماري ببناء سقالات خاصة على ارتفاع أكثر من ثمانية عشر مترا كي يقف عليها النحات الكبير ويرسم السقف وهو واقف طوال الوقت.
تمثال بيتتا معلومات فنية تاريخ إنشاء العمل 1497 الموقع كاتدرائية القديس بطرس روما [1] نوع العمل مجموعة نحتية [لغات أخرى] ، وفن مقدس التيار النهضة الإيطالية ، ونهضة عليا [2] معلومات أخرى المواد رخام الارتفاع 174 سنتيمتر العرض 195 سنتيمتر احداثيات 41°54′08″N 12°27′12″E / 41. 902222222222°N 12. نحت مايكل انجلو الايطالي. 453333333333°E تعديل مصدري - تعديل بيتتا تعتبر واحدة من الأعمال التي لايمكن نسيانها للفنان مايكل آنجلو في كاتدرائية القديس بطرس بمدينة الفاتيكان. [3] [4] [5] ويجسد العمل تصويرا للسيد المسيح وهو في حضن أمه مريم العذراء بُعيد إنزاله عن الصليب. موضوع العمل كان مشهورا في فرنسا وشمالي أوروبا ذلك الوقت إلا أن الأعمال السابقة كانت غير ملائمة حيث كان يتم تصوير جسد مريم العذراء هزيلا صغيرا مقارنة مع جسد السيد المسيح فتصبح الصورة ركيكة وغير منطقية، كما أن المبالغة الهائلة في تصوير جروح السيد المسيح سعيا لاستثارة عواطف المشاهد كانت غير مبررة. فنسخة مايكل آنجلو من هذه المنحوتة كانت نسخة غاية في الجمال والرقة حيث صور مريم العذراء وهي تنظر نحو ابنها المضرج بالدماء نظرة صامتة شديدة الحزن والأسى على فقدانها لفلذة كبدها ، وتكاد لاترى الجروح التي ألمت بالمسيح إلا أنك مع ذلك تتفاعل مع هذه المنحوتة وتتحرك مشاعرك بالضبط كما أراد مايكل آنجلو.
إميل أمين أطلق فيلم «الخطيئة» الروسي، أحدث الأعمال الفنية التي تتناول حياة أحد أهم فناني عصر النهضة الأوروبية في القرون الوسطى، مايكل أنجلو، نقاشاً جديداً حول هذا المبدع الكبير، الذي لا تزال الأسئلة العميقة تدور من حوله، وهو الرجل الذي تنافست من أجل ولائه كبريات العائلات الإيطالية، ورعاه البابا الروماني الكاثوليكي يوليوس الثاني (1443 – 1513). غير أن ثمة علامتي استفهام رئيسيتين لا تزالان تدوران حول مايكل أنجلو، الأولى لماذا أحرق لوحات رسوماته الأولى، رغم مناشدات تلاميذه ومريديه بأن لا يفعل، وقد كان كبار أثرياء عصره، يتطلعون لشرائها بأي ثمن. نحت مايكل انجلو برو كريم. والثانية، هل خبأ أنجلو سراً ما في «لوحة الخلق»، التي زين بها سقف كنيسة السيستين في قلب حاضرة الفاتيكان، تلك اللوحة التي تعتبر «الماستر بيس» أو العمل الرئيس من بين أعماله. بين هذه وتلك يبقى تساؤل جوهري عن الفنان الإيطالي الشهير، هو: «هل كان مجرد نحات ورسام عبقري، أم أنه كان صوفياً، بما ظهر في بعض أشعاره، التي لا يعرفها كثيرون؟ في قرية كابريزي قرب مدينة أريتسو بإقليم توسكانا ولد مايكل أنجلو، في مارس 1475م، غير أن مقادير الحياة، جعلته ينمو ويترعرع في فلورنسا، مركز النهضة الأوروبية آنذاك، ومن محيطها المليء بمنجزات فناني النهضة السابقين إلى تحف الإغريق المذهلة، استطاع أنجلو أن يتعلم ويستقي منها الكثير عن فن النحت والرسم.
عندما توفيت والدته مايكل أنجلو كان عمره 6 سنوات، اعترض والده فقط على دراسته للفنون على الإطلاق، وعندما بلغ مايكل من العمر 13 عامًا، ذهب إلى الرسام دومينيكو من أجل التدرب على الرسم، وسرعان ما لاحظ الكثيرون أنه متعب، وكان معروفًا أن لديه موهبة فطرية كبيرة في مجال الفن، حيث عمل مايكل أنجلو كنحات ومهندس ورسام كما يعتبر مايكل أنجلو من أبرز الفنانين الذين كانوا حاضرين في عصر النهضة، وشهده كل من حضر وقته وشاهده، لأن رسوماته أو تماثيله كانت دائما مختلفة وتحمل الكثير من المعاني الرائعة. منحوتة مايكل آنجلو إذا نظرنا إلى منحوتة مايكل أنجلو نجد أنها ذروة الفخامة والرقي، حيث أنّها تجسد صورة حقيقية وواقعية بسلاسة ودون اللجوء للمبالغة في الوصف، حيث أنّ المسيح أتى مغطى بالدماء وكانت الأم تراقبه حزينة على ما أصاب ابنها، رغم أن جروح المسيح لا تظهر في التمثال إلا أنّه من الواضح في التمثال حزن الأمّ على ابنها، ولكن عندما تنظر إليه، فإنك تتعاطف معه إلى حد كبير، وقد حدث ذلك حقًا. كما أن كل من يرى التمثال يشعر أن قلبه قد لمس قليل من الحزن والأسى على ما حدث للمسيح، وبالفعل يؤمن الأفراد بإحساس صادق ويصل إلى القلب أكثر من المبالغة، وهذا هو مصمم التمثال الذي أراد ذلك، كما لجأ الفنان مايكل إلى استخدام الإيماءات أو الإشارات كبديل لإظهار الجروح للمسيح، ووجدنا أنه من خلال تمثاله أظهر أن السيدة ماري بحركة يدها اليسرى تلفت انتباه المشاهدين إلى ابنها.
قصة تمثال بيتتا تعتبر Petta واحدة من أكثر الأعمال إثارة للإعجاب للفنان مايكل أنجيلوفي في كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، حيث يجسد العمل تصوير المسيح بين ذراعي والدته مريم العذراء بعد وقت قصير من إنزاله عن الصليب، وكان موضوع العمل شائعًا في فرنسا وشمال أوروبا في ذلك الوقت، لكن الأعمال السابقة لم تكن مناسبة لأن جسد السيدة العذراء لم يظهر إلا قليلاً مقارنة بجسد المسيح، لذلك أصبحت اللوحة فقيرة وغير منطقية، وكذلك مبالغة في إظهار جروح المسيح في محاولة لإثارة عواطف المشاهد، وكان ذلك غير مبرر. كما أنّ نسخة هذا التمثال لمايكل أنجلو كانت نسخة جميلة جدا ورائعة، حيث أظهر السيدة العذراء وهي تنظر إلى ابنها بنظرة هادئة حزينة جدًا ويحزنها فقدان متعة كبدها، ولا تكاد ترى الجروح، لكنك ما زلك تستطيع التتواصل مع هذا التمثال، حيث أنّ مشاعرك تتحرك تمامًا بالطريقة التي أرادها مايكل أنجيلا حينما استخدم مايكل الإيماءات أكثر من الجروح في محاولة لإثارة العواطف والمشاعر. كما يمكنك أن ترى كيف يمكن للسيدة العذراء أن تلفت انتباهنا إلى ابنها المتوفى بيدها اليسرى، بينما تلتف يدها اليمين لاحتضان المسيح بلطف، رافعة ساعدها قليلاً مما يجعل يده ممدودة ومرتاحة بلا حراك، ومن الشكل العام يمكننا حتى أن نرى تصوير جسد مريم العذراء بطريقة واسعة لاحتواء جسد المسيح المهتاج ، والذي ينحني قليلاً حول جسد مريم العذراء مما يجعله تمثالًا شديد الوضوح والإيجاز.
وكان مايكل قد استخدم الإيماءات بدلاً من استخدام الجروح سعيا منه لاستثارة العواطف والمشاعر، حيث تستطيع أن ترى كيف تشد مريم العذراء انتباهنا إلى ابنها المتوفى بواسطة يدها اليسرى، في حين تلتفُ يدها اليمنى لتعانق المسيح برقة، رافعة ساعده قليلاً مما يجعل يده ممتدة مرتخية دون حراك. *نحت تمثال David من كتلة واحدة من الرخام كان من الصعب إرضاء مايكل أنجلو فيما يختص بنوع الرخام الذي يستخدمه في نحت تماثيله، لكنه مع ذلك استخدم في نحت تمثال "David" كتلة من الرخام رفض الفنانون الآخرون استخدامها، واعتبروها غير صالحة للنحت. عرفت كتلة الرخام هذه بـ"العملاق"، وقد استخرجت من أحد المقالع قبل أربعين سنة لتصنع منها مجموعة من التماثيل، لكنها تركت في النهاية لكاتدرائية فلورنسا، وتلفت بعد ذلك و أصبح الرخام صلباً بسبب عوامل الزمن، كانت علامات أزاميل النحاتين الذين حاولوا نحتها وفشلوا ماتزال بادية على الكتلة، عندما بدأ مايكل أنجلو العمل عليها سنة 1501، واستطاع مايكل أنجلو في النهاية نحتها وإبداع أحد أكثر أعماله إبداعاً.