مسلسل قيامة ارطغرل الحلقة 108 - موت السلطان علاء الدين:(:( - YouTube
أدى اتساع ملك علاء الدين لطمعه في أن يحل محل السلاطين السلاجقة، ويدعى له على منابر بغداد بعد الخليفة، فأرسل يطلب ذلك من خليفة الوقت الناصر بالله، وكان تمامًا مثل علاء الدين في الأخلاقيات والسلوكيات والميكافيلية المقيتة، فرفض عرض علاء الدين، وكان لا يضيره شيء لو وافق، ودخل علاء الدين في حرب ضروس لا طائل من ورائها ضد الخليفة الناصر أضعفت المسلمين بشدة أمام العدو المتربص بهم من الشرق الأقصى.
4. كسب ثقة العملاء: عبر أخذ آرائهم على محمل الجد، فهذا يعتبر أهم بند للحصول على ثقة العملاء وضمان استمراريتهم، حيث يشعرون بعناية الشركة لهم وتلبية احتياجاتهم والاستماع لهم. 5. تحسين تجربة المستخدم: يمكن تعريفها بأنها كل ما يتعلق بسلوك وموقف وإحساس المستخدم، حيال استخدامه منتجاً أو تلقّيه خدمة، كما يحقق العمل بالتغذية الراجعة أفضل مستوى ممكن للعميل بما ينال رضاه، من خلال التعديل والتطوير من تجربة المستخدم (العميل)، بهدف الوصول للتجربة المثالية له. قنوات التغذية الراجعة: تتعدد القنوات ومن أهمها فريق العمل والعملاء بعد تجربتهم للمنتج أو الخدمة، ولكل نوع مجموعة من المعايير والخصائص التي لابد من اتباعها، لتحقيق أفضل النتائج. أمثلة على التغذية الراجعة | المرسال. التغذية الراجعة لفريق العمل: تمثل أحد أكثر الوسائل فعالية في التطوير وتحسين الأداء، وعند تقديم التغذية الراجعة هنا لابد من الحرص على التالي: 1. تجنب الملاحظات العامة: إذ لابد أن تكون أكثر تحديداً، فبذلك يزداد فهمها ودراستها بجدية وفعالية أكبر، مع وجود إمكانية لتنفيذها في الواقع بحسب إمكانية الشركة المادية والمالية. 2. قدّم النصائح: يمكن التعامل مع التغذية الراجعة على أنها وسيلة للتدريب لتجنب عدة أخطاء قد تقع بها في السوق.
كما هو الحال مع جميع جوانب التدريس، تتطلب هذه الاستراتيجية إدارة جيدة للوقت، ويمكن تحديد مواعيد المقابلات بحيث لا تزيد مدتها عن 10 دقائق. التركيز على قدرة أو مهارة واحدة يكون للتغذية الراجعة تأثير أكبر بكثير على الطالب عندما يتم نقد مهارة واحدة مقابل نقد الكثير من المهارات. تثقيف الطلاب حول كيفية تقديم التغذية الراجعة لبعضهم البعض تدريب الطلاب على إعطاء ملاحظات بناءة لبعضهم البعض بطريقة إيجابية ومفيدة، يشجع الطلاب على استخدام الملاحظات اللاصقة لتسجيل الملاحظات المقدمة. اطلب من الطالب تدوين الملاحظات. اجعل الطالب يقوم بالكتابة أثناء القيام بالحديث، ويمكن للطالب استخدام دفتر ملاحظات لتدوين الملاحظات أثناء تقديم ملاحظات شفوية. استخدم دفتر ملاحظات لتتبع تقدم الطالب يجب الاحتفاظ بملاحظات لكل طالب في دفتر صغير، يمكن كتابة التعليقات يومية أو أسبوعية حول كل طالب حسب الضرورة. كما يجب تتبع الأسئلة الجيدة التي يطرحها الطالب، وقضايا السلوك، ومجالات التحسين، ودرجات الاختبار، ويتطلب هذا الكثير من تنظيم الوقت ولكن عندما يحين وقت التحدث مع طالب أو أحد الوالدين فيكون المعلم مستعد. ما هي التغذية الراجعة السلبية - موضوع. استخدم الملاحظات اللاصقة أحيانًا رؤية تعليق مكتوب أكثر فاعلية من مجرد سماعه بصوت عالٍ، أثناء وقت الدراسة يمكن محاول كتابة التعليقات على ورقة صغيرة، ويتم وضع الملاحظة على مكتب الطالب المقصود من الملاحظات.
ماهي التغذية الراجعة؟ إنَّ مفهوم التغذية الراجعة "feedback" من المفاهيم التي لاقت اهتماماً كبيراً من علماء النفس والتربوبيين على حدٍ سواء، فهو يُعدُّ من المفاهيم التربوية الحديثة التي ظهرت في النصف الثاني من القرن العشرين، ومصطلح التغذية الراجعة مصطلح يتداوله كلٌّ من: (علم النفس، والتربية، والعلوم الاجتماعية، والفرياء والكيمياء، وعلوم الاتصال، والهندسة، والفنون، والجيولوجيا، وغيرها). وهنا سنتحدث عن مفهوم مصطلح التغذية الراجعة في العملية التعليمية، والذي يمكن شرحه كما يلي: عندما يجيب الطالب عن سؤالٍ ما، أو عند فعله لعملٍ ما أو تصرفٍ ما، فإنَّه يود معرفة فيما إذا كانت إجابته أو العمل الذي فعله صحيحاً أم لا؛ لذا فهو ينتظر ما سيقوله معلمه ليعلم فيما إذا كانت إجابته صحيحة أو خاطئة.
وقد أدّى تداول مصطلح التّغذية الرّاجعة بكثرة وفي مختلف الجوانب إلى ظهور تعريفات مُتعدِّدة ومُتنوِّعة لها، ومن أهمّها: [١] التّغذية الرّاجعة: هي عبارة عن أيّة معلومات ترجِع من مصدرها، وتُنظّم سلوك الفرد وتضبطه. التّغذية الرّاجعة: هي إشارات يتلقّاها الشّخص تُعبِّر عن نتائج سلوكه ، سواءً كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة؛ بحيث تُتيح له معرفة أثر سلوكه ونتائجه. التّغذية الرّاجعة: هي مجموعة معلومات راجعة، وتكون شفويّةً أو غير شفويّةٍ، وتسمح هذه المعلومات لِمُرسلها أن يعرِف إذا استُقبِلت رسالته، وكيف فهِمها المُستقبِل. نَشأة مُصطلَح التّغذية الرّاجعة ظهر مفهوم التّغذية الرّاجعة في النِّصف الثاني من القرن العشرين، ولاقى ظهوره اهتماماً كبيراً وملحوظاً من علماء النّفس والتربويّين، وكان أوّل من وضع مُصطلَح التّغذية الرّاجعة هو نوبرت واينر وذلك في عام 1948م، وركّز في بداية ظهوره على معرفة نتائج عمليّةٍ ما، والتأكّد من تحقيق الأهداف السلوكيّة والتربويّة والمهاريّة أثناء عمليّة التلقِّي أو التعلُّم، [٤] ويرجع الفضل في تطوير مفهوم التّغذية الرّاجعة إلى العالِم الأمريكيّ ويتز، ومَن عاصَرَه من العلماء الآخرين، مثل: العالِم شينسون، وآنوخين، وبيرتا لانفي، حيث طبّقوه على مُختلف ظواهر السّلوك الإنسانيّ.
المقصود بالتغذية الراجعة ( Feedback): تَدخُّلاتُ المُدرِّس التصحيحية عند تلقِّيه جوابًا من المتعلِّم؛ هي شَكل من أشكال الدَّعْم الفَوْرِي الآني للتصحيح والتوجِيه والإرشاد، وتتجلَّى أهميتها في كونها أول إجراءٍ تدخُّلي تصحيحي يوضح الرُّؤيا للمعلِّم والمتعلِّم أو من يُمارس التغذيةَ بشكلٍ عام. وللتوضيح أكثر: عندما تُرسل رسالةً ما إلى متلقٍّ ما؛ فإنَّك تتلقَّى منه استجابة ما، قد تكون لفظيَّة أو إشارية أو إيمائية، تدلك على نوعيَّة الأثر الذي خلفَته الرسالة إن إيجابًا أو سَلبًا، وعلى ضَوئها تُقَدِّم المزيد أو تُحجم أو تبين أكثر أو تأخذ موقفًا... يعتبرُ مفهومُ التغذيةُ الرَّاجعة ( Feedback) مِن المفاهيم التربويَّة الحديثة التي ظهرَتْ في النِّصف الثاني من القرن العشرين؛ حيث لاقَتْ اهتمامًا كبيرًا من التربويِّين وعلماء النفس على حدٍّ سواء. مصطلحُ التغذية الراجعة تتداوله التَّربية وعلم النفس، والفيزيولوجية، وعلوم الاتصال، والعلوم الاجتماعية والفيزياء والكيمياء، والجيولوجيا، والهندسة والفنون... ، الخ. وقد أدَّى هذا إلى تعدُّديَّة في تعريفاتها وإلى تنوُّع كبير فيها، وكان أول من وَضعَ هذا المصطلح هو: " نوبرت واينر " عام 1948 م، وقد تركَّزَت في بدايات الاهتمام بها في مجال معرفة النتائج، وانصبَّت في جوهرها على التأكُّد فيما إذا تحقَّقَت الأهداف التربوية والسلوكيَّة والمهاريَّة خلال عملية التعلُّم أو لا.