عنوان الكتاب: شرح ديوان أبي تمام المؤلف: الخطيب التبريزي؛ يحيى بن علي بن محمد الشيباني التبريزي، أبو زكريا المحقق: راجي الأسمر حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار الكتاب العربي سنة النشر: 1414 - 1994 عدد المجلدات: 2 رقم الطبعة: 2 عدد الصفحات: 1022 الحجم (بالميجا): 17 نبذة عن الكتاب: - شعراؤنا تاريخ إضافته: 15 / 11 / 2009 شوهد: 89207 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: مجلد 1 مجلد 2 الواجهة (الكتاب المسموع)
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان شرح الصولي لديوان أبي تمام المؤلف خلف رشيد نعمان عدد الأجزاء 3 عدد الأوراق 1898 رقم الطبعة 1 بلد النشر العراق نوع الوعاء كتاب دار النشر دار الرشيد تاريخ النشر 1982 المدينة بغداد الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "شرح الصولي لديوان أبي تمام"
سمات أسلوب أبو تمام يتميز أسلوب أبو تمام بأنه من أتباع التجديد في العصر العباسي ، إلى جانب أنه كان متأثر بالشعر العربي القديم ، و مذهبه و الذي يتبع الجمع بين الزخرفة و العقل و الوجدان ، كما أنه يتركز على عناصر اللغة العربية و من أهم مؤلفاته الأخرى هو فحول الشعراء و مختار أشعار القبائل ، و ديوان شعر أبي تمام ، و نقائض جرير و الأخطل.
ت + ت - الحجم الطبيعي كان أبو تمام حبيب بن أوس الطائي، الشاعر الشهير، في رحلة إلى خراسان. وبينما هو في طريق عودته إلى بغداد، دخل مدينة همذان فاستضافه أبو الوفا بن سلمة. ولم يلبث الطقس أن ساء ونزلت الثلوج، فاضطر أبو تمام للبقاء حتى تتحسن أحوال المناخ. فأراد المضيف ابن سلمة، أن يخفِّف عنه، وبذا أمدَّه بكتب الأدب التي في خزانته. فاشتغل عليها أبو تمام، وقضى وقته في عمل مختارات من الشعر العربي، حتى انتهى من كتابين كبيرين: كتاب "الحماسة"، كتاب "الوحشيات". وظلت هذه المختارات زمناً طويلاً في حوزة آل سلمة، حتى خرجت هذه المختارات. ديوان الحماسة حمل العصر العباسي بذور التغيير والتجديد على المستويات كافة، ما أدى إلى تطور الأذواق. وكان من أثر ذلك التغير، ابتعاد القارئ العربي عن مطالعة المطولات الشعرية. واستعاض عنها بالمقطوعات القصيرة التي تتلاءم مع ذوقه، من حيث الشكل والمضمون. وهكذا صار الشعراء يهتمون بالمقطوعات القصيرة. وأخذ بعض كبار الأدباء والنقاد يجمعون من هذه القصائد ما يحلو لهم، ورتبوها حسب المعاني الشعرية لتشمل الأغراض المختلفة. وأقدم هذه الاختيارات ما جمعه أبو تمام واشتهر عن المتأخرين، وعرف باسم "الحماسة"، تسمية له بأول أبوابه "ثلث الكتاب".
الأهم تاريخياً تعد "حماسة" أبي تمام، أهمَّ اختيار شعري في التاريخ الأدبي، إذ حفظتْ كثيراً من شعر الشعراء المقلين والمجهولين في التاريخ الأدبي.. وأبرز شعرُ الحماسةِ الكثير من القيم الإنسانية والعربية، مثل: الشجاعة، المروءة، الصبر، الكرم، التعفف. فلا عجب أن يقول بعض النقاد القُدامَى: "إن أبا تمام في اختياره الحماسة، كان أشعرَ منه في شعره". ويحلو لبعض القدامى، أن يسمي هذا الديوان، الذي جمع آلاف الأبيات من الشعر العربي، بـ"الحماسة الكبرى".. ولأبي تمام تجميع شعري اسمه "الحماسة الصغرى" (كتابُ الوحشيات). شاعر فحل أَبو تَمّام حبيب بن أوس بن الحارث الطائي (188- 231 هـ/ 803- 845 م)، أحد فحول الشعر العربي. ولد في جاسم (من قرى حوران في سوريا). وفي شبابه، سافر إلى مصر، وتردد على مسجد الفسطاط، حيث حلقات العلم في اللغة والنحو والفقه والأدب وعلوم الدين. ثم حفظ الشعر منذ طفولته، وصار يقلد الشعراء حتى أبدعه. واستقدمه المعتصم إلى بغداد فقدمه على شعراء وقته، وأقام في العراق. ثم ولي بريد الموصل، فلم يتم السنتين في ذاك، حتى توفي. وتفيد المصادر، أن أبا تمام، كان غزير العلم. وتفقه في العديد من العلوم. وكذا كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب.
روابط مفيدة: وزارة التربية والتعليم دائرة التعليم والمعرفة هيئة المعرفة والتنمية البشرية اختبارات مقارنة دولية لقياس مستويات أداء النظام التعليمي ومنذ عام 2008، شاركت دولة الإمارات في العديد من الاختبارات الدولية لفحص مستويات الأداء في نظامها التعليمي. البرنامج الوطني لإعداد وتطوير القيادات الإدارية. وتشمل هذه الاختبارات البرنامج الدولي لتقييم الطلاب-بيزا (PISA) ، اختبار التوجهات الدولية في دراسة الرياضيات والعلوم-تيمز ( TIMSS)،والاختبار الدولي لقياس مدى التقدم في مهارات القراءة - بيرلز( PIRLS). وفي هذه الاختبارات حصلت دولة الإمارات على مراتب متقدمة علىى المستوى العربي، وفقاً للأجندة الوطنية التي ترمي إلى وضع طلبة الدولة ضمن أفضل طلبة في العالم في اختبارات تقييم المعرفة والمهارات في القراءة والرياضيات والعلوم، إضافة إلى رفع نسبة التخرج من المرحلة الثانوية بما يتناسب مع المعدلات العالمية،, وأن تكون جميع المدارس متميزة بقيادات ومعلمين جميعهم مرخصين وفقاً للمعايير الدولية. اختبار الإمارات القياسي EmSAT في عام 2017 ، بدأت وزارة التربية والتعليم تطبيق اختبار الإمارات القياسي-إمسات( EmSAT) وهو عبارة عن مجموعة من الاختبارات الوطنية المعيارية الإلكترونية للغة العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم المبنية وفق معايير وطنية.
تساعد الاختبارات الوطنية على تحديد مستوى أداء الطلبة، كما تساعد المدارس ووزارة التربية والتعليم على تحديد المشاكل قبل استعصاء حلها كي يتم تقديم المساعدات المناسبة للطلبة، وإبلاغ المدرسة لوضع خطط التحسيّن. نظام القيادات المدرسية احترازيًا بالمرحلتين المتوسطة. يتألف EmSAT من ثلاثة أقسام رئيسة: القسم الأول: اختبارات تحديد المستوى للصف الأول الأساسي (Baseline Tests) ، وهي اختبارات تقيس استعداد الطلبة للتعلم بعد انتهاء مرحلة رياض الأطفال ، وتوفر لصنّاع القرار بيانات دقيقة حول نقطة البداية في تطوير مهارات ومعارف الطلبة. القسم الثاني: اختبارات تتبع المهارات والمعارف (Advantage Tests) التي يمتلكها الطلبة عبر سنوات التعليم العام في اللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم، تزود هذه الاختبارات أصحاب القرار ببيانات عن مدى امتلاك الطلبة في كافة مدارس الإمارات العربية المتحدة لمهارات ومعارف تتماشى مع التوقعات العالمية للفئات العمرية المختلفة، وتشمل الصفوف (الرابع، السادس، الثامن والعاشر). القسم الثالث: اختبارات قبول جامعية ( (Achieve Tests تقيس مدى امتلاك الطلبة للمهارات والمعارف في اللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم بعد انتهاء مرحلة التعليم العام وقبل الالتحاق بمؤسسات التعليم العالي، وتزود أصحاب القرار ببيانات تساعدهم في اتخاذ قرارات متعلقة بقبول الطلبة في الجامعات.
وأبان أن من يرغب في النقل من القيادات المدرسية ولا تنطبق عليه شروط النقل، فترفع أوراقه إلى لجنة القيادات المدرسية خلال فترة التقديم لدراسة إمكانية دخوله الحركة، وفي حال عدم تسجيل القيادات الملزمة بالنقل رغباتهم في النظام، فإن للجنة القيادات المدرسية توجيههم حسب الاحتياج، مفيدًا أن معايير المفاضلة في حركة النقل ستكون من خلال عام المباشرة بالقيادة المدرسية (قائد ثم وكيل)، وعام المباشرة معلما، وآخر أداء وظيفي.