الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها لينك فى صفحات تانيه متعلقه بيها. La creazione di Adamo خلق آدم الفريسكو ، ولوحه فنيه معلومات فنيه الفنان مايكلانجلو تاريخ العمل 1511 البلد مدينة الڤاتيكان التقسيم الادارى الموقع كنيسة سيستينا نوع العمل فريسكو المجموعه متاحف الڤاتيكان الابعاد الارتفاع 280 سنتيمتر العرض 570 سنتيمتر معلومات تانيه تعديل مصدري - تعديل خلق آدم بالايطالية|La creazione di Adamo أو " خلق الانسان " هيا جزء من فريسكو مصور على سقف كنيسة سيستينا في الفاتيكان. [1] [2] [3] اترسمت سنة 1511، جسدت حسب الانجيل القصة فى سفر التكوين لما قام " الله الآب بنفخ الحياة فى ادم أول انسان". لوحة خلق آدم حسب الترتيب هيا اللوحه الرابعه فى سقف كنيسة سيستينا فى الفاتيكان و رسمها مايكلانجلو كلها في الفترة 1508-1512 و هيا تعتبر اللوحة الأبرز بين اللوحات التسعه على سقف الكنيسة و اللى بتغطى مساحة 1100 متر مربع. مراجع [ تعديل] ↑ occurrences on Google Books. Archived 6 December 2000 [Date mismatch] at the Wayback Machine. ↑ استشهاد فارغ ( مساعدة) ↑. JSTOR 3045910.
لوحة خلق آدم لوحة خلق آدم تعدّ جزءًا من فريسكو مصوّر، وتوجد على سقيفة كنيسة سستين في الفاتيكان، رُسمت في عام 1511م، وهي بحسب ما ورد في الإنجيل تمثّل القصة التي وردت في سفر التكوين والتي تقول بأنّ الله الأب قد نفخ الحياة في آدم الذي هو أول الإنسان، وتعدّ لوحة خلق آدم اللوحة الرابعة بالترتيب بين اللوحات الموجودة في سقف الكنيسة في الفاتيكان ، واللوحات جميعها من رسم ميكيلانجيلو، وقد قام برسمها في المدّة بين عامي 1508م -1512م، ولكنّ لوحة خلق آدم هي اللوحة الأبرز بين اللوحات التسع الموجودة في السقف، وسيحتوي هذا المقال على كافة المعلومات المتعلقة حول هذه اللوحة.
لوحة خلق آدم تم رسمها في عام 1512 وهي واحدة من اللوحات الشهيرة لمايكل أنجلو، وخلق آدم هو رسم على سقف كنيسة سيستين، وعلى الرغم من أن هذه واحدة من أكثر اللوحات تكرارا في كل العصور، إلا أنها في المرتبة الثانية في الشعبية بعد الموناليزا، وقد أصبحت اللوحة رمزا للإنسانية. وهذه اللوحات العشر لا تحصر بالطبع لوحات عصر النهضة كلها، لكنها الأشهر والأكثر شعبية.
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for خلق آدم (لوحة). Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة خلق آدم La creazione di Adamo معلومات فنية الفنان ميكيلانجيلو تاريخ إنشاء العمل 1512 الموقع كنيسة سيستينا نوع العمل تصوير جصي الموضوع آدم التيار نهضة عليا المتحف متاحف الفاتيكان المدينة الفاتيكان المالك ملكية عامة معلومات أخرى المواد جص [لغات أخرى] الأبعاد 280 سنتيمتر × 570 سنتيمتر الارتفاع 280 سنتيمتر العرض 570 سنتيمتر احداثيات 41°54′10″N 12°27′15″E / 41. 90277778°N 12. 45416667°E تعديل مصدري - تعديل خلق آدم ( بالإيطالية: La creazione di Adamo) أو " خلق الإنسان " هي جزء من فريسكو مصور على سقف كنيسة سيستينا في الفاتيكان. [1] [2] [3] تم رسمها العام 1511، وتجسد حسب الإنجيل القصة الواردة في سفر التكوين حين قام " الله الآب بنفخ الحياة في آدم أول إنسان ". لوحة خلق آدم تعد حسب الترتيب اللوحة الرابعة في سقف كنيسة سيستينا في الفاتيكان ، والتي قام ميكيلانجيلو برسمها جميعا في الفترة بين أعوام 1508-1512، وتعتبر اللوحة الأبرز بين اللوحات التسع المتتالية على سقف الكنيسة والتي تغطي مساحة 1100 متر مربع.
يتزوج أيا من «دامكينا» وينجبا «مردوخ»، الذي يوهَب الريح كي يلعب بها، فيستعملها لصنع عواصف ترابية وزوابع، ما يعكر صفو تيامات والآلهة التي تسكن جسدها ويمنعها من النوم، لذا تقنع هذه الآلهة تيامات بالانتقام لزوجها أبسو، فيما يقنع مردوخ آلهة أخرى بالانضام إليه في معركته ضد تيامات، فيتغلب عليها ويقتلها، ثم يشطر جسدها إلى قسمين، يصنع السماء من أحدهما والأرض من الآخر، ويخلق الإنسان من دماء «كنغو»، الزوج الثاني لتيامات. الديانة الزرادشتية في البداية، حاربت قوى الخير والحقيقة قوى الشر والأكاذيب حتى أنهكتها، ثم خلقت قوى الخير العالم من بيضة كونية، لكن قوى الشر استيقظت وحاولت تدمير الخلق، ونجحت في ذلك إلى حد كبير، حتى هربت البذرة التي نشأ منها الإنسان وأصبحت أكثر نقاءً، ثم عادت إلى الأرض في هيئة نبتة لها سيقان تنمو من جانبيها، خالقةً أول رجل وامرأة، وفي الوقت نفسه، حُبست قوى الشر داخل كبسولة الخلق. اقرأ أيضًا: هكذا وجد العلماء الله في مخ الإنسان الديانات الصينية بان كو - الصورة: Li Ung Bin من بين قصص الخلق المختلفة التي انتشرت في الصين، كان أكثرها لفتًا للنظر قصة «بان كو»، الذي خُلق من بيضة كونية، شكلت نصف قشرتها العلوية السماء من فوقه ونصفها السفلي الأرض، وكان طوله يزداد كل يوم لمدة 18 ألف سنة، فإذا به يدفع القشرتين تدريجيًّا بعيدًا عن بعضهما حتى وصل كلاهما إلى مكانه.
[٣] لوحة مدرسة أثينا تصنّف لوحة مدرسة أثينا (بالإنجليزية: School of Athens) كإحدى أشهر لوحات عصر النهضة، وهذا لما تحمله من رمزية ثقافية غنية، حيث يظهر الفنان رافاييل (Raphael) شخصية الفيلسوفين اليونانيين أرسطو وأفلاطون ضمن اللوحة، ورُسمت اللوحة ضمن أربع لوحاتٍ جداريةٍ في القصر الرسوليّ في الفاتيكان، بحيث ترمز اللوحات الأربع إلى القانون، واللاهوت، والفلسفة، والشعر، وقد أتم الفنان رسم اللوحة في عام 1511م. [٢] لوحة عذراء الصخور تم رسم لوحة عذراء الصخور (بالإنجليزية: Virgin of the Rocks) من قِبل الفنان ليوناردو دافنشي (Leonardo Da Vinci)، وتستخدم تركيبًا مثلثيًا يوضّح مريم العذراء، والطفل اليسوع، والطفل يوحنا المعمدان، إضافةً إلى ملاك في خلفيةٍ مظلمة، ويستخدم ليوناردو دافنشي هنا تقنية سفوماتو بشكلٍ واضح، وقد تم رسم هذه اللوحة في عام 1483م. [٢] لوحة سستين مادونا تم رسم لوحة سستين مادونا (بالإنجليزية: Sistine Madonna) من قِبل الفنان رافاييل (Raphael) في عام 1915م، وتعدّ هذه اللوحة من أفضل اللوحات تِبعًا لرأي النّقاد، حيث تظهر فيها مادونا (وهو الاسم الّذي يطلق في إيطاليا على مريم العذراء)، وتحمل في اللوحة الطفل المسيح، وتكون محاطة بالقدّيس سيكتوس والقّديسة باربرا، كما يظهر طفلان بأجنحة في أسفل اللوحة.
[٣] لوحة العشاء الأخير تكاد تلامس شهرة لوحة العشاء الأخير (بالإنجليزية: The Last Supper) شهرة لوحة الموناليزا، وتعدّ هذه اللوحة من أكثر اللوحات الّتي رسمها الفنان ليوناردو دافنشي (Leonardo Da Vinci) جدلاً، حيث تساءل الفنانون منذ رسمها عن هوية الفتاة إلى يمين اليسوع، كما تساءلوا عن معنى حرف ال (V) الّذي رُسم إلى جانب اليسوع، وبلا شك تبقى هذه اللوحة من روائع عصر النهضة، وقد تم رسمها في عام 1498م. [١] لوحة ولادة فينوس تعدّ لوحة ولادة فينوس (بالإنجليزية: The Birth of Venus) من أبرز ما رسم الفنان ساندرو بوتيتشيلي (Sandro Botticelli) خلال عصر النهضة، وتُبرِز هذه اللوحة رمزية ولادة إلهة الحب والجمال فينوس، حيث صعدت من البحر، ووقفت على الشاطئ في قبرص، ويركّز الفنان على تصوير فصل الربيع بإشارته إلى حورية الربيع الواقفة إلى يمين اللوحة، وإلى الأزهار المتناثرة حول الإلهة فينوس. [٤] لوحة قبلة يهوذا يعتقد الكثير من الفنانين والنقاد أنّ الفنان جيوتو دي بوندوني (Giotto di Bondone) الّذي رسم لوحة قبلة يهوذا (بالإنجليزية: The Kiss of Judas)، هو أكثر فناني عصر النهضة براعةً، وهو السبّاق لتطوير هذا الفن في عصره، وتصوّر لوحته الشهيرة لحظة إقرار يهوذا للجنود المحيطين باليسوع عن هوية اليسوع، حيث ينظر يهوذا لليسوع بنظرةٍ مليئةٍ بالارتياب والجزع، وقد تم رسم هذه اللوحة في عام 1306م.
31-05-2017 01:27 PM تعديل حجم الخط: سرايا - سرايا - خاص - توقف باص تابع لأحد المدارس الخاصة في محافظة الزرقاء صباح اليوم الأربعاء ليس لتحميل طلاب المدرسة بل لانجاز معاملة له أو لمدرسته والتي استمرت لدقائق. وتوقفت العديد من السيارات بانتظار عودة السائق الذي توقفت حافلته وسط الشارع العام وهي محملة بالطلاب ومشرفة الحافلة. صوره باص مدرسه كرتوني. هذه القضية نضعها أمام مدير سير الزرقاء وأمام المجتمع لبيان أن هناك عدد كبير من السائقين يستحقون المخالفة وسحب الرخص منهم. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا * يمنع إعادة النشر دون إذن خطي مسبق من إدارة سرايا
حلم يتحقق داخل مقاعد «باص السينما»، الذي كان يعرض لمجموعة من الأطفال في ساحة مدرسة البسمة الحديثة في حي تل الهوى، كانت حالة من الاندماج التام بين الأطفال والأفلام المعروضة، فيما ارتسمت على وجوههم معالم البهجة والسرور، لإدخال شاشة سينما متنقلة داخل غزة المحاصرة. وكان الطفل إسلام أبوشاويش البالغ من العمر ثمانية أعوام يتناول الفشار، بينما يتابع بكل حواسه برفقة مجموعة من طلبة مدرسة البسمة الحديثة فيلم الرسوم المتحركة «زوتوبيا». ويقول الطفل إسلام: «أعيش تجربة جميلة تمنيتها خلال مشاهدة الأطفال عبر شاشات التلفاز يترددون على دور السينما، لمشاهدة أفلامهم المفضلة». ويتابع: «اليوم تحقق حلمي وجلست أمام شاشة سينما، وشاهدت مجموعة من أفلام الرسوم المتحركة، أهمها فيلم الوحوش اللطفاء (زوتوبيا)، وأتمنى أن يعرض باص السينما بشكل دائم الأفلام العالمية التي يفضلها الأطفال». وبعد انتهاء العروض التي شاهدها الطفل أبوشاويش، عبر شاشة السينما الكبيرة، صعدت الطفلة لانا دعيس البالغة من العمر 12 عاماً، برفقة زميلاتها في المدرسة عبر مدرجات باص السينما، لمشاهدة فيلم الرسوم المتحركة الثور الضخم «فرديناند». ضبط باص مدرسة محمل بـ65 طالب وسائقه بلا رخصة - المدينة نيوز. وعبرت الطفلة لانا عن سعادتها الكبيرة، لمشاهدتها عروض الرسوم المتحركة، والأفلام الوثائقية عبر شاشة السينما، وهي تقول، عقب انتهاء العرض الأول من فيلم «فرديناند»: «شعرت بأنني أجلس في دور السينما التي لم نرها قبل ذلك، وكنا نشاهد صورها في التلفزيون، حيث جلست بجانب زميلاتي نتناول الفشار، ونشاهد فيلم الثور الضخم بمنتهى الاندماج والاستمتاع، لقد كانت تجربة جميلة وغريبة بالنسبة لنا نحن أطفال غزة المحاصرين».
جولات سينمائية باص السينما يعرض يومياً عبر شاشاته الداخلية والخارجية، مجموعة منتقاة من الأفلام المتنوعة، الهادفة إلى نشر قيم التسامح واللاعنف، بعد موجة قتل وتدمير عاشوا تفاصيلها على مدار 11 يوماً متواصلة، خلال الحرب الأخيرة على القطاع، منتصف شهر مايو الماضي، وذلك بحسب منسق مشروع باص السينما محمود الهرباوي. ويقول الهرباوي: «نظراً للحالة المأساوية التي يواجهها أطفال غزة، ولعدم وجود دور سينما في القطاع، قررنا الانطلاق بفكرة (باص السينما)، الممول من الاتحاد الأوروبي». ويضيف أن «(باص السينما) هو جسم متحرك، نصل من خلاله إلى قلب مخيمات اللاجئين، والمدارس، ورياض الأطفال، والأندية، وكذلك إلى المناطق النائية الحدودية، والمهمشة، لنثر أجواء البهجة والسرور بين الصغار في كل مكان». صور باص مدرسة. ويبين منسق مشروع باص السينما، أن حافلة السينما قدمت العروض السينمائية المناسبة لأعمار الأطفال، لقرابة 28 ألف طفل، من خلال المشاركة في مبادرات وأيام ترفيهية، في جميع مناطق قطاع غزة من جنوبه إلى شماله. ويشير إلى أن باص السينما يهدف لعرض أفلام سينمائية في ظل عدم وجود سينما متحركة أو ثابتة في قطاع غزة، مؤكداً أن الأفلام المعروضة تهدف إلى نبذ العنف وتعزيز قيم التسامح والمحبة والقيم الأخلاقية لدى مختلف الشرائح خاصة الأطفال.