القائمة الرئيسية بحث العربية English français Bahasa Indonesia Türkçe فارسی español Deutsch italiano português 中文 دخول الرئيسة استكشف "روسيا" السعودية مصر الجزائر المغرب القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا من نحن اعلن معنا الموقع القديم جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022 التعليق على كتاب عمدة التفسير لأحمد شاكر تفسير سورة التوبة منذ 2021-07-05 قراءة وتعليق على تفسير سورة التوبة من كتاب عمدة التفسير عن ابن كثير للعلامة أحمد شاكر رحمه الله. (1) الآيات 1-4 - صوت MP3 استماع جودة عادية تحميل (38. 7MB) (2) الآيات 5-8 - صوت MP3 تحميل (38. 9MB) (3) الآيات 9-16 - صوت MP3 تحميل (39. 8MB) (4) الآيات 17-27 - صوت MP3 تحميل (37. 5MB) (5) الآيات 28-33 - صوت MP3 تحميل (35. ملخص تفسير سورة البقرة - موضوع. 1MB) (6) الآيات 34-35 - صوت MP3 تحميل (41. 3MB) (7) الآيات 36-39 - صوت MP3 تحميل (35. 7MB) (8) الآيات 40-48 - صوت MP3 تحميل (38. 6MB) (9) الآيات 49-59 - صوت MP3 تحميل (37. 1MB) (10) الآيات 60-66 - صوت MP3 تحميل (40. 8MB) (11) الآيات 67-72 - صوت MP3 تحميل (38.
2- سورة الفاتحة أعظم سورة في القرآن وأكثر سورة تقرأها، فأكثر من تدبر آياتها، ﴿ بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ * ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ﴾، الآيات... إلى آخر السورة. 3- حدد مجموعة من أهل الخير والصلاح وأكثر من مصاحبتهم ومجالستهم، ﴿ صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ معاني الكلمات: ﴿ بِسْمِ اللَّهِ ﴾ أَيْ: أَبْتَدِئُ قِرَاءَتِي مُسْتَعِينًا بِاسْمِ اللهِ. ﴿ الرَّحْمَانِ ﴾ الَّذِي وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ جَمِيعَ الْخَلْقِ. ﴿ الرَّحِيمِ ﴾ الَّذِي يَرْحَمُ الْمُؤْمِنِينَ. ﴿ رَبِّ ﴾ الرَّبُّ: الْمُرَبِّي لِخَلْقِهِ بِنِعَمِهِ. ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾ كُلِّ مَنْ سِوَى اللهِ تَعَالَى. تفسير الآية 17 إلى 24 من سورة البقرة المختصر في التفسير. ﴿ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ يَوْمِ الْجَزَاءِ وَالْحِسَابِ. ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾ لاَ نَعْبُدُ إِلاَّ أَنْتَ. ﴿ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ لاَ نَسْتَعِينُ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِنَا إِلاَّ بِكَ. ﴿ الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ الطَّرِيقَ الَّذِي لاَ عِوَجَ فِيهِ؛ وَهُوَ الإِسْلاَمُ. ﴿ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ ﴾ الْيَهُودِ، وَمَنْ شَابَهَهُمْ فِي تَرْكِ الْعَمَلِ بِالْعِلْمِ. ﴿ الضَّالِّينَ ﴾ النَّصَارَى، وَمَنْ شَابَهَهُمْ فِي الْعَمَلِ بِغَيْرِ عِلْمٍ.
22 - فهو الَّذي جعل لكم الأرض بساطًا ممهدًا، وجعل السماء من فوقها مُحكمة البنيان، وهو المنعم بإنزال المطر، فأنبت به مختلف الثمار من الأرض، لتكون رزقًا، فلا تجعلوا لله شركاء وأمثالا وأنتم تعلمون أنَّه لا خالق إلا الله عز وجل. 23 - وإن كنتم -يا أيها الناس- في شك من القرآن المُنزل على عبدنا محمد - صلى الله عليه وسلم -، فنتحداكم أن تعارضوه بالإتيان بسورة واحدة مماثلة له، ولو كانت أقصر سورة منه، ونادوا من استطعتم من أنصاركم إن كنتم صادقين فيما تدَّعونه. 24 - فإن لم تفعلوا ذلك -ولن تقدروا عليه أبدًا- فاتقوا النار التي توقد بالناس المستحقين للعذاب، وبأنواع الحجارة مما كانوا يعبدونه وغيرها، هذه النار قد أعدها الله وهيأها للكافرين. [مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ] • أن الله تعالى يخذل المنافقين في أشد أحوالهم حاجة وأكثرها شدة؛ جزاء نفاقهم وإعراضهم عن الهدى. • من أعظم الأدلة على وجوب إفراد الله بالعبادة أنَّه تعالى هو الَّذي خلق لنا ما في الكون وجعله مسخَّرًا لنا. تفسير سورة التوبة - التعليق على كتاب عمدة التفسير لأحمد شاكر - محمد بن عبد العزيز العواجي - طريق الإسلام. • عجز الخلق عن الإتيان بمثل سورة من القرآن الكريم يدل على أنَّه تنزيل من حكيم عليم. (1/4)
[ابن القيم].
فقال موسى: أعوذ بالله أن أكون من الذين يَكْذِبُون على الله، ويستهزئون بالناس. 68 - قالوا لموسى: ادعُ لنا ربك حتَّى يبين لنا صفة البقرة التي أَمَرَنا بذبحها، فقال لهم: إن الله يقول: إنها بقرة ليست كبيرة السن ولا صغيرة، ولكن وسط بين ذلك، فبادِروا بامتثال أمر ربكم. 69 - فاستمروا في جدالهم وتعنُّتهم قائلين لموسى عليه السلام: ادعُ ربك حتى يبين لنا ما لونها، فقال لهم موسى: إن الله يقول: إنها بقرة صفراء شديدة الصُّفْرة، تُعجب كل من ينظر إليها. [مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ] • الحُكم المذكور في الآية الأولى لِمَا قبل بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأما بعد بعثته فإن الدين المَرْضِيَّ عند الله هو الإسلام، لا يقبل غيره، كما قال الله تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ} [آل عمران: 85]. • قد يُعَجِّلُ الله العقوبة على بعض المعاصي في الدنيا قبل الآخرة؛ لتكون تذكرة يتعظ بها الناس فيحذروا مخالفة أمر الله تعالى. • أنّ من ضيَّق على نفسه وشدّد عليها فيما ورد موسَّعًا في الشريعة، قد يُعاقَبُ بالتشديد عليه. (1/10)
أقسام السنة النبوية: تنقسم السنة النبوية إلى أربعة أقسام: سنة قولية و سنة فعلية و سنة تقريرية و سنة وصفية. السنة القولية: وهي كل ما ورد من قول عن الرسول صل الله عليه و سلم، ومثال ذلك قوله عليه الصلاة والسلام في ماء البحر: «هو الطهور ماؤه الحل ميتته» السنة الفعلية: وهي كل ما صدر عن الرسول صل الله عليه و سلم من أفعال في التشريع، فليست كل أفعال الرسول صل الله عليه و سلم سنة يجب اتباعها، لهذا انقسمت أفعاله إلى ثلاثة أقسام: 1. ما صدر عنه من أفعال خاصة به: كوصاله الصيام في شهر رمضان، فكان يصوم ليومين أو أكثر من دون أن يأكل بينهما، لكنه كان ينهى أصحابه عن ذلك لاختلاف حاله عن حال غيره من الأمة. 2. ما صدر عن الرسول صل الله عليه و سلم بحكم بشريته كالشرب و الأكل و النوم... ، هذا النوع من الأفعال وإن كان لا يعد تشريعا إلا أنه وجد من الصحابة من كان يتبع أثره في ذلك محبة فيه، وحرصا على اتباعه. 3. تعريف السنة النبوية و أقسامها ومكانتها في الشريعة الإسلامية. ما صدر عن الرسول صل الله عليه و سلم وقصد به التشريع وهو نوعان: أفعال وردت بيانا لمجمل ما جاء في القرآن كقوله صل الله عليه و سلم «صلوا كما رأيتموني أصلي» و أفعال فعلها النبي ابتداءً، فعلى الأمة متابعته فيها والتأسي به، وكمثال عن ذلك قول عمر رضي الله عنه عندما كان يقبل الحجر الأسود في طوافه «إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك».
فالعقيدة: هي الأسس التي يقوم عليها الدين، اعتقادية وعلمية وعملية، وهي بمثابة الأسس للبناء، ولذلك جاء وصفها في الشرع بالأركان، وهي من أسس الدين والعقيدة، فأسس الإسلام تسمى أركاناً، وكذلك بقية الأصول. وهذه الأسس ليست محصورة بأركان الإيمان وأركان الإسلام، بل حتى أن أصول الإيمان وأركان الإسلام لها قواعد هي من قطعيات الدين، فمثلاً: الإيمان بالملائكة مبدأ قد يقر به الكثيرون، لكن قد يوجد عند بعض الجاهلين أو بعض أصحاب الشبهات والأهواء من ينكر ملكاً من الملائكة، كما كان من بعض الأمم التي تنكرت لجبريل عليه السلام، فلهذا ينتقض الإيمان، مع أن الفرد قد يقول: إني مؤمن بالملائكة. فالعقيدة هي الأسس التي يقوم عليها الدين، وهي الركائز الكبرى، وتسمى ثوابت، وتسمى مسلمات، وتسمى قطعيات، وتسمى أصولاً وغير ذلك من المعاني المرادفة التي يفهم منها أن العقيدة هي أصول الدين العظمى التي ينبني عليها الدين للفرد والجماعة.
التواتر يفيد العلم (١). ويهمنا من هذه الأقسام الحكم الشرعي العملي، كما ينحصر بحثنا في إطلاق الحكم عند الأصوليين، وهذا ينقلنا لتعريف الحكم في الاصطلاح الأصولي. تعريف الحكم اصطلاحًا: عرف جمهور علماء الأصول الحكم بأنه: خطاب اللَّه تعالى المتعلق بأفعال المكلفين اقتضاء أو تخييرًا أو وضعًا (٢). [شرح التعريف] ١ - خطاب: الخطاب كالمخاطبة مصدر خاطب، وهو توجيه الكلام المفيد إلى السامع، وهذا المصدر لا يتعلق به أمر ولا نهي، فنقل المعنى إلى المجاز وهو الكلام الموجه نفسه، فأطلقوا المصدر "خطاب" وأرادوا فيه اسم المفعول وهو الكلام المخاطَب به، قال الآمدي: الخطاب هو اللفظ المتواضع عليه، المقصود به إفهام من هو متهيئ للفهم (٣) ، والمراد من خطاب اللَّه تعالى هو الكلام الأزلي النفسي للخالق، ويخرج الكلام اللفظي المتصف بالحركات والصوت فهو حادث (٤). ٢ - اللَّه: الخطاب جنس يشمل جميع أنواع الكلام الموجه، وإضافته إلى لفظ الجلالة قيد أول، فيخرج من التعريف خطاب الملائكة وخطاب الناس وخطاب الجن وخطاب الرسول - صلى الله عليه وسلم - في الأقوال والأفعال (١) أصول الفقه لغير الحنفية: ص ٧١. (٢) إرشاد الفحول: ص ٦، تسهيل الوصول: ص ٢٤٦، منهاج الوصول: ص ٤، مختصر ابن الحاجب: ص ٣٣، الحدود في الأصول، الباجي: ص ٧٢.