30-القهوة الأولى يفسدها الكلام لأنها عذراء الصباح الصامت. 31-أريد رائحة القهوة.. لا أريد غير رائحة القهوة.. ولا أريد من الأيام كلها غير رائحة القهوة. 32-عندما أشرب القهوة معك أشعر أن شجرة البن الأولى زرعت من أجلنا! 33-أرجوكِ ألا تمري ببالي بينما أشرب القهوة, فما زلت أحبها بلا سكر. – 34-لذا فإن القهوة هي هذا الصمت الصباحي الباكر المتأني والوحيد الذى تقف فيه وحدك مع ماء تختاره بكسل وعزلة في سلام مبتكر مع النفس والاشياء. 35-كل نهار ألبس ذات المعطف, أقطع ذات الشارع, أشغل ذات المقعد, أطلب ذات القهوة, أشتري صحفا من بلدان الشرق الاوسط, لا اتحمس كي افتحها.. كلمات عن القهوة والحب. فالاخبار هي الاخبار في القرن الاول او في القرن العاشر, الاخبار هي الاخبار. 36-يقال أنّ القهوة مثل الحب، كلما صبرت عليها أكثر؛ ازداد طعمها حلاوة. 37-تعالي نختلق حديثاً صباحياً عن أي شيء, حتى لو كان عن أن القهوة مرة وحديثك سكر. – أدهم شرقاوي 38-حين تصبح القهوة شكلاً من أشكال الإدمان يصعب دونها أن نحس بالاسترخاء والراحة. أقولها صريحة وبلا حرج: أنا مدمنة قهوة بنكهة مختلفة وإحساس آسر. إدماني لها يختلف عن أي إدمان آخر، فهي تحلق بي فوق أجنحة خرافية، نحو عالم من النقاء مختلف من صنع خيالي، ودون أجنحتي السحرية، صدقوني إذا قلت ما عادت تطيب قهوتي.
39-القهوه لمن يعرفها مثلي هي أن تصنعها بنفسك، لا أن تأتيك على طبق؛ لأن حامل الطبق هو حامل الكلام، والقهوة رفيقة السكون. 40-ما زالت القهوةُ أيقونةَ الصباح، وسيِّدَةَ الدفء إذ نغادرُ نشوةَ الحلم، تجمعُنا و تلملمُ ما تناثرَ منّا في الفضاء. 41-من آداب شرب القهوة: استنشاق رائحتها و تركها تداعب خلايا رأسك. 42-وحدهم من يرون خلاصهم في القهوة، يفهمون أنها ليست إدماناً أو عادة. 43-حين أغلي قهوتي في الليل في ما بعد منتصفِ الليل، أعرفُ أن الوقت يشير إلى أني بخير. كلمات عن القهوة السوداء - موضوع. عبارات جميلة عن الحياة
ما يجعلني أشعر بالسعادة هو بداية فصل الشتاء اللطيفة، وصوت قطرات المطر، ورائحة القهوة التي تنطلق من المنزل، وصوت فيروز ممزوجًا بالحنين إلى الماضي. لا شيء يقارن بسحر الشتاء عندما تكون السماء غائمة والأرض مبللة. في مثل هذا اليوم الممطر، كل ما أحتاج إليه هو فنجان من القهوة الساخنة وأن أجلس خلف النافذة لأشاهد قطرات المطر. كيف يمكنني أن أدع الطقس المفضل لدي والأيام الممطرة دون النظر إلى قطرات المطر من خلف النافذة. تصبح القهوة طعامًا شهيًا آخر عندما نشربها في الشتاء، مما يثير الشعور بالرضا في قلوبنا. أحب كل سحابة وكل قطرة مطر يجلبها الشتاء، وأحب التفاصيل التي يحملها والتي تجعل قلبي يشعر ويوقظ ثباته. الشتاء والقهوة هو طعام شهي لا يمكن أن يجربه إلا أولئك الذين يحبون السلام والعزلة والليالي والقهوة. كل فنجان من القهوة الشتوية مليء بالحب واللذة التي لا تقاوم. لا يوجد شيء أفضل من صنع فنجان من القهوة الساخنة في يوم شتاء بارد والاستماع إلى صوت قطرات المطر. كما لو أن القهوة والشتاء وقعا في الحب لأنني وقعت في حبهما. ربما عشت طويلاً لدرجة أنني لم أقع في حب شخص ما، ولا حتى في البحر، لكنني وقعت في حب القهوة والشتاء.
04 - 06 - 2010, 20:02 قضاء حوائج الناس عبادة.,......
ووضع الرسول صلى الله عليه وسلم قضاء حوائج الناس على رأس أولويات هذا التعاون المطلوب، وجعل من قضاء حوائج الناس بابا عظيما للخير فقد أخرج ابن أبي الدنيا قوله صلى الله عليه وسلم: "إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير إليهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة". وفي الحديث الشريف قوله صلى الله عليه وسلم: (من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته)، وقوله صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"، وقوله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".
وأعظم من ذلك أنهم يرون أن صاحب الحاجة منعم، ومتفضل على صاحب الجاه حينما أنزل حاجته به، يقول ابن عباس رضي الله عنه: "ثلاث لأكافئهم: رجل بدأني السلام، ورجل وسع لأخ المجلس، ورجل اغبرت قدماه في المشي إليّ إرادة التسليم علي، فأما الرابع فلا يكافئه عني إلا الله، قيل: ومن هو: قال: رجل نزل به أمر فبات ليلته يفكر بمن ينزله، ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي" ، فأين نحن من سلفنا الصالح. منقووووووووووووووووووووووووووووول وصايا الحبة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قضى لأخيه المسلم حاجة كنت واقفاً عند ميزانه، فإن رجح وإلا شفعت له ". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى في حاجة أخيه المسلم كتب الله له بكل خطوة سبعين حسنة وكفر عنه سبعين سيئة، فإن قضيت حاجته على يديه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه، فإن مات في خلال ذلك دخل الجنة بغير حساب ". وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من مشى مع أخيه في حاجة فناصحه فيها جعل الله بينه وبين الناس سبع خنادق ما بين الخندق والخندق كما بين السماء والأرض ".
وقضاء الحوائج زكاة أهل المروءات، بل إن من المصائب عند ذوي الهمم عدم قصد الناس لهم في حوائجهم، وكان حكيم بن حزام يحزن على اليوم الذي لا يجد فيه محتاجا ليقضي له حاجته، فيقول: ما أصبحت وليس ببابي صاحب حاجة، إلا علمت أنها من المصائب التي أسأل الله الأجر عليها. وأعظم من ذلك أنهم يرون أن صاحب الحاجة منعم، ومتفضل على صاحب الجاه حينما أنزل حاجته به، يقول ابن عباس رضي الله عنهما: «ثلاثة لا أكافئهم: رجل بدأني السلام، ورجل وسع لأخ المجلس، ورجل اغبرت قدماه في المشي إلى إرادة التسليم علي، فأما الرابع فلا يكافئه عني إلا الله، قيل: ومن هو؟ قال: رجل نزل به أمر فبات ليلته يفكر بمن ينزله، ثم رآني أهلاً لحاجته فأنزلها بي»، فأين نحن من سلفنا الصالح؟
الله المستعان اين نحن منهم جزاك الله خير اختي شمس الضحى موضوع رائع وفيه من الفائدة الكثير تقبلي تحياتي وتقديري التوقيع