J همـ مميزة ـسة, ¨°¨ ¨][Whisper][¨ ¨°¨ سابقا #16 Hi.. الف الف مبروك.. وعقبال الزواج والاولاد,, منك المال ومنها العيال ^_^.. بس وينه هو مختفي مرة عن المنتدى,, عموما ننتظر رجعته ^_^.. باي باي.. #17 يووه ألف ألف مبرووك.. ولاويه مستعجلين على الصغير خلووو الكبير يرجع #18 [ALIGN=CENTER] الف الف مبرووك خيي عزرائيل وعقبال العزوبيه كلهم [/ALIGN] #19 الف مبروك افتقدناه بالفعل وخصوصا في التصاميم #20 الف مبروك عزرائيل منك المال و منها العيال
ويصدق هذا على قاطني المدن والبلدات الحضرية أكثر من قاطني الأرياف والبادية، حيث كانت المرأة فيهما تعمل جنبا إلى جنب مع الرجل. وعلى هذا، ففي الأرياف والبادية -نسبيا- يسمون الأشياء بأسمائها. فالعُرف عندهم عُرفٌ ودين، إلى حد ما. منك المال ومنها العيال الحلقه الاولى. أما في المدن فَقَلّ أن يسموا الأسماء بأسمائها، فيختلط عندهم الدين بالعُرف؛ والعُرف بالدين. ولذلك، ففي الأرياف والبادية كانت المرأة تقود السيارة، وتتحرك بها من مكان إلى مكان بعيد بمفردها، وذلك لكونها تجمع بين العمل مع زوجها مع اهتمامها ببيتها وخدمة زوجها وأطفالها، وذلك كونها رقما مهما وفاعلا في عملية كسب العائلة المادي الآن وسابقا. إذًا، فالمسألة في نظرة الإنسان إلى الأشياء والأمور الحياتية، في غالب الأحيان، هي نظرة كسب مادي، أو ما يسهل إليه من وسائل وطرق ومفاهيم. ففي البلدات والمدن الحضرية لدينا -قبل النفط وخطط التنمية الحديثة- كان الرجل هو المصدر الوحيد في كسب العائلة المادي، ولذلك تمت صياغة دور كل من الرجل والمرأة في مناشط الحياة الاقتصادية والاجتماعية على أساسه، لتسهيل الوسائل وتدعيم المبادئ الخادمة والميسرة له. فالرجال في المدن والبلدات -آنذاك- كانوا لا ينامون بعد صلاة الفجر، وإنما يتناولون فطورهم ويتحركون باكرا إلى متاجرهم بصحبة أولادهم، ثم يرجعون إلى بيوتهم فقط للوضوء والتحرك لصلاة الظهر، ثم يكون طعام غدائهم جاهزا، فيأخذون قيلولة، حتى صلاة العصر، فيصلون ويتحركون إلى متاجرهم، ويرجعون إلى البيت، للوضوء والتحرك لصلاة المغرب، ثم يرجعون لتناول العشاء والاستعداد لصلاة العشاء، ثم النوم باكرا بعد قضاء يوم مضن يستهلك كل طاقاتهم، ليصحوا في اليوم التالي، وهم على أهبة الاستعداد لممارسة يومهم المعتاد ثانية، لتأمين المكسب لهم ولمن يعولون، وبالصرامة والتراتبية كلتيهما في الأدوار بين الرجل والمرأة.
وهكذا تشرّب معظم المجتمع ثقافة المدن والبلدات من مصدرين: مصدر العيب والفضيلة للعوام، والحلال والحرام للمتعلمين. وكانت الثقافة -آنذاك- تخدم بحق الصالح العام للمجتمع، ولم تكن متضادة مع مصالحه العامة، بل داعمة ومكرّسة له، فأنتجت لهم أفضل ما لديهم حسب معطيات مجتمعهم الاقتصادية والبيئية البسيطة والمعزولة في معظم الأحيان، التي تحولت لديهم مع مرور السنين إلى ثوابت، ساعدت على تثبيت وضعهم، الذي تزعزعه الكوارث البيئية والحروب من حين لآخر. ولكن المشكلة التي نعانيها الآن في حياتنا الاقتصادية والاجتماعية، هي أن ظروف حياتنا ومعطياتها تغيّرت بسبب النفط وخطط التنمية الجديدة المتسارعة، وارتباطنا اقتصاديّا مع اقتصادات العالم العظمى والدخول في منافستها، وما زلنا نديرها حسب ثوابت معطيات الأجداد التي كانت صالحة لمجتمع بسيط ومعزول، يفتقد كثيرا من أساسيات النماء الاقتصادي، ويعيش على الكفاف. منك المال ومنها العيال كبري. أي نحن نعيش الآن في ظروف ومعطيات جديدة نديرها حسب ثقافة ظروف ومعطيات قديمة، لا تمتّ إلى واقعنا المعاش بصلة الآن، غير كونها ثقافة أسلافنا. ووضع المرأة لدينا هو أوضح دليل على ذلك، حيث الممانعة لإدماجها في المجتمع، وفتح المجالات الاقتصادية والتجارية أمامها ما زالت قوية فاعلة، كما كانت أيام الأجداد.
طريق الطائف مكة المختصر من النفق - YouTube
روى وزير المالية الأسبق محمد أبا الخيل قصة إنشاء طريق "الطائف الهدا" وكيف انقسم مجلس الوزراء حوله، وتصويت الملك فيصل رحمه الله عندما تساوت الأصوات بين من يرى ربط مكة بالطائف عن طريق الجبل وبين من يرى الربط عن طريق الوادي. وقال "أبا الخيل" في "ألف ميل" على قناة السعودية: عندما دُرس المشروع قدرت تكلفته بـ50 مليون ريال، والمبلغ هذا تدبيره ليس بالسهل، ورفع لمجلس الوزراء برئاسة الملك فيصل -رحمه الله- حيث ناقش المجلس المشروع، وانقسم المجلس إلى قسمين متساويين، حول بناء طريق "مكة- الطائف" هل عن طريق الجبل أو الوادي "السيل حالياً"، ما اضطر الملك فيصل إلى التصويت عندما تساوت الأصوات لصالح الجبل.
عقبة الهدا من الطائف الى مكة((اخطر الطرق في السعودية))جمالية ساحرة مع الامطار - YouTube
طريق الهدا من مكه الى الطائف - YouTube
فهد بن عبد العزيز بن معمر"، الذي أعطى كل اهتمامه وجهده في سياحة الطائف منذ بدايتها عام 1407ه ، إلى وقتنا الحاضر، مما جعل الطائف أولى المصايف بالمملكة. طريق المشاه الحجري بعد الترميم وطالب المؤرخ التاريخي القصير بإعادة تأهيل هذا الموقع التاريخي، وتأهيله ليكون محطة استراحة وجلوس، بعمل مواقع وجلسات ومخيمات، بخدماتها ومرافقها العامة للمصطافين والزائرين وعشاق الرحلات والطبيعة. الجدير بالذكر الى أن هذه العقبة هي عقبة (كرا) والتي تعرضت للعديد من الإصلاحات على مر الزمن بسبب هطول الأمطار وعوامل التعرية والإهمال، وقد تم تجديد عمارتها وبنائها سنة 1242ه، ثم دمرت بسبب السيول والإهمال، وخلال السنوات الماضية قامت لجنة التنشيط السياحي بالطائف بالتعاون مع إدارة التربية والتعليم ممثلة في الكشافة والآثار بالطائف في صيف عام 1417ه بإعادة ترميم هذا الطريق، حتى أصبح معلماً أثرياً يرتاده عدد من الزائرين والسياح، ويستمتع بمشاهدته ممتطو عربات التلفريك بالهدا، إذا يظهر لهم هذا الطريق القديم ليشكل منظرا جماليا بديعا.