وقد كنت أتوافق مع هذا الطرح لو لم يكن سياق الحديث التهديد والوعيد بأن النساء أكثر أهل النار. ويطرح البولاقى رغبة فى معرفة طبيعة المرأة بمعزل عن الثقافة والتقاليد، وهو طرح غير علمى، فعزل العوامل المحيطة بظاهرة ما يسمى بالتجارب العلمية، وهذه تتم داخل المعامل والمختبرات، ويقوم بها علماء متخصصون فى دراسة الفروق بين الرجل والمرأة، وفيها يتم قياس الاستجابات أو مستوى الهرمونات، وما عدا هذه المعامل فلا يمكن عزل العوامل المحيطة، وستكون النتائج غير عقلية، أو غير علمية، وتكون نتائج مضللة. يتفق الكاتبان على حق المرأة فى كامل حريتها بوصفها إنسانًا كامل الأهلية، دون منح من الرجل أو وصاية، فمن يمنح يمكنه أن يمنع. تساؤلات محمد عبد الله. وأورد الكتاب آيات قرآنية تعلن علو منزلة الرجل عن المرأة، منها «وليس الذكر كالأنثى»، وقد وجد المفسرون المحدثون أن هذه الآية تدل على علو الأنثى على الذكر بطبيعة العلاقة بين المشبه والمشبه به، ولو كانت الأفضلية للذكر، لكان منطوق الآية «وليست الأنثى كالذكر». وهناك مسائل ذكرها الكتاب عرضًا ولى فيها رأى، مثل: ما يتعلق بإمامة النساء الرجال فى الصلاة، لا يوجد نص يمنع ذلك، لكنها آراء فقهية. وفيما يخص طاعة المرأة زوجها، فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق، وقطع الرحم معصية، وإذا كانت بيعة الحاكم تسقط بالجور والظلم وعدم اتباع تعاليم الله، فالأولى أن تسقط القوامة وما يتبعها من امتيازات تشريعية بمخالفة الرجل تعاليم الله، وبما أنه ينصب من نفسه إلهًا فى البيت لا راد لقراره، وقد جاء الدين ليحرر الإنسان من رق العبودية لأى شىء أو إنسان أو فكرة أو أيديولوجية، فكيف يقبل بأن تكون المرأة عبدة لزوجها.
فلو أن هناك محاولات حقيقية وجادة لإنصاف المرأة لقامت المؤسسات الرسمية بسن تشريع يُجرم نشوز الرجل أو الزوج الذى لا يقوم بواجباته، والذى لا ينفق على أبنائه، والذى يمسك زوجته ضرارًا، والذى يعدد الزوجات بدعوة القدرة المادية والجنسية، لكن لا يتم النظر إلى الضرر والإيذاء النفسى الذى يعود على المرأة، وإبعاد الضرر مقدم على جلب المنفعة. هل يستطيع عالم الدين اليوم تجريم تعدد الزوجات فى ظل الظروف المجتمعية الحالية التى لا يعدد فيها الرجل إلا بحثًا عن ملذاته؟ ألا يكون هذا التجريم معينًا للرجل ضد نفسه وشهواته وإنصافًا للمرأة من الصورة الذهنية التى تترسخ عن نفسها بأنها متاع، وهو ما يرد على ملحوظة وردت برسالة «لكن تغيير وعى المرأة بالنظر إلى نفسها ليس بوصفها متاعًا، وأن لها حقوقًا طبيعية، وأنه قد تم كل شىء من قبل الدولة والمؤسسات، ولكن لا فائدة». - فكرة المهر فى الإسلام، الزواج علاقة تعاقدية، ماذا إن تنازلت المرأة عن المهر؟ والأساس أن يؤثث الرجل بيت الزوجية، لكن ما يحدث فى بلادنا أنه لا توجد امرأة فعليًا تأخذ مهرًا فى يدها، أو يضاف لحسابها فى البنك، بل إنها تشارك فى تأثيث بيت الزوجية بما يفوق قيمة المهر عشرات المرات، فمفهوم المهر غائب فعليًا، ومع ذلك نبقى تبعاته، التى تجعل المرأة متاعًا، ومع مشاركة المرأة فى الإنفاق على الأسرة تسقط القوامة، وتصبح المسألة أن الإنسان رجل أو امرأة، زوج أو زوجة يأخذ بالرأى العاقل، الراجح، الأحسن، الذى فيه صالح الأسرة، فلا يوجد تسلط منهجى، لكن تخضع الأمور لحساب العقل وما فيه الصالح.
اختيارات القراء شاهد أبو زرعة المحرمي يخالف كل التوقعات ويرفع هذا العلم في أول اجتماع رسمي يرأسه أخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 12 دقيقة | 704 قراءة
ومجرد طرح هذا السؤال هو فى حد ذاته تعبير عن صورة المرأة فى الذهنية العربية، لأنه لا أحد يطرح السؤال المقابل: «هل يمكن أن يكون الرجل كامل عقل ودين فعلًا؟». وأستطيع أن أتفهم غرض الكاتب من طرحه «أن تكون حليفًا للشيطان كى تطرح رؤاه وتصوراته عن قضية قد تتوافق أو تختلف حولها»، فالسؤال المطروح قادم من موروث دينى ثقافى، يرفض استخدام العقل لفحص المرويات، ويخلط ما بين الدين والشريعة، ما بين المقدس والفقه الذى هو تأويل المقدس، يؤمن بمرآة واحدة، ولا يعرف أو يتغافل تعدد المرايا. يحاول الكاتبان عبر رسائلهما المهمة رمى حجر فى البحيرة الراكدة، حيث لم يعد المثقفون يناقشون قضاياهم الأساسية ومعضلات أزمتهم الفكرية إلا فى نطاق الندوات والمؤتمرات الرسمية. بن سلمان يؤكد حرص التحالف على إحلال السلام في اليمن. فطرح السؤال السابق فى أى ندوة سيقسم المحدثين إلى فريقين، الأول يدفع بحجية أنه ليس بحديث ثقة، أو حديث حسن، لكن لا يمكن إغفاله. والفريق الآخر سيحاول الإثبات من خلال ذكر وقائع أو حالات حققت فيها المرأة منجزًا ما بمقياس الذكور. لكن الكاتبان عمرو الشيخ وأشرف البولاقى يتبادلان أفكارًا وآراء بعضها جديد، مثل رأى عمرو الشيخ بأنه يمكن النظر لهذا الحديث من رؤية بانورامية، لا تتم فيها نسبة النقص أو الكمال عند المرأة إلى كمال الرجل، بل إلى ما تملكه المرأة من كمال، كما يحدث عند وقوع نقص من مال غنى ووقوع نقص من مال فقير.
أحدثت الفنانة الكويتية آلاء الهندي ضجة كبيرة بعد ظهورها الأخير حيث إنتشر فيديو لها عبر مواقع التواصل الإجتماعي. وبالفيديو ظهرت الهندي خلال تجولها في أحد السينمات ويحيطها الجمهور من كافة الجوانب، وأثارت الهندي تساؤلات الجمهور بسبب مرافقة ثلاث رجال أمن لها أحاطوها من كافة الجوانب. ولاقى الفيديو رواجاً عبر مواقع التواصل وتناقله المتابعون عبر صفحاتهم الخاصة، فمنهم من عبر عن محبته لها ومنهم من قال أنها تقوم بالإستعراض بسبب مرافقة رجال الأمن لها. باسندوة: الحوثي يدمر اي مبادرة باتجاه السلام والمنظمات الدولية تلعب دور الميت. ومن جانب آخر إنتشر فيديو لـ آلاء صدمت به المتابعين بسبب رقصها بطريقة غريبة وقيامها بحركات إعتبرها الجمهور مستفزة.
الخلاصة: ممارسة العادة السرية لا خطأ ولا عيب، وهي شيء خاص بك تماماً. إن كنت قلقاً من ممارستها لأي سبب كان فبإمكانك التوقف عنها من خلال قوة إرادتك. كيف اوقف العادة السريه - أجيب. في رأيي أنها تصرف صحي وطبيعي جداً بل ومفيد. ولكن الأمر يعود إليك، إن مارستها فليس فيها ضرر، وإن لم تمارسها فليس هناك ضرر أيضاً، وإن مارستها فنصيحتي هي الاعتدال والموازنة. ولا داع لأن تشعر بالعار أو الذنب فالرغبة الجنسية شعور طبيعي كالجوع والعطس والنُعاس، مشاعر إنسانية نحسها ونطبّقها لكي نعيش.
[٩] الاستخدام الزائد للهزاز عند النساء قد يتسبب في بعض الآثار الجانبية مثل: تخدر الأعضاء التناسلية أو تهيج أو جروح أو تمزق فيها. [١٠] حدد العواقب السلبية الخاصة بك وبحياتك الشخصية التي ستنتج عن كوْن الاستمناء عادة لديك. قد تتضمن هذه القائمة أشياء مثل: الصعوبة في القدرة على إتمام مهام العمل أو المهام المدرسية والاضطراب في العلاقات الشخصية. 6 ضع حدودًا. إذا كنت لا تريد الاستمناء فعلًا، حاول التركيز على الامتناع عنه عندما لا يكون من اللائق أن تفعله. يتضمن هذا عندما تكون قد خططت مع زوجتك لعلاقة حميمية في وقت قريب، أو عندما لا تكون وحدك تمامًا، أو عندما ترغب بعمل شيء آخر مفيد، أو عندما يجب عليك الاحتفاظ بحيواناتك المنوية لاختبار طبي. قم بوضع أهداف محددة لاحتياجاتك الشخصية. يريد بعض الأشخاص أن يبتعدوا عن الاستمناء تمامًا لأسباب دينية أو ثقافية، بينما يرغب آخرون بتقليل الوقت الذي يقضونه في الاستمناء بصورة عامة. كيف اوقف العادة السرية - اليوم السابع. من السهل أن تفقد إحساسك بالوقت أثناء الاستمناء. تأكد من الوقت المتاح لديك حتى موعد التزامك المقبل، مثل العمل أو المدرسة.. إلخ. إذا كنت لا تملك وقتًا كافيًا حتى التزامك المقبل، فكر في تأجيل الاستمناء حتى وقت لاحق.
العادة السرية أو الاستمناء هى سجن كبير يقبع فى أسرِه الكثير من الشباب والفتيات، يخالطهم الشعور بالخزى والندم وضعف السيطرة على النفس أثناء ممارستها، يعيشون غالبًا تحت رحمة لشهواتهم، وتكبلهم هذه العادة الضارة عن تحقيق أحلامهم والاستمتاع بأفضل فترة فى حياتهم، لأنهم يقضون أوقاتًا كثيرة يوميًا منعزلين عن المجتمع وبعيدًا عن أعين الناس، ونحاول خلال هذا التقرير تسليط الضوء على بعض المخاطر الشائعة التى تسببها العادة السرية وخاصة ً بعد الزواج، وأيضًا بعض النصائح الهامة للتحرر من سجنها. وكشف تقرير نشر عبر موقع "webmd" الطبى الأمريكى، أن ممارسة العادة السرية بشكل عنيف قد يؤدى أحيانا إلى كسر القضيب وهو ما سيصيب الشخص بالعجز الجنسى، وأيضًا تسبب هذه العادة الضارة التهابات جلدية بالعضو الذكرى، وبالطبع لن يتمتع الشخص بالفوائد الصحية المثيرة للعلاقة الجنسية الطبيعية أثناء ممارستها، على حد قول التقرير. ومن جانبها، أشارت الدكتورة هالة حماد، استشارى الطب النفسى للأطفال والمراهقين والعلاج الأسرى، إلى أن العادة السرية قد تبدأ من الطفولة، حيث يكتشفها الطفل عن طريق الصدفة ويمارسها أثناء تعرضه للحزن أو عند شعوره بالسعادة، لافتة إلى أنه يعرف أنها سلوك خاطئ ولكن ليس بنفس درجة المراهق، والذى يعمد للأسف إلى تجربتها، وخاصة ً أن الفضول وتجربة الأشياء الجديدة هى جزء من شخصية المراهق، ولذا فيلجأ إلى ممارسة هذه العادة الضارة بعد مشاهدة الأفلام والمواقع الإباحية.