1 بوصة، 128 جيجا، 4 جيجا رام، شبكة 4G LTE- ازرق 5, 263 جنيه تابلت هواوي ميت باد T 10، شاشة 9. 7 بوصة، 16 جيجا، رام 2 جيجا، شبكة 3G - ازرق 4, 500 جنيه تابلت هواوي ميت باد، 10. 4 بوصة، 64 جيجا، شبكة 4G LTE- رمادي وفر 574 جنيه (9%) 5, 739 جنيه 6, 313 جنيه 284 تابلت هواوي ميت باد T 10s، شاشة 10. 1 بوصة، 64 جيجا، شبكة 4G LTE، ازرق 238 List
خيارات التسوق المساحة الداخلية (Internal Storage) البروسيسور (CPU) حجم الشاشة (بالبوصة) سعة الرامات (RAM) نظام التشغيل (Operation System)
ذاكرة تخزين عشوائية تصل إلى 2 جيجا بايت. شاشة الجهاز تأتي بحجم 10 بوصات وبدقة 1280 × 800 بكسل ، وبكثافة بكسلات 157 بكسل في البوصة. الكاميرا الخلفية تأتي بدقة 5 ميجا بكسل. والكاميرا الأمامية تأتي بدقة 2 ميجا بيكسل. تبلغ أبعاد الجهاز اللوحي 8 × 159. 8 × 229. 8 ملم. ياتي التابلت بوزن 460 جرام. بطارية الجهاز اللوحي 4800 مللي أمبير ، حيث يدعم شبكات الجيل الرابع. نظام تشغيل الجهاز اللوحي هو Android 7 Nougat بواجهة EMUI 5. 1 سعر Huawei Media Pad T5 10 يأتي سعر Huawei Media Pad T5 10 في السوق المصري بـ 3499 جنيهًا بالمواصفات التالية: يأتي الجهاز بمعالج Kirin 659 ثماني النواة بتردد 2. ذاكرة الهاتف تأتي بحجم 16 جيجا بايت ، وتدعم ذاكرة خارجية تصل إلى 256 جيجا بايت. شاشة التابلت تأتي بحجم 10. 1 بوصة ، بدقة 1920 × 1200 بكسل وكثافة بكسلات 224 بكسل في البوصة. الكاميرا الأمامية للجهاز تأتي بدقة 2 ميجا بيكسل. الكاميرا الخلفية للجهاز اللوحي تأتي بدقة 5 ميجا بكسل. تبلغ أبعاد الجهاز 7. 8 × 164 × 243 ملم ، ويزن 460 جرامًا. تأتي بطارية الجهاز 5100 مللي أمبير وتدعم شبكات الجيل الرابع. نظام التشغيل للجهاز هو Android Oreo 8 وواجهة EMUI 8 سعر Huawei Media Pad T3 7 يأتي سعر تابلت Huawei Media Pad T3 7 في السوق المصري بسعر 1795 جنيهًا مصريًا ، ومواصفات الجهاز كالتالي: يأتي الجهاز اللوحي بمعالج MediaTek رباعي النواة بتردد 1.
يتسأل البعض عن حديث ليلة النصف من شعبان ومدى صحة حديث هذه الليلة شهر شعبان له فضل كبير لكونه من أكثر الشهور تبجيلًا وتعظيمًا في الإسلام بالاضافة لشهر رمضان، ورد العديد عن حديث ليلة النصف من شعبان ، في فضله، وثواب الاجتهاد فيه، والصيام، والقيام، والإكثار من الأعمال الصالحة، فالأحاديث الواردة عن شهر شعبان لها دلالة ومضمون ضمني، يحثنا فيه النبي صلى الله عليه وسلم فعل الطاعات وتكثيفها في الأوقات المباركة مثل شهر شعبان. حديث ليلة النصف من شعبان ، يشجعنا فيه النبي صلى الله عليه وسلم على تكثيف فعل الخير في هذا شهر شعبان ، وتهيئة أنفسنا لاستقبال شهر الصيام في حالة إيمانية وروحانية نستمدها من شهر شعبان ، كي يدخل علينا رمضان مهيئين نفسيًا وبدنيًا، وكذلك ونحن في طاعة وتعبد، فخلال شهر شعبان نشعر بروحانيات شهر رمضان ونشتم عطر الشهر الكريم يفوح في الأرجاء، وندعو الله في شهر شعبان أن يبلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.
وجعلها ليلة لمعرفة الذنوب والمعاصي، فيغفر لهم جميعًا إلا كافر واحد، ويقاتل حتى يتخلى عن شجاره، ويصالح من يخاصم معه، ولا صحة في قيمتها كما ذكر. الدرر السنية. بأهل العلم والله ورسوله أعلم. حكم الاحتفال في ليلة النصف من شعبان اختلف العلماء في ما حدث في منتصف شعبان في الحديث، واختلف التابعون، فمنهم من قال بجواز نسبه إلى الصلاة والذكرى، وأنكره سماعهم، وقال آخرون صحيح، ولكن منفردا بلا جماعة، وحياه أتباع أهل الشام بالعبادة، وأخذها الناس منهم، لكن علماء الحجاز نفوا ذلك، وعلماء المدينة وغيرهم، فلا يصح أن يعزَّب. الخروج بأقوى الأقوال المأثورة لخدمة معينة، وعلى المسلمين المهتمين بإحيائها أن يعملوا على ما ثبت فعاليته وليس اختراع الخدمة لئلا يقع في الابتكار، والابتكار في الدين فيقع في النواهي والله أعلم.
ومما تقدَّم يتضح لطالب الحقِّ أن الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها، وتخصيص يومها بالصيام بدعةٌ مُنكرةٌ عند أكثر أهل العلم، وليس له أصل في الشرع المطهَّر، بل هو مما حَدَثَ في الإسلام بعد عصر الصحابة رضي الله عنهم، ويكفي طالب الحق في هذا الباب وغيره قول الله عز وجل: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [المائدة: 3] ، وما جاء في معناها من الآيات، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَدٌّ) متفقٌ عليه، وما جاء في معناه من الأحاديث.
أظننتِ أنَّ النَّبيَّ قد خاسَ بكِ ؟! قُلتُ: ولا واللهِ يا رسولَ اللهِ! ولكنِّي ظننتُ أنَّكَ قُبِضْتَ لِطولِ سجودِكَ فقال: أتدرينَ أيُّ ليلةٍ هذهِ؟ قُلتُ: اللهُ ورسولُه أعلَمُ قال: هذهِ ليلةُ النِّصفِ من شَعبانَ ، إنَّ اللهَّ عزَّ وجلَّ يَطَّلعُ على عِبادِه في ليلَةِ النِّصفِ مِن شَعبانَ ، فيغفرُ للمستَغفرينَ، ويرحمُ المستَرحمينَ، ويُؤَخِّرُ أهلَ الحِقدِ كما هُمْ. صحة حديث ان الله ليطلع ليلة النصف من شعبان - موقع محتويات. [3] شاهد أيضًا: حكم صيام يوم الجمعة في شهر شعبان أحاديث نبوية عن شهر شعبان لقد وردت في السنة النبوية الشريفة عن شهر شعبان الكثير من الأحاديث النبوية في السنة النبوية الشريفة، ومن هذه الأحاديث: عن عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- قالت: "كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَصومُ حتى نقولَ: لا يُفطِرُ ، ويُفطِرُ حتى نقولَ: لا يصومُ ، وما رأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم استكمَلَ صِيامَ شَهرٍ قَطُّ إلَّا رَمضانَ، وما رأيتُه في شَهرٍ أكثَرَ منه صيامًا في شَعبانَ". [4] عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: " ما رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يصومُ شَهرينِ متتابعينِ إلَّا شعبانَ ورمضانَ". [5] شاهد أيضًا: صحة حديث يأتي زمان على أمتي تمات فيه الصلوات إلى هنا نصل إلى نهاية هذا المقال الذي سلّطنا فيه الضوء على تعريف ليلة النصف من شعبان، ومررنا فيه على صحة حديث يغفر الله ليلة النصف من شعبان وذكرنا مجموعة من الأحاديث النبوية عن شهر شعبان أيضًا.
** ومن الحكم كذلك في الإكثار من صيام شعبان: ما تضمنه حديث أسامة بن زيد المتقدم ذكره وفيه قلت يا رسول الله: لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ فبين له – صلى الله عليه وسلم – سبب ذلك فقال له: ((ذاك شهر يغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان)) وماذا أيضا؟ قال: ((وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم)). ** إن هذا الحديث تضمن معنيين مهمين: أحدهما: أنه شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان. ** وثانيهما: أن الأعمال ترفع وتعرض على رب العالمين، فأما كون شعبان تغفل الناس فيه عنه، فإن ذلك بسبب أنه بين شهرين عظيمين، وهما الشهر الحرام رجب، وشهر الصيام رمضان، فاشتغل الناس بهما عنه، فصار مغفولا عنه، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر محرم، وهذا ليس بصحيح، فإن صيام شعبان أفضل من صيام رجب للأحاديث المتقدمة.
فهذا عبادَ اللهِ شهرُ شعبان قد قاربَ على ذَهَابِ ثُلُثِهِ الأوَّل، فالرابحُ مَن تاجرَ فيه مع ربِّه الأول، شهرٌ كريمٌ بين شهرينِ كريمين قد حفَّا به فاقصِدُوا فيه سواءَ السبيل، فقد كان رسولُكم صلى الله عليه وسلم يُكثرُ من صومه طلَباً للأجرِ الجزيلِ، فعن عائشةَ رضيَ اللهُ عنها قالت: (لَم يَكُنِ النبيُّ صلى الله عليهِ وسلمَ يَصُومُ شهْراً أكثرَ من شعبانَ، فإنهُ كانَ يَصُومُ شعبانَ كُلَّهُ) رواه البخاري.