178٫25 قدر ضغط السيف جرانيت 9 لتر قدر ضغط السيف جرانيت 11 لتر ر. 201٫25
مقبض جانبي قدر ضغط السنيدي مقاس 2 / 5 لتر مناسب لقدور السنيدي (الومنيوم +سيراميك) الخصائص الرئيسية الحجم 2*5 لتر اللون فضي مادة الصنع حديد مجلفن
ياونة ونيتها من خوا الراس من لاهب بالكبد مثل السعيرة فالونّة، هي صوت المريض والمتوجع من مرض وغيره، كما هو معروف. انتصار السيسي تهنئ الشعب المصري والأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد. ويقصد بها: الأنين الذي يصدر منه حيث لا يقوى على إصدار شكواه ولا الكلام لمن حوله لشدة الإعياء، وإنما يسمع له شكوى بواسطة الأنين فقط أو لأنه فاقد لشعوره بمن حوله، ولهذا استعيرت الحالة وشبه بها كل من أعياه التعب أو الهم والحزن وتكالبت عليه الهموم، فأخذ الشعراء حالة المريض في مرحلة الأنين وشبهوا حالتهم به فصاغوا أبياتهم مستهلين قصائد الحزن والألم بكلمة الأنين وقولهم: يا ونتي، أو ياونة ونيتها، أو ونيت، ولا أجد أحدا انتقد ذلك أو اعتبرها مفردة استخدمت في غير موضعها. وكأن الشاعر من بداية قصيدته يرفع لها عنوانا يختصر على المتلقي البحث عن غرض الشاعر في أبياته، وأيضا هناك من المتلقين من تستهويهم القصائد ذات الطابع الحزين لأنها تشاركهم همومهم ويجدونها معبرة عنهم، خاصة عندما تمر بهم الحالة نفسها. ولعل ابتداء القصيدة بالأنين علامة على مضمون القصيدة وأن الشكوى تعد ركيزة أساسية فيها، والحزن في ثناياها. وما أن يذكر الشاعر رمز القصيدة وهو الحزن والأنين حتى يتبع ذلك توضيحا لشكواه، ولا يقف عند حد الشكوى فقط، لأن للشاعر قصدا وهو لفت الانتباه أولا ثم بعد ذلك يفصل في غرضه ويعلل سبب أنينه.
أخبار انتصار السيسي السبت 23/أبريل/2022 - 05:34 م أجرت السيدة انتصار السيسي، قرينة الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالا هاتفيا اليوم، بـ دعاء الشحات والدة الأشقاء الثلاثة الذين لقوا مصرعهم إثر حادث أليم قبل أيام، وأعربت خـلال الاتصال أنه لا يوجد كلمات يمكن أن تعبر عن الحزن والألم الذي يعتصر قلوب الجميع لهذا المصاب الجلل، داعية المولى سبحانه أن يتغمدهم بواسع الرحمة والمغفرة وأن يربط على قلب الأم المكلومة، وأن يلهم الأسرة الصبر والسلوان. وأكدت انتصار السيسي لوالدة الأطباء الثلاثـة أن الجميع بجانبها في مصابها، حيث وجدت خلال اتصالها بالأم أنها صابرة ومحتسبة وراضية بقضاء الله وقدره رغم ألم الفاجعة. وحرصت أيضًا قرينة الرئيس السيسي على تعزية والدة الأطباء الثلاثة، هاتفيًا، لإبلاغها مواساتها الصادقة، كأم قبل أي شيء، وتقديم أي دعم ممكن للتخفيف عنها، حيث كانت هذه السيدة العظيمة نموذجًا في الصبر والرضا بقضاء الله عز وجل وقدره وحكمته. وكان أهالي محافظة دمياط استيقظوا قبل أيام على خبر حزين، بعد وفاة ثلاثة أشقاء بكليتي الطب والصيدلة من أبناء قرية أم الرزق التابعة لمركز كفر سعد بدمياط ، في حادث انقلاب سيارة ملاكي بترعة السلام.
وبموازاة التحقيق، قد يكون مطلوبًا بدل "الخوف" من أن تكون أحداث طرابلس "بوّابة" لتأجيل الانتخابات النيابية، كما ألمح بعض السياسيين في الساعات الماضية، ربما ممّن لا يزالون يراهنون على "تطيير" الاستحقاق، أن يعملوا على تغيير النظرة لطرابلس، والمقاربة لمآسيها المتنقّلة، بل إعادة النظر بالمقاربة الاقتصادية كللّ، لأنّ البلاد أصبحت جديًا على حافة "الانفجار الاجتماعي"، فيما بعض القادة يصرّون على مبدأ "المماطلة". في الساعات الماضية، دار "الجدال" في البلد حول حقيقة ما جرى مع "زورق طرابلس"، بين من قال إنّ سبب "غرقه" كان الحمولة الزائدة، باعتبار أنّه لا يتّسع لأكثر من 10 ركاب، وقد كان على متنه أكثر من 75 بينهم أطفال، ومن قال إنه كان قادرًا على الوصول إلى "وجهته" لولا حادث الاصطدام مع دورية الجيش. لكن "الحقيقة" أنّه بمعزَل عن هذا "التفصيل"، يبقى جميع من سقطوا "ضحايا" دولة فرضت عليه الذهاب إلى "الجحيم" بأرجلهم، بعدما بات "أرحم" من عيش يصفه كثيرون بـ"الذليل"!. ونعت بلدة البيرة ضحاياها الذين قضوا بعد غرق الزورق قبالة شواطىء طرابلس: زوجة الاخ وليد قدور وطفلتها ( البيرة) الأخت مها مرعب وطفلتها ( البيرة) والاخت حنان مرعب وطفليها (البيرة) الاخت سمر قالوش ( المجدل) كما نعت مدرسة رسول المحبة - جبيل التابعة لجمعية المبرات الخيرية، تلامذتها الذين قضوا غرقا في بحر طرابلس، واصدرت بيانا جاء فيه: "بفيض من الحزن والأسى والألم ودعت مدرسة رسول المحبة تلامذتها جاد وماسة ومحمد سبسبي، الذين قضوا غرقا على متن مركب الموت في بحر طرابلس.