كلمات رائعة في حب الله ، احلى الكلمات في حب الله عز وجل ، كلمات عن حب الله مالي ومال الأغنياء وأنت يا رب غني لا يحد غناك مالي ومال الأقوياء وأنت يا رب عظيم الشان ما أقواك أني أويت لكل مأوى في الحياة فما رأيت أعز من مأواك. قال أبن القيم رحمه الله ليس المستغرب أننا نحب الله تبارك وتعالى ليس بمستغرب أن الفقير يحب الغني وأن الذليل يحب العزيز فالنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم لكن العجيب من ملك يحب رعيته ويحب عباده ويتفضل عليهم بسائرالنعم. اللهم إني أحبه فيك فأحبه وأرضى عنه وأعطه حتى ترضى وأدخله جنتك آمين. زودك الله من تقاك ومن النار وقاك وللفضيلة هداك وللجنة دعاك وجعل الفردوس مأواك. أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانيه أن يجمعنا ثانية في جنة عالية قطوفها دانية. في جنة عالية قطوفها دانية عقيل بطولة. كل عام وأنت إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق. الله يكتب لك بكل خطوة سعادة وكل نظرة عبادة وكل بسمة شهادة وكل رزق زيادة. اللهم أجعلنا ممن يورثون الجنان ويبشرون بروح وريحان ورب غير غضبان آمين. من وطن قلبه عند ربه سكن وأستراح ومن أرسله في الناس أضطرب وأشتد به القلق. المؤمن إذا مات تمنى الرجعة إلى الدنيا ليكبر تكبيرة أو يهل تهليلة أو يسبح تسبيحة.
إنه النجاح الحقيقي يا سادة فلم البكاء والحسرة على لا شيء؟! - إذا اتفقنا أن امتحان الآخرة هو الأهم فاحذر أيها الأب! قد تكون نظرتك وضغطك على أبنائك للحصول على ما هو فوق طاقتهم وقدراتهم سببا للوصول إليه بطرق غير مشروعة كالغش، فيحقق لك نجاح الدنيا ، ويخسر هو أخراه، فهل هذا ما تتمناه وترضاه؟ - هذا الأب وتلك الأم اللذان فقدا ولدهما فمات وبقي مجموعه، ما كان حالهما لو خيروهما بين بقاء الابن وقلة المجموع، أو وفاته وحصوله على المجموع الذي تمنياه، ترى ماذا كانا سيختاران؟ بالطبع ولدكما أغلى وأثمن فلماذا كل هذا الحزن والألم؟! إني و اللــه أشـــم رائحـــة الجنــــــة قصة حقيقية - السيدات. لماذا لا تحمدان الله على نعمة وجوده بينكما، وأن مصابكما أو ابتلاؤكما - كما تعتقدان أنه ابتلاء - لم يكن في صحته ونفسه؟! - لماذا نعتقد أن قلة المجموع بلاء ومصيبة؟! وما أدراك لعله الخير كله! فرب الخير لا يأتي إلا بخير، وما قد تراه الآن شرا سترى بأم عينك كيف كان هو عين الخير؛ فلولا أن أخوة يوسف ألقوه في البئر ما كان ليتربى في بيت عزيز مصر ، ولولا دخوله للسجن لما أصبح هو عزيز مصر. انظر حولك وتذكر كيف دبر الله لك الأمر من قبل، وسيدبره لك حتى توضع في القبر ، فلم الهم والحزن؟!
ادعُ الله بثبات، واستشعر اليقين في الإجابة منه سبحانه، وليعلمِ العبد أنّ اختيار الله عزّ وجلّ خير مِن اختياره لنفسه، هي كلمِات لم أحبذ أن أتوقف عند قراءتي لها، فقد تكون أنت في حاجتها؛ فبث في نفسك الأمِل والتفاؤل. إن لله عباداً كمن رأى أهل الجنّة في الجنّة مخلدين، و كمن رأى أهل النار في النار معذّبين. إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزّق الشك قلبك واستبدّ بك، وتلفّتَ فلم تجد بمن تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيباً، ولفّك ليل، وحزن، ولهف، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا، فكنْ موقناً بأنّ هنالك باب يفيض رحمةً، ونوراً، وهدىً، ورحاباً، باب إليه قلوب الخلق تنطلق؛ فعند ربك باب لا ينغلق. في جنة عالية قطوفها دانية حروف واسماء. قلبي برحمتكَ، اللهمَّ نوّر أُنسِ في السِّرِّ والجهرِ والإصباحِ والغلسِ، وما تقَّلبتُ من نومي وفي سنتي، إلا وذكركَ بين النَّفس والنَّفسِ، لقد مننتَ على قلبي بمعرفةٍ، بِأنَّكَ اللَّهُ ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ، وقد أتيتُ ذنوباً أنت تعلمها، وَلَمْ تَكُنْ فَاضِحي فِيهَا بِفِعْلِ مسي، فَامْنُنْ عَلَيَّ بِذِكْرِ الصَّالِحِينَ وَلا، تجعل عليَّ إذا في الدِّين من لبسِ، وَكُنْ مَعِي طُولَ دُنْيَايَ وَآخِرَتي، ويوم حشري بما أنزلتَ في عبس.
فهل يسرُّ أحداً منا أن تتحدث الأرض يومَ القيامة بمعاصيه وسيئاته؟ قال تعالى {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا}. إخوة الإسلام: إنّ الله تعالى إنما أخبرَنا عن علمِهِ بنا، وكتابتهِ أعمالَنا، وشهادةِ أعظائِنا علينا، وتحديثِ الأرضِ يومَ القيامة بأخبارِنا، من أجلِ أنْ نوحدّهُ في العبادة، وأن نخشاهُ في الغيبِ والشهادة، وأنْ نراقبَه في جميع الأحوال، والسعيدُ حقّاً من تدبّرَ القرآنَ فوعظَهْ، واسْتمعَ الذكرَ فاتّبعَ أحسنَه، جعلني الله وإياكم من السعداء. إنه سميع الدعاء. معاشر المؤمنين صلوا وسلموا على المبعوث رحمة للعالمين اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. صلاح الدنيا والدين - ملتقى الخطباء. اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداءك أعداء الدين واجعل هذا البلد آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين. اللهم آمنا في دورنا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا اللهم وفق إمامنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين إلى ما تحب وترضى وخذ بنواصيهم للبر والتقوى. اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان يا رب العالمين، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
إن الكلمة العبريَّة المُترجمة "روح" هنا هي رواح ، والتي يمكن أن تعني أيضًا "نَفَس". إن رواح إلوهيم ، أي "نَفَس القدير"، هو العامل في الخلق. ليس المقصود هنا الجانب غير المادي للروح القدس، بل بالأحرى قدرته وطاقته. فالصورة هنا هي صورة طاقة الله وهي تتنفَّس بالخليقة، إن جاز القول، حيث نطق بالعالمين إلى حيِّز الوجود، ووضع النجوم في السماء. وبالتالي، عندما نقرأ إشعياء 40: 26 ويُطرح السؤال: "مَنْ خَلَقَ هذِهِ؟" نجد الإجابة في تكوين 1: 2 —الروح القدس هو القوَّة التي لا تُقاوم والتي من خلالها يتمِّم الله مقاصده. بشكل عرضي، يتعلَّق أحد أسئلة دراسات العهد القديم بمدى قدرتنا على اكتشاف شخصيَّة الله الروح القدس المُميَّزة من العهد القديم. بمعنى آخر، هل يمكننا أن نفهم طبيعة أقنوميَّته في العهد القديم وحده؟ عندما نقرأ سفر التكوين الأصحاح 1، ليس من الصعب أن نرى ما نجده في الآية الثانية، وبالتأكيد في ضوء ما تم إعلانه لاحقًا، وهو إشارة واضحة ومميَّزة إلى الأقنوم الثالث من الثالوث. من هو روح القدس - الإسلام سؤال وجواب. في كتابه بعنوان "الروح القدس"، كتب سنكلير فيرجسون أنه إن تعرَّفنا على الله الروح القدس في تكوين 1: 2، فإن هذا يقدِّم ما يشير إليه البعض على أنه الحلقة المفقودة في تكوين 1: 26، حيث قال الله: "نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا".
هكذا يكتب القديس بولس في رسالته الى أهل روما: "وكَذلِكَ فإِنَّ الرُّوحَ أَيضاً يَأتي لِنَجدَةِ ضُعْفِنا لأَنَّنا لا نُحسِنُ الصَّلاةَ كما يَجب، ولكِنَّ الرُّوحَ نَفسَه يَشفَعُ لَنا بأَنَّاتٍ لا تُوصَف"(روما 8، 26). ونحن نعلم مدى صحة كلمة القديس بولس هذه: " لأَنَّنا لا نُحسِنُ الصَّلاةَ كما يَجب". نحن نريد أن نصلي، ولكن الله بعيد، نحن لا نملك الكلمات أو الأسلوب للتكلم مع الله، ولا حتى التفكير. يمكننا فقط أن ننفتح، ونضع وقتنا بين يدي الله، وننتظر أن يساعدنا بنفسه لندخل في حوار حقيقي. يقول بولس الرسول: هذا النقص في الكلمات، والغياب الكامل للكلمات، ولكن أيضًا هذه الرغبة في إنشاء تواصل مع الله، صلاة لا يفهمها الروح القدس فحسب بل يحملها ويوصلها الى الله. يصبح ضعفنا هذا بواسطة الروح القدس صلاة حقيقية، وتواصل حقيقي مع الله. إن الروح القدس هو تقريبًا المترجم الذي يفهمنا، كما الله، ما نود قوله. نختبر في الصلاة، أكثر من الأبعاد الأخرى لوجودنا، ضعفنا، وفقرنا، وطبيعتنا التي خلقنا بها، لأننا نقف أمام عظمة الله وقدرته. وكلما تقدمنا في الإستماع والحوار مع الله لتصبح الصلاة نفس روحنا اليومي، كلما أدركنا أكثر معنى حدودنا، ليس أمام الحالات اليومية المحددة فحسب، بل أيضًا في علاقتنا مع الرب.
الكاتب: رجب أبو سرية لم ينته الأمر بعد فيما يمكن وصفها بأمّ المواجهات بين جيش وشرطة وقطعان المستوطنين الإسرائيليين من جهة، وكل الشعب الفلسطيني من جهة ثانية بكل مكوناته على اختلافاتها وخلافاتها وتنوعها، من فصائل وسلطة رسمية، وشعب في القدس والضفة ومناطق 48 وغزة والشتات، فأسبوع عيد الفصح اليهودي، الذي حل ما بين يومَي الجمعة الماضي والخميس القادم، أي بعد غد، سيظل فيه أو خلاله حبل المواجهة مشدوداً، على آخره، ما أن يُظهر حارس القدس الأمين، أي الجانب الفلسطيني غفلة ما، لا قدّر الله، حتى ينقض المحتل على الحرم القدسي الشريف.