صباح الخير راشد الماجد تصميم - YouTube
اللهم صل على محمد وال محمد #تصميم #تصميمي #الصلاة_على_النبي #اللهم_صل_على_محمد_وال_محمد #العراق #مساء_الخير #دعاء #صباح_الخير #صباحيات… | Lettering, Letter board
وقد قدم النبي محمد صلى الله عليه و سلّم—في مكة المكرمة بعد الانتهاء من مناسك الحج عشرة أيام، ثم عاد إلى المدينة المنورة. نص الخطبة من خلال هذه الخطبة الجامعة أشار الرسول محمد صل الله عليه و سلّم—إلى الكثير من القضايا المهمة كحرم دماء المسلمين وأموالهم إلا بحقها، وهذا يؤكد مبدأ راسخاً في الإسلام وهو حرمة اعتداء المسلم على أخيه المسلم، سواء بالقتل أو الطعن أو الشتم، أو الإهانة وغيرها من الأمور المخلة بآداب الإسلام وتعاليمه. 1. حُرمة الربا وخطورة التعامل به، وأن اللعن يصيب كلاً من آكله وشاهده وكاتبه ومن له علاقة به من قريب أو بعيد، نظراً لآثاره السلبية على الفرد والمجتمع. 2. إبطال ما كان من عادات قبيحة عند العرب في الجاهلية ومنها الثأر. 3. الدعوة إلى احترام النساء وإعطائهن حقوقهن، ودعوتهن للقيام بما عليهن من واجبات تجاه أزواجهن. 4. دعوة المسلمين إلى أن يتمسكوا في كل زمان ومكان بكتاب الله وسنه نبيه. متى كانت حجة الوداع بالهجري والميلادي. 5. التأكيد على أخوة المسلمين ووحدتهم. 6.
ثمّ قام الوؤذّن فأذّن بالنّاس، ثمّ أقام فصلى بالنّاس صلاة الظهر، ثمّ أقام فصلى صلاة العصر، ولم يصلّ بينهما شيئاً، ثم ركب رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - حتّى أتى موقف عرفات، فاستقبل القبلة، ولم يزل واقفاً حتّى غربت الشّمس، وهنالك أنزل عليه قوله تعالى:" اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا "، المائدة/3. ( 2) وفاة النبي عليه السلام ابتدء وجع النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - في يوم الأربعاء، فحمّ وصدّع، وعندما كان يوم السّبت لعشر خلون من ربيع، ودّع المسلمون النبيّ - صلّى الله عليه وسلّم - وانطلقوا إلى الجرف، وعندما ثقل النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - فجعل يقول:" انفذوا جيش أسامة "، وعندما كان يوم الأحد، اشتدّ به الوجع عليه السّلام، فدخل أسامة من معسكره في اليوم الذي لدّ فيه النّبي عليه الصّلاة والسّلام، وقد كان مغموراً. ثمّ جاء يوم الإثنين وهو مفيق، فقال له النّبي صلّى الله عليه وسلّم:" اغد على بركة الله "، فقام أسامة بتوديعه ثمّ خرج، فأمر النّاس بالرحيل، وبينا هو يهمّ بالركوب، إذا رسول أمّه أمّ أيمن قد جاء يقول:" إنّ رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يموت "، فأقبل ومعه عمر وأبو عبيدة.
وعند وصوله إلى مِنى رجم بالسبع حصيات، ومع كل حصاة يلقيها كان يُكبر الله. بعدها نحر في المنحر وقام بحلاقة شعره وتوجه إلى مكة لتأدية طواف الإفاضة ثم أدى صلاة الظهر ثم عاد إلى مِنى للبيات فيها. وفي ظهر اليوم التالي ذهب إلى الجمرات ورجم الجمرة الصغرى ثم الوسطى وبعدها جمرة العقبة. وطوال أيام التشريق كان في مِنى يرمي الجمرات، وفي اليوم الـ 13 خرج منها وذهب إلى خيف بني كنانة وظل باقي اليوم والليلة وأدى صلوات الظهر والعصر والمغرب والعشاء. ثم ذهب إلى البيت الحرام ليطوف طواف الوداع ثم عاد إلى المدينة المنورة. في أي سنة كانت حجة الوداع ؟. مضمون خطبة حجة الوداع عندما وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عرفات ألقى على المسلمين خطبة الوداع والتي جاء نصها كما يلي: شرح خطبة الوداع تضمنت خطبة الوداع العديد من القضايا التي ركز عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي: أكد رسول الله صلى الله عليه وسلم على حُرمة الدماء واقتتال المسلمين بعضهم البعض، وحّرم أخد الأموال دون حق، ولقد شبه هذا التحريم بحرمة مكة وشهر ذي الحجة واليوم الذي ألقى فيه الخطبة. فقد عظّم مكة المكرمة ووضح منزلتها الكبيرة التي جعلتها آمنة لا يجوز العدوان وترويع الآمنين فيها، وتحريم الاعتداء على ما فيها من حيوانات غير ضارة وأشجار.
وقد توفي النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – عندما زاغت الشّمس من ذلك اليوم، أي لاثنتي عشرة ليلةً خلت من ربيع الأوّل، حين اشتدّ الضّحاء، وقد دفن في ليلة الأربعاء، وكانت مدّة مرضه عليه الصّلاة والسّلام اثني عشر يوما، وقيل: أربعة عشر، وقيل: ثلاثة عشر، وقيل: عشرة أيام. وقد قام بتغسيله كلّ من عليّ، والعبّاس وابنه الفضل يعينانه، وقثم، وأسامة، وشقران، يصبّون الماء، وأعينهم معصوبة من وراء السّتر، وذلك لحديث علي بن أبي طالب:" لا يغسلني أحد إلا أنت، فإنّه لا يرى أحد عورتي إلا طمست عيناه "، وقد حضرهم أوس بن خولي من غير أن يلي شيئا، وقيل: بل كان يحمل الماء، وقيل: كان العباس بالباب، وقال: لم يمنعني أن أحضره إلا أنّه كان يستحي أن أراه حاسراً، وقد غسل – صلّى الله عليه وسلّم – في قميصه من بئر يقال له: الغرس ثلاث غسلات بماء وسدر. متى كانت حجة الوداع بالهجري والملادي. (2) المراجع (1) بتصرّف عن كتاب فقه السيرة للغزالي/ محمد الغزالي السقا/ دار القلم- دمشق/ الطبعة الأولى. (2) بتصرّف عن مقال حجة الوداع/ 21/12/2005/ موقع المقالات/ إسلام ويب/