اي عمليات الجمع الآتية لا تحتاج إعادة تجميع للاحاد نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي:: ٣٢+١٧
سُئل أكتوبر 3، 2021 في تصنيف حل مناهج تعليمية بواسطة أي عمليات الجمع الآتية لا تحتاج إلى إعادة تجميع ؟ نتشرف بكم زوارنا الكرام عبر منصة موقع المراد الشهير والذي يوفر لزواره الكرام حلول نماذج وأسألة المناهج التعليمية في كافة الوطن العربي والذي يكون حل السؤال هو الخيارات هي: ٢٣٨٧٤١ + ٥٥٣٩٤٤ ٢١٧٣ + ٥١٤٢ ٤٣٧٢٥ + ٣٦٢٥٣ ٣٢٩٩٥ + ٥٤٨٧١
ولا يوجد لمنتصف الليل حد ثابت فإنه يختلف باختلاف الساعات على حسب طول الليل وقصره، والله أعلم. 16 2 173, 049
الجواب: الواجب عليك الترتيب أن تصلي الظهر، ثم العصر، وإذا وصلت البلد، بلدك؛ تصليها تمامًا أربعًا، الظهر أربعًا، والعصر أربعًا، ولو أن الوقت دخل عليك، وأنت في السفر، إذا أخرتها حتى وصلت بلدك؛ فإنك تصليها الظهر أربعًا، ثم تصلي العصر أربعًا، والعكس... يجوز الجمع في الصحيح من قولي العلماء بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء في السفر، وفي المرض، وفي المطر كل هذا جائز، وفي الحديث الصحيح أنه ﷺ: جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء من غير خوف ولا سفر وفي اللفظ الآخر: من غير خوف ولا مطر. حكم الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء من غير عذر. فدل... الجمع رخصة عند نزول المطر، أو عند المرض، وفي السفر كذلك، الله -جل وعلا- يحب أن تؤتى رخصه، فإذا نزل بالمسلمين مطر يشق عليهم معه أداء الصلاة في وقتها، العشاء أو العصر مع الظهر؛ فلا بأس أن يجمعوا كما يجمع في السفر، المسافر يجمع بين الظهر والعصر... ينبغي ألا تجمع؛ لأنك فرقت بينهما تفريقًا كثيرًا بين المغرب والعشاء، صار الفصل طويلًا، فينبغي أن تدع ذلك خروجًا من خلاف العلماء، تصلي مع أصحابك العشاء -إن شاء الله- ولا تصل مع هؤلاء؛ لأنك فرقت بينهما فرقًا طويلًا. نعم. المقدم:... ليس له الجمع من أجل العمل، بل كل صلاة في وقتها، وإنما جمع النبي ﷺ لأسباب إما سفر وإلا مرض، أو الدحض، والزلق والمطر، أما الجمع بدون سبب ما كان يجمع عليه الصلاة والسلام، وما ورد من حديث ابن عباس: "أنه ﷺ جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء... بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
والحاصل: أن الجمع جائز لدفع المشقة عن أصحاب الأعذار، وأما من لم يشق عليه فلا يجوز له الجمع. رابعا: لا حرج في اتباع التقويم التركي لصلاة الفجر، والأحوط الإمساك في الصيام عندما تكون الشمس بزاوية 15 درجة تحت الأفق. وأما الصلاة فلا حرج في تأخيرها حتى تكون الشمس بزاوية 13 درجة تحت الأفق ، أو حتى بعد ذلك ، كما في تقاويم أخرى، ليتحقق دخول الوقت. والله أعلم.
ولهذا فقد ذهب المالكية إلى أنه خلاف الأولى, إذ الأولى إيقاع كل صلاة في وقتها, والأفضل تركه وإن لم يكره, ويعبر عنه ب (الجواز غير مستوي الطرفين). (منح الجليل 1/416, شرح الخرشي 2/67). وذهب الحنابلة إلى أنه ليس بمستحب, بل تركه أفضل (الإنصاف 2/334). هل تشترط نية الجمع: هل يلزم للجمع وجود نية الجمع عند أداء الصلاة الأولى؟ اختلف أهل العلم في ذلك: • فذهب الشافعية والحنابلة إلى اشتراط نية الجمع عند الصلاة الأولى في جمع التقديم, ولا تشترط النية عند الثانية. فإذا قضى الصلاة الأولى وهو لم ينو لم يصح الجمع, وعليه تأخير الصلاة الثانية إلى وقتها (روضة الطالبين 1/396, كشاف القناع 2/8). وذلك لأن الصلاة الثانية قد تفعل في وقت الأولى جمعًا، وقد تفعل سهوًا، فلابد من نية تميزها (المجموع 4/374). أحكام الجمع. • وذهب المالكية إلى أن النية عند الصلاة الأولى (تقديمًا كان الجمع أو تأخيرًا) واجبة لا شرط, فلو تركت فلا تبطل الصلاة (حاشية العدوي 1/335). • وذهب الإمام أحمد في رواية عنه وهو قول المزني وابن تيمية إلى عدم اشتراط نية الجمع (المهذب 1/197, الإنصاف 2/341). قال ابن تيمية: "والنبي صلى الله عليه وسلم لما كان يصلي بأصحابه جمعًا وقصرًا لم يكن يأمر أحدًا منهم بنية الجمع والقصر، بل خرج من المدينة إلى مكة يصلي ركعتين من غير جمع، ثم صلى بهم الظهر بعرفة ولم يعلمهم أنه يريد أن يصلي العصر بعدها، ثم صلى بهم العصر ولم يكونوا نووا الجمع" (مجموع الفتاوى 24/50) وهذا هو الراجح من أقوال أهل العلم، فلا دليل على اشتراط نية الجمع في الصلاة الأولى، بل الأدلة دالة على خلافه.
انتهى. وبه تعلم أن ما تفعلونه من الجمع في المطر إذا كان هذا المطر مما يجوز الجمع وهو المطر الذي يبل الثياب ويتأذى بالمشي فيه جائز لا حرج فيه، وأما الجمع لمجرد البرد فلا يسوغ إلا إن وجدت ريح باردة شديدة يشق احتمالها. قال في الروض المربع: (و) يباح الجمع (بين العشائين) خاصة (لمطر يبل الثياب) وتوجد معه مشقة والثلج والبرد والجليد مثله ولوحل وريح شديدة باردة. قال الشيخ العثيمين رحمه الله: فإن قال قائل: إذا اشتد البرد دون الريح هل يباح الجمع؟ قلنا: لا لأن شدة البرد بدون الريح يمكن أن يتوقاه الإنسان بكثرة الثياب، لكن إذا كان هناك ريح مع شدة البرد فإنها تدخل في الثياب. انتهى. الجمع بين المغرب والعشاء في السفر وغيره - إسلام ويب - مركز الفتوى. والمالكية لا يجيزون الجمع للريح الباردة، وإنما يجوزونه للمطر واقعاً كان أو متوقعا، أو لطين مع ظلمة للشهر لا ظلمة غيم، ولا للطين وحده ولا للظلمة وحدها كما في شرح الدردير. وعليه فإذا وجد سبب الجمع من المطر أو الريح الشديدة الباردة فلا حرج عليكم في الجمع بين العشاءين تقديماً، ولا ينادى للعشاء إذن لأنها قد صليت، والصلاتان المجموعتان تصليان بأذان وإقامتين كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حين جمع بين الظهر والعصر بعرفة وبين المغرب والعشاء بمزدلفة، وأما حيث لا يوجد سبب الجمع فلا يسوغ لكم الجمع بين الصلاتين بل يجب أن تصلوا العشاء في وقتها.