10-12-2009, 01:59 PM تاريخ التسجيل: Mar 2009 الدولة: المشاركات: 8, 180 معدل تقييم المستوى: 22 رد: قصيده في الشيخ راكان بن خالد بن حثلين لشاعر مشعل بن سطام والله يبيض وجه عتاق الارواح******اللي يبي بالأجر زود المكاييل صح السان شاعرها وعسى الله يرحم جميع اموات المسلمين ولاهنت اخوي ((معرب الجدين)) على نقل القصيدة 13-01-2010, 09:59 AM تاريخ التسجيل: Jan 2010 المشاركات: 23 لاهنت 17-01-2010, 10:35 PM تاريخ التسجيل: Aug 2005 الدولة: Somewhere المشاركات: 3, 084 معدل تقييم المستوى: 20 صح السان شاعرها ولا هنت على القصيده
وقد ألقى راكان بن خالد بن حثلين كلمة بين يدي خادم الحرمين الشريفين قال فيها "أنت ملكنا وقائدنا وقدوتنا في جميع الأمور الحسنة وعودتنا على العلوم الطيبة وعلى التسامح والعطف والرحمة". وبين ابن حثلين أنه نقل لوالد القتيل في بيته بالكويت وجاهة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وقد وافق شافي بن محمد الرفيدي العجمي والد القتيل على التنازل عن قاتل ابنه دون قيد أو شرط استجابة لوجاهة خادم الحرمين الشريفين. وقال "هذا حقك على الجميع وطلبك أمر وجاهك كبير على الجميع ونسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية ويطول في عمرك ويعينك دائماً على فعل الخير". عقب ذلك أعلن شافي بن محمد الرفيدي العجمي أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عن تنازله عن قاتل ابنه دون قيد أو شرط راجياً من الله الرحمة والمغفرة لابنه والأجر والثواب لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله وله ولذوي القتيل. الملك عبدالله يتحدث لأب وأسرة القتيل ثم ألقى محمد بن شافي بن محمد الرفيدي العجمي كلمة والده بهذه المناسبة قال فيها "أنت حقك على الجميع كبير وقدرك أكبر وقد حضر إلي راكان بن خالد بن حثلين ومعه وجهاء القبيلة ناقلاً جاهك وشفاعتك للتنازل عن قاتل ابني، ولكبر قدرك ومقامك لدي ولدى قبيلتي كافة فإنني متنازل عن قاتل ابني أولاً لوجه الله تعالى ثم لوجهك وجاهك دون طلب أو شرط، ولو طلبت إخوانه الموجودين في هذا المجلس لأعطيتك إياهم تقديراً واحتراماً لك".
الشيخ مشعل بن خالد ابن حثلين - YouTube
البكاء أثناء قراءة القرآن دليل على؟ نسعد بلقائكم الدائم والزيارة المفضلة على موقع المقصود في توفير حلول الأسئلة والمناهج التعليمية وتوفير الإجابات المختلفة ونتعرف وإياكم من خلال الأسطر التالية على حل سؤال البكاء أثناء قراءة القرآن دليل على؟ اختر الإجابة الصحيحة البكاء أثناء قراءة القرآن دليل على؟
* ماذا عن مواصفات القارئ الجيد؟ - أهمها الإيمان بالله والخوف من الله، والعمل بما يرضي الله هي شروط النجاح في أي عمل أو قصد، ولابد للقارئ أن يكون ملتزماً بهذه الشروط حتى يصبح قدوة للناس في كل شيء ومن الضروري أن يكون لديه وداعة في اللسان ولا يخرج منه إلا كل طيب ولا يكون غليظ القول والفعل، فالقرآن نعمة من الله ولابد أن يؤثر فيمن يحمله وينطق به. * هل يجب أن يكون قارئ القرآن على وضوء أثناء التلاوة في المصحف؟ - إن قراءة القرآن عبادة لله ففي الحديث عن القرآن «المتعبد بتلاوته» وعندما يتجه المسلم إلى عبادة الله ينبغي أن يكون على طهارة من الحدثين الأكبر والأصغر، وهكذا قراءة القرآن إذا كانت بقصد العبادة فينبغي أن يكون القارئ على طهارة. ولا يمس المصحف إلا إذا كان متوضئأً، أما إذا كان لمس المصحف بقصد الحفظ فيجوز حمله والقراءة فيه للحفظ والتذكر، ولهذا قال الأئمة بجواز حمل الصبي للمصحف دون أن يكون على وضوء ما دام ذلك بقصد الحفظ، أما غير ذلك فينبغي أن يكون المسلم على طهارة من الحدثين عندما يحمل المصحف أو يقرأ فيه. * وكيف ترى البكاء أثناء تلاوة القرآن؟ - يوجد حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: إن لم تبكوا فتباكوا ومعنى الحديث أن القارئ لابد أن يكون في خشوع وخضوع، ويذكرنا بأن التلاوة خمس مراتب هي التحقيق والترتيل والحدد والتجويد والزمزمة أما التجويد فهو إجادة القراءة بصوت منغم ومعايشة في المعنى وتصوير الآية تبعاً للإحساس بمعناها.
أخي المسلم: هل تذكر يومًا جرت فيه دموع عينيك وأنت تتلو كتاب الله تعالى ؟! وإذا كنت ممَّن لا تدمع أعينهم عند تلاوة كتاب الله، فهل حاسبت نفسك وسألتها عن سبب هذه القسوة ؟! وسألخص لك أسباب هذه القسوة: الإعراض عن تلاوة كتاب الله: فالكثيرون لا يتلون كتاب الله إلاَّ بعد زمنٍ طويل، فمن أين لهذا أن يرقَّ قلبه إذا قرأ القرآن ؟! غياب القلب عند تلاوة القرآن: فهو قارئ ولكن قلبه في مكانٍ آخر! غياب التدبُّر والخشوع: فإنَّ من تدبَّر كلام الله تعالى وأحضر قلبه؛ فإنَّ قلبه حتمًا سيرق. الانغماس في الدنيا والانشغال بها: فقد أصبح ذلك هم الكثيرين، إذا أصبحوا وإذا أمسوا! طول الأمل: فالكثيرون يعقدون الآمال الطوال حتى ينسى أنه سيموت! المعاصي والذنوب: وهي من أخطر الأسباب في قسوة القلب. فليسعَ جاهدًا في تطهير النفس وتزكيتها، حتى يقبل على كتاب الله بأرض طيبة الغراس.
فقال: "مروا أبا بكر فليصل بالناس ". فأعادت. فقال: "إنكن صواحب يوسف، مروا أبا بكر فليصل بالناس". وسمع عمر يومًا يصلي بالناس فغضب وقال: يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر. وكان أبو بكر يقول: "ابكوا.. وإن لم تبكوا فتباكوا، تكلفوا ذلك فإن في ذلك النجاة لكم". وهذا الذي قاله أبو بكر هو وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته، كما روى ذلك ابن ماجه عن سعد بن أبي وقاص بسند جيد: [ اتلوا القرآن وابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا]. وليس معنى ذلك أن يظهر الإنسان البكاء رئاء الناس ليحسبوه خاشعًا وليس هو بخاشع، وإنما المراد حث النفس وتعويدها على البكاء حتى يصير عادة وسجية لها، وكما جاء في الحديث: [إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم]. فكذلك إنما البكاء بالتباكي، والتباكي يستجر البكاء، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: [عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله](رواه الترمذي بسند حسن عن ابن عباس). وقال: [ لا يلج النار أحد بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع](رواه الترمذي وأحمد بسند صحيح عن أبي هريرة). وكما كان هذا حال أبي بكر، كذلك كان حال عمر بن الخطاب الخليفة الراشد، فقد ورد عنه أنه كان يكثر من قراءة سورة يوسف في العشاء والفجر، وكان إذا قرأها يبكي حتى يسيل دمعه على ترقوته، وقرأها يومًا حتى بلغ قوله تعالى على لسان يعقوب: { إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}[يوسف:86].
البكاء في حال القراءة من صفات العارفين وعباد الله الصالحين