بالإضافة إلى الشعور بالخوف من المواقف والنظر للأمور بطريقة سلبية. وهذا يتعارض تمامًا مع فن التحدث إلى الرجل ، مما يؤدي إلى عدم وجود لغة للتحدث بينهما. تحدث بهدوء وهدوء التحدث بهدوء وحكمة دون اللجوء إلى العصبية الشديدة والتلميحات والاقتراحات السلبية أثناء الحوار سيكون سببًا كبيرًا لاستمرار الحوار بين الزوجين. لذلك يجب على الزوجة أن تحمل زوجها وتتناقش معه دون صرامة وعاطفة حتى لا تنفر من الحديث معها. يجب أن يشعر بالأمان معها وأنها تدعمه دائمًا وتقف بجانبه. ولا يمثل حاجزًا بينه وبين أهدافه وخططه في الحياة. ولا يفوتك أكثر من ذلك: دلائل على أن الرجل لا يحب زوجته انتبه للمرأة احذر من التدخل مع الآخرين على الزوجة أن تسيطر على نفسها وعلى عصابتها ، وألا تدخل أو تستشير أحداً في الأحاديث التي تجري بينها وبين زوجها. فن الحوار الساحر مع الزوج مترجم. وذلك لأنها تحاول دائمًا إثبات صحة كلامها وتدخل الآخرين ليؤيدوها في رأيها ، وقد يؤدي هذا السؤال إلى إحراج زوجها. يتجنب الحديث معها ويفتقر للحوار بينهما. أن تتحلى بالصبر والصبر هناك احتمال أن يصبح أحدهم غير متسامح ومتشددًا أثناء المحادثة ، خاصة عندما يحدث له شيء مزعج. لا بد من تحمل ذلك والصبر على هذا التوتر وعدم اللجوء إلى ترك الحوار وإنهائه ، فهذا لا يعتبر حلاً ، بل هو سبب تفاقم المشاكل.
احترم تسمية الحوار على الزوجة أن تنتظر حتى يتكلم الزوج بوضوح ثم تدلي برأيه. لأن هناك الكثير من الزوجات يقاطعن الرجل كثيرا أثناء حديثه ، إلا أنهن ينتقدنه. إنها من أكثر الأشياء المزعجة بالنسبة له ويمكن أن تجعله يتجنب تمامًا الحديث معها والاختصار في الموضوعات. اختر الوقت المناسب لكي تنجح في إنشاء محادثة ناجحة مع زوجك ، تحتاج إلى إلقاء نظرة على الوقت المناسب للحوار. هذا لأنك تحاول فتح الخطاب في وقت يشعر فيه زوجك بالغضب من شيء ما أو مشغول وليس لديه الوقت الكافي للقيام بذلك. سيؤدي هذا إلى نهاية سريعة للحوار ، أو عدم تسامح الزوج ، ويجعل الأمر خلافًا بينكما. مهارة الحوار قبل البدء في الحوار يجب تحديد الموضوع الذي سيتم مناقشته. عند بدء النقاش بين الزوجين ، ركز على هذه المسألة ، لأن الانخراط في قضايا متعددة ينتشر في الحوار ، مما يسبب الملل واللامبالاة في الحديث. هذا قد ينهي المناقشة بين الزوجين. كيفية الحوار مع الزوج ، فن الحوار الزوجى. حوار بناء يجب أن تحرص الزوجة على وضع عناصر إيجابية في الحوار بحس من التفاؤل وتجنب العناصر السلبية. لا حرج في مدح الرجل ونصرته في كثير من الأمور. وذلك لأن التشاؤم في الحوار والنقد المستمر يؤديان إلى الإحجام عن استكمال الحديث.
وفى النهاية أشارت شيرلي إلى أن هناك قاعدة عامة وهى ألا نحاول تغيير الآخر سواء كان زوج أو صديقة ، ولكن يجب نقبل الشخص كما هو ، وعلى كل زوجة أن تتفاهم مع الزوج بطريقة طرح الأسئلة وعدم اللجوء إلى الأوامر. كلام رائع ومعلومات مفيدة تو شكري عليها يعطيك العافيه تقبلي مروري
بقلم/أشرف فوزي ❤️عندما تختلف طباع الزوجين و يتعثر كل منهما بينما يحاول أن يصل الآخر ، و لا يجد إلا سبيل الصمت ليصبح اللغة بينهما 😕 وإن أراد الحديث أن يطرق بابه فلا يكون إلا للمسائل الضرورية الخاصة بالأولاد و مشاكلهم. 👌 فقد تلجأ الزوجة لذلك الصمت الطويل عندما تشعر من زوجها غلظة الطبع ، و كثيرا ما تحاول كبت مشاعر داخلها فتفضل عدم الإفصاح بها فتخاف محاورته في أى موضوع لأنها تعلم نتيجة حوارها هذا.. 😞 👈وعلى الجانب الآخر يجد الزوج من زوجته ضيقا في الحديث معها لشدة عصبيتها و كثرة عنادها و تصلبها لرأيها ، فيفقد الطرفان المرونة في الحديث. 💔لذلك تجدهما يعيشان في بيت واحد و كلا منهما له حياته الخاصة ، فيقوم كل واحد بدوره في صمت!! فن الحوار الساحر مع الزوج ليلا. 👈 ذلك الصمت الذى أذهب الجو الروحي للحياة الزوجية ، فأصبحت هذه الحياة حينذاك أمام من حولهم ملونة بجميع ألوانها فيظن البعض أنهم من أسعد الأزواج لكن الذى يخفي عليهم أنها ألوان زائفة ، شكل بغير معنى. 👌وقد وجه الله تعالي النصح لنبيه صلي الله عليه و سلم في كتابه حين قال سبحانه { و لو كنت فظاَ غليظ القلب لانفضوا من حولك} ، فأعطت لنا الآية الكريمة مثلاَ رائعاَ علي أن الفرقة و البعد و الجفاء لا يأتي إلا من التطبع بالغلظة و حدة الطباع!!
ولم يلتق جريفيثس وهو من جامعة نونتينجهام ترينت بعد بأي شخص تنطبق عليه هذه المعايير لكنه قال: "هناك الكثير من الناس الذين ينفقون أموالا طائلة". وتقول منظمة جام كير الخيرية التي تعنى بالمقامرين المدمنين إنها لم تتلق عددا كبيرا من الشكاوى من أشخاص مدمنين لبرامج المسابقات التلفزيونية التفاعلية لكنها تضيف أن هذا قد يرجع إلى أن المشاهدين لا يعرفون لمن يلجأون. وقالت متحدثة باسم المنظمة: "إنه مجال تجري دراسته". لكن منظمة بروميس التي تقدم استشارات للتغلب على الإدمان على قناعة بأن برامج المسابقات التلفزيونية التي تتسم بمقدميها المبتسمين وأسئلتها التي تبدو سهلة وجوائزها النقدية التي تصل إلى مئة ألف جنيه استرليني هي شكل من أشكال المقامرة التي تؤدي للإدمان.
وتسعى هذه الجلسة إلى عرض ومناقشة عدد من المواضيع كأسباب الإقبال الجماهيري الكبير على برامج المسابقات التلفزيونية التي يشارك فيها أهل الفن، وما هي المسؤوليات الإضافية التي تفرضها هذه الأنواع من البرامج على الفنان، وكيف يقوّم الفنانون أداء الإعلام في العالم العربي بشأن القضايا العامة. أحلام
الجمعة 4 ربيع الأول 1428هـ - 23 مارس 2007م - العدد 14151 على مدى 18شهرا أجرت جولي إليسون مكالمات هاتفية لبرامج المسابقات التلفزيونية على أمل الفوز بأموال طائلة وكانت النتيجة أن وصلت قيمة فواتير هاتفها إلى نحو ثمانية آلاف دولار ورغم ذلك لم تفز ببنس. لكنها تقول إنها ستواصل المحاولة. ويشارك آلاف من البريطانيين في برامج المسابقات التفاعلية لكن إليسون التي أجبرت على البقاء في منزلها بعد إصابتها في حريق قبل عامين هي واحدة من بين عدد غير معروف من الناس يقولون إنهم باتوا مدمنين على هذه المسابقات. وقالت إليسون ( 38عاما) من مدينة مانشستر الشمالية لرويترز عبر الهاتف "أريد الفوز". وبدأت إليسون الاتصال بهذه المسابقات لأنها كانت بحاجة للاموال لشراء دراجة مصممة لمن يعانون صعوبة في الحركة. وأضافت "كنت أستطيع شراء واحدة على كل حال بما أنفقته (على المكالمات الهاتفية" وبلغت قيمة فواتيرها أربعة آلاف جنيه استرليني ( 7744دولارا). وهناك جدل دائر في بريطانيا محوره صناعة التلفزيون في ظل مزاعم عن الإعلان عن برامج اتصالات وهمية لمسابقات المواهب أو المبالغة في قيمة المكالمات الأمر الذي دفع المحطات التلفزيونية إلى وقف بعض البرامج إلى أن تراجع نظامها.
آل سالم 4 2011/11/12 هل تعتقد ان برامج المسابقات التلفزيونية لا تختلف عن اليانصيب ؟ ٫بدون إسم (♥ أمي ♥) 6 2011/11/12 (أفضل إجابة) نعم اخي لا تختلف و الاثنين حكمهما "حرام" الله اعلم... وما شككت فيه فمن الافضل الابتعاد عنه جزاك الله خيرا لا أعــــــــــــــــــتقد ذلك تختلف اليانصيب ممكن يكون حرام بس المسابقات ليش اعتقد ان الازهر حللها.. والله اعلم