06 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: فــــي احــــضــــان قــــبــــــري الجنس: انثى معدل التقييم: 164 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 مشتاقه لقلبي المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) يسلمووو ماننحرم ياارب 29-09-2009, 02:39 AM المشاركة رقم: 12 ( permalink) البيانات التسجيل: Sep 2009 العضوية: 215510 المشاركات: 276 [ +] بمعدل: 0. 06 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 171 نقاط التقييم: 121 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 2 مرة في 2 مشاركة مشتاقه لقلبي المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) كلام سليم,, يعطيك الف عافيه
الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية زوجي و زوجتي عالم الحياة الزوجية زوجية مشاكل زوجية حياة زوجية رومنسيات زوجية اتوقع هالحركه اكثر حركه اذا بدا فيها الزوج ليلته الرومنسيه تذوب البنت وتدوخها ويقدر عليها اول ماتبدا وانت واقف تعال من وراها تلزق فيها من الخلف تغزل بجسمها كثييييييييييييييييييييييييير حتى 28-09-2009, 07:18 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) البيانات التسجيل: Jul 2009 العضوية: 213501 العمر: 35 المشاركات: 396 [ +] بمعدل: 0.
القساح: هي الحالة التي ينتج عنها انتصاب القضيب المستمر لفترة طويلة، ولا يكون نتيجة الإثارة الجنسية، وهي حالة مؤلمة في الغالب. مشاكل جلدية: من الممكن أن ينتج عن ممارسة الجنس شعور الرجل بالألم في حال وجود مشكلة جلدية لديه، ومن هذه المشاكل سرطان القضيب، أو الحزاز المتصلب، أو التهاب الحشفة، أو الحزاز المسطح، وعادةً ما تكون هذه المشاكل الجلدية نتيجة سبب آخر عدا الحساسية الجلدية. تفاعلات حساسية: قد تُحدِث السوائل المهبلية أو وسائل منع الحمل المصنعة من اللاتكس تفاعلات في منطقة القضيب تتسبب بشعور الرجل بالألم، وللطبيب وتشخيصه الطبي دور مهم في تحديد السبب الفعلي وراء تفاعلات الحساسية هذه وإيجاد الحل الأمثل لعلاجها.
فَقُلْنَ: وَبِمَ يا رَسُولَ اللَّهِ قال: تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ... ". أتدرون، أيها السادة، ما الغريب حقا في حديث أبي سعيد السالف؟ إن الغريب حقا، والمحزن للمرء المسلم، أن تكون هذه العبارة:" أُريتكنّ أكثر أهل النار" خطابا للنساء المؤمنات القانتات في يوم عيد" خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أضحى أو فِطر إلى المصلى"! إنها عيدية أبي القاسم - عليه الصلاة والسلام - لتلك النسوة، اللاتي آمنّ بالله، وصدقن رسوله، وجاهدن معه، فهل نقبل نحن أهل الإسلام اليوم أن تكون هذه هي عبارة المعايدة لنساء المسلمين؟ وهل نقبل قبلُ أن تكون هذه العبارة هي خطاب الرسول الرحيم؟ وبعد هذا وذاك أتنسجم هذه الجملة مع ما شُهِر به من امتلاك ناصية البلاغة، وإمساك زِمامها، والقبض على جوامع الكلم؟ هذا ما أسعى لكشفه في هذا المقال؛ رداً على كل من يسعى بجد إلى عزو هذا الحديث إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - وحجته أن أصحاب الحديث رووه عنه، وتركوه لنا في مدوناتهم. صفات أهل النار - موضوع. إن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أفصح الناس، وأبلغهم، والبلاغة مراعاة مقتضى الحال! والأعياد مواسم فرح، وأزمان سرور، ينتظر فيها الناس أن يسمعوا ما يبعث في نفوسهم الارتياح، ويملؤها بالاطمئنان!
ثم هذا الشيء فيه كذبٌ، فيه أمرانِ إيذاءُ هذا المسلمِ الزوجِ، والكذبُ، ذنبانِ مشتَرِكانِ، من ناحيةٍ كذبٌ والكذبُ حرامٌ، ومن ناحيةٍ إيذاءٌ للمسلمِ، إيذاءٌ للزوجِ، لذلك الرسولُ شبَّهَ هذا الذنبَ بالكفرِ فقال: "تكفُرنَ"، ثم فسّرَ هذا الشيء بأمرينِ، إكثارِ اللّعن وكُفْرانِ العشيرِ أي جحدِ الجميلِ من الزوجِ، جحدِ جميلِ الزوجِ أي إحسانِه.
وفيه حث على التقلل من الدنيا وتحريض النساء على التقوى والمحافظة من الدين على السبب الأقوى.
وقال الله سبحانه وتعالى: "وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ" [سورة التوبة]. حيث أن كل مؤمن ومؤمنة موعود بالجنة، كل كافر وكافرة موعود بالنار، لكن من كثرة أعمال النساء مثل كفر العشير، والسب، واللعن، وعدم الاستقامة على طريق الحق؛ أصبح الأغلبية في النار- نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يعافينا من عذاب النار. [2] لماذا كانت النساء أكثر أهل النار لـ محمد بن صالح العثيمين ذكر الشيخ أن لهذا الحديث الكثير من الفوائد أن الصدقة والاستغفار سبب للنجاة من النار، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل) وذكر في الحديث الشريف: ( يا معشر النساء تصدقن وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار) وعندما سألته امرأه عن السبب فقال لها أنهن يكفرن العشير أي الزوج.
وأما قولك: لماذا خلق الله البشر مع علمه بأن معظمهم في النار؟ فالجوابك أن السؤال بهذا اللفظ لا يصح، لأن الله تعالى لا يسأل لماذا فعل أو يفعل؟ قال سبحانه: لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ [الأنبياء:23] قال ابن جريج: لا يسأل الخالق عن قضائه في خلقه، وهو يسأل الخلق عن عملهم ، ولا يعني ذلك أن قضاءه سبحانه خالٍ من الحكمة -تعالى عن ذلك علوا كبيرا- ولكننا قد نعلم الحكمة وقد نجهلها. اكثر اهل النار من النساء اسلام ويب. وقد تكلم أهل العلم في الحكمة من كون أهل النار أكثر من أهل الجنة، فقال ابن القيم رحمه الله بعد أن طرح سؤالا عن الحكمة من كون أهل النار أضعاف أهل الجنة: لو كان أهل الإيمان والخير هم الأكثرين الغالبين، لفاتت مصلحة الجهاد وتوابعه التي هي من أجل أنواع العبودية، وفات الكمال المترتب على ذلك. وراجع تمام ذلك في كتاب شفاء العليل لابن القيم رحمه الله. والله أعلم.
هل يعقل أن أحدًا يقول هذا الكلام؟! يقول الشيخ: صحيح أن من علماء الحديث من قال: إن صحة السند لا تستلزم منه صحة المتن المروي به؛ لأن هناك بعض لصوص الأسانيد يركب إسنادًا نظيفًا لمتن غير صحيح. لكن لا ينبغي أن يحكم بهذا إلا إمام كبير متمرس، اختلط الحديث بشحمه ولحمه، حتى صار له فيه ملكة، وهذا لا يستطيعه إلا الأئمة الكبار، مثل: البخاري، وأحمد، وابن معين، وأبو عاصم النبيل، وأبو حاتم الرازي، وأبو زرعة الرازي، وأمثال هؤلاء الكبار الذين اختلط الحديث بدمائهم حتى صارت عندهم ملكة. يُسأل أبو حاتم الرازي عن حديث يرويه الأعمش، عن أبي سفيان طلحة بن نافع، عن جابر بن عبد الله الأنصاري، وساق متنًا، فيقول أبو حاتم الرازي: هذا لا يشبه أحاديث الأعمش، هذا يشبه أحاديث عمر بن الحصين. وعمر بن الحصين هذا كذاب. لماذا اكثر اهل النار من النساء. فلكل راو أحاديثه التي أصبح لها طعمًا، وأول ما يسمع الحديث يقول: هذا ليس حديث فلان. انظر إلى أين وصل بهم الاهتمام والملكة إلى درجة أن يعرف سمت أحاديث الأعمش، فإن لها سمتًا معينًا لا تخرج عنه! ** وروى البخاري عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: ( اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ، وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ) قال المناوي: لأن كفران العطاء وترك الصبر عند البلاء وغلبة الهوى والميل إلى زخرف الدنيا والإعراض عن مفاخر الآخرة فيهن أغلب لضعف عقلهن وسرعة انخداعهن.