«النقد» تخفض الدفعة المقدمة للتمويل العقاري لـ15% أعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي استكمال التنسيق حول برنامج «الرهن الميسر» للتمويل العقاري السكني لفئة من المواطنين مع وزارة المالية ووزارة الإسكان. وأشارت المؤسسة إلى أن المعالم الرئيسة لهذا البرنامج تتضمن أن يقوم المستفيد بتوفير دفعة مقدمة بمقدار 15 من قيمة العقار السكني وإتاحة الفرصة للبنوك التجارية الراغبة في تمويل العقار بمقدار 70 من قيمته مقابل رهن المسكن حسب نظام الرهن العقاري، إضافة إلى ذلك يقدم البنك تمويلا إضافيا بمقدار 15 مقابل ضمان من وزارة المالية لدعم ومساعدة المواطن لتملك مسكنه، ليصبح إجمالي التمويل السكني من البنوك بنسبة 85 من قيمة المسكن. ويهدف البرنامج إلى توفير أحد منتجات التمويل العقاري السكني التي تسهم في تحقيق الأهداف الوطنية لسياسة التمويل العقاري التي أقرها مؤخرا مجلس الوزراء، ولا تخل بمتطلبات سلامة القطاع المصرفي أو الاستقرار المالي. تخفيض الدفعة الأولى للقرض العقاري إلى 5% - نصائح الاستثمار العقاري Aqar Tips. وأوضح محافظ مؤسسة النقد الدكتور فهد بن عبدالله المبارك أنه تمت دراسة الجوانب المختلفة لمتطلبات البرنامج ومناقشتها مع الجهات ذات العلاقة. وقدّر المبارك دعم وزارة المالية لتنفيذ هذا البرنامج وتيسير تملك المواطنين للمساكن، كما شكر المبارك وزارة الإسكان على جهودها وتعاونها ومشاركتها في التنسيق حول هذا البرنامج، وعبّر عن تطلع المؤسسة إلى استمرار هذا التعاون مع الوزارتين والبنوك لاستكمال الإجراءات النظامية، ووضع تفاصيل هذا البرنامج، والاتفاقيات الثنائية، ونماذج عقود البنوك لبرنامج «الرهن الميسر» تحقيقا للتطبيق الفاعل لهذا المنتج وحفظا لحقوق جميع الأطراف.
دعم الدفعة المقدمة للمدنيين للتمويل العقاري هي أحد العروض المقدمة من خلال بنك الرياض السعودي، فهي عبارة عن تقديم الدعم المالي لمن بلغت أعمارهم الخمسين سنة، وذلك من مبدأ التسهيل والتيسير عليهم، وقد وفر البنك العديد من حلول التمويل من بينها التمويل العقاري المدعوم بنك الرياض كما قدم حلول ومنتجات التمويل التأجيري للسيارات المستعملة وسوف نتعرف شروط الدعم السكني أو القرض الحسن من بنك الرياض السعودي. يسعى بنك الرياض إلى تسهيل الحلول والإجراءات التي يمكن اتباعها من أجل الحصول على سكن مناسب، وذلك من خلال توفير منتجات التمويل العقاري، والتي يتم سدادها على فترات طويلة، وحتى يتم القبول في برنامج دعم الدفعة المقدمة للمدنيين للتمويل العقاري لا بد من تحقق مجموعة من الشروط والمعايير من بينها: ضرورة أن يكون عمر العميل 50 عام أو أكثر من ذلك. يتعين أيضًا ألا يزيد الراتب عن 14 ألف ريال سعودي، شامل لكافة البدلات التي يحصل عليها من جهة العمل أو الجهة التي تمنحه الراتب مثل التأمينات الاجتماعية. ضرورة إدراج اسم المتقدم في قائمة صندوق التنمية العقارية أو بمعنى أدق البرامج العقارية والدعم المقدم من خلال وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.
التقديم على منتجات التمويل العقاري من بنك الرياض هذا الدعم شامل للعديد من المنتجات التي تدخل في إطار التمويل العقاري، من بينها الوحدات التي ما زالت تحت الإنشاء حتى الآن، أو منتجات البناء الذاتي، وحتى يتم الدخول في البرنامج للحصول على الدعم يتعين زيارة أحد فروع بنك الرياض، والتي يمكن التعرف عليها من خلال زيارة موقع بنك الرياض الرسمي أو التواصل الهاتفي. مميزات برنامج دعم المدنيين للتمويل العقاري وقد أكد البنك أن هناك العديد من المميزات التي يحصل عليها المقبولين في هذه المبادرة من بينها الحصول على تمويل بحد أقصى يصل إلى 140 ألف ريال سعودي، كما أتاح إمكانية السداد على فترات طويلة، وبإجراءات وتسهيلات متنوعة في السداد أيضًا ولكن مع ضرورة توافر الشروط السابق ذكرها أولًا، وتبلغ قيمة الدعم المقدمة لمنتج الوحدات الجاهزة حوالي 20% من القيمة الإجمالية للعقار. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
حكومات دول الإتحاد الأوروبي هي الأخرى تتنازعها الصراعات والهيمنة على الأسواق التجارية والنفوذ الاقتصادي ، ولم يعد يهمها سوى الربح والربح وحده في تنافسها المحموم ، وإن كان عن طريق توقيع الصفقات المُعلنة والخفية لبيع الأسلحة الفتاكة وحتى المحرمة دولياً على المملكة السعودية ومشيخة الإمارات وإمارة قطر والكويت? كل هذه الدول النافذة في العالم ساهمت وتساهم في قتل اليمنيين وتدمر مؤسساتهم المدنية والعسكرية، وتساهم في حصارهم وتجويعهم ومنع الدواء والغذاء عنهم، كل هذه الأعمال غير الإنسانية رُصدت وقيدت في سجلاتهم ووثقت في ملفاتهم ونُحتت في وجدان وعقول كل أحرار العالم? من هم حلفاء السعودية للمهندسين. لن يسامحهم التاريخ ولا الضمير الجمعي للإنسانية لدعمهم أبشع عدوان على اليمن مُنذ فجر التاريخ وحتى اليوم ، إلا إذا سارعوا وقرروا كبح جماح الجناح المتطرف في العائلة السعودية وأوقفوا الحرب الظالمة ورفعوا الحصار الجائر ، وبعدها تبدأ العملية السياسية التي تضمن استقرار المنطقة وتأمين الحدود الدولية والممرات الاستراتيجية لأن فيها مصالح العالم كله? أما من ساقته الظروف الذاتية والموضوعية من اليمانيين بوقوفه إلى جانب دول العدوان، وبعد أن ثبت لهم بأن آلة الحرب لا تميز بين أحدٍ من اليمنيين، عليهم مراجعة ضمائرهم والاستفادة من قانون العفو العام الذي أصدره المجلس السياسي الأعلى في الجمهورية اليمنية?
لا عجب أن إيران وحلفاءها هم وحدهم من يقفون مع الحوثي، بينما العالم يقف مواجها تمردهم وانقلابهم. الدائرون في فلك نظام طهران، أفرادا وجماعات ودولا، يريدون كعادتهم تمييع المواقف الدولية، والحفاظ على ماء وجه إيران، بيد أن «عاصفة الحزم» هذه، ليست موجهة للمتمردين الحوثيين فحسب، وإنما هي موجهة ضد التمدد الإيراني وأتباعه في العراق وسوريا ولبنان والبحرين. المسألة لا تحتمل: إما مع العالم أو مع إيران.