الجهات الخدمية ما زالت تعاني من الوصول إلى المنازل أسماء غير معروفة داخل الشوارع الفرعية أسماء وأرقام الشوارع الفرعية هي واحدة من الضروريات المعمول بها في مدن العالم عند تخطيطها وهي أيضا ضرورة هامة للاستدلال على الموقع المراد التعرف عليه. ولكن الغريب أن هذه الأسماء في مدننا غير معروفة تماما وليست لها أي أهمية لدى الناس بل أن معظمهم لا يعرفون حتى اسم الشارع الذي أمام منزله ولاتدري ماهي المشكلة هل هي بسبب تعقيد الأسماء الموجودة أم أنها ليست مهمة لهم ولا يوجد لها أي غرض حتى يهتموا بها. «الرياض» وقفت على هذا الموضوع عن قرب للتعرف أين تكمن المشكلة في عدم معرفة الانسان بها وماهي الحلول المقترحة. محمد القاضي يقول لا ادري ماسبب اهمالنا لها رغم أهميتها ولكن المشكلة تقبع في صعوبة الأسماء الموجودة وكذلك هي غير مرتبطة بنا من ناحية وصف المكان ولم يخطر ببالي يوم من الأيام استخدامها للوصف ولو تلاحظ اسم الشارع الذي اسكن فيه لعرفت السبب فنطق الاسم يحتاج الى جهد كبير فهي اسماء احيانا قد تكون غريبة بل ان اسم شارعنا يحتاج الى خبير او مؤرخ لفك رموزه. ٭ وكيف ترى الحل: لا أستطيع أن احكم لك ولكن أرى تحويلها إلى أرقام معينة تحدد كل شارع فرعي واتوقع أن تكون مناسبة افضل مما هو عليه الآن.
جائني احساس كبير بأن هناك شخص ما يشيه هذا الرجل وقررت أن أبحث في وجوه الناس عن رجل يشبه هذا الوجه الموجود على الحائط، وبحثت مرارا وتكرارا دون جدوى، إلى أن وجدت رجلا يستقل سيارة في إحدى المرات وكان يشبه الوجه الذي على الحائط إن لم يكن هو، دون تردد تبعت الرجل إلى أن استقل العبارة المتجهه إلى باريس ودخل هو وزوجته وابنته إحدى الغرف الموجودة في العبارة، وانتظرته حتى يصعد لسطح العبارة وعندما فعل ذهبت إليه وطلبت منهه الكرت الشخصي الخاص به لأني في حاجه ضرورية إليه، تعجب الرجل من فعلتي لكنه أخر لي كرتا من جيبه وأعطاه لي وانصرف. هنا كانت الصدمة عندما نظرت إلى الكرت وجدت أن اسم الشخص هو " السيد ووزن وول" و ""ووزن وول"" هو اسم الشارع الذي اسكن فيه و كلمة "وول" تعني حائط، عدة إلى منزلى منهة وخلدت إلى النوم لأستيقظ على صدمة كبيرة حيث أن الوجه الذي على الحائط بهت لدرجة أني لا أكاد أميز ملامحه، خرجت مغتما واشتريت الصحف الصباحية لأفاجئ بأن الرجل الذي يدعي "ووزن وول" هو رجل أعمال شهير وأنه تعرض لحادث سير وموجود الآن في المشفى، عدة إلى منزلي بعد العمل لأفاجئ بأن الصورة قد اختفت تماما من على الحائط، فخرجت لأقرأ الصحف لأفاجئ بان الرجل قد مات في المشفي هذا المساء.
في احد التعليقات وتحديداً في مقال ( كل الحب من آي-فون إسلام لكم) تحدث بعض الأخوة عن برامج ال GPS وكما هو العادة في هذا الموقع والحمد لله يهب الجميع للمساعدة والمناقشة فأقترح اخ (i Sosa) برنامج اسمه PowerSearch الحقيقة لم اكن قد سمعت بهذا البرنامج من قبل فمتجر البرامج مليئ بالبرامج. وذكر اخي التالي هناك برنامج على AppStore مجانى يسمى PowerSearch يستخدم الGPS لتحديد المكان ثم بعد ذلك يمكنك الإختيار البحث عن أشياء عديدة منها أجهزة ATM و الصيدليات و المستشفيات و غيرها و يوضح مكانها على الخريطة و الطريق الموصل إليها …البرنامج يدعم 70 دوله و قد إختبرته فى السعوديه و يعمل جيدا. ظننت في البداية انه كمعظم البرامج يستخدم خرائط جوجل العقيمة في معظم بلاد الشرق الأوسط والتي تجعلك تتمني ان تعيش في أمريكا لتستمتع بالدقة الموجودة في خرائط أمريكا حتي انه في بعض الشوارع يمكنك رؤية الشارع حقيقة وكأنك تمشي فيه, وظننت ايضاً انه حتي لو كان يدعم السعودية فمن المستحيل ان يدعم مصر. فمصر نفسها لا تملك خرائط لشوارعها:) ولا تدعم تقنية ال GPS. وبرغم تأكدي من انه سيكون سيئ مثل البرامج الأخرى او علي الأقل بالنسبة لي لكن قلت يجب تنزيله وتجربته حتي ولو لم يكن مفيد فالمعرفة لا تضر وايضاً هو مجاني فلن اخسر كثيراً.
جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة. قصة رواية طعام، صلاة، حب | قصص. تاريخ النشر: 2009 عدد الصفحات: 406 صفحة نبذة عن الكتاب بعد نجاحه الكبير في أوروبا وأميركا وبيعه أكثر من خمسة ملايين نسخة، أصدرت الدار العربية للعلوم ناشرون ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم كتاب "طعام، صلاة، حب" باللغة العربية. الصدى الكبير الذي حظي به الكتاب جعل شركة بارامونت تحصل على قصته لتحويلها إلى فيلم سينمائي تقوم الممثلة الأميركية الشهيرة "جوليا روبرتس" بدور البطولة فيه. ولقد اعتبرت جوليا أن هذا الكتاب هو أفضل هدية يمكن أن تقدمها لصديقاتها، أمّا مقدمة البرامج المعروفة، "أوبرا وينفري"، فقد أبدت إعجابها الكبير بالكتاب وقامت بتخصيص حلقتين من برنامجها لعرضه والتحدّث عنه. "إليزابيث جيلبرت" الامرأة التي تجرّأت على عرض مذكراتها الخاصّة عن رحلة قامت بها إثر اليأس والإحباط اللذين أصاباها بعد حصولها على الطلاق، لتعبّر عن أفكارها وانطلاقها في كتاب لذيذ ومسل، يأخذ منحاً سيكولوجياً استخدمت فيه الكاتبة أسلوباً بسيطاً وواقعياً بجدارة، لتصف رحلة اكتشاف الذات والعثور على الراحة النفسية في ظلّ ارتباكها الداخلي والانعكاسات السلبية التي تصيب كل امرأة في هذه الظروف.
⁃ من الأفضل أن تعيش قدرك ناقصا من أن تعيش تقليدا لحياة رائعة لشخص آخر.
وهي الهدف الذي يسعى إليه كل ممارس يوغا. بالطبع تمكن الكاهن التيبتي الذي أُخضع للمراقبة في أثناء التامل من تسكين دماغه تماما بحيث لم تظهر أي ومضات حمراء او صفراء.. في الواقع، تجمعت كل الطاقة العصبية لذاك السيد في النهاية في وسط دماغه وأُمكن رؤيتها على الشاشة على شكل لؤلؤة زرقاء باردة وصغيرة من الضوء.. تماما كما ذكرها ممارسو اليوغا دوماً".