خل التغلي عنك لا صرت غالي. - YouTube | Cross necklace, Necklace
لا مايكفيني معك بعض الأوقات خلّ التغلي عنك لاصرت غالي إن كان وقتك من ذهب - أمل ريحاني - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
ولكن من حُرم بركة هذه الليلة وخيرها، فما أعظمَ حرمانه وما أشد خسارته، ففي صحيح ابن ماجه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ، وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَنْ حُرِمَهَا، فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ، وَلاَ يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلاَّ مَحْرُومٌ إن هذه الليالي العظيمة، تنادي أصحاب الهمم العالية، الراغبين في المغفرة والثواب، الراغبين في نعيم القرب من الرحيم الودود: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133]. إن هذه الليالي العظيمة، تنادي رهبان الليل الذين تتجافى جنوبهم عن المضاجع ليتلذذوا بالقيام والركوع والسجود بين يدي مولاهم في هذه الليالي، لينالوا الأجر والثواب يوم الجزاء: ﴿ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ [فاطر: 30]. إن هذه الليالي العظيمة، تنادي أصحاب الحاجات ليرفعوا أيدِيهم لرب السموات والأرض ليكشف عنهم ما هم فيه: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل: 62]. التقرب الى الله بالاعمال الصالحة - موقع المراد. إن هذه الليالي العظيمة، تنادي المذنبين، العصاة، المسرفين الذين زلت أقدامهم، الذين أفرطوا في المعاصي واستكثروا منها: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ ﴾ [الزمر: 53].
ذات صلة العمل الصالح في القبر مفهوم العمل الصالح العمل الصالح يسعى المسلم للوصول إلى رضى الله ومحبته، فيقوم بجميع ما أمره الله به، ويبتعد عن جميع ما نهى عنه، وإن الأعمال الصالحة التي يمكن للعبد التقرب من خلالها إلى الله -سبحانه وتعالى- كثيرةٌ ومتعدّدة، فمنها ما يكون بالفعل الجسدي، ومنها ما يكون بالقول، ومنها ما يكون منشأه القلب، ومنها ما يكون فعلاً ماليّاً مُطلقاً، وستعرض هذه المقالة بعد توفيق الله المقصود بالعمل الصالح، وماهيته، وكيف يمكن للمسلم أن يتقرب إلى الله من خلال العمل الصالح. تعريف العمل الصالح العمل في اللغة مأخوذٌ من عَمِلَ: العين والميم واللام أصلٌ واحدٌ صحيح، وهو عامٌ في كل فعلٍ يُفعل، وعملَ يعمَلُ عملاً، فهو عامل، واعتمل الرجل: إذا عمل بنفسه، والعمالة: أجر ما عمل، والمعاملة: مصدر من قولك: عاملته، وأنا أعامله معاملة. [١] يمكن تعريف العمل الصالح بالاصطلاح بأنّه: أي عمل أو فعل أو قول يرضاه الله سبحانه وتعالى من عباده ويقوم به العبد بقصد التقرُّب به إلى الله سبحانه وتعالى، وقيل: هو العمل بما جاء به القرآن الكريم، والسنة المطهّرة، وجميع ما يوافق شرع الله سبحانه وتعالى، ويصحُّ تعريفه بأنه: الانصياع لأمر الله سبحانه وتعالى.
خطط من اجل اخرتك حيث ان التفكير فالأخرة سيجعلك تعيد حسابتك من اجل عيشك في الدنيا و بالتالي ستجتهد للقيام بكل ما يجعلك تتقرب من الله وحده عز وجل. تصدق فالصدقة خير و تفتح الأبواب المغلقة بينك و بين الله و تطفىء غضب الرحمن تصدق حتى و لو بمبالغ بسيطة ذلك العمل البسيط في نظرك يكون كبير عند الله. اذهب الي المساجد و احرص على صلاة الجماعة و كسب ثوابها, احرص على قراءة القران و الأذكار هناك, اجلس و تأمل في افعالك و حاسبها و تأمل في الله و فكر بينك و بين نفسك في مدى علاقتك معه و كيف تحسنها و تتقرب منه. احرص دائما على اداء صلاة قيام الليل و صلاة الفجر فان ثوابهم عند الله كبير و اسجد و ادع ربك في سجودك فأقرب ما يكون العبد لربه و هو ساجد. اذا كان في استطاعتك ان تزور بيت الله افعل هذا فزيارة الله في بيته و قصده في الدعاء و القيام بالعبادة هناك ستجعلك اكثر قربا من الله و ستجدد الأيمان داخلك. ابتعد عن كل مايغضب الله و اذا كنت لا تعرف ما هي الأشياء التي تغضب الله توجه الي اهل العلم و المشايخ و قم بعرض تلك السؤال عليهم فلا يوجد حرج من مقصدك هذا بل بالعكس طريقك الي تلك المشايخ سيجعل لك في كل خطوة اليهم حسنة فيزداد ميزان حسناتك عند الله و يزداد تقربك من الله و يزداد قرب الله اليك و اذا قام العبد بأتباع تلك الخطوات بهدف تقربه الي الله سيمد له الله يد العون ليساعده في ذلك ولن يتخلى عنه ابدا لذا يجب على كل منا ان يثق في ربه ثقة تامة بأنه معه و جانبه و لن يضيعه ابدا حتى في طريقه اليه و الي التقرب منه عز و جل
هذه العشر سوق عظيم يتنافسُ فيه المتنافِسونَ، ويتميز فيه الصائمون المُخلِصون.. عشرٌ تستحث هِمم المتقين، وتشد من عزم العابدين، للاقتداء بهدي سيد المرسلين، ليكونوا في سجل المقبولين المرحومين، كما تستحث المُقصرين والغافلين والمُفرطين على استدراك تقصيرهم والتوبة من تفريطهم. في هذه الليالي، المؤمنون الصالحون يرجون رحمة الله تعالى ومغفرتَه والعتقَ من النار، وقد أخذوا بأسبابها، وعمِلوا بأعمالها، قال ربنا سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ ﴾ [فاطر: 29] فهم يتلون كتاب الله تعالى، وقد أقاموا الصلاة وحافظوا عليها، ويجودون بالإنفاق والإحسان سرا وجهرا، وكلها أعمال تتجسد في هذه الليالي المباركةِ أكثرَ من غيرها، فهم بأعمالهم هذه: {يرجون تجارة لن تبور}، تجارةً لا كساد ولا خسارة فيها. جزاؤهم: ﴿ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 30]. فلذلك معاشر أمة الإسلام من الخير أن نحرِص جميعا على استغلال هذه العشر بأفضل ما يمكن أن تُستغلَّ فيه، حتى نرفعَ من حساب حسناتنا، ونضاعِفَ رصيدَنا من الأجر والثواب، ولا يكن حالنا فيها كما هو في غيرها.