وتوالت فقرات الح.. أكثر
موقع رفحاء اليوم تصميم أخباري بالأعتماد علي الوردبريس كمجلة محتوي
عويد التومي- سبق- رفحاء: عثرت شرطة محافظة رفحاء، صباح اليوم، على سيارة نقل الموتى التي سُرقت يوم أمس السبت من داخل أسوار المقبرة، فيما لا يزال الجاني هارباً. وقال الناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة الحدود الشمالية العقيد دكتور عويد مهدي العنزي لـ " سبق ": "السيارة تعرضت للسرقة والمفاتيح كانت في مكان التشغيل، ثم تم العثور عليها فيما لا يزال البحث جارياً عن الفاعل". وذكرت مصادر لـ " سبق " أن السيارة المسروقة تستخدم في نقل جثامين الموتى من مستشفى رفحاء المركزي، إلى أماكن أداء صلاة الجنازة ثم تنقلها إلى المقبرة حيث مراسم الدفن، وهي من نوع فان أبيض اللون، وتتبع جمعية البر الخيرية بمحافظة رفحاء. بيبلاين نيوز. واستنكر أهالي رفحاء الطريقة التي سرقت بها سيارة نقل الموتى، معتبرين أن هذه الحادثة غريبة، مطالبين بسرعة إلقاء القبض على الجناة وتشديد العقوبة عليهم.
لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
وقال المتحدث الإعلامي... شاهد.. مشاجرة عنيفة في مول تجاري برفحاء 29 يناير 2018 324, 786 تداول مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا لمشاجرة عنيفة قالوا إنها وقعت داخل مول تجاري في رفحاء، بمنطقة الحدود الشمالية. وأظهر المقطع شبابا يتشاجرون ويتضاربون بعنف، فيما سقط عدد منهم... Continue Reading...
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا { يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل} بالحرام في الشرع كالربا والغصب { إلا} لكن { أن تكون} تقع { تجارة} وفي قراءة بالنصب أن تكون الأموال أموال تجارة صادرة { عن تراضى منكم} وطيب نفس فلكم أن تأكلوها { ولا تقتلوا أنفسكم} بارتكاب ما يؤدي إلى هلاكها أيّا كان في الدنيا أو الآخرة بقرينة { إن الله كان بكم رحيما} في منعه لكم من ذلك. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
تاريخ الإضافة: 26/1/2017 ميلادي - 28/4/1438 هجري الزيارات: 100976 ♦ الآية: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (188). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾ أَيْ: لا يأكل بعضكم مال بعضٍ بما لا يحلُّ في الشَّرع من الخيانة والغضب والسَّرقة والقمار وغير ذلك ﴿ وتُدْلُوا بها إلى الحكام ﴾ ولا تصانعوا (أي: لاترشوا) بأموالكم الحكَّام لِتقتطعوا حقَّاً لغيركم ﴿ لتأكلوا فريقاً ﴾ طائفةً ﴿ من أموال الناس بالإِثم ﴾ بأن ترشوا الحاكم ليقضي لكم ﴿ وأنتم تعلمون ﴾ أنَّكم مُبطلون وأنَّه لا يحلُّ لكم والأصل في الإِدلاء: الإِرسال من قولهم: أدليتُ الدَّلو.
تفسير القرآن الكريم
مع أن إضافة الأموال والأنفس إلى عموم المؤمنين فيه دلالة على أن المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم ومصالحهم كالجسد الواحد، حيث كان الإيمان يجمعهم على مصالحهم الدينية والدنيوية. ولما نهى عن أكل الأموال بالباطل التي فيها غاية الضرر عليهم، على الآكل، ومن أخذ ماله، أباح لهم ما فيه مصلحتهم من أنواع المكاسب والتجارات، وأنواع الحرف والإجارات، فقال: إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم أي: فإنها مباحة لكم. وشرط التراضي -مع كونها تجارة- لدلالة أنه يشترط أن يكون العقد غير عقد ربا لأن الربا ليس من التجارة، بل مخالف لمقصودها، وأنه لا بد أن يرضى كل من المتعاقدين ويأتي به اختيارا. ومن تمام الرضا أن يكون المعقود عليه معلوما، لأنه إذا لم يكن كذلك لا يتصور الرضا مقدورا على تسليمه، لأن غير المقدور عليه شبيه ببيع القمار، فبيع الغرر بجميع أنواعه خال من الرضا فلا ينفذ عقده. وفيها أنه تنعقد العقود بما دل عليها من قول أو فعل، لأن الله شرط الرضا فبأي طريق حصل الرضا انعقد به العقد. [ ص: 301] ثم ختم الآية بقوله: إن الله كان بكم رحيما ومن رحمته أن عصم دماءكم وأموالكم وصانها ونهاكم عن انتهاكها. (30) ثم قال: ومن يفعل ذلك أي: أكل الأموال بالباطل وقتل النفوس عدوانا وظلما أي: لا جهلا ونسيانا فسوف نصليه نارا أي: عظيمة كما يفيده التنكير وكان ذلك على الله يسيرا.