كم عدد جمهور الهلال – المنصة المنصة » رياضة » كم عدد جمهور الهلال كم عدد جمهور الهلال، من الأسئلة التي تداول نشطاء الرياضة ومتابعي ومحبي الكرة المستديرة البحث عنها بعد انقطاع دام لمدة عام ونصف من حضور المشجعين لمدرجات الملاعب والتنافس فيما بينهم في إلقاء العبارات والأناشيد التحفيزية لتقوية أداء فرقهم ومساندتهم خلال اللعب، يعد نادي الهلال من الأندية العريقة في المملكة العربية السعودية يحتل المرتبة التاسعة والسبعون من أفضل 100 فريق كرة قدم في العالم خلال القرن العشرين في تحقيق البطولات القارية والمحلية من قبل الاتحاد الدولي، كم عدد جمهور الهلال، هذا ما سنتوجه للحديث عنه خلال المقال.
حظي وسم # رقم_كم، الذي أطلقته الجماهير الهلالية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بإقبال كبير، بعد تتويج فريق الهلال بلقب مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، إثر الفوز على فريق الأهلي 3ـ2، أمس الخميس في جدة. وجاءت فكرة الوسم تماشياً مع اسم أغنية راشد الفارس، المطرب السعودي، والتي تراقص عليها الهلاليون أثناء الاحتفال بلقب بطولة الدوري السعودي للمحترفين مطلع مايو الجاري، وهي من كلمات فيصل السديري، وألحان سهم. وتبادل الهلاليون في وسم #رقم_كم التبريكات بحصول فريقهم على كأس خادم الحرمين الشريفين، للمرة الثامنة في تاريخ النادي، بمشاركة بعض أعضاء الشرف، وعدد من لاعبي الفريق.
كثيرًا ما يُردد القول: وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟ وأصل القول وارد في شعر عُرْوة الرَّحّال، حيث قال: عَجوزٌ تُرجّي أنْ تَكونَ فَتيَّةً وقَد نَحِلَ الجَنبانِ و احدَودَبَ الظَّهرُ تَدُسُّ إلى العَطّارِ مِيرةَ أهلها وَ هَل يُصلِحُ العَطّارُ ما أفسَدَ الدَّهرُ؟ (اطلعت مرة على ديوان جِران العَود وبضمنه شعر الرَّحّال، وعرفت يومها أن الشعر هو للرحال، وأعمد هنا إلى الذاكرة، لعدم تيسّر الديوان لي حاليًا). "ميرة" وردت في روايات أخرى "سِلعة". وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟. ها هي العجوز الشمطاء تحاول أن تجدد شبابها وقد أصبحت هزيلة جدًا وبلغت من العمر عِتيّا، فهي تدفع للعطار من طعام أهلها حتى تشتري الكُحل والمساحيق، ولكن هيهات، فالدهر قد فعل فعلَه، ولن يصلح هذا الخبير بالتجميل أي شيء فيها. "راحت عليها"! من هنا أصبح الشعر مثلاً: بمعنى- لا تبحث عن أمر وقد مضى أوانه.
ومن الأمثال المعروفة المأثورة، أو الأقوال السائرة المشهورة التي تُضرب في هذا القبيل: هل يُصلح العَطَّارُ ما أفسده الدّهْرُ.. ؟ (وهو عَجُز من بيت معروف)،يُقال فيمن يحاول إصلاحَ ما لا يُمكن إصلاحُه.!.. فهل يمكن ردّ البلطاجي، والمعتدي عن غيّهما، وعن تجنّيهما، وعن مروقهما…؟ هيهات..! و يُطلق العطّار كذلك على بائع التَّوابِل ( العطور أو العطرية) ، فنحن نشتري الكمُّون، وباقي التوابل، والبهارات من عند العطّار، والعطّار جاءت في صيغة المبالغة (فعّال) ويعني كثير العطر أو العطور، وهناك بيت من الشّعر مشهور يقول: ومَن خالط العطّارَ نال من طيبه / ومَن خالط الحدّادَ نال السّوائدا ،أو: ومَنْ خالط العطّارَ فاز بعطره/ ومن خالط الفحّامَ نال سوادَه، وأنور بن سعيد العطار شاعر معروف من سوريا وُلد في (دمشق) عام 1908 و توفي عام 1972. وفريد الدّين عطّار شاعر فارسي متصوّف معروف، وممَّيز عاش في القرن الثاني عشر الميلادي من أشهر أعماله "منطق الطير"، وهو كتاب ذائع الصّيت، و قد ولد العطار في مدينة نيسابور. وهل يصلح العطار ما افسد الدهر - إسألنا. تَسْكُبُ دَقَائِقَ العِطْر.. ِ ويُعرف عادة باسم عطار أو كلمة عطار كذلك بائع الأدوية الشعبية، والتوابل، والعطور، ولكن ميرزا محمد يثبت بأمثلة وجدها في كتابيْ "خسرو نامه" و"أسرار نامه" أنّ هذه الكلمة لها معنيً أوسع من ذلك، ويقول أنها أطلقت عليه، لأنه كان يتولى الإشراف علي دكّان لبيع الأدوية حيث كان يزوره المرضى، فيعرضون عليه أنفسَهم، فيصف لهم الدواء ويقوم بنفسه علي تركيبه وتحضيره.
وبطبيعة الحال تختلف الروايات حول كل المحاور سالفة الذكر دون وجود رواية أكثر رجحانا، وبالتالي قادرة على حسم الأمر وخصوصا لجهة أول من ارتدى الباروكة من عموم المواطنين، وهو موضوع حساس اجتماعيا، ولا نود الخوض فيه. لايصلح العطار ما افسده الدهر إلا من رواة. فمن قائل إن أول من أدخلها إلى البحرين وتاجر فيها هم أصحاب «متجر صدري» في المنامة الذي كان يقع داخل زقاق متفرع من بدايات شارع باب البحرين المسقف، وكان يبيع الأدوات المستعملة في الخياطة والحياكة والماكياج والزينة، إلى قائل إنهم أصحاب متجر صغير كان يدعى بـ «متجر أسوو» ويقع خلف معبد الهندوس في المنامة، إلى قائل إن أول من باع وسوق الباروكة في البحرين هم أصحاب «الصالون الأخضر». لكن هناك من ينسب الأمر إلى «مؤسسة تراكو» التي كان موقعها في شارع صعصعة مقابل مطابع النجاح بالمنامة قائلا إنه كان يستورد الباروكات من لبنان في أوائل السبعينات بألوان ومواصفات مختلفة، وأن أكثر زبائنه كن من السيدات المصريات. أما صديقنا الأخ يوسف بوخماس (أبوهشام) صاحب الشعر الغزير - اللهم لا حسد – فيزعم أنه هو أول من أدخل الباروكات إلى البحرين، وكان يبيعها في بداية الأمر كسلعة تــُستخدم في الحفلات التنكرية مثل حفلات الهالووين وما شابهها.
و من باب العدالة في المقابل أن نعترف بأن إدارات النقابة المتعاقبة قد حققت نجاحات في العديد من المشاريع كالتأمين الصحي و صندوق التكافل و الشرائح التقاعدية و الأراضي و قروض التعليم الزواج و غيرها، و لكن ذلك لا يمنعنا أن ننتقد و بشدة إخفاقات كان بالإمكان تجنبها لو أعدت الدراسات المالية اللازمة بالشكل المناسب و خرجنا من بوتقة التسابق إلى تحقيق الإنجازات المتسرعة تحت الضغوط الانتخابية، و هي رسالة إلى الإدارة الجديدة للنقابة للاهتمام بجوانب الاستشارات و الدراسات المختصة قبل أن يفسد "العطار" من جديد ما لا يمكن للدهر أن يصلحه. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا