اصدر الفنان المصري رامي صبري أغنية " مع نفسي " على يوتيوب، وقد صوّرها على طريقة الفيديو كليب، وهي من كلمات وألحان عزيز الشافعي وتوزيع أسامة الهندي، أما الكليب من توقيع المخرج محمد هاني. وكان دخل رامي صبري مؤخرا الترند على مواقع التواصل الإجتماعي في السعودية بعد إحيائه حفلاً ضمن فعاليات موسم الرياض. وشهد الحفل حضوراً جماهيرياً واسعاً وتفاعلاً كبيراً من الحاضرين، مع أغانيه القديمة والجديدة، ما دفع رامي للقول: "ما شاء الله انتوا حافظين كل حاجة". وقدّم صبري باقة من أغنياته القديمة والجديدة، منها "أهد الدنيا" و"كلمة" و"تعالي".
رامي صبري Ramy Sabry الفنان رامي صبري المطرب رامي صبري
وتزامن هذا الأمر مع ظهوره الإعلامي في عدة برامج ذات نسبة مشاهدة عالية في الوطن العربي مثل تاراتاتا ونغم و سكوت حنغني. واختير أيضا المطرب في ذات السنة للتمثيل إذ عرضت عليه سيناريوهات لأفلام سينمائية ولكنه رفض تلك العروض مبررا ذلك برغبته في التركيز على مشواره الغنائي ورغبته في أن يكون "طارق العريان" هو مخرج فيلمه الأول. وفي سنة 2008، بذل المطرب جهوداً في سبيل طرح ألبومه الثاني ولكنه تعرض للعديد من المشاكل منها ان الألبوم تعرض للقرصنة وانتشرت موسيقاه على شبكة الإنترنت، وأجل طرح الألبوم عدة مرات مما جعل المطرب في سباق مع الوقت ليتمكن من تأليف وتلحين أغاني جديدة للألبوم لطرحه حتى تمكن من ذلك أخيراً صيف 2008، وحقق الألبوم نجاحاً كبيراً جماهيرياً وعلى مستوى المبيعات رغم ضعف الدعاية الإعلانية التي صاحبت الألبوم، والتي اقتصرت على ومضات إشهارية قليلة عبر التلفزيون وبعض البوسترات. صور رامي صبري أغنية "كلمة" إخراج طارق العريان وحققت تلك الأغنية نجاحاً باهراً واحتلت المراتب الأولى في سباقات الأغاني العربية اتبعها بتصوير دويتو من حفل رفقة الفنانة أصالة نصري زوجة طارق العريان وهو "مش فاكر ليك"، وبعدها كل من "الكلام كله عادي" و"جوايا هتعيش".
فلو كانت قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة فرضاً، لعلَّمه الرسول صلى الله عليه وسلم إياها، مع علمه بجهل الرجل بأحكام الصلاة؛ إذ غير جائز الاقتصار في تعليم الجاهل على بعض فروض الصلاة دون بعض، فثبت بذلك أن قراءتها ليس بفرض. قالوا: وهذا الحديث يدل على جواز الصلاة بغير فاتحة الكتاب من وجهين: أحدهما: دلالته على أن مراد قوله تعالى: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن} عام في جميع الصلوات. الثاني: أن الحديث مستقل بنفسه في جواز الصلاة بغير الفاتحة، وعلى أن نزول الآية في شأن صلاة الليل، لو لم يؤيده الحديث، لم يمنع لزوم حكمها في غيرها من الفرائض والنوافل من وجهين: أحدهما: أنه إذا ثبت ذلك في صلاة الليل، فسائر الصلوات مثلها، بدلالة أن الفرض والنفل لا يختلفان في حكم القراءة، وأن ما جاز في النفل جاز في الفرض مثله، كما لا يختلفان في الركوع والسجود وسائر أركان الصلاة. والوجه الآخر: أن أحداً لم يفرق بين صلاة الفرض وصلاة النفل، ومَن أوجب فرض قراءة فاتحة الكتاب في أحدهما، أوجبها في الآخر، ومن أسقط فرضها في أحدهما، أسقطه في الآخر. ولما ثبت بظاهر الآية جواز النفل بغير الفاتحة، وجب أن يكون كذلك حكم الفرض. قراءة سورة الفاتحة واجب من واجبات الصلاة - موسوعة حلولي. واستدل الحنيفة أيضاً بما روي عن أبي العالية، قال: سألت ابن عباس رضي الله عنه عن القراءة في كل ركعة، قال: (اقرأ منه ما قل، أو كثر، وليس من القرآن شيء قليل).
ونحو هذا ما روي عن عمران بن حُصين رضي الله عنه، قال: ( لا تجوز صلاة لا يُقرأ فيها بفاتحة الكتاب، وآيتين فصاعداً). أما الذين قالوا: لا تتوقف صحة الصلاة على قراءة الفاتحة -وهم الحنفية- فقد استدلوا لقولهم، بقوله تعالى: { وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون}. واستدلوا أيضاً بقوله سبحانه: { أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر} (الإسراء:78)، قالوا: معناه قراءة الفجر في صلاة الفجر؛ لاتفاق المسلمين على أنه لا فرض على المسلم في القراءة وقت صلاة الفجر إلا في الصلاة؛ والأمر على الإيجاب حتى تقوم دلالة الندب، فاقتضى الظاهر جوازها بما قرأ فيها من القرآن؛ وليس في الآية تخصيص لشيء من القرآن دون غيره. واستدلوا كذلك بقوله تعالى: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، والمراد القراءة في الصلاة؛ بدلالة قوله عز وجل في الآية نفسها: { إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل} إلى قوله: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، ولم تختلف الأمة أن ذلك في شأن الصلاة في الليل. وعليه فقد قالوا: قوله تعالى: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} عام في صلاة الليل وغيرها من النوافل والفرائض؛ لعموم اللفظ، ويدل على أن المراد به جميع الصلاة من فرض ونفل حديث أبي هريرة و رفاعة بن رافع في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الأعرابي الصلاة حين لم يحسنها، وفيه: ( ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن) متفق عليه.
ونحو هذا ما روي عن عمران بن حُصين رضي الله عنه، قال: (لا تجوز صلاة لا يُقرأ فيها بفاتحة الكتاب، وآيتين فصاعداً). أما الذين قالوا: لا تتوقف صحة الصلاة على قراءة الفاتحة -وهم الحنفية- فقد استدلوا لقولهم، بقوله تعالى: {وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون}. واستدلوا أيضاً بقوله سبحانه: {أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر} (الإسراء:78)، قالوا: معناه قراءة الفجر في صلاة الفجر؛ لاتفاق المسلمين على أنه لا فرض على المسلم في القراءة وقت صلاة الفجر إلا في الصلاة؛ والأمر على الإيجاب حتى تقوم دلالة الندب، فاقتضى الظاهر جوازها بما قرأ فيها من القرآن؛ وليس في الآية تخصيص لشيء من القرآن دون غيره. واستدلوا كذلك بقوله تعالى: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، والمراد القراءة في الصلاة؛ بدلالة قوله عز وجل في الآية نفسها: {إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل} إلى قوله: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، ولم تختلف الأمة أن ذلك في شأن الصلاة في الليل. وعليه فقد قالوا: قوله تعالى: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن} عام في صلاة الليل وغيرها من النوافل والفرائض؛ لعموم اللفظ، ويدل على أن المراد به جميع الصلاة من فرض ونفل حديث أبي هريرة ورفاعة بن رافع في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الأعرابي الصلاة حين لم يحسنها، وفيه: (ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن) متفق عليه.