احتفلت جائزة الدكتور ساعد بن سعد العرابي الحارثي، وبحضور محافظ ميسان، عبدالله الفيفي، بتكريم 47 متفوقًا ومتفوقة، من مختلف المراحل التعليمية لعام 1439هـ، فيما حضر نخبة من المثقفين، ورجال التعليم، وأعيان محافظة الطائف، ومديرو الدوائر الحكومية. واشتمل حفل التكريم، الذي أُقيم في قاعة السلام بالطائف، على تكريم 26 طالبًا وطالبة من المتفوقين من حملة الثانوية العامة، و 6 من حملة البكالوريوس بدرجة امتياز، و5 ممن حصلوا على البكالوريوس أثناء العمل، و3 من حملة درجة الماجستير و3 من حملة الدكتوراه و2 معلم ومعلمة، و15 من حفظة كتاب الله. ثم توالت فقرات الحفل بكلمة لصاحب الجائزة الدكتور ساعد العرابي الحارثي، رحب فيها بالحضور، وهنأ المكرمين من الطلبة والطالبات على هذا الجهد والتفوق، مشيرًا إلى أن الجائزة تعدُ عاملاً مساعدًا للتفوق والتميز، فضلاً عن تشجيع الآباء والأمهات، ومتابعة أبنائهم خلال مسيرة تعليمهم، مبينًا أن الجائزة أكملت 14 عامًا منذ تأسيسها، وتم من خلالها تكريم أكثر من 400 متفوق ومتفوقة من خريجي الثانوية العامة، وحملة الدرجات الجامعية، وحفظة كتاب الله، والمؤلفين، مشيدًا بخطط وتوجهات حكومتنا الرشيدة في دعم وتشجيع الطلبة وابتعاثهم – لمواصلة تعليمهم – ليعودوا إلى هذا الوطن، ويساهموا في نهضة وتنمية مملكتنا الغالية.
الحارثي وش يرجع, اصل قبيلة عائلة الحارثي, وش يرجع الحارثي، قبيلة الحارثي وش ترجع ، معلومات عن أصل قبيلة الحارثي.
كما كان نفسه هو العالم الجليل الذي يرجع إليه لحل ما استعصى من المسائل خاصة في الأمور المتعلقة بالفقه والقضاء فقد كان استاذا لقضاة عمان ومستشارا لشيوخها وذلك لما تميزت به مدرسته وأسلوبه من التسامح والبعد عن التنطع، فقد كان طبيبا يصف الدواء لكل مرض ومرجعا لكل مشكل وقل ان تجد أحدا جاء إليه ولم يعد بحاجته مقضية، فكان مفتاحا للخير مغلاقا للشر ومأوى للضعيف والفقير والمحتاج. كانت أول معرفتي بالشيخ سالم الحارثي في صباي من خلال زيارة اصطحبت فيها عمي الشيخ حمود بن عبدالله الراشدي وهو احد المقربين إليه وأصدقائه المخلصين، وكان الوقت صيفا ومن عادة الشيخ ان ينتقل الى بيته بمقصورته بالمضيرب، وكان المسجد المجاور لبيته هو مجلسه المؤقت وعندما دخلت المكان استقبلنا الشيخ بترحاب وود وخلال دقائق ذابت الفروقات وأجلسني الشيخ بجانبه وأعطاني احد كتبه وبدأت في القراءة بينما انهمك هو في الشرح وكانت هذه الزيارة مفتاحا لعلاقة امتدت لسنوات طويلة استفدت فيها من سماحة وأخلاق الشيخ الكثير. لقد مثل الشيخ سالم الحارثي أخلاق علماء الإسلام وتجسدت في حياته اخلاق سيد البشرية صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وتميز منهجه وتفرد بالوسطية، فقد رأى الناس فيه حلم ابن عباس ورحمته في اجابة سائليه في مقابل تشدد ابن عمر لعلماء اخرين فكان كعبة للسائلين الذين تقطعت بهم السبل.
رحم الله الشيخ سالم بن حمد الحارثي رحمة واسعة واسكنه الجنان وجمعنا به في مستقر رحمته. علي بن سالم الراشدي
فمدرسة الشيخ الذي بالكاد لاتخلو من زوار وضيوف هو استمرار لمدرسة الامام جابر بن زيد والامام ابوعبيدة ومدارس اليعاربة بالرستاق ونزوى ومدرسة الامام السالمي بالظاهر والامام محمد بن عبدالله الخليلي بنزوى والشيخ حمود الصوافي بسناو هي امتداد لشعاع علمي انار طريق البشرية وازاح عنها ظلمات الجهل والتخلف وسار بها الى العلياء. وتأتي ندوة الشيخ سالم بن حمد الحارثي والتي يحتضنها مركز سناو الثقافي في الخامس والعشرين والسادس والعشرين من هذا الشهر لتبحر في حياة الشيخ العامرة بالعلم والعمل وهي محاولة جيدة لسبر أغوار هذه الشخصية التي ساهمت في تشكيل المشهد العلمي والثقافي للسلطنة خلال القرن العشرين ومطلع القرن الحالي، وهي تجربة يجب أن تدرس وأن يستفاد منها في الحياة في ظل عالم أصبح من تعلم فيه آيتين عالما ومن قرأ فيه كتابا مفتيا، فكثر العلماء وقلت بركتهم الا ماندر. شجرة عائلة حبالي – وادي الحوارث حتى العام 2010م - وادي الحوارث (ואדי אל-חוארת') قضاء طولكرم - فلسطين في الذاكرة. ولله الامر من قبل وبعد. ختاما تعتصرك حسرة وانت تتوغل في المضيرب ولا ترى الشيخ الحارثي بقامته الطويلة وابتسامته الهادئة وهو يذرع الأرض ذاهبا الى مسجده او مودعا لضيف اومنزويا تحت ظل جدار يناجيه صاحب حاجة فتحلق في مخيلتك أبيات شاعر آل البيت وهو يصف منى وقد أقفرت منهم بعد واقعة الطف المشئومة: مدارس آيات قد خلت من تلاوة ومنزل وحي مقفر العرصات ولكنها سنة الحياة وناموس الكون وتقدير من خلق الموت والحياة ليبلونا اينا احسن اعمالا.
بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
دهاليز السياسة المعتمة، ورائحة الفساد النتنة، تغطي ضمائر بعض نواب، لتفرض إرادة الشر على الخير، اصطفافات وصراعات ومصالح شخصية، كانت كفيلة بإزاحة من يعلوا صوته ضد الفساد، رافعا بطاقة الحمراء، بوجه من يحاول الإصلاح، مع تحذير شفوي للجميع، لا تسلكوا طريق العبيدي، فنهايتكم تصويت سري؟! ما زال جناح الدولة العميقة، هو الأقوى داخل مؤسسات الدولة، التشريعية والقضائية والتنفيذية، يعقد الصفقات ويفرض إرادته الشريرة على من يشاء، على مدى ثلاثة عشر عاما من التناحر والتجاذب السياسي، أرهقت البلد وخذلت الوطن، كسر العظم، طريقة بعض سياسي الشيعة، لفرض الإرادات، ومنطق القوة، لدوافع شخصية وحزبية وطائفية. نظام الغابة هو السائد بين فرقاء السياسة، والمستفيد الوحيد منها هو داعش والفاسدين، لأنهم يتغذون على الأزمات، لذا نراهم كلما هدأ الوضع العام، خلقوا أزمة هنا، وأشعلوا أخرى هناك، لم يفقه سياسيونا- إلا القليل منهم- إن الدولة لا يمكن أن تدار بهذه الطريقة السطحية والساذجة والفارغة من محتوى الدولة. أبو الطيب المتنبي - تجري الرياح بما لا تشتهي السفن - YouTube. حلم العودة إلى السلطة يراود صاحبنا كل يوم، وهمه الأكبر كيف يستعيد ذاك الكرسي وبأي طريقة، لو نظرنا من زاوية ثلاثية الإبعاد، لرتسمت صورة واضحة لما يدور في العراق، جميعها تخرج من تحت عباءة (الصراعات) في بداية تشكيل الحكومة، التي ولدت من رحم أزمة كبيرة جدا- لولا بعض العقلاء من الساسة.. لكنا نعيش حرب داخلية بقوة السلاح بين الأحزاب، ضغوط خارجية ومساعي داخلية أنتج حكومة المقبولية، انشق على أثرها دولة القانون لجناحين، وازدادت الفجوة بينهما كثيرا، ليصبح على الخارطة السياسية جناح العبادي وجناح المالكي.
إنها معاني الكبرياء والوعظ والحكمة ، وعندما قال بيته الشهير (ما كل ما يتمناه الإنسان …) ألقى هذا بكلمة القدر التي قد تتعارض مع رغبات البشر ، لأنها ترمز إلى الرغبات. لا تقل تجري الرياح بما لا تشتهي السفن قرب سواحل جنوب. وتطلعات السفينة كرمز للقدر والواقع مع رياح قد تتعارض مع اتجاهات السفن وتعطل حركتها ، وفي قوله علامة حتى نجاته تتعارض مع رغبات أعدائه الذين اختلقوا كذبة موته.. قصة أخرى عن الرياح التي لا تشتهي السفن على غرار معنى العبارة ، نسجت قصص كثيرة ونسجت قصصًا أدت إلى وقوف القدر ضد رغبات البشر في كثير من الأحيان ، وهو ما يتضمن حكمة للناس ووعظًا لمن يظن أنه يحمل كل من أحكام حياته ، ومن بين القصص التي يمكن الاستفادة منها بهذا المعنى ، ستقدم السطور التالية قصتين مختلفتين عن الريح: القصة أن الريح لا تحب السفن وروي أن شاباً طموحاً كان على وشك الحياة ، واثقاً بنفسه ، ولا شك أنه سيكون له شأن مهم في الحياة. كان رياضيًا يتمتع باللياقة البدنية والأناقة والوسامة والرشاقة ، محاطًا بالمعجبين والعيون الحسودة. بخططه وأمجاده التي يراها مصائر مقدرة ، كان رفاهية ووحيدًا لوالديه الذين وفروه بكل ما يريد بسبب حبهما المفرط ، وفي إحدى المرات اندلع حريق في منزل الشاب وأخذ منزله.
ثقافتنا قليله والحمد لله على كل حال... منكم نستفيد وجزاكم الله خير.. لو لقيت بيت مماثل ساذكره ولكن لابد من تخصص حتى نستطيع الشرح. مشكوووره ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡.... يارب 25-03-2008, 10:49 AM #6 25-03-2008, 11:04 AM #7 السلام عليكم ورحمة الله شكراً لك اخت أنين.. لا تقل تجري الرياح بما لا تشتهي السفن الحربية» لليونان العلاقات. لكن هل المتنبي قال البيت بالتصحيح الذى أشرت إليه ؟ أم قاله كما عرفناهوعرفه الجميع ؟؟ رجاء التوضيح ؟ هل يكون كما عرفناه.. هكذا. ؟ ماكل مايتمنى المرء يدركه...... تجري الرياح بما لاتشتهي السفن أم يكون............ بما لا يشتهي السفن. ؟ فقد قال الأستاذ الدكتور / عبد الرحمن بن سعود بن ناصر الهواوي - في مقال بالصفحة الثقافية في صحيفة الجزيرة السعودية التالي: قال أبو الطيب المتنبي في قصيدة قالهاعندما بلغه أن قوماً نعوه في مجلس سيف الدولة بحلب وهو بمصر: ماكل مايتمنى المرء يدركه.......... تجري الرياح بما لاتشتهي السفن.. يقول العكبري في شرح هذا البيت: المعنى: يقول: أعدائي يتمنون ولايدركون مايتمنون، فالرياح تجرى، وليس كل ماتجري ترضى بها السفن، وإنما ترضى السفن بالرياح الطيبة، وهذا مثل ضربه، وهو من أحسن الكلام.