قال تعالى في الآية ( 92) من سورة آل عمران: [ لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون.... ]. إعراب (تنالوا) في الآية السابقة: فعل مضارع....... ؟ مرحبا بكم في موقع نبع العلوم ، من هذة المنصة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم حلول للمناهج الدراسية لجميع المستويات، وكذالك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات، يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من مشرفي الموقع أو من المستخدمين الآخرين قال تعالى في الآية ( 92) من سورة آل عمران: [ لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون.... إعراب (تنالوا) في الآية السابقة: فعل مضارع........ قال تعالى ( 92 ): [ لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون....]. إعراب (تنالوا) في الآية السابقة: فعل مضارع .... - نبع العلوم. ؟ الاجابه هي / منصوب وعلامة نصبه حذف النون.
والحديث رواه أحمد في المسند: 14081 (3: 285 حلبي) ، عن عفان ، عن حماد ، به ، نحوه. ورواه مسلم 1: 274-275 ، من طريق بهز ، عن حماد بن سلمة ، به ، نحوه. ورواه أبو داود: 1689 ، عن موسى بن إسماعيل ، عن حماد ، وهو ابن سلمة. وذكره السيوطي 1: 50 ، وزاد نسبته للنسائي. وقوله "بأريحا" - هكذا ثبت في هذه الرواية في الطبري وليست تصحيفًا ، ولا خطأ من الناسخين هنا. بل هي ثابتة كذلك في رواية أبي داود. ونص الحافظ في الفتح: 3: 257 ، على أنها ثابتة بهذا الرسم في رواية أبي داود من حديث حماد بن سلمة. ورواية مسلم "بيرحا". واختلف في ضبط هذا الحرف فيه وفي غيره ، اختلافًا كثيرًا. ونذكر هنا كلام القاضي عياض في مشارق الأنوار 1: 115-116 ، بنصه. ثم نتبعه بكلام الحافظ في الفتح 3: 257 ، بنصه أيضًا: قال القاضي عياض: "بيرحا ، اختلف الرواة في هذا الحرف وضبطه. قال تعالى لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون إعراب تنالوا في الآية فعل مضارع - بنك الحلول. فرويناه بكسر الباء وضم الراء وفتحها ، والمدّ والقصر. وبفتح الباء والراء معًا. ورواية الأندلسيين والمغاربةٌ" بيرُحَا " - بضم الراء وتصريف حركات الإعراب في الراء. وكذا وجدتُها بخط الأصيلي. وقالوا: إنها" بير " مضافةُ إلى" حاء " - اسم مركب. قال أبو عبيد البكري: " حاء " على وزن حرف الهجاء: بالمدينة ، مستقبلة المسجد ، إليها ينسب" بِيرُحَاء " ، وهو الذي صححه.
وقال أبو الوليد البَاجِي: أنكر أبو ذَرّ الضم والإعراب في الراء ، وقال: إنما هي بفتح الراء في كل حال. قال الباجي: وعليه أدركتُ أهل العلم والحفظ في المَشْرِق ، وقال لي أبو عبد الله الصُّورِي: إنما هو" بَيْرَحَاء " بفتحهما في كل حال ، وعلى رواية الأندلسيين ضبطنا الحرف عَلى ابن أبي جعفر في مسلم. وبكسر الباء وفتح الراء والقصر ضبطناها في الموطأ علَى ابن عتَّاب وابن حمدين وغيرهما. وبضم الراء وفتحها معًا قيَّده الأصيلي. قال تعالى لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون إعراب تنالوا في الآية السابقة فعل مضارع - موقع المقصود. وهو موضع بقبليّ المسجد ، يعرف بقَصْر بني حُدَيْلة ، بحاء مهملة مضمومة. وقد رواه من طريق حماد بن سلمة" بَرِيحا ". هكذا ضبطناه عن شيوخنا: الحُشَنِي ، والأسدي ، والصَّدَفِي - فيما قيَّدوه عن العذري ، والسمرقندي ، والطبري ، وغيرهم. ولم أسمع من غيرهم فيه خلافًا ، إلاّ أني وجدتُ أبا عبد الله بن أبي نصر الحُميديّ الحافظ ذَكَر هذا الحرف في اختصاره ، عن حماد بن سلمة -" بَيْرَحَاء " كما قال الصُّوري. ورواية الرازي في مسلم ، في حديث مالك: " بَرِيحا ". وهو وَهَم ، وإنما هذا في حديث حماد ، وإنما لمالك" بيرحا " كما قيده فيها الجميع ، على الاختلاف المتقدّم عنهم ، وذكر أبو داود في مصنفه هذا الحرف في هذا الحديث - بخلاف ما تقدم ، قال: " جعلتُ أرضي بأريحا ".
(7) ------------------ الهوامش: (1) انظر تفسير "البر" فيما سلف 2: 8 / 3: 336-338 ، 556 / 4: 425. وفي المطبوعة: "وإكرامه إياه" بزيادة "واو" ، وهو خطأ صوابه في المخطوطة. (2) انظر "ما" بمعنى "مهما" فيما سلف قريبًا ص: 551. (3) الحديث: 7394- حميد: هو ابن أبي حميد الطويل. والحديث رواه أحمد في المسند: 12170 ، عن يحيى بن سعيد القطان ، و: 12809 ، عن محمد بن عبد الله الأنصاري ، و: 13803 ، عن عبد الله بن بكر - ثلاثتهم عن حميد ، عن أنس ابن مالك (ج 3 ص 115 ، 174 ، 262 حلبي). ورواه الترمذي 4: 81 ، من طريق عبد الله بن بكر ، عن حميد. وقال: "هذا حديث حسن صحيح". وذكره السيوطي 1: 50 ، وزاد نسبته لعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن مردويه. وهو اختصار لرواية مطولة ، رواها مالك في الموطأ ، ص: 995-996 ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أنس بن مالك. ورواها أحمد في المسند: 12465 (3: 141 حلبي) ، من طريق مالك. ورواها البخاري 3: 257 ، 5: 295-297 ، و 8: 168 ، ومسلم 1: 274- كلاهما من طريق مالك أيضًا. وسيأتي عقب هذا ، مختصرًا أيضًا ، من رواية ثابت عن أنس. الحائط: البستان من النخيل إذا كان عليه حائط ، وهو الجدار. (4) الحديث: 7395- حماد: هو ابن سلمة.
انتهى. – من حديث (يا معشر الشباب! من استطاعَ منكم الباءة فليتزوج..) – البديل السياسي – جريدة ورقية وإلكترونية مغربية شاملة. - كثرة الاختلاط بالناس أورثك الغم والهم وتشتت عزم قلبك ، فالمستحب اعتزل الناس في فضول المباحات فضلاً عن المعاصي - الأماني: بحرٌ لا ساحل له الأماني رؤوس أموال المفاليس، المفرطون من هذه الأمة ضيعتهم الأماني - كثرة الطعام: إن المعدة إذا امتلأت نامت الفكرة وكفت الأعضاء عن العبادة، ومجذبة للنوم وقد قال أحد السلف: أيظن أصحاب محمد أنهم ماخلفوا بعدهم رجالًا والله لأزاحمنهم على الحوض، إذا امتلأت المعدة ازداد الشبق وعظمة الشهوة. لذلك قال حبيب قلوبنا نبينا سيد البشر صلى الله عليه وسلم « يا معشر الشباب من استطاع البائة منكم فليتزوج » (مسلم: 1400) فإن له وقاية، وإن أكثر الناس عصيانًا أصحاب الترف وعندهم من المال ما يستطيع تنفيذ أهوائهم، باعث الشهوات يمكن تقليله إن فقط قوي باعث الدين. فما هي الأمور التي تقوي باعث الدين؟ الأول: أن تستحضر جلال الله عز وجل وانه يراك حين تعصيه فان القلب لو قام في هذا المقام فإنه لايعصيه أبدًا قال رسول الله لرجل: « استحي من الله كما تستحي من الرجل الصالح من قومك » (صحيح الجامع: 2541) الزبير بن العوام قال: يا أيها الناس استحيوا من الله فوالله أني لاتقنع إذا خرجت إلى الخلاء حياءً من الله وهكذا ليكن الحياء.
2012-08-06, 23:44 رقم المشاركة: 1 معلومات العضو إحصائية يا معشر الشباب عليكم بالباءة ... الطريق نحو الزواج السلام عليكم ورحمة الله الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: الزواج هو نعمة أنعمها الله علينا وهو السد المنيع من الفساد والإنحراف. يا معشر الشباب من استطاع. وهو المودة والرحمة. وهو السعادة والألفة. وهو الستر والعفاف للرجل والمرأة. قال الله تعالى في كتابه الكريم: (( هو الذي خلقكم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها ليسكن اليها)). سورة الأعراف آية 188 وكما قال تعالى: (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)) سورة الروم آية 41 أخبرنا محمود بن غيلان قال حدثنا أبو أحمد قال حدثنا سفيان عن الأعمش عن عمارة بن عمير عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شباب لا نقدر على شيء قال يا معشر الشباب عليكم بالباءة فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء .
وكان يأمر بالباءة، وينهى عن التَّبتل، يعني: يأمر الصحابة بالباءة كما قال أنسٌ، الباءة: هي التَّزوج، يعني: قضاء الوطر، وينهى عن التبتل، يعني: الانقطاع عن الزواج، كان ينهى عنه نهيًا شديدًا؛ لأنه يترتب عليه شرٌّ، التبتل وعدم التَّزوج يترتب عليه شرٌّ: نقص الأمة، ووقوع الفواحش، فالواجب الحذر من هذا الشيء الذي قد يعتقده بعضُ العباد أو بعض الجهلة، فالواجب المسارعة للزواج وقضاء الوطر، كما أباح الله لك، وتكثير الأمة بما يسَّر الله لك من النَّسل. ولهذا يقول ﷺ: تُنْكَح المرأةُ لأربعٍ: لمالها، ولجمالها، ولحسبها، ولدينها، فاظفر بذات الدِّين تربت يداك، ويقول: تزوَّجوا الودودَ الولودَ، فإني مُكاثِرٌ بكم الأنبياء يوم القيامة، هكذا يُعلِّمهم؛ ينهاهم عن التَّبتل، ويأمرهم بالباءة: بالزواج، ويقول: تزوَّجوا الولودَ الودود، الولود: التي تلد، يعني: عُرفت من جماعةٍ يلدن، أو قد تزوَّجَتْ وولدت، المتحببة، الزوجة الطيبة العشرة، فإني مُكاثرٌ بكم الأمم، وفي لفظٍ: الأنبياء يوم القيامة.
س: قوله "زواج أم الولد" على أنها تمرّ عليه يومًا من الأيام، لها مالها، ولها بيتها، وكل شيء مستقلّ، ولكن تمرّ عليها يومًا من الأيام؟ ج: هذا بحثٌ يتعلَّق بالمسيار.. س: قوله: تربت يداك؟ ج: كلمة تقولها العربُ، وما هي بمقصودة، مثل: ثكلتكَ أُمُّكَ يا معاذ، يرجع الإسلام إلى غير قصد الدّعاء. س: قرأتُ مقالةً للإمام أحمد بن حنبل، يقول: "مَن دعاك إلى غير التَّزوج فقد دعاك إلى غير الإسلام"؟ ج: يعني: دعاك إلى غير أحكام الإسلام؛ لأنَّ حكم الإسلام التَّزوج. س: يقول: ما حكم زواج المسيار؟ ج: يأتي إن شاء الله؛ لأنه موضوعٌ خطيرٌ يحتاج إلى عنايةٍ. يا معشر الشباب من استطاع منكم الباء فليتزوج. س: هناك شابٌّ ابتُلِيَ بذنبٍ، وقد عاهد الله ألا يعود له، ولكنه لم يقدر على ذلك، فماذا عليه يا فضيلة الشيخ؟ ج: لا ييأس، عليه التوبة، عليه البدار بالتوبة، ولو عاد، يعني: كلما عاد يُبادر بالتوبة، ولا ييأس، وعليه أن يصدق الله، ويسأل ربَّه العفو والإعانة ويبشر بالخير، وإذا تاب توبةً صادقةً محا الله عنه ما مضى، وإذا عاد أُخِذَ بالثاني أو بالثالث، وهكذا، إلا أن يتوب، الله يقول: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا [الزمر:53]، يعني: ….. ، فهذه الآية في ….
- القول الثاني: راعى جانب أسباب الجماع ومؤن النكاح فسميت الباءة باسم ما يلازمها، فكان تقديره للحديث على ما يأتي: «من استطاع منكم على أسباب الجماع ومؤن النكاح المادية من المهر والنفقة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم لقطع شهوته» ( ٣). وحمله على المعنى الثاني وهو القدرة على مؤن الزواج لا على الوطء ( ٤) أصحُّ لسببين: ١) أنَّ الخطاب توجَّه للشباب القادر على الجماع؛ لأنّ الغالب فيهم وجود قوة الداعي إلى الوطء بخلاف الشيوخ، والغالب يقوم مقام الكلّ ولا عبرة بالنادر. ٢) ولأنّ العاجز عن الجماع لا يحتاج إلى الصوم لقطع شهوته، فكان معنى الاستطاعة في الحديث القدرة على تكاليف الزواج ونفقته لا على القدرة على الوطء حملاً لكلام النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم على التأسيس وهو أولى رتبةً من التأكيد. حديث ( من استطاع منكم الباءة فليتزوج ) لا يعني منع الفقير من الزواج . - الإسلام سؤال وجواب. ولا مانع من حمله على المعنى الأعمِّ بأن يُراد بالباءة القدرة على الوطء ومؤن التزويج على ما ذكره الحافظ ابن حجر ‑رحمه الله‑ ( ٥). والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. الجزائر في: ١٥ جمادى الأولى ١٤٣٠ﻫ الموافق ﻟ: ١٠ مايو ٢٠٠٩م ( ١) أخرجه البخاري كتاب «الصوم»، باب الصوم لمن خاف على نفسه العزوبة: (١/ ٤٥٦)، ومسلم كتاب «النكاح»: (١/ ٦٣٠)، رقم: (١٤٠٠)، من حديث ابن مسعود رضي الله عنه.
وأما إذا كان فقيرا فإنه يصبر؛ لقول الله تعالى: وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ. للشيخ ابن جبرين حفظه الله المصدر ===== ما هي الاستطاعة في حديث الحث على الزواج ما المقصود بكلمة " من استطاع " في الحديث الذي حث فيه الرسول صلى الله عليه وسلم الشباب على الزواج ؟. الحمد لله ع ن ابن مسعود قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنْ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ). رواه البخاري (5065) ومسلم (1400). وجاء: أي وقاية من الوقوع في الفاحشة. يا معشر الشباب من. وقد اختلف العلماء في معنى " الباءة " هنا على قولين ، فقال بعضهم: إنها القدرة على مؤن النكاح [أي: تكاليفه ونفقاته] ، وقال آخرون: إنها القدرة على الجماع ، ولا منافاة بينهما ، فيكون المعنى: من استطاع منكم الجماع لقدرته على مؤونته فليتزوج. قال النووي: وَاخْتَلَفَ الْعُلَمَاء فِي الْمُرَاد بِالْبَاءَةِ هُنَا عَلَى قَوْلَيْنِ يَرْجِعَانِ إِلَى مَعْنَى وَاحِد أَصَحّهمَا: أَنَّ الْمُرَاد مَعْنَاهَا اللُّغَوِيّ وَهُوَ الْجِمَاع, فَتَقْدِيره: مَنْ اِسْتَطَاعَ مِنْكُمْ الْجِمَاع لِقُدْرَتِهِ عَلَى مُؤَنه وَهِيَ مُؤَن النِّكَاح فَلْيَتَزَوَّجْ, وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ الْجِمَاع لِعَجْزِهِ عَنْ مُؤَنه فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ لِيَدْفَع شَهْوَته, وَيَقْطَع شَرّ مَنِيّه, كَمَا يَقْطَعهُ الْوِجَاء اهـ. "