Admin عدد المساهمات: 358 السٌّمعَة: 3 تاريخ التسجيل: 24/01/2010 الموقع: موضوع: رد: عد من 1-4وطيح العضو الي تبي في المسبح الخميس يناير 28, 2010 5:48 am 222222222222222222222222222 MS. HaRAkaT عدد المساهمات: 380 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 24/01/2010 الموقع: موضوع: رد: عد من 1-4وطيح العضو الي تبي في المسبح الخميس يناير 28, 2010 5:58 am 33333333333333333333333 سمو انسانه~. بنات يسبحون في المسبح. Admin عدد المساهمات: 358 السٌّمعَة: 3 تاريخ التسجيل: 24/01/2010 الموقع: موضوع: رد: عد من 1-4وطيح العضو الي تبي في المسبح الجمعة يناير 29, 2010 1:34 am 4444444444444444444 بنت المحبه MS. HaRAkaT عدد المساهمات: 380 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 24/01/2010 الموقع: موضوع: رد: عد من 1-4وطيح العضو الي تبي في المسبح السبت يناير 30, 2010 4:19 am 111111111111111111111111111 عد من 1-4وطيح العضو الي تبي في المسبح
وأضاف في April 4, 2022
شرجي قوي مع مغنية تبلغ من العمر19عاما ما
شاهد كيف قضيت يومي مع صديقتي في بروكسيل في المسبح!! (شوفوا شنو وقع!! ) 😍 - YouTube
تفسير سورة الطور كاملة من كتاب تفسير السعدي - YouTube
تفسير سورة الطور - من الآية 1 إلى الآية 16 - تفسير السعدي المقروء والمسموع - YouTube
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) { وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ} أي: المملوء ماء، قد سجره الله، ومنعه من أن يفيض على وجه الأرض، مع أن مقتضى الطبيعة، أن يغمر وجه الأرض، ولكن حكمته اقتضت أن يمنعه عن الجريان والفيضان، ليعيش من على وجه الأرض، من أنواع الحيوان وقيل: إن المراد بالمسجور، الموقد الذي يوقد [نارا] يوم القيامة، فيصير نارا تلظى، ممتلئا على عظمته وسعته من أصناف العذاب. هذه الأشياء التي أقسم الله بها، مما يدل على أنها من آيات الله وأدلة توحيده، وبراهين قدرته، وبعثه الأموات
وأنت تعلم أن المتبادر من هذه الصفة قصد الثبوت لا الحدوث فلا تكون إضافتها لفظية على أن المعنى على تقدير الحالية ليس بذاك لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ متعلق بمتعنا أي لنعاملهم معاملة من يبتليهم ويختبرهم فيه أو لنعذبهم في الآخرة بسببه وفيه تنفير عن ذلك ببيان سوء عاقبته مآلا أثر بهجته حالا، وقرأ الأصمعي عن عاصم لنفتنهم بضم النون من أفتنه إذا جعل الفتنة واقعة فيه على ما قال أبو حيان وَرِزْقُ رَبِّكَ أي ما ادخر لك في الآخرة أو ما رزقك في
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ ( 56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ( 57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ( 58). هذه الغاية، التي خلق الله الجن والإنس لها، وبعث جميع الرسل يدعون إليها، وهي عبادته، المتضمنة لمعرفته ومحبته، والإنابة إليه والإقبال عليه، والإعراض عما سواه، وذلك يتضمن معرفة الله تعالى، فإن تمام العبادة، متوقف على المعرفة بالله، بل كلما ازداد العبد معرفة لربه، كانت عبادته أكمل، فهذا الذي خلق الله المكلفين لأجله، فما خلقهم لحاجة منه إليهم.