ولكن عندما يكون الانجذاب قويًا جدًا ولا يكونون ناضجين بما يكفي للسيطرة على أنفسهم ، فمن المحتمل أن يرتكبوا أخطاء دون وعي. والتسرع في الدخول في علاقة زواج قبل الغوص في شخصية الشريك. لذلك ، عليك أن تعرف الحقيقة. الحب وحده لا يكفي في الزواج. لماذا الحب وحده لا يكفي في الزواج؟ الحب ليس بالضرورة أن يخلق التوافق إن كل شخص لديه فكر مختلف عن الاَخر. والفكر هو في الأساس مجموعة من الآراء والمعتقدات حول الأشياء. يمكن تصنيفها إلى قيم شخصية ، وتطورات في الحياة ونظرة إلى العالم. الحب وحده لا يكفى.. هناك أشياء أخرى (إنفوجراف). وإذا كان لديكما فكر مختلف ، فمن الصعب الوصول إلى القبول المتبادل في بعض الأحيان. عندما يكون لديكما اختلاف كبير في الفكر، فهذا يعني أنكما غير متوافقين حاليًا. إنه الحب الذي يجمعكما معًا ، لكنه أيضًا يفصل بينكما في نفس الوقت. لأنه عندما لا تكون أنت وهي متوافقين ، فإن تواجدكما معًا يؤذي بعضكما البعض باستمرار. يجب أن يجعلك الحب شخصاً أفضل الحب الحقيقي هو أنه يجب أن يجعلكما أفضل وأسعد من ذي قبل عندما كان كل منكما عازبًا. سترغب بطبيعة الحال في تحسين نفسك ، والسبب واضح ، لأنك تحبها. يجب أن تجعلك امرأتك أفضل شخص. إذا لم يكن الحب بينك وبينها هكذا واستمر هذا لفترة طويلة ، فربما تحتاج إلى إعادة التفكير مليًا في حبك.
ومع ذلك ، أولاً وقبل كل شيء ، علينا أن نحب أنفسنا قبل أن نحب الآخرين. الحب ليس شيئًا يحتاج إلى التنازل عن عواطفنا وأحلامنا. إذا كنت لا تحب نفسك ، فكيف تحب الآخرين؟ سؤال بسيط. لذلك ، من فضلك لا تنسى من أنت عندما تكون في حالة حب. لا تزال لديك أحلامك ، أهدافك في الحياة ، وعملك ، وما إلى ذلك. فكر جيدًا ، هل الحب هو كل ما تحتاج إليه؟ تذكر ، الحب يجب أن يجعلك أفضل ، تحب نفسك قبل أن تحب الآخرين. عندما يكون عالمك كله هي ، فإنك تميل إلى أن تكون لطيفًا معها بشكل مفرط ، وتكون عواطفك حساسة جدًا تجاهها في كل تصرف. بعبارة أخرى ، تميل إلى التحول إلى شخص اخر لأجلها. لهذا السبب إذا كنت تريد أن تكون علاقتك ناجحة، فعليك أن تكون على طبيعتك. الحب يحتاج إلى الثقة الحب وحده لا يكفي في الزواج بل يحتاج الى الثقة. إذا كنت ترغب في بناء علاقة حب صادقة. اجعل الثقة أساساً لها. في العلاقة ، تعد الثقة دائمًا أحد أهم المتطلبات للحفاظ على العلاقة ، خاصة في علاقة الحب. الحب وحده لا يكفي في الزواج - كيفية. عليك أن تفهم أنها فرد مستقل مثلك ، وحياتها، وما إلى ذلك. إذا أرادت الخروج مع أصدقائها ، اتركها تذهب ، حتى لو لم تخبرك بالكثير من التفاصيل. ومع ذلك ، لا يجب أن تثق بها بشكل أعمى ، بل عليك أن تثق بها بحكمة وبطريقة صحيحة.
في البدايه فض الاب ولكنه مع اصرارها واقف على مضض ، اتصلت بحبيبها الذي اتفق معها على ذلك مسبقا على الرهب والزواج ، وساعدتها الظروف اتفق معها ان يقابلها كعادته في كل مره ، اتفقا على الزواج ووضع العائلة امام الامر الواقع ، كتبت رساله وتركتها لوالدها تخبره فيها بما اقدمت عليه ، و بانها لن تعود حتى يتحقق لهما ما تريد كانت في قمه السعاده. قابلها جبيبها فؤاد طلب منها ان تجلس عند احدى قريبته حتى يتم عرقد القران ، ركب السياره واخذتهم خارج القاهره وصل الى المنزل المهجور ، وبعدها دخلت منزله ، وهنا تحول فؤاد وحاول الاعتداء عليها بلا رحمه ضربته في راسه سريعا ، لا تصدق هل هذا حقيقي ، هل هذا هو من احبته لسنوات طويله لم تكن تعرف اين تذهب ضربتهم باقرب شيء في يديها وبعدها فتحت باب المنزل وفرت هاربه ، كانت الساعه قربت على السادسه مساء. ركبت اول سياره اجره قامت بفتح الهاتف بعد ان كان مغلق اتصل والدها بقلق ليستفهم عن سبب خروجها اخبرها انه في الطريق ، وهي في طريق العوده كانت تتحدث امام الجميع تشعر بالخوف والتوتر ، كانت تريد العودة في اسرع وقت الى المنزل اتصلت بخطيبها اخبرته انها تريد ان يقابلها في المنزل بعد ساعه, نزلت من السياره متوجها الى محل لبيع الهدايا ، دخلت محل الهدايا اشترت هديه لخطيبها ، كان هذا اليوم صعبا كانت تريد نسيانه من ذاكرتها جاهده.
لذلك سأسترسل قليلاً في هذا الجانب. نحن كبشر كائنات اجتماعية نبحث عن الاهتمام، لذلك كان الكبر رأس الذنوب، نحب أن نحس بوجودنا وكينونتنا وأن تسير الأمور كما نشتهي، فإن لم يحصل ذلك قلنا إن هناك مشكلة في الشخص أمامنا لأنه لا يمنحنا ما نريد، لا ما نستحق وهناك فرق كبير بين الاثنين.
أو وكأنهما استيقظا في يوم ما فتصادف أن التقيا ثم بدأ كل شيء هكذا مثل البينج بانج! وأكون أنا على علم بما مرّ به الطرفان من مصاعب ومن مشاكل ومن ظروف قاهرة، أغلب من يتمنون علاقتهم لم يكونوا ليصمدوا أمامها عشر دقائق دون أن يبدؤوا في تبادل الملام والإهانات. وليست الفكرة أن الحب موجود هنا ومفقود هناك، ولكن الموجود هو الالتزام وتجاوز الأنا والوعي بحقيقة المشاركة وتحديد الهدف من العلاقة، وهو ما تفتقده غالباً العلاقات التي تفشل فشلاً ذريعاً بعد انطفاء جذوة الحب الأولى وانقضاء الشهوة. وليس الهدف المشترك هو تغيير العالم كما يعتقد البعض! بل هو ببساطة أن يتفقا على بناء شراكة حقيقية، عائلة سليمة، وتربية أبناء صالحين. هناك معادلة اختل طرفاها.. وينبغي أن يعاد لها التوازن.. عندما نسمع: " ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ".. لا يتبادر إلى الذهن أن أولى الناس بتحقيق ذلك هم الأزواج أو الأحباء وكأن الحب والزواج لا تحتاج إلى مجهود ولا إلى عمل.. ولو كان الأمر كذلك لما كانت سنة الزواج الأولى هي الأصعب ولا كانت غالبية حالات الطلاق حصلت في الخمس سنوات الأولى من الزواج.
كتبت في مدونة سابقة تحت عنوان " هل تعرف كيف تحب ؟" حديثاً عن الطريقة التي أراها أكثر ملاءمة للتعامل مع فكرة طلب الحب، وقلت حينها أن الحبّ لا يأتي إلا بتركه. عندما نتوقف عن الهوس به وننشغل بصنعه من حولنا وبعطائه للغير، عندها يأتينا الحبّ من حيث لا نعرف ولا نحتسب. والحقّ أنني أرى في حديثنا عن الحب بالصورة التي أراها أمراً أصبح يثير الغثيان لا الإعجاب أو الراحة النفسية. أعربت كثيراً عن انزعاجي من رواج المنشورات التي تتحدث عن الحب وكيف يكون الحب حقيقياً وكيف ينبغي أن يظهر وتتابع القصص عن تضحيات هذا أو تلك والتي أشك أن يكون غالبيتها ملفقاً لغرض جذب الانتباه والاحساس بالأهمية لما تتلقاه من عدد إعجابات من أفراد يفتقرون بوضوح إلى العاطفة. فقيل لي: ولكن ألا تؤمنين بأهمية الحبّ في العلاقة بين طرفين؟ ولا أعرف لماذا لا يمكننا أن نفكر في العلاقة بين طرفين في صورة أخرى، لا تتمحور حول مفهوم الحبّ الغرامي ولا ترتكز عليه لتقوم وتزدهر. إن الحديث عن إعادة النظر والتقييم لا تعني بأي حال إلغاء هذا الجانب، ولكن أعتقد أننا كما نفعل دائماً نعتبر أن أي حديث عن الجزئي يؤدي إلى رفض الكليّ. أي أننا إن طلبنا أن نعيد النظر في مركزية الحبّ فنحن بطبيعة الحال نقول بأنه غير مهم، وليس هذا أبداً الاستنتاج المنطقي في هذه الحالة.
لا تفهموني خطأ. ولكن عندما يتعلق الأمر بعلاقات الحب ، يجب أن يكون الرجال "رجالًا" لتحمل المزيد من المسؤولية. ومع ذلك ، في بعض الأحيان قد لا تتمكن من حل المشكلة. الحب لا يستحق منك دائما التضحية بنفسك الحب أعمى. لهذا السبب سوف تضحي كثيرًا من أجل علاقات الحب. لكي ينجح الحب ، تحتاج في بعض الأحيان إلى التضحية بنفسك لا محالة. ومع ذلك ، فإن الحب لا يستحق دائمًا التضحية بنفسك. إذا سمحت لها بالتصرف بشكل سيء تجاهك ، فمن المحتمل أنك ستفقد احترامها وهذا بالتأكيد يجعل الانجذاب يتلاشى. إذا قبلت سلوكًا من الدرجة الثانية مثل السماح لها بمعاملتك مثل أخيها الصغير ، فأنت بذلك تسمح لها بإفساد علاقتك العاطفية على المدى الطويل. هناك أشياء لا يجب أن تضحي بها أبدًا من أجل علاقتك مثل احترام الذات والكرامة. للحصول على علاقة حب مستقرة ، يجب على الشريكين احترام بعضهما البعض. لذلك ، إذا كنت تريد منها أن تحترمك ، فإن رد فعلك على سلوكها السيئ هو ما يصنع الفرق. يمكنك اعتبارها مزحة أو تتجاهلها أو تعمل على إيقافها. وعندما تقلل شريكتك من احترامك فالطريقة المثالية دائمًا هي إيقاف ذلك بإخبارها أنك لا تحب سلوكها. وبإخبارها بأنها لا تملك الحق في عدم احترامك.
يضاف إلى عامل الجغرافيا التي حصلت فيها الإبادة، عامل كاشف آخر لموقفنا تجاه التاريخ ونقده وتجاه الضحايا، ذلك أن أسلاف بعضنا شارك في أعمال الإبادة، واستولى على أملاك الأرمن وأراضيهم، وهو ما يستلزم موقفاً شعبياً قِيمياً يتعارض بالضرورة مع موقف الدولة التركية الإنكاري، ومفاده شعورنا بالتضامن مع المأساة الأرمنية، وعدم الانزياح عن توصيف الإبادة لمسميات تبريرية أخرى. صحيح وبالمطلق أن المسؤولية القانونية والأخلاقية تقع على عاتق تركيا بوصفها وريثة الدولة العثمانية، إلّا أن جزءاً من المسؤولية الأخلاقية يقع على عاتقنا أيضاً بوصفنا الأحفاد المتخيّلين لمرتكبي تلك الإبادات. الاعتراف والتعاطف مع الضحايا والمطالبة بإعادة تصحيح التاريخ الرسمي، يزيد من فرص تقدّمنا الأخلاقي ونبذ منهج تبرير الإبادات. نساء صنعوا التاريخ - إقرأ يا مسلم. شيء من ذلك استحدثه الألمان في إعادتهم رد الاعتبار لضحايا النازية، وأما ما تفخر به برلين في أعظم شوارعها فهي صورة مستشارها الأسبق ويلي براندت جاثياً على ركبتيه، معتذراً للضحايا، أمام نُصب ضحايا الهولوكوست في وراسو، واليوم إذ تعترف دول بعيدة بالإبادة الأرمنية، ليس آخرها الولايات المتحدة، نبدو نحن المعنيون بالاعتراف أكثر قابلية لأن نُبيد أو نُباد، غير مكترثين بفكرة أن الاعتراف بإبادة سابقة يعني تعطيل هذه القابلية التي تتحقّق تباعاً.
شهد التاريخ مرور شخصيات مهمة تركت بصمتها فيها، إلا أننا لا نعرف عنها سوى القليل، والمثير للاهتمام أن بعض هؤلاء لم يكن موجودا بالفعل على الرغم من شهرته الواسعة، ومن بينهم شخصيات نسائية تلعب دورا بارزا في المخيال الشعبي للعديد من المجتمعات. وفي تقرير نشره موقع "آف بي ري" الروسي، قالت الكاتبة فيوليتا فيريزينا إن العديد منا سمع بقصص الشخصيات النسائية الشهيرة التي تتمتع بشعبية كبيرة، إلا أنه لا يُعلَم ما إذا كانت هذه الشخصيات حقيقية أم مجرد شخصيات خيالية. هيلين.. أجمل نساء الأرض تعتبر "هيلين" واحدة من أكثر الشخصيات النسائية شهرة في الأساطير اليونانية، فضلا عن كونها واحدة من أجمل النساء على وجه الأرض. هذا لم يكن حالنا.. رجال عرب غيروا التاريخ وصنعوا المستقبل (فيديو) | موقع سيدي. وقد أدى اختطاف هيلين -بحسب الأساطير- لاندلاع حرب طروادة. ورغم أن هذه الحرب حدث حقيقي، فإن هيلين شخصية أسطورية لا وجود لها على أرض الواقع، وإنما ظهرت في الإلياذة. هيلين من أكثر الشخصيات النسائية شهرة في الأساطير اليونانية التي تقول إن اختطافها أدى لاندلاع حرب طروادة (مواقع التواصل) شهرزاد.. وقصص ألف ليلة وليلة تقول الأسطورة إن شهرزاد التي تروى على لسانها قصص ألف ليلة وليلة، شابة عذراء تزوجها الملك ليعدمها في اليوم التالي، إلا أنها أنقذت نفسها من خلال رواية القصص المثيرة طوال الليل دون إكمالها.
تعتبر ماري كوري أول شخص يفوز بجائزة نوبل مرتين، وذلك لأبحاثها حول النشاط الإشعاعي ودوره في علاج السرطان، كذلك تطوير استخدامات الأشعة السينية في الجراحة. وبعد أكثر من مئة عام فقد تم التصويت عليها كأهم امرأة في العالم، وذلك في استطلاع تاريخي لـ BBC History Magazine مجلة بي بي سي التاريخية، حول أهم النساء اللائي غيرن العالم قديماً وحديثاً. وتصدرت ماري كوري الاستطلاع بوصفها الأهم، متفوقة على نساء مثل مارغريت تاتشر و إميلين بانكيرست وآخريات في التاريخ الإنساني. وقالت شارلوت هودجمان، نائبة رئيس تحرير مجلة بي بي سي، إن "الاستطلاع قد سلط الضوء على بعض النساء غير المعتادات حقاً من التاريخ، حيث تم التغاضي عن الكثير من إنجازاتهن ومواهبهن في حياتهن الخاصة". نساء صنعوا التاريخ – المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF. وقد جاءت القائمة كالآتي: 1- ماري كوري (1867 -1934)، عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، اكتسبت الجنسية الفرنسية فيما بعد. وهي أول امرأة حصلت على جائزة نوبل، كما أنّها الوحيدة التي حصلت على جائزتي نوبل في مجالين مختلفين. ماري كوري 2- روزا باركس – أميركية من أصول أفريقية (1913 – 2005) وهي ناشطة طالبت بالحقوق المدنية للأميركيين الأفارقة، واشتهرت عندما رفضت التخلي عن مقعدها في باص عمومي لشخص أبيض، عاصية بذلك أوامر سائق الباص في الستينيات.
أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم كانت أم سلمة رضي الله عنها من أشهر النساء في التاريخ الإسلامي، وكان اسمها هند بنت أبي أمية ولقبها أم سلمة وتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاة زوجها وبعد أن ردت عن خطبة أبو بكر وعمر رضي الله عنهم، ولكنها رحبت بالزواج من الرسول صلى الله عليه وسلم وكانت أول من هاجر مع النبي من النساء، وكانت أخر زوجة توفيت للنبي صلى الله عليه وسلم. وكان يلجأ إليها كل الأشخاص الذين كانوا يختلفون في الآراء، فلقبت بصاحبة الرأي المصائب، وقامت بنقل ثلاثمائة وثمانية وسبعون حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وكانت تقوم بحفظ القرآن الكريم كاملا، وكان تتصف بالفصاحة والبلاغة وتمكنها من اللغة، وبعد أن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان الناس يقصدونها من أجل تعلم الدين وكان البعض منهم يقصدها من أجل سماع الأحاديث النبوية، لهذا صنفت من ضمن أشهر النساء في التاريخ الإسلامي.
ولم أذكر سادستهن ( غالية) رغم قلة المصادر إلا لأنها آخر ماإستطعت تتبعه في التاريخ من النساء العظيمات ولم أجد بعدها من يستحق أن يقف صفا لصف مع الأخريات إما جهلا مني أو قصورا في التاريخ أو.... "إنعداما في وجودهن! " هؤلاء هم نساء الأمـــس, أين هم نساء اليوم ؟ أين النساء اللواتي يصنعن التاريخ ويغيرنه بأفعالهن ؟! لماذا هن مفقودات في الوقت الحاضر!... لماذا لانرى أفعالهن؟! من المسؤول عن طــي وتحجيم دور المرأة ؟ المجتمع وعاداته ؟ أم ديكتاتورية الرجل! أم تُرى العــلة من المرأة نفسها وإستهوانها بنفسها ورضوخها وإنقيادها ؟! لماذا لانعطيهن فرصة تلو الأخرى ونفعّل بشكل أكبر مجالات عملهن ؟ ونرى ماعندهن ؟ لماذا لانقبل آرائهن!! ولماذاأصبحت اكبر انجازات النساء هذه الأيام لاتتجاوز عتبات أبواب المطبخ والمغاسل اصرخ باعلى صوتي... "أعطــوا النساء فــرصة "!!! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ________________________________________________________________________ التوقيع
وتعتبر أغنى وأشهر وأقوى امرأة في أوروبا الغربية خلال العصر الوسطى المتوسطة، وقد اشتهرت برعايتها للشخصيات الأدبية مثل المؤرخ روبير واس والشاعر كريتيان دي تروا. إليانور آكيتاين 12- جاين أوستن (1775 – 1817)، هي روائية إنجليزية، اشتهرت أساساً بست روايات رئيسية تنقد فيها وتعلق على حياة طبقة ملاك الأراضي البريطانيين في نهاية القرن الثامن عشر. روايتها الأكثر نجاحاً خلال حياتها هي "كبرياء وهوى" وهي ثاني رواية تنشر لها. 13- بوديكا أو بواديكيا)30 – 61م)، كانت ملكة على قبيلة إيكيني الكلتية البريطانية وقادت انتفاضة ضد قوات الإمبراطورية الرومانية في عامي 60 أو 61 ميلادية، وتوفيت بعد فترة قصيرة من فشل ثورتها. بوديكا 14- ديانا أميرة ويلز (1961 – 1997)، كانت الزوجة الأولى لتشارلز أمير ويلز وهو الابن الأكبر والوريث الظاهري للملكة إليزابيث الثانية، وقد اشتهرت بأعمالها الخيرية في أمراض الإيدز والجذام والسرطان ومكافحة الألغام الأرضية. الأميرة ديانا 15- أميليا إيرهارت (1897 – 1937)، كاتبة ورائدة متفوقة في الطيران الأميركي وقد لقبت بملكة الطيران وحققت أرقاماً قياسية فيه، وقامت برحلات منفردة عبر الأطلسي وكانت تقدم الاستشارات والنصائح في هذا المجال، وكتبت عن مجال الطيران محققة مبيعات عالية، وقد ماتت في تحطم طائرة في حادثة لا تزال لغزاً، وذلك فوق المحيط الهادئ أثناء محاولتها الدوران حول الأرض.