" لو أمطرت السماء حرية، لرأيت العبيد يرفعون المظلات! ".
رئيس مجلس المديرين عبدالله بن ثاني آل ثاني رئيس التحرير عبدالله طالب المري
ايتها الحريه كم باسمك يرتكب من الجرائم كم باسمك يتشدق علينا الروافض وهم عبيد الخميني والخامنئي والسيد الذي يتمتع ببناتهم و اخواتهم اكثر المتشدقين بك هم الد اعداؤك هل نسينا شعار حزب البعث السوري وحده حريه اشتراكيه اين هي الحريه في ايران وسوريا علموا انفسكم قبل ان تعلموا غيركم اللي يرى نفسه حر ابن حر يقول كلمة حق عن الخميني والخامنئي و يثبت لنا حريته اولا
أحبك! ~ ๑◦˚ஐ˚◦ كتبتك ،، في وطن قلبي مدينه كلها اشواق تحرك ،، قلبي بنبضك وحرك حبك اعماقي أحبك ،، لين تتجاووز حروفي لهجة العشاق لين هذا الحب يثبت كثرة اشواقي تحي حنين اتي سونا لبنان 13-07-2009, 01:48 AM انا اكثر من يحبك حنين هل اجد من حنانك كأس ارتوي به واجد ما ابحث عنه اريد ان اسكر مع حنانك وابحر في بحرك الذي يحيط بالاسرار من كل صوب ان كان بحنانك مكان التجء اليه سانقل حبري وورقي وكلماتي واسكن حنانك
[١] تحليل قصيدة محمود درويش كثيرةُ هي قصائد محمود درويش التي تتحدّث عن الوطن، وهذا بسبب المشاكل السياسيّة التي تعاني منها بلده، ووجوده في زمن كثُرت فيه الصراعات والحروب، لذلك أخذ الوطن من شعره الحظ الأكبر، في هذا المقال سيتم تحليل قصيدة محمود درويش أحبك أكثر لأنها مزيج بين الرومنسية وحب الوطن فكان فيها يخاطب حبيبته ويقصد بها وطنه الذي حُرِم منه. [٢] تكبّر تكبرّ فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر وأرضك سكر وإني أحبك أكثر في البداية، وكما يظهر للقارئ بأن الشاعر يخاطب أحدًا ما لكنه مجهولُ حتى تلك اللحظة، تكبّر! هنا جاءت باسلوب التنديد تكبّر فإنه مهما تكبّرت عليّ ومهما هجرتني وكنت باردًا عديم الإحساس معي فإنك ستبقى بعيني ولحمي ملاك، لا يمكن أن تنخدش صورتك أمامي أبدًا، فسأبقى أراك بنظرة الحب التي لا يمكن أن تتغير أو تنخدش، وفي باقي المقطع تبيّن أنه يتحدث إلى أحدٍ غير ما ظننا في البداية، فتبيّن أنه يقصد وطنه الذي هُجِّر منه، فوصف نسيم بلاده بالعنبر وهو العطر، ووصف أرض وطنه بالسكّر ربّما لحلاوة وجمال العيش فيه وختمه بأنّي أحبك أكثر، فإنه رغم هجرانك عميت عيني أن أرى جمالًا يوازيكِ، أحبّك أكثر رغم كلّ شيء.
يداك خمائل و لكنني لا أغني ككل البلابل فإن السلاسل تعلمني أن أقاتل أقاتل.. أقاتل لأني أحبك أكثر هنا أصبح الخطاب الشِعريّ واضحًا إلى حدٍ ما، إذ قال الشاعر يداك خمائل، أي كالشجر الكثير المُلتف حول بعضه ولا يظهر ما بينه، لكن أنا لست كبقية البلابل أستطيع الغناء، أي لا أستطيع البقاء في بلدي والسكوت عن الاحتلال والظلم الذي أراه، لا أستطيع مجاراة الظلم، فإن القيود والسلاسل لا تجعلني ألتزم الصمت وأبقى جالسًا، بل إنها تُعلّمني القتال والقتال بشراسة أيضًا، ولأني أحبّك أكثر أفعل ذلك، لأجلك أنتِ. غنائي خناجر ورد و صمتي طفولة رعد و أنت الثرى و السماء و قلبك أخضر..! و جزر الهوى، فيك، مدّ فكيف، إذن، لا أحبك أكثر يصف الشاعر غناءه بأنه خناجر ورد، أي أن صوته وكتاباته تؤذيه بسبب أنه يرى وطنه في أيدي الإحتلال ومع ذلك يصف ما يحدث وهذا الشيء يؤلمه لكن لا بد منه، وصمته يكون كالرعد الذي يضج صوته في أرجاء الأرض لذلك لا يستطيع أن يصمت، وفي المقطع الذي يليه فإنه يزيد من رِفعة وطنه ومكانته بقوله وأنت الثرى والسما، أي أنت كل ما هو بين السماء والأرض، يعني أنت كل شيء، ووصف قلب الوطن بالأخضر، الذي يتقبّل كل الأطياف والأديان، القلب الأخضر الذي يستوعبُ كل شيء ويعطي كلّ شيء، وأنّك إذا أُعطيتَ الحب فإنك تُوهبُ الحب أيضًا، فكيف لا أحبّك أكثر.