20 08 2016 اعتبره خطراً عظيما يهدم البيوت ويشتت الأبناء حذر الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، مفتي عام السعودية رئيس هيئة كبار العلماء، الشباب المتزوجين من التسرع في الطلاق، داعياً إلى التمهل وألا يكون الحل الأقرب لديهم عند حدوث المشكلات والاختلاف، حيث إن ذلك تسبب في زيادة نسب الطلاق. وأضاف: "يأتي لنا في الإفتاء شباب متسرعون في الطلاق، ويشتكون من عدم معرفتهم بأحكام الطلاق، ويطلبون التخليص والرجوع، وذلك بسبب التساهل فيه وإساءة استخدامه، فالطلاق شرعه الله بعد أن يكون كل من الزوجين قد استنفدا جميع وسائل الإصلاح بينهما، وتعذرت الأمور فهنا شرع الطلاق بالمعروف، وأن يعطي الرجل حق زوجته ولا يظلمها ولا يسيء إليها ولا يشهر بها". شيخ مفتي عن الطلاق يوصي بإنشاء نظام. وأكد خلال حديثه في برنامج نور على الدرب، أن على الشاب عدم التسرع في الطلاق، معتبراً ذلك خطراً عظيم، وأنه يهدم البيوت ويشتت الأبناء ولا يلجأ إليه إلا عند استحالة العيش، وأن على الرجل الصبر والتحمل وكذلك المرأة. وأشار آل الشيخ إلى أن الإسلام أوصى الرجل بالمرأة والتعامل الحسن معها، والرفق بها، فهي أمانة في عنق الرجل، مستشهداً بقول النبي ــ صلى الله عليه وسلم: " واستوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، إن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج، استوصوا بالنساء خيراً".
رقم شيخ في امور الطلاق ضرووووري - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم بنات فزعتكم الله يخليكم عندي ناس عزيزييييييين عليا فوق ماتتصورو قدر الله وشاء انو يتضاااااربوووو ووقت الغضب طلقها الطلقه التالته انا سمعت انو وقت الغضب ماتنحسب الله يسترها عليكم دنيا واخره ازا تعرفو شيخ ثقه تدوني رقمو او تدوني اسمو هما عايشين في المدينه المنوره استناكم على احر من الجمر ورب البيت حالهم يبكي الحجر
السؤال: سماحة الشيخ!
بقلم | محمد جمال حليم | الاربعاء 01 ديسمبر 2021 - 08:39 م يشرع للمسلم أن يتوب من جميع الذنوب والمعاصي لانه يدرك جيدا أثرها على قلبه وانها تأكل من الحسنات. اركان التوبة: والتوبة لا تكون بمجرد الكلام أو العزم القلبي لكنها تحتاج الى اركان لا تتم التوبة الا بها بأن يندم المسلم على ذنبه يا يقلع عن هذا الذنب وأن يعاهد ألا يرجع وإن كان بينه وبين غيره من البشر مظلمة يعطيها لهم أو يطلب منهم العفو. التوبة من الذنوب التى نسيها العبد: وإذا كانت الذنوب والمعاصي كلها كبيرها وصغيرها يلزم لها التوبة فماذا عن الذنوب التى نسيها العبد.. كيف اتوب من الذنوب التي. كيف يتوب منها؟ لقد قرر العلماء أن التوبة واجبة وان ما يجهله الإنسان من ذنوبه -وهو كثير- أو ما ينساه منها، فلا ينفع معه -كما قال العلماء- إلا التوبة العامة من جميع الذنوب. والتي تعني أن يتوب مما علمه وما لم يعلمه من ذنوبه، ويعزم فيما بقي من عمره على الاستقامة على شرع الله -تعالى- ولزوم جادة الثبات على الطاعة، وترك المعاصي كلها.
كيف أتوب ؟ الحمد لله غافر الذنب، و قابل التوب، شديد العقاب، الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. أما بعد: أخي الحبيب: أكثر الناس لا يعرفون قدر التوبة ولا حقيقتها فضلاً عن القيام بها علماً وعملاً. وإذا عرفوا قدرها فهم لا يعرفون الطريق إليها، وإذا عرفوا الطريق فهم لا يعرفون كيف يبدءون؟ فتعال معي أخي الحبيب لنقف على حقيقة التوبة، والطريق إليها عسى أن نصل إليها. كلنا ذوو خطأ أخي الحبيب: كلنا مذنبون... كلنا مخطئون.. نقبل على الله تارة وندبر أخرى، نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة أخرى، لا نخلو من المعصية، ولا بد أن يقع منا الخطأ، فلست أنا و أنت بمعصومين { كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون} [رواه الترمذي وحسنه الألباني]. والسهو والتقصير من طبع الإنسان، ومن رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أن يفتح له باب التوبة، وأمره بالإنابة إليه، والإقبال عليه، كلما غلبته الذنوب ولوثته المعاصي.. كيف اتوب من الذنوب والمعاصي. ولولا ذلك لوقع الإنسان في حرج شديد، وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته. أين طريق النجاة؟ قد تقول لي: إني أطلب السعادة لنفسي، وأروم النجاة، وأرجو المغفرة، ولكني أجهل الطريق إليها، ولا أعرف كيف ابدأ؟ فأنا كالغريق يريد من يأخذ بيده، وكالتائه يتلمس الطريق وينتظر العون، وأريد بصيصاً من أمل، وشعاعاً من نور.
وقال: { إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها} [رواه مسلم (((((( تنويــــــــــــــــــــــــــــه)))))] الإخوة الأكارم للأمانة ونسبة الفضل لأهل الفضل فإن المواضيع المنشورة من إختيار وإعداد والدي فضيلة الشيخ الداعية المسدد مهدي بن سعيد بن معوضة آل سعد القحطاني وبإستشارته وفقه الله ونفع به ونفعني وإياكم بما نقرأ وبما نقول ونسمع من خير والله الموفق,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ بدر حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك إسلام ويب، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت، وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يغفر ذنبك، وأن يستر عيبك، وأن يتجاوز عن سيئاتك، وأن يتقبل توبتك، وأن يوفقك في دراستك، وأن يجعلك طبيبة مسلمة متميزة ترفعين راية الإسلام، وتدفعين العنت والمشقة عن المسلمات في بلدك وفي غيره من بلاد المسلمين.
"شرح مسلم" (16/111). وقال ابن رجب رحمه الله: إشارةٌ إلى أنَّ الإثم: ما أثَّر في الصدر حرجاً ، وضيقاً ، وقلقاً ، واضطراباً ، فلم ينشرح له الصَّدرُ ، ومع هذا: فهو عندَ النَّاسِ مستنكرٌ ، بحيث ينكرونه عند اطلاعهم عليه ، وهذا أعلى مراتب معرفة الإثم عندَ الاشتباه. كيف أتوب من ذنوبي الكثيرة وقد عاهدت الله مرارا على تركها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. "جامع العلوم والحكَم" (ص 254). وقال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: "وهذه الجملة (الْإِثْمُ مَا حَاك فِي صَدْرك) إنما هي لمن كان قلبه صافياً سليماً ، فهذا هو الذي يحوك في نفسه ما كان إثماً ، ويكره أن يطلع عليه الناس. أما المتمردون الخارجون عن طاعة الله الذين قست قلوبهم فهؤلاء لا يبالون ـ بل ربما يتبجحون بفعل المنكر والإثم ، فالكلام هنا ليس عاماً لكل أحد ، بل هو خاص لمن كان قلبه سليماً طاهراً نقياً ، فإنه إذا هم بإثم وإن لم يعلم أنه إثم من قِبَلِ الشرع تجده متردداً يكره أن يطلع الناس عليه ، وهذا ضابط وليس بقاعدة ، أي علامة على الإثم في قلب المؤمن" انتهى. شرح الأربعين النووية" (ص294). وعلى هذا ، فليس في الحديث إقرار العبد على فعل المعصية في الخلوة ، وإنما هذا الميزان الدقيق لما يشتبه أمره على المسلم بالقلب هل هو معصية أم لا؟ فإن كان يستحي من فعله أمام الناس فهو معصية ، وإن كان لا يستحي منه فهو جائز ولا حرج فيه.
أن يتذكّر التائب سوء منقلب الذنوب، وبغض الله تعالى، وسخطه عليها، وعلى أصحابها، فبذلك يكون المرء أقرب إلى توبته، فلا يميل إلى إبطالها بإتيان المعاصي مجدداً. أن يتذكّر التائب فضل التوبة والتوّابين ، فذلك يُشجّعه على الثبات، وحثّ الخطى على الاستقامة. أن يتذكّر المسلم أنّه سيقف يوم القيامة فرداً بين يدي الله تعالى، وأنّ الله تعالى سيحاسبه على ذنوبه، فهذا يشعر التائب بالخجل، والندم على ذنوبه، ويجعله أقرب إلى التوبة، وتيسير طريقها. أن يُكثر التائب من تلاوة القرآن وحفظه، فهو الحافظ للجوارح والقلب من الزيغ والحرام. كيفية التوبة من جميع الذنوب -أفضل ما يمكنك سماعه عن التوبة - مشاري الخراز - YouTube. أن يُكثر التائب من مجالسة الأخيار، والصحبة الصالحة، فهي المعينة والمذكّرة بالخير والفضائل، وتنهى عن الفحشاء والمنكر. فضل التوبة وأهلها للتوبة فضائل عظيمةٌ ترفع أهلها في الدنيا والآخرة، وفيما يأتي ذكرٌ لجانبٍ من فضائل التوبة المذكورة في القرآن الكريم والسنة الشريفة: [١٠] جالبةٌ لمحبة الله سبحانه، فقد قال الله تعالى: (إِنَّ اللَهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ). [١١] سببٌ لفلاح أهلها، كما قال الله سبحانه: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّـهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).