غير مصنف مدارس رسالة الهدى العالمية, الرياض طريق النصر، 14511, الرياض مدارس رسالة الهدى العالمية للحصول على عرض أفضل للموقع "مدارس رسالة الهدى العالمية", انتبه إلى الشوارع التي تقع في مكان قريب: ابي الخطاب الداني, شارع الشباب ، مقابل. سوبر ماركت الباندا ، العزيزية - تقاطع شارع النصر, احمد بن علان, شارع الشباب، العزيزية, شارع النصر، حي العزيزية, شارع الشباب، حي العزيزية, الرباط, احمد الزمزمي, طريق النصر،, Al Aziziyah, An Nasr Road. لمزيد من المعلومات حول كيفية الوصول إلى المكان المحدد ، يمكنك معرفة ذلك على الخريطة التي يتم تقديمها في أسفل الصفحة. استعراض, مدارس رسالة الهدى العالمية
أهلا بكم على الصفحة الرئيسية لمدارس رسالة الهدى العالمية. اننا ملتزمون لتقديم افضل الخدمات التربوية، وخلق بيئة تعليمية تعمل على تنمية المهارات العقلية والاجتماعية للطلاب وتدعمهم نحو مستقبل واعد Welcome to the official page of Resalat Al Huda International Schools. We are committed to provide the best education services, and to create a learning environment that assures the development of students' moral and mental skills and prepares them to a promising future. مواعيد التواصل مع المشرفين الفترة الصباحية الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م إسم المشرف التخصص رقم الجوال البريد الإلكتروني التحويلة ابراهيم عبدالله محمد الحسين جميع المراحل 568148573 AIAA هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
رسالة الهدى العالمية - YouTube
بقلم | fathy | السبت 06 يوليو 2019 - 01:27 م «من جد وجد.. ومن زرع حصد»، حكمة عظيمة نعرفها جميعًا، وقد كان المعلمون يلقونها على أسماعنا في دلالة على ضرورة الجد والاجتهاد في الوصول إلى مبتغانا، كانوا يريدون أن يعلمونا كيف نتخذها مبدأ في حياتنا، ثم كبرنا، وكبرت همومنا معنا، ودب اليأس في قلوب البعض، وهناك من تناسى هذه العبارة العظيمة، وهذا المبدأ الأهم في حياتنا. فهلا تذكرنا واسترجعنا مبادئنا المنسية، لنسير على الدرب حتى نصل إلى الطريق المستقيم، قال تعالى: «الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ ۙ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ». ويقول تعالى أيضًا: «وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ » (التوبة: 79)، وستعلم كيف أن الله عز وجل لا يضيع أجر من أحسن عملاً. وهو القائل جل في علاه في آية أخرى: «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا». فالدعوة إلى العمل والاجتهاد، دعوة ربانية نبوية في ذات الوقت، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اعملوا، فكل ميسر لما خلق له»، وقال الله جل وعلا: « وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالمُؤْمِنُونَ » (التوبة: 105).
كانت الحكمة الأولى التي تعلمتها في الحياة منذ كنت ابنة السابعة؛ من جدّ وجد ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل. كان معالي وزير التربية والتعليم في الكويت الأستاذ جاسم المرزوق قالها لي حين سألته في حواري معه عن حكمته في الحياة. بعد ذلك صارت حكمتي وسبيلي، وبعد أن وعيت أكثر أدركت جيداً عمق هذه الجملة ودلالاتها، وكيف تمنحني رغم بساطتها القوة على المضيّ والإنجاز، والأكثر من هذا أنني اكتسبتها منذ الصغر ومن مسؤول عن التربية والتعليم وهي المرحلة الأهم لكل منا حيث يكتسب الطفل العربي المهارات والعلم بشكل أكبر بكثير من اكتسابه في مراحل لاحقة.
وفقكم الله سبحانه تعالى في الوصول إلى رؤية 2071 وأنهي هذه السطور لأردد عبارة من جد وجد.
هنيئًا لهذا الوطن الذي قاده المغفور له بإذنه تعالى الشيخ زايد وهو ما زال يعيش معنا وبيننا بذكراه الطيبة، حكيم العرب الذي ترك لنا مواعظ وحكم ورؤية تنير الدرب، أحبه العالم بصدق كان منصفًا محبًّا لعروبته وأمينًا على شعبه ومحقًّا في قراراته وطيب القلب والوجدان، صورته تبقى في الذاكرة والدعاء له لن ينقطع رحمه الله. والمغفور له الشيخ راشد بن سعيد صاحب الرؤية الاقتصادية، قد أبدع واستطاع -رحمه الله- أن يقرأ الأحداث قبل وقوعها رسم وأبدع في التخطيط ليجعل من دبي مثالًا وقدوة للعالم، استطاع بعقليته المرنة أن يجعل من هذه المدينة البسيطة أمل كل عربي وحلم كل إنسان أن يحظى بالانتماء إلى مدينة تتمتع بكل مواصفات الدقة والأناقة والعصرية والمزيد من الرؤية الاقتصادية والتحديات في اللامستحيل.
وقال البخاري رحمه الله: «العلم قبل القول والعمل»، وقد درس الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم، صحابته الكرام وهم كبار، وأمرهم بالتعلم وبتعليم أبنائهم، ولذلك جاء مدح العلماء في القرآن بذكر أوصافهم الحميدة. كما قال تعالى: « أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ » (الزمر: 9)، ثم قال سبحانه وتعالى: «قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ » (الزمر: 9)، ذلك أن الذي يجد ويجتهد لا يمكن أن يتساوى مع الكسول. والله عز وجل فرق بين المجتهد والكسول، واعتبر هذا مجتهدًا والآخر أعمى، قال تعالى: «أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى » (الرعد: 19). ومِن هنا قرن العلماءَ في العمل بمقتضى العلم بالملائكة الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، فقال تعالى: « شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ » (9 آل عمران: 18).
محمود قرقورا كل من تابع مسيرة نادي حرجلة في دوري الدرجة الأولى بكرة القدم خلص إلى نتيجة، مفادها أن كرة القدم تعطي من يعطيها وتخلص لمن يخلص لها. الفوز بأربعة أهداف نظيفة على التضامن في مباراة حسم التأهل للدوري الممتاز نتيجة تقطع الشك باليقين حول أحقية الصعود، الذي يعد نصرا لكرة ريف دمشق الزاخرة بالمواهب. لم يسبق لريف دمشق أن حضرت في الدرجة العليا، ولكن بالتخطيط السليم والصرف المالي السخي بمكانه والدراسة الفنية المعمقة لإمكانيات اللاعبين واحترام الخصوم واللعب حتى صافرة النهاية في كل مباراة، كلها عوامل ساهمت بصنع إنجاز استثنائي بالعبور لمصاف الكبار من دون خسارة. كرة الريف لم يسبق لها الحضور في الدوري الممتاز كفرق، في الوقت الذي كان فيه لاعبوها رافدا مهما لأندية العاصمة. المال عصب كرة القدم ووقودها، لكن ليس على الدوام يكون المال سبيل النجاح، ولنا في أندية كرة القدم المحلية والعربية والدولية شواهد حية. فالمال شرط أساسي للعبة، ولكنه ليس كافيا ما لم يقترن بالعمل الجاد والأخذ بأسباب النجاح، وهذا ما عمل عليه أصحاب القرار في النادي الريفي المجتهد حقا. حرجلة هو النادي الخامس والثلاثون بين نخبة الكرة السورية، ولكن النوم في عسل التأهل دون مواصلة العمل باحترافية سيكون وبالا، وحذار من تسرب الغرور، لأنه يعد كالسم الزعاف الذي يهدم في نصف موسم ما بني في أعوام.
وان شاء الله نسمع عنج كل خير