الفرق بين صغر حجم الثدي، والثدي المترهل؟ - YouTube
الثقافه الزوجيه بالصور ( إرشيف) الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية زوجي و زوجتي عالم الحياة الزوجية زوجية مشاكل زوجية حياة زوجية رومنسيات زوجية الثدي( النهد) لاحياء في العلم الثدي هو العضو الذي ميز الله سبحانه و تعالى به المرأة عن الرجل، و هو رمز الأمومة و رمز الأنوثة، فهو رمز الأمومة لعلاقته بالإرضاع 18-07-2007, 04:08 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 161128 المشاركات: 101 [ +] بمعدل: 0. 02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 184 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة الإتصالات الحالة: المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور ( إرشيف) الثدي( النهد) الثدي( النهد) لاحياء في العلم الثدي هو العضو الذي ميز الله سبحانه و تعالى به المرأة عن الرجل، و هو رمز الأمومة و رمز الأنوثة، فهو رمز الأمومة لعلاقته بالإرضاع الطبيعي الذي اجتمعت الدراسات كلها على أني حياته الأولى، وهو رمز الأنوثة لما يمثل من صفات جمالية خاصة بالإناث و يتغير شكله مع الدورة الهرمونية الشهرية ليكون في أوجه في الفترة حول منتصف الدورة الشهرية و هي الفترة المخصبة من الدورة.
====== ربما أراد شاعرنا هيثم العمري بالنهد إلي المرأة في شعره. ولكن الله خلق الرجل والمرآة. في مقام مدح سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم والثناء علي الذات الإلهية فهذا له شأن آخر وكلام آخر ورونق آخر أسأل الله أن ينعم علينا وعلي كل المحبين لله ورسوله أن يتحفونا بقصائدهم العذبة التي تقربنا إلي الله تعالي فالنهد فيه اشارة إلي جزء حساس من جسد المرآة وذكره يحول فكر القارئ وطبعا القائل إلي شئ آخر غير عنوان القصيدة والخاصة بسيدنا رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وهناك فرق بين النهد والثدي والصدر وطبعا أخي وشاعرنا هيثم العمري يعرفها جميعا. نقي الله أفئدتنا جميعا من العلائق وصدق رسول الله صلوات الله وسلامه عليه حينما قال. أصدق كلمة قالها شاعر كلمة لبيد. ألا كل شئ ما خلا الله باطل. تحياتي لشاعرنا وأخينا هيثم العمري وتحية لأخينا صاحب علم العروض والقوافي رينبو. وتحية لأخي الكريم صاحب الموضوعات المميزة محمد عبد الله وأسأل أن يجمعناجميعا في مستقر رحمته في مقعد صدق عند مليك مقتدر إنه نعم المولي ونعم النصير. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سفر الحرف بين النهد والسيف. [/FRAME] 09-11-2007, 11:55 PM # 17 أخي محمد عبدالله إن للنهد خرير تعشقه جداولي 09-11-2007, 11:57 PM # 18 المشاركة الأصلية بواسطة السيد عبد الرازق أخي السيد عبد الرزاق تاه العرب فتهنا معهم تحاياي
اما فيما يخص حجم الثدي الطبيعي فشكل و حجم الثدي متلازمان، و كما قلنا هناك عدة عوامل تساهم في حجم الثدي كما في شكله. و هناك عدة ثوابت يجب أن نذكرها: و هي العرق - طول الجسم - بنية الجسم- الوراثة وخاصة من الأم والخالة. إذاً لا يوجد حجم ثدي قياسي!! إن كثير من الدعايات التي تقول أن محيط الصدر هو عامل مهم جمالياً و قد اعتمدوا عند عارضات الأزياء حوالي 92سم كرقم قياسي وسطي. ماهية القلب والصدر والفرق بينهما - إسلام ويب - مركز الفتوى. ونسوا أن يقيسوا طولها أو وزنها أو عرقها، و هذا القياس يبدو غير صحيح لأن عدد كبير من النساء يكون محيط صدرها أكثر من 92سم و يكون الثدي صغيراً و العكس بالعكس لان القياس يشمل محيط الجذع الصدري بما فيه الثدي. فجاء من يقول أن قياس الثدي القياسي هو ما بين 150 - 400سم3 أي ما يعادل 150 - 400 غرام من الكتلة الثديية وهذا أيضا غير دقيق لأنه لم يذكر شكل الثدي و قوامه أو بنيته. وخلاصة القول، يعتمد حجم الثدي على شكل الثدي وقوامه وشكل السيدة وقوامها وبنيتها وطولها. و يجب أن نضيف أن هناك عدم تناظر في الثديين عند السيدة نفسها فقد أظهرت الإحصائيات أن ثمانون بالمائة من السيدات يكون الثديان لديها غير متناظران بالشكل و الحجم و هذا سبب كبير لمراجعة الطبيب الذي ينفي الحالة المرضية.
النهد وحَـبُّ الرُّمَّـــــان والجذور الدكتور محمد فتحي راشد الحريري - الإمارات العربية المتحدة- خاص بـ " وكالة أخبار المرأة " تقول العرب: نَهَدَ الثدْيُ يَنْهُد بالضم نُهُوداً إِذا كَعَبَ وانتَبَرَ وأَشْرَفَ ونهدتِ المرأَةُ تَنْهُدُ وتَنْهَدُ وهي ناهِدٌ وناهِدةٌ ونَهَّدَتْ وهي مُنَهِّدٌ كلاهما نَهَدَ ثَدْيُهـا قال أَبو عبيد: إِذا نَهَدَ ثَدْيُ الجارية قيل هي ناهِد، والثُّدِيُّ الفَوالِكُ دون النَّواهِدِ. وفي حديث هوازِنَ (ولا ثَدْيُها بناهد) أَي مرتفع. يقال نَهَدَ الثديُ إذا ارتفـــع عن الصدر وصار له حَجْم واضحٌ يُرى. ورتّب العرب مراحل المرأة زمنيّا ً كالتالي: الطفلة: المرأة طفلة مادامت صغيرة. الوليدة: ثم وليدة إذا تحركت. الكاعب: ثم كاعب إذا كعب ثديها وبان حجمه. الناهد: ثم ناهد إذا زاد، وهو أجمل المراحل لدى السيدة أو الفتاة. المعصر: ثم معصر إذا أدركت أي بلغت. العانس: ثم عانس إذا ارتفعت عن حد الإعصار. الخود: ثم خود إذا توسطت الشباب. فارتبطت مراحلها حسب شكل وحجم ثديها. ومنهم من أضـــاف مرحلـــــة ً بين الكواعب والنواهد هي الفوالك (جمع مفرده فالك). وشاع عند العرب قديما وحديثا تشبيه ثدي الفتاة الكاعب بحقِّ العاج وبالرمّان، وشاع إطلاق لفظ الرمان، أو حب الرمان على رضاب الحبيبــة.
طلال مداح - ما بين النهد والثاني - YouTube
أبريل 22, 2021 مختارات 991 زيارة وحيد الدين خان، مفكر مسلم هندي معاصر، وُلد في 10 أكتوبر 1925م، لهُ فكر متميز يحاول الجمع بين المنهج الإسلامي والمنهج العلمي والفلسفي وبهذا المنهج كان يحاور الملحدين واللادينيين في العديد من كتبهِ. وتتميز مؤلفاته أنها تجمع بين البساطة والعمق وبالتالي تناسب مختلف أنواع القراء. ولعل كثيراً من القراء العرب يعرفون وحيد الدين خان من مؤلفه المشهور «الإسلام يتحدى» ولكنّه من المؤسف مازال مجهولاً على الصعيد الفكري المنهجي بسبب تأخر ترجمة مؤلفاته إلى اللغة العربية، ومن عرف وحيد الدين المفكر المنهجي سوف يجد أمامه نوعية فريدة من الفكر الإسلامي الإيجابي. فهو مفكر عملاق يتصدى لمعالجة أعقد قضايا الفكر بأسلوب علمي يبهر العقول. والميزة التي يمتاز بها وحيد الدين خان من بين أقرانه من مفكري العصر، دراسة الكتب العلمية و الفكرية باللغة الإنجليزية ويمكن تقدير سعة اطلاعه وعمق دراسته من خلال مؤلفاتهِ، ولقد أخبر بأنه لكي يستوعب الفلسفة الماركسية ظل منكّباً على قراءة أهم المصادر الأساسية والأولية حتى قرأ أكثر من عشرة آلاف صفحة في صميم الموضوع قبل أن يكتب عن الماركسية كتابه «الماركسية في الميزان» وعندما تصدى للرد على المدارس الفكرية الإلحادية وعلى رأسهم «برتراند رسل» الذي يعد دعامة الفكر الإلحادي في العصر الحديث قرأ كافة أعماله، ولقد أخبر عنه أيضا أنّه ربما قرأ مائة صفحة ليكتب صفحة واحدة فقط.
وفاته [ عدل] تُوفي وحيد الدين خان في اليوم التاسع من شهر رمضان سنة 1442 هـ الموافق لـ 21 أبريل 2021 م ، عن عمر ناهز 96 عامًا.
مفكر مسلم هندي معاصر له فكر متميز يحاول الجمع بين المنهج الإسلامي والمنهج العلمي والفلسفي وبهذا المنهج كان يحاور الملحدين واللادينيين في العديد من كتبه. وتتميز مؤلفاته أنها تجمع بين البساطة والعمق وبالتالي تناسب مختلف أنواع القراء، و تأثر كثيراً بأبو الأعلى المودودي و أبو الحسن الندوي. كانت دعوته قائمة على مهاجمة العنف وجماعات العنف المسلح، والدعوة لتبني المنهج العلمي في الدعوة. ولعلً كثيراً من القراء العرب يعرفون وحيد الدين خان مؤلفه المشهور «الإسلام يتحدى» ولكنّه من المؤسف مازال مجهولاً على الصعيد الفكري المنهجي بسبب تأخر ترجمة مؤلفاته إلى العربية، ومن عرف وحيد الدين المفكر المنهجي سوف يجد أمامه نوعية فريدة من الفكر الإسلامي الايجابي. فهو مفكر عملاق يتصدى لمعالجة أعقد قضايا الفكر بأسلوب علمي يبهر العقول. و الميزة التي يمتاز بها وحيد الدين خان من بين أقرانه من مفكري العصر إدمانه القاتل على دراسة الكتب العلمية و الفكرية باللغة الانجليزية ويمكن تقدير سعة اطلاعه وعمق دراسته من خلال مؤلفاته ، ولقد علمت منه أنه ّلكي يستوعب الفلسفة الماركسية ظل منكّباً على قراءة أهم المصادر الأساسية والأولية حتى قرأ أكثر من عشرة ألف صفحة في صميم الموضوع قبل أن يكتب عن الماركسية كتابه « الماركسية في الميزان » وعندما تصدى للرد على المدارس الفكرية الإلحادية وعلى رأسهم « برتراند رسل » الذي يعد دعامة الفكر الإلحادي في العصر الحديث قرأ كافة أعماله ، ولقد عامت منه أيضا أنّه ربما قرأ مائة صفحة ليكتب صفحة واحدة فقط.
ما يظهر من كتاب وحيد الدين خان الهام هو أن خلافه مع جماعة المودودي تركَّز حول جوهر الأطروحة التي تنطلق منها كل جماعات الإسلام السياسي وهو التفسير السياسي للدين، باعتباره نظاماً كاملاً ومفصلاً للحياة ليست الجوانب التعبدية فيه سوى مكونات جزئية من مشروع مجتمعي يكرس «حاكمية» الله على الأرض. وإذا كان حسن البنّا هو الذي بلور الاتجاهات الكبرى لمشروع الإسلام السياسي، فإن المودودي هو الذي صاغ أدواته النظرية الأساسية في كتابه الشهير «المصطلحات الأربعة في القرآن»، ويعني بها الإله والرب والدين والعبادة. ولقد شكل هذا الكتاب المادة الأساسية لتفسير المودودي للقرآن الكريم، الذي لا يختلف عن التفسير الأيديولوجي لسيد قطب. في كتابه «خطأ في التفسير» يقف مولانا وحيد الدين خان طويلا عند تصور المودودي لإقامة الدين، راجعاً إلى التفاسير الكبرى المعتمدة في التراث الإسلامي، مبيِّناً أن التفسير السياسي للدين يتعارض كلياً مع فهم سلف الأمة وعلمائها الذين أجمعوا على أن الدين هو في جوهره علاقة تعبد بين الله وعباده، وأن غرضه الهداية والخلاص في الآخرة، لا فرض نظام سياسي أو أيديولوجي بالانقلاب والإكراه أو العمل الحزبي النضالي.
منهجه العلمي يقول الدكتور محمد عمارة عن خان: "لقد وهب حياته كلها للدعوة الإسلامية، وتخصص في إقامة الأدلة العلمية على الإيمان الديني، فبلور علم كلام جديدًا مناسبًا لعصر العلم، خاليًا من جدل الفرق الإسلامية القديمة، ومتجردًا من محاكاة الفلسفة الإغريقية القديمة، ولقد أعانته ثقافته العلمية الواسعة على أن يقدم في هذا الميدان أعمالاً فذة غير مسبوقة، وكانت باكورة أعماله الفكرية سنة 1950 كتابه (على باب قرن جديد)". يرى الكثير من المثقفين أن كتبه عمومًا وكتابه "الإسلام يتحدى" خصوصًا، كان له أكبر الأثر على الملايين الذين اطلعوا عليه، فهو نجح بأسلوب ساحر في أن يثبت وجود الله سبحانه وتعالى عبر قوانين الإحصاء والفلك والرياضيات والفيزياء والكيمياء ويرى الكثير من المثقفين أن كتبه عمومًا وكتابه "الإسلام يتحدى" خصوصًا، كان له أكبر الأثر على الملايين الذين اطلعوا عليه، فهو نجح بأسلوب ساحر في أن يثبت وجود الله سبحانه وتعالى عبر قوانين الإحصاء والفلك والرياضيات والفيزياء والكيمياء، والغريب أن وحيد الدين خان استند إلى بعض أبحاث ونظريات اللادينيين والملحدين العلمية وقلبها بأسلوب علمي لصالح إثبات وجود الله. الصبر في الدعوة المفكر الإسلامي عبد الرحمن أبو ذكري الذي زاره في الهند يقول: قابلت أحد تلامذته الهندوس المتحولين إلى الإسلام، وهو شابٌ في مثل عمري يعمل نائبًا لمدير بنك (ناجح بالمعايير الرأسمالية)، قال لي: "لو لم يحبني مولانا، ويصبر على تعصبي وأسئلتي، ويحتمل بُغضي الموروث ونفوري اللاعقلاني من الإسلام وازدرائي للمسلمين، في سبيل هدايتي، لربما ظللت إلى اليوم هندوسيًا أعبد أوثانًا، بل لو لم يحب مولانا الهندوس ويرغب في هدايتهم، لما هدى الله به الكثيرين إلى الإسلام"، وقد كان بعض هؤلاء الشباب المتحولين إلى الإسلام حاضرًا في مجلس مولانا الصغير.
سبتمبر 25, 2021 سبتمبر 25, 2021 0 402 ودع العالم الإسلامي يوم أمس العلامة المفكر وحيد الدين خان عن عمر يناهز المائة عام ملأ فيها العالم الإسلامي بفكره وعطائه، ويمكن القول إن وحيد الدين خان بات منذ مطلع هذا القرن أكبر فقهاء الإسلام في القارة الهندية التي يعيش فيها أكثر من ستمائة مليون مسلم، وهو دون شك أكثر مفكريها غزارة وإنتاجاً واطلاعاً وانتشاراً، وكانت إحاطته بالثقافة الإسلامية لا تقل عن إحاطته بالثقافة الغربية، وكان يكتب كتبه بالإنكليزية ثم تترجم إلى العربية والفرنسية والفارسية والتركية والملايو وغيرها. ولكن ما هي فرادة هذا المفكر الكبير وما مكانه في سماء الفكر الإسلامي؟ لقد قاد وحيد الدين خان حركة إصلاحية دقيقة في الهند، خالف فيها منهج القيادات التقليدية للحركة الإسلامية التي يمثلها المودودي والندوي وقاضي حسين، الذين كانوا يطالبون بحاكمية الشريعة ويشتبكون باستمرار مع الدولة الوطنية لإرغامها على تطبيق الحدود والجهاد وفق رؤية السلف الأول دون اعتبار لتطور الحياة ومرونة الشريعة وقواعد القانون الدولي. وعلى الرغم من مكانته المعروفة في علوم الشريعة ولكنه تعرض لحملة قاسية من خصومه بعد أن أعلن موقفا مختلفاً في وعيه بالإسلام، وفي حين رفع أبو الأعلى المودودي شعار الإسلام دين ودولة، فإن وحيد الدين خان رفض ذلك كله ونادى بأن الإسلام دين ودعوة.