اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية إرسال خطاب إلى أحد المعلمين أو مديري التعليم. إنها إحدى المهام الدراسية التي يُطلب من الطلاب فيها إرسال رسالة تعبر عن مشاعرهم تجاه المعلمين والمسؤولين عن عملية الدراسة بشكل عام. وجه رسالة الى احد المعلمين او المسؤولين عن التعليم - مسابقات. واجب الطلاب احترام معلميهم وتقديرهم ، والتعبير عن الامتنان لجهود المعلم لبناء أجيال واعية بدرجة من الثقافة والمسؤولية تؤهلهم لولاء الوطن وولاء الدين وإخلاص العلم. السؤال؛ هل ترغب في إرسال رسالة إلى أحد المعلمين أو مديري التعليم؟ أرسل رسالة إلى أحد المعلمين أو مديري التعليم يمكن للطلاب صياغة العديد من الكلمات التعبيرية لشكر المعلمين ومختلف الأشخاص المسؤولين عن عملية التدريس ، ويمكن استخدام الرسالة التالية للإجابة على السؤال ؛ أرسل رسالة إلى أحد المدرسين أو مديري التعليم: شكرا لك رسالة إلى المعلم نكتب هذه الكلمات لمعلمينا المتميزين ونعرب عن امتناننا وامتناننا لهم على كل ما يفعلونه من أجلنا.
الاقتراح الذي نود أن نقدمه لك هو تعزيز التعليم العملي ، حيث يدرس الطلاب العلوم العامة والمواد الأخرى مثل الفيزياء والكيمياء فقط من الناحية النظرية وهذه المواد يمكننا القول أنه من المستحيل دراستها دون تطبيقها العملي ، لذلك يجب أن تكون هناك مختبرات علمية قوية وكبيرة. يحتوي على جميع الأدوات اللازمة حتى يتمكن الطلاب من تطبيق النظريات التي يتعلمونها بشكل كامل..
تأمل معي الدور الذي تقدِّمه مفاتيح الخير، وعلى رأسهم الأنبياء؛ حيث قال -جل وعلا-: ﴿ وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ ﴾ [ص: 45]؛ أيديهم تتقدَّم دائمًا بالخير، فهم مفاتيح لها. وقال -سبحانه- في إسماعيل -عليه السلام-: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾ [مريم: 54، 55]، إنه مِفتاح للخير في أهله. وقال -عز وجل- عن عيسى -عليه السلام-: ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴾ [مريم: 30، 31]؛ فهو مِفتاح مبارَك للخير حيث كان، وكذا بقية الأنبياء؛ لأنهم تخرَّجوا جميعًا في المدرسة الإلهية، فأدَّبهم رب العزة -جل وعلا- فأحسن تأديبهم وتعليمهم.
فاختر لنفسك لطالما فكرت، هل الحب شعور محض أم خطة ممنهجة، هل نحن مليؤون بالمشاعر أم نحن نتظاهر؟ على الأغلب أن العلم في هذا المجال يتفوق، فعلمياً إدراك العواطف ليس عمل القلب كما نعتقد، إنه عمل العقل حيث تقوم منطقة صغيرة تسمى اللوزة الدماغية بهذا الأمر. الدماغ هو الذي يشعر بالحب - الكره - الخوف - الغضب، وهو الذي يقاوم ليحمي نفسه بغريزة البقاء على قيد الحياة، سواء بالأمل والتفاؤل، أو الألم والتشاؤم. فاختر لنفسك. أي شعور لا يزول على الفور، لكنه يقل مع مرور الوقت، الجروح تلتئم مع استمرار الحياة، لذلك دائماً ما نقول لا تدع عضلة تضخ الدم تحدد مجرى حياتك، كن أنت موجهها، نحن بتنا في عالم يقلد ولا يبتكر، كل شيء مستنسخ، حتى تلك المشاعر التي كان من المفترض أن تكون أكثر خصوصية وتفرداً. في سباق العواطف نحن الخاسرون، فقد تجرد كثيرون من إنسانيتهم وأصبحوا مجرد وحوش ضالة، ماتت القلوب، والرحمة انعدم وجودها، أصبحنا نتظاهر بالحب والكره، فنحن نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره.
إذن ما هو السر في التعلق خصوصا في الحب؟. في خلال بحثي الفلسفي عن الحب وسأتحدث لاحقا عن فلسفة الحكم والقوة من مفهوم فلسفي مستقبلا من بعد تاريخي أيضا. الوفاء مهم لكن يجب فصله عن التعلق. إن هناك وفاء حتى بين الطيور، فيوجد نوع من الطيور لديها وفاء كبير، فإذا ماتت الأنثى يبقى الطير الذكر وفيا لها، ولا تتزوج حتى يموت، ويبقى عائشا على ذكراها حتى آخر يوم من عمره. الكلمتين دول هما كل الدنيا_نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره #الدكتور#مصطفى #محمود - YouTube. لا أعلم أهذا وفاء أم تعلق مرضي، وهل الحيوانات والطيور تصاب أيضا بأمراض نفسية؟ نعم تصاب بأمراض نفسية، وسوف أتحدث عن ذلك لاحقا. هناك تعلق. وهناك غيرة، وهناك غنج ورقص وزهو واستعراض للغواية وحب قاتل، وهناك تضحية أيضا والأخطبوط الأم مضحية بشكل كبير، فهي تضع البيض، وتصوم كي لا تضطر لإلقاء الفضلات على البيض لأن الفضلات سوف تسمم البيض ويموت، لذلك فتصوم حتى تموت مضحية من أجل النسل والسلالة والعائلة، بخلاف الإنسان، فقليل الوفاء، وأناني لدرجة مستعد لقتل عائلته أو وطنه أو الملايين من البشر لأجل مصلحته كما فعل في رومانيا شاويشسكو وستالين وموسوليني وهتلر في بلدانهم أو فرانكوا في إسبانيا. الخ. عودا على بدء قاوم ما تحب ما دام يضرك، ولو كانت ذكريات، لتعيش سعيدا.
ربنا لا تجعلنا مما قلت فيهم ( لهم أعين لا يبصرون بها). ونذكركم بدور القبائل المسيحية والمسلمة في الأردن وفلسطين في تحرير القدس عبر الزمان ماقبل صلاح الدين وما بعده. والحمدلله رب العالمين بقلم الشيخ سعود بن زهير لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
ولكن اليوم الأسوأ على الإطلاق هو اليوم الذي أطلق عليه اسم "عيد الحب"؟ هل نكره طيلة ثلاثمئة وأربعة وستين يوماً لنحب في يوم واحد فقط؟! المشكلة ليست هنا، المشكلة أن من يحتفلون بهذا اليوم أغلبهم لا يعرفون القصة الحقيقية خلفه، الجميع يظن أن اللون الأحمر هو رمز العشق والمحبة، ولا يعلمون أنه لون الدم لذلك القسيس الذي دفع حياته ثمناً لحب محرم عليه وكأن القساوسة ليسوا بشراً وقلوبهم لن تميل؟! الحب نعمة تستحق أن نشكر واهبها ولكن لا يجب أن نجتر أنفسنا للاحتضار في سبيل شعور غير واضح المعالم، الحب أيها الجمع الغفير ليس حكراً على شخصين من كلا الجنسين، لله، للأهل، للأصدقاء، للوطن، للغرباء، للطيبين الصادقين المخلصين الأوفياء. استذكر قول ابن الفارض في إحدى قصائده يقول فيها: ولقد أقولُ لِمن تَحَرّشَ بالهَوَى عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدف أنتَ القتيلُ بأيِّ منْ أحببتهُ فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي. فاختاروا أحباءكم بعناية، الحب نعمة، ولا توقعوا الحب في غير أهله، علموا أطفالكم الحب، علموهم الحب بسخاء، علموهم الحب بعفة وقداسة، وألا ينجروا خلف القصص المزينة، بل أن يخلقوا قصصهم الخاصة التي تحاكي واقعهم وما قاموا بتجربته.