علاج دوالي الخصية بالقرآن هناك وصفات من الطب البديل لعلاج دوالي الخصية تكون بشرط أن يكون الجسم على طهارة، ثم قراءة سورة الشرح 21 مرة متتالية، وتكرار الأمر لـ 40 يوما، أو قراءة قول الله تعالى: (رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا) وتكرارها 21 مرة، ثم قوله: (ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ) وتكرر 21 مرة، ثم قوله: (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ إِلَىٰ قَدَرٍ مَعْلُومٍ فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ) وتكرر 21 مرة، ثم قراءة آية الكرسي 21 مرة، وتكرار الأمر 40 يوما.
اقرأ أيضا: علاج دوالي الساقين بالأدوية الطبية والأعشاب المنزلية طرق وحالات علاج الخصية: ليس من المعتاد معالجة كل مريض بدوالي الخصية ولكن يتم المتابعة والعلاج لمن تصل معه لحد الألم غير المحتمل وتكون السبب في ضمور الخصية واضطرابات الخصوبة. العلاج الذي يتم يكون علاج جراحي في الوريد حيث يعمل على سد الوريد ليرجع تدفق الدم لطبيعته في الخصية ولكن الأبحاث لم تثبت هل يحدث تأثير على الخصوبة أم لا. دوالي الخصية - الأعراض وأفضل طرق العلاج. اقرأ أيضا: علاج الدوالي بالاعشاب وتحديد اعراضها واسباب حدوثها الأساليب الأساسية لجراحة دوالي الخصية: ١- جراحة مفتوحة: وهي تكون الأكثر شيوعا لعلاج دوالي الخصية وتكون هذه الجراحة المماثلة للشفاء السريع ولا ينتج عنها أي ألم مصاحب لها وذلك لأنه يعتمد على الشق أو فتح البطن أو الأربية، ويكون المصاب تحت تأثير المخدر سواء النصفي أو الكامل ولكن لا بد من الاستعانة بالمجهر أو الدوبلر لتجنب حدوث أي مضاعفات. ٢- جراحة بالمنظار: ( Laporoscopic): تعتمد هذه الجراحة على فتح شق صغير لتمر عبره الكاميرا وأيضا حدوث شق آخر صغير لتمرير معدات الجراحة ولكن هذا النوع من العمليات يحتاج لتخدير وتكون مضاعفاته عالية وكبيرة عن الجراحة المفتوحة.
والعلاج بالقسطرة يماثل العلاج الجراحي من حيث الفعالية، كما أنه يتفوق على العلاج الجراحي في تقليل فرص حدوث العقم الذي قد يحدث في بعض الأحيان جراء التدخل الجراحي، كما العديد من الدراسات العلمية أثبتت أن 60% من الذكور الذين خضعوا لهذا النوع من أنواع العلاج لم تتأثر قدرتهم على الإنجاب، كما يتميز علاج دوالي الخصية بالقسطرة في تقليل فرص الإصابة بالالتهابات وانخفاض التكلفة وعدم الحاجة لإجراء شق جراحي في كيس الصفن. علاج دوالي الخصية بالأدوية يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية التي تساعد في علاج دوالي الخصية، وفقاً لدرجة الإصابة بها، فأحياناً تكون الأدوية ذات نتائج أفضل من إجراء العملية الجراحية، وهذا الأمر يقوم الطبيب وحده بتحديده، ولعل من أبرز الأدوية التي قد يتم وصفها هي الأدوية التي تعمل على تقوية جدار الأوعية الدموية وكذلك الأدوية التي قد تساعد في زيادة الخصوبة عند الرجل، وفي بعض الأحيان حال الشعور بألم بسيط قد يتم اللجوء إلى بعض المسكنات، ولعل من أبرز الأدوية التي تسخدم في علاج دوالي الخصية، هي أدوية مضادات الأكسدة، نظراً لدورها في تخفيف الإجهاد التأكسدي بالخصيتين. كم تستغرق عملية دوالي الخصية؟ عملية دوالي الخصية باتت من أكثر العمليات سهولة، حيث في الطبيعي تستغرق العملية من 90:60 دقيقة، ويتم إجرائها عبر التخدير الكلي للمريض، ولا تستدعي العملية في الطبيعي البقاء في المستشفى عقب اتمام العملية، لكن فيما يقارب الـ20% ممن يقومون بإجراء العملية، يوصي الطبيب ببقائهم داخل المستشفى لمدة يوم أو يومين على حد أقصى للمتابعة.
اقرا ايضاً: عشرة فحوصات منقذة لحياة الرجال بالرغم من انه هنالك تشابه ما بين الرجال والنساء في الكثير من النواحي الا ان هنالك اختلافات بيولوجية وسلوكية مهمة... اقرأ أكثر
ممارسة تمارين اليوغا. الوخز بالإبر. النوم الجيد. تناول نظام غذائي مفيد لدعم الخصوبة ومحاربة الجذور الحرة مثل الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة كالتوت، والخضراوات الورقية. تجنب التعرض للسموم البيئية. تناول مكملات غذائية تحتوي على مضادات الأكسدة. تناول زيت كبد الحوت الغني بالأوميغا 3 (بالإنجليزية: Omega 3). تناول الكارنتين (بالإنجليزية: L-Carnitine) الذي يساعد في استرجاع الحركة الطبيعية للحيوانات المنوية لدى الرجال الذين يعانون من جودة الحيوانات المنوية المنخفضة. تناول الأطعمة الغنية بالسيلينيوم مثل المكسرات. تشخيص دوالي الخصية يقوم الطبيب عادة بالفحص السريري للمريض للكشف عن دوالي الخصية، حيث لا يمكن للمريض عادة الشعور بالدوالي أو رؤيتها أثناء الاستلقاء. قد يحتاج الطبيب إلى إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية لكيس الصفن لقياس الأوردة المنوية والحصول على صورة مفصلة ودقيقة عن الحالة. بمجرد تشخيص الطبيب لحالة دوالي الخصية سيصنفها إلى واحدة من ثلاثة درجات سريرية، وفقاً لحجم التضخم الحاصل في الأوردة، حيث أن الدرجة الأولى هي الأصغر، والدرجة الثالثة هي الأكبر. لا يؤثر حجم تضخم الأوردة بالضرورة في العلاج العام المستخدم، ولكن تعتمد خيارات العلاج على درجة تأثر المريض بالدوالي أو بمشكلة العقم التي من الممكن أن ترافقها.
ولكن كما ذكرنا لك، لا داعي للهلع لأن الطاقم الطبي سيكون مجنداً لحمايتك ومنع هذه المشكلة وغيرها يشاع أن إبرة الظهر قد تسبب الشلل، إلا أن هذا الأمر غير صحيح قد تسبب لك إبرة الظهر صداعاً بعد الولادة. إذا شعرت بازدياد حدّيته فعليك بإخبار طبيبك. تعرفي إلى تجارب ابرة الظهر للولادة الطبيعية التي مررن بها نساء أخريات!
- الشعور بألم في الظهر. - صعوبات في التنفس. - النزيف. - الحمى. حالات تمنع استخدام إبرة الظهر يمكن لمعظم النساء استخدام إبرة الظهر للتخفيف من آلام الولادة الطبيعية، إلا في الحالات الآتية: - المعاناة من أمراض الدم. - وجود مشكلة في القلب. - المعاناة من حساسية على الأدوية المخدّرة. - في حال إجراء جراحات سابقة في الظهر. - وجود نزيف حاد أو ارتفاع في درجة حرارة الأم نتيجة التهابات في الجسم. يُنصح باستشارة الطبيب قبل اختيار استخدام إبرة الظهر، من أجل التمتّع بولادة طبيعية من دون ألم مع الحصول على وقاية تامّة من الآثار الجانبية والمخاطر المحتملة بعد وضع المولود. لا تتركي التساؤلات لديكِ حول التخطيط للحمل ومراحله وصولاً الى الولادة دون جواب! أدخلي الى موقع واحصلي على استشارة أونلاين من أبرز الأطباء الأخصائيين. لمزيد من المعلومات عن ابرة الظهر إضغطوا على الروابط التالية:
وبالفعل تمّ تعليق الطلق الصناعي وقد ازداد الألم بشكل كبير، وكانت هذه المرأة تريد أن تأخذ ابرة الظهر لتسكين الألم، لكن ما أقره الطبيب أن هذه الابرة لا يتم اعطائها للأم إلا بعد أن يكون حجم الرحم ثلاثة سنتيمتر أو أربعة. وبالفعل عندما وصل الرحم إلى هذا الحجم بدأ دكتور التخدير في إعطاء الأم ابرة الولادة، التي يتم إعطائها في منطقة النخاع الشوكي ولكنها لا تلمسه، لذا هي آمنة تمامًا من هذه الناحية. اضرار ابرة الظهر للولادة الطبيعية أثبتت الدراسات التي تمّ إجرائها حول إبرة الظهر في الولادة الطبيعية ومدى تأثيرها على المولود والأم، أنها لا تؤثر على المولود بأي شكل من الأشكال، أما بالنسبة لآثارها الجانبية على الأم فهي وجود هبوط مفاجئ في ضغط الدم. ابرة الظهر للولادة الطبيعية ولكن يحدث هذا بنسبة لا تزيد عن 2% بين النساء، وتختفي تمامًا هذه النسبة إذا كان دكتور التخدير والطاقم الموجود معه يستطيع أن يتعامل مع هذا الأمر. اضرار ابرة الظهر على المدى البعيد ليس هناك أي ضرر من ابرة الظهر في الولادة الطبيعية على المدى البعيد، أو هذا ما تمّ إثباته من خلال الدراسات حتى الآن، لكن هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها قبل أخذها، وهي: عدم إصابة المرأة بأي مرض في الدم أو مرض في القلب أو تحسُس من أي مكوّن موجود في ابرة الظهر.