12-09-2013 10:18 AM تعديل حجم الخط: بقلم: الدكتور عواد النواصرة تناولنا في المقالات السابقة ( لدي حلم، والتميز العنصري في الأردن سيادة بلا قانون، أبناء البايرة وأبناء المدللة) قضية أراها في غاية الأهمية، وهي التميز العنصري في الأردن ضد اللون(الأسود والأبيض) وقد جاءت ردود الفعل مشجعة على اعتبارها قضية رأي عام. جريدة الرياض | قضية رأي عام. وقد حملنا الحكومات الأردنية جميعها المسؤولية الكاملة في إقصاء وتهميش أصحاب البشرة السمراء في الأردن منذ تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية ولغاية ألان. والسؤال المطروح هنا هل يتحمل أصحاب البشرة السمراء في الأردن مسؤولية تردي أوضاعهم بمختلف صورها ؟ وهل يعاني السود في الأردن من عقدة النقص بعدم المطالبة بحقوقهم؟ وإذا طالبوا بحقوقهم بالطرق المشروعة هل يسجدوا مساندة من النسيج المجتمعي الأردني بمختلف أطيافه؟ لقد أوضحنا سابقا بان السود في الأردن قد غيبوا عن توالي المناصب السيادية في الأردن دون ذنب يقترف، رغم تمتع بعضهم بالمؤهلات العلمية الكافية لتولي أية منصب كان. ونريد في هذه العجالة تسليط بعض الضوء على الأسباب الحقيقية وراء إهمال هذه الشريحة من أبناء المجتمع الأردني. وهذا الإهمال يتحمل السود أنفسهم الجزء الأكبر منه.
الرئيسية اليوميات يوميات الأخبار السبت، 18 يوليه 2020 - 07:14 م سارة الذهبى التربية ملهاش دعوة بالطبقة الاجتماعية ولا ليها دعوة بالغنى والفقر.
قضية رأي عام - YouTube
وإن مرض الإنسان فيكون له حق الرعاية الصحية الكاملة على أراضي وطنه وإن مرض أحد أبنائه أو أفراد أسرته يكون له نفس الرعاية الصحية والاهتمام. فالوطن يوفر لنا أهم عناصر الحياة وهو الأمان فمن منا لا يأمن حين يكون في وطنه وعلى أرضه ويوفر لنا الوطن الأمان والسكن والمأكل والمشرب. فالفرد دون وطنه وهويته لا يكون له قيمة بالضبط مثل نبات بلا جذور هَلْ يستطيع أن ينمو ويترعرع بالطبع لا لذلك فإن فضل الوطن علينا عظيم لن نستطيع أن نوفيه حقه مهما فعلنا. مقدمة عن الوطن - ووردز. اقرأ ايضًا: موضوع تعبير عن اهمية تنظيم الوقت في حياة الفرد رأينا كيف يكون فضل الوطن علينا وأهميته في حياتنا لذلك يجب أن نرد الفضل للوطن بأن نحافظ عليه ونرعاه والحفاظ عليه لا يكون فقط من الأعداء ولكن من أنفسنا وتصرفاتنا فيجب علينا أن نحافظ على منشآت الوطن ولا نهملها فالعكس اذا كان بأيدينا أن نطور المكان و نجعله أفضل لنا ولأبنائنا من بعدنا. واجبنا تجاه وطننا يكمن في مساعدة بعضنا بعض وذلك لنتمتع جميعنا بالعيش علي أراضي الوطن وفي حضنه وتحت سمائه. المحافظة على الوطن بعدم خيانته والتي تكمن في نشر الشائعات وأثارت الفوضى والفتن بين أبناء الوطن الواحد. وأخيرا يجب أن نحافظ على وطننا من كل معتدي يريد أن يحتل أرضنا ويستولي علي خيرتها، فيجب أن نبذل كل قطرة من دمائنا من أجل الوطن والمحافظة على ترابه.
كما يتعين على سكان نفس البلد أن يساعد الأثرياء الفقراء قدر استطاعته، حتى لا نلجأ للسرقة والقتل والجرائم التي تنتشر في بلادنا وتهدد أمن وسلامة البلاد. كما يجب على كل فرد يعمل في أية مصلحة حكومية في بلده أن يحترم ضميره على الوجه الصحيح لتحقيق أفضل تنمية لبلده. الانتماء للوطن الذي نعيش فيه الانتماء للوطن الذي يعيش فيه الإنسان، يعتبر غريزة فطرية لا علاقة لها بتلك الأرض. فالوطن مثلا عندما يتدهور اقتصاديًا أو يتدهور أمنيا، كل هذه الاعتبارات وغيرها لا تؤثر على الانتماء للوطن. الاعتبارات الثقافية أيضا ليس لها تأثير، ومهما كانت ثقافة الوطن أقل من ثقافة الفرد فإن هذا لا يعني أنه فقد انتمائه لوطنه. يجب أن ينتمي الفرد إلى لغة بلده وتكون اللغة الأولى بالنسبة له، حيث ينتمي إلى تقاليد وعادات شعب وطنه. وعلى كل مواطن مراعاة هذه التقاليد واحترامها والالتزام بها، هذا ما يسميه كثير من الناس بالهوية. مقدمه عن حب الوطن بالانجليزي. يجب أن يكون كل إنسان قادرًا على الحفاظ على هويته، حتى لو كان محاطًا بكل دول العالم. واكتسب بعض الثقافات المختلفة، فعندما يعود مرة أخرى إلى وطنه، عليه أن يراعي تقاليد وعادات شعب بلاده وأن يفعل ما يفعله أهل بلده.
والأفضل على الإطلاق ويميزه عن باقي الأوطان. كما يكون كل فرد على استعداد تام من أجل أن يقدم الغالي والنفيس من أجله وطنه. فهو مستعد أن يقدم روحه وأن يكون شهيدًا من أجل حماية وطنه من أي غاصب. مقدمة عن حب الوطن. ولهذا يجب على الجميع أن يكونوا يدًا واحدة من أجل حماية أوطانهم من أي تدخل في شئونه ومن أجل المحافظة عليه وحمايته. مقالات قد تعجبك: المقدمة الرابعة عن حب الوطن إن الوطن هو الحياة بالنسبة لجميع أفراد الشعب حيث إن الوطن هو المكان الذي يوفر لهم الحماية والأمان والاستقرار. الوطن هو المكان الذي تربينا فيه وأكلنا من طعامه وخيراته الكثيرة ولعبنا تحت سمائه وعلى أرضه وشربنا من مائه. كذلك هو المكان الذي تعلمنا في مدارسه وجامعاته فهو أغلى ما نملك وهو المكان الذي يحمل كل ذكرى لنا ومن نحب. ولقد رأينا كيف ودع الرسول صلى الله عليه وسلم وطنه عندما أجبره اليهود على تركه عندما قال (والله إنك أحب بقاع الله إلي ولولا أنهم أخرجوني منك ما خرجت أبدًا). كما قال الله تعالى إن من أعظم الأمور على الإنسان الخروج من وطنه، حيث قال تعالى (ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليلًا منهم ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرًا لهم وأشد تثبيتًا).
إن كنا بعيد عنه ففي الوطن ولدنا وولد آباؤنا وأجدادنا ولذلك فنري حب الوطن محفور في أعماق قلوبنا ولا نسمح لأي بلد. نعيش في حب الوطن الوطن الماضي الذي يحتله اليهود والوطن الباقي الذي يحتله اليهود.