حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فجر اليوم السبت، من أن القوات الروسية المنسحبة تخلق "كارثة كاملة" خارج العاصمة، لأنها تترك ألغاماً عبر "الإقليم بأكمله"، بما في ذلك حول المنازل والجثث. وصدر تحذير زيلينسكي مع تفاقم الأزمة الإنسانية في مدينة ماريوبول المحاصرة، حيث أوقفت القوات الروسية عمليات الإخلاء لليوم الثاني على التوالي. وواصلت روسيا سحب بعض قواتها البرية من مناطق حول كييف بعد أن قالت في وقت سابق هذا الأسبوع، إنها ستقلص النشاط العسكري بالقرب من العاصمة الأوكرانية ومدينة تشيرنيهيف الشمالية. شعر لليوم الوطني قصير بدون دبل. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي عبر الفيديو للأمة: "إنهم يضعون ألغاما في كل الأراضي. يقومون بتلغيم المنازل، والمعدات، وحتى جثث الأشخاص الذين قتلوا. هناك الكثير من الفخاخ، والكثير من الأخطار الأخرى". يذكر أنّ جولات المفاوضات الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا لم تصل إلى نتائج حقيقية، إلا أنّ أوكرانيا أعلنت أنها مستعدة للتخلي عن محاولة الانضمام إلى الناتو، وإعلان نفسها محايدة – وهو مطلب موسكو الرئيسي – مقابل ضمانات أمنية من عدة دول أخرى. ضابط روسي.. من هو جزار ماريوبول واتهم مسؤولون ونشطاء أوكرانيون ميزينتسيف بتخطيط وتنفيذ حصار مدينة ماريوبول الساحلية الواقعة في جنوب أوكرانيا، مما أسفر، بحسب رئيس البلدية، عن مقتل آلاف المدنيين وتسوية المباني السكنية بالأرض.
وتأتي تلك التصريحات بعد أن شدّد الاتحاد الأوروبي في قمة أمس الأول، التي عقدت عبر الإنترنت، على ضرورة تعهد بكين بعدم مد روسيا بالأسلحة، أو مساعدتها في التحايل على العقوبات الغربية المؤلمة والتي طالت مختلف القطاعات والسياسيين والأثرياء الروس أيضاً. الرئيس الأوكراني يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة كبرى قادمة - الصدى نت. ووجّه البابا فرانسيس - لأول مرة - انتقادا ضمنيا إلى بوتين، قائلا أمس: "مرة أخرى، فإنّ حاكما ما، علق للأسف في ادعاءات عفا عليها الزمن عن المصالح القومية، يثير ويلهب الصراعات"، قائلا إنه يفكر في زيارة العاصمة الأوكرانية كييف. على صعيد آخر، أعلنت نائبة الرئيس الأميركي، كمالا هاريس، أن "الولايات المتحدة لا تهتم بتغيير السلطة في روسيا، وأن ذلك لا يعد هدفا لواشنطن، وهذه ليست سياستنا". وكان الرئيس جو بايدن، أعلن في ختام زيارته لوارسو في نهاية الأسبوع الماضي، أن "أوكرانيا لن تكون أبداً انتصارا لروسيا، وأن الرئيس فلاديمير بوتين لا يمكنه البقاء في السلطة". «جزار ماريوبول» شخصية غامضة بالجيش الروسي لسنوات عدة، ظل الكولونيل جنرال ميخائيل ميزينتسيف شخصية غامضة في القيادة العسكرية الروسية، لكنه خلال الأسبوع الماضي أصبح مشهورا بلقب "جزار ماريوبول"، فقد اتهم مسؤولون ونشطاء أوكرانيون ميزينتسيف بتخطيط وتنفيذ حصار مدينة ماريوبول الساحلية الواقعة في جنوب أوكرانيا على بحر آزوف، ما أسفر، بحسب رئيس البلدية، عن مقتل آلاف المدنيين وتسوية المباني السكنية بالأرض.
وذكر الخبير الروسي في مركز الأبحاث البريطاني "تشاتام هاوس"، كير غايلز، أن ميزينتسيف شخصية بارزة، لكنه قضى معظم العقود الماضية في وظائف كانت "إدارية مثل إدارة المقرات ومراكز التنسيق"، مضيفا: "لذلك فهو مختلف عن القادة الروس البارزين الآخرين الذين لديهم في الغالب خبرة عملية على الأرض في سورية". وبينما لم تفرض الولايات المتحدة عقوبات على ميزينتسيف، قالت الخارجية البريطانية إنه "معروف باستخدامه تكتيكات بغيضة، بما في ذلك قصف المراكز المدنية في كل من حلب عامي 2015 و2016 والآن في ماريوبول، حيث ترتكب الفظائع ضد الشعب الأوكراني".
وأوضحت ان هناك تقارير تفيد أيضا بانسحاب القوات الروسية من مطار هوستوميل القريب من العاصمة، والذي كان محل قتال منذ اليوم الأول للصراع. وأشارت إلى أن القوات الأوكرانية في شرق البلاد، تمكنت من تأمين طريق رئيسي في شرق خاركيف بعد قتال عنيف ضد الروس. يأتي ذلك، فيما تمكن الجيش الأوكراني من إسقاط طائرة مروحية روسية باستخدام صاروخ بريطاني مضاد للطائرات للمرة الأولى، بحسب تقرير لصحيفة "ذا تايمز" البريطانية. شعر لليوم الوطني قصير وسهل. وزودت بريطانيا أوكرانيا بصواريخ "ستارستريك" عالية السرعة المضادة للطائرات في مارس الماضي، إضافة إلى صواريخ أخرى مضادة للدبابات "لاو". في المقابل، حذر السفير الروسي لدى المملكة المتحدة، أندريه كيلين، أمس، أن أنظمة المدفعية بعيدة المدى والأنظمة المضادة للسفن التي وعدت بها لندن كييف، "ستصبح أهدافًا مشروعة للقوات الروسية إذا تم تسليمها إلى القوات الأوكرانية". الرد بالمثل ورداً على قصف القوات الأوكرانية بواسطة طائرتين مروحيتين عسكريتين مستودعاً للوقود في مدينة بيلغورود الروسية، أعلن الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، أنه تم تدمير مستودع للبنزين والديزل قرب مدينة كريمينشوك التجارية والصناعية، على بعد 300 كيلومتر جنوب شرقي كييف بواسطة صواريخ أُطلقت من سفن حربية وطائرات، لافتاً إلى أن المستودع كان يقوم بإمداد القوات الأوكرانية في المناطق الوسطى والشرقية.
وتأسست الجائزة الدولية ( ASPIRE) عام 2011 م لتجاوز عملية الإعتماد التقليدية والاعتراف بإمكانية خضوع البرنامج التعليمي في كليات الطب إلى التحكيم الدولي المعتبر عن طريق تطبيق مجموعة من المعايير العالمية التي تحدد التميز في التعليم الطبي بمقرها الرئيسي بالولايات المتحدة. يذكر أن كلية الطب بجامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية هي الفائزة الوحيدة لهذا العام ٢٠١٧ على مستوى العالم في هذا الفرع، والأولى على مستوى الشرق الأوسط في فرع مشاركة الطلاب. المصدر
أخبار المؤسسة طلاب كلية الطب بجامعة الامام يزورون المؤسسة قام عدد من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الاسلامية ( كلية الطب) بزيارة للمؤسسة وقد استقبلهم الأمين العام المساعد الأستاذ / خالد بن عبدالله السليمان ، وتم تعريفهم على نشاطات المؤسسة واهم مشاريعها, وقاموا بزيارة للمعرض الدائم وفي نهاية اللقاء قدمت المؤسسة عدد من مطبوعاتها للزوار.
الرئيسية الأخبار بنسبة نجاح فاقت ال90٪ كلية الطب جامعة الإمام المهدي تنظم الامتحان السريري لشعبة الباطنية لطلاب الدف نظمت كلية الطب بجامعة الإمام المهدي في الفترة من يوم الإثنين الموافق 15 فبراير 2021 م إلى يوم الأربعاء 17 فبراير 2021 الامتحان السريري لمادة الباطنية لعدد (165) طالبا وطالبة من طلاب الدفعة (20)، وبحضور عدد من أساتذة الطب الباطني بمختلف فروعه في عدد من الجامعات السودانية ووفد من المجلس الطبي السوداني برئاسة البروفيسور عبدالسلام محمد حمد الفكي. وتم إجراء الامتحان بقاعة كلية الطب بمستشفى كوستي التعليمي، وقد تجاوزت نسبة النجاح ال90% مما أدى إلى الإشادة بها من وفد المجلس الطبى السودانى وشعبة الباطنية وكل الحضور. الدكتور عبد المنعم مكاوي عميد كلية الطب عبر عن شكره للأساتذة الذين شاركوا في عقد الامتحان من الجامعات السودانية المختلفة ووفد المجلس الطبى وكل منسوبي كلية الطب للتنسيق الجيد لقيام الامتحان مشيدا بالمستوى الجيد للطلاب. البروفيسور عبدالسلام محمد حمد الفكي مندوب المجلس الطبي أكد على أن جامعة الإمام المهدي جامعة عريقة ولها سمعة طيبة بين الجامعات السودانية وهي على مستوى واحد مع عدد من الجامعات في جودة المخرج واشاد بالمستوى الممتاز للطلاب الخريجين على الرغم من فترة التوقف الطويلة وأمن على أن طالب الطب لابد أن يتصف بثلاث صفات تؤهله للحياة العملية وهي المعرفة المتجددة والتواصل في محيط العمل وخارجه والتواضع وفي ختام حديثه تمنى للطلاب الخريجين التفوق والنجاح ولجامعة الإمام المهدي مزيدا من التطور مستقبلا.
على صعيد متصل تفقد الدكتور الهادي بدوي محجوب مدير جامعة الإمام المهدي سير الامتحان السريري لطلاب كلية الطب في يومه الثاني حيث وقف على كافة الترتيبات الخاصة بقيام الامتحان وأكد على وقوف الإدارة مع الطلاب في كل ما يتعلق بمستقبلهم حتى نضمن بذلك خريج متميز وقادر على انتاج المعرفة والمنافسة فى سوق العمل والمساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع. الإعلام والعلاقات العامة شارك على فيسبوك شارك على تويتر
وتحدث أحد الممتحنين الخارجيين مرحبا بكل الحضور شاكرا حسن الاستقبال والضيافة وممتدحا مستوى الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالكلية وخص بالاشاده أساتذة شعبة الباطنية حيث قال ان مستوى الطلاب فى المهارات السريرية فوق الممتاز. من جانبها قالت الدكتورة أمجاد بابكر عبدالماجد رئيس شعبة الباطنية بكلية الطب جامعة الإمام المهدي أن نسبة النجاح تعتبر ممتازة بالنسبة لهم فى الشعبة مشيدة بالمستوى الجيد للطلاب و متمنية لهم مزيدا من التفوق والنجاح في حياتهم العلمية والعملية مستقبلا. الدكتور محمد حمدان الممتحن الخارجي أثنى على المجهود الكبير الذي تبذله إدارة كلية الطب بجامعة الإمام المهدي في عملية التدريس لضمان خريج ممتاز وماهر وقال إن هذا الجهد التمسه بنفسه في مستشفى الأبيض فجميع خريجي جامعة الإمام المهدي هنالك هم متميزون في عملهم مما يدل على وجود عمل جيد ومنسق داخل جامعة الإمام المهدي وكلية الطب. تجدر الإشارة إلى ان الطالبة خنساء رضا الدين حاج موسى قد تفوقت فى امتحان مادة الباطنية السريري محرزه المرتبة الأولى 88% علما بأن الإمتحان السريري يتم عبر الكشف على المريض وتشخيص الحاله وبعدها يتم تحديد العلاج المطلوب.
جامعة الامام المهدي جامعة الإمام المهدي سميت الجامعة باسم (جامعة الإمام المهدي)وذلك تكريما وتخليدا للإمام محمد احمد المهدي قائد الثورة المهدية التي أرست مبادئ الدولة الإسلامية في السودان. ووفقاً لما جاء في قانون جامعة الإمام المهدي لسنة 1995 فان الجامعة هي دار للعلم تعمل على تحصيله وتدريسه وتطوير مناهجـه ونشره في إطار الأهداف العامة للدولة ، وسياسات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتعمل عن طريقه على خدمة الوطن وتنمية موارده ، وعلى نهضة البلاد فكرياً وعلمياً واقتصاديا واجتماعيا وثقافياً. Read More »