23-07-2008, 01:24 PM عضو نشيط:: خليـــل بن ذيب بن هدلان:: خليل بن ذيب بن هدلان مترشح كما تعلمون لمسابقة شاعر العرب وله حق علينا جميعا والقصيده تعبر عن الموقف.
معلومات عامة تمت الإضافة 05/10/08 06:23:44 PM الزيارات 51،968 النَّسَبُ القحطاني الدولة السعودية البريد إضغط هنا الموقع المُشرف أرسل رسالة تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
والبلوتوث كأي وسيلة اخرى وكل وسيلة لها جانبان: ( سلبي وايجابي) فاذا استخدم البلوتوث في الجانب الايجابي في الشعر وغيره كان وسيلة نشر ناجحة والعكس ، وتكمن سلبية البلوتوث في عدم خضوعه للرقابة المباشرة او غير المباشرة!! فاصبح في الغالب وسيلة نشر لما لا يصلح للنشر!!.. وهذا لا يحسب في صالح السمو والارتقاء بالشعر والأخلاق والقيم بوجه عام. - ثلاث رسائل لمن توجهها ؟ الأولى: إلى والدي ووالدتي: اسأل الله لكما طول العمر وأن يمدكما بمزيد من الصحة والعافية. الثانيه: لأخي الشاعر سعيد الحمالي: أنت رجل والرجال قليلون. :: خليـــل بن ذيب بن هدلان:: - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. الثالثه: الى القائمين على صفحات في وهجير: صفحاتكم دائماً ناصعة بالتميز وذلك ثمرة جهودكم الجبارة ، اتمنى لكم المزيد من التقدم والنجاح. نشرت على هذا الرابط
قصيدة جميلة و يستاهلها ابن هدلان. للجيع كل تحية. وداعة الله 05-09-2005, 12:08 AM جبرين بن سعد الجبرين عضو مثالي صح لسانك يابوعمر ونعم والله ببوذيب والخنافره والجحادر كلهم فمان الله::: التوقيع::: لا اله الا الله.... محمد رسول الله 05-09-2005, 02:07 AM بيّض الله وجهك على مرورك يالغالي::: التوقيع::: عـبـدالـعـزيـز بـن الـبـواردي الـمـنـيـفـي
- لماذا لانراك عبر صفحات المجلات التي لها وزنها والحوارات التلفزيونيه. ؟ قد يكون لي نصيب الأسد من التقصير في ذلك.. وان شاء الله سيكون لي تواجدي المناسب في المستقبل في الوسائل الاعلامية المناسبة الاخرى كتواجدي الآن في صفحاتكم الراقية. - هل تعتبر نفسك متابعاً جيداً للمطبوعات الشعبية وماهي ملاحظاتك على اسلوب تعاطيها للشعر والشعراء ؟ اقرأ وأتابع كل ما يكون ذا فائده في الشعر او في المجالات والوسائل الاخرى للثقافه سواء من المطبوعات الشعبية او غيرها مما يرتقي بالفكر الى اعلى مستويات المعرفة. الشاعر خليل بن هدلان | موقع الشعر. وبالنسبه للمطبوعات هنالك منها ما يستحق المتابعة لما يتصف به من موضوعية وتميّز في الطرح والنشر الذي خدم الشعر والشعراء والأدب الشعبي كما ينبغي.. ويختلف تعاطي المجلات مع الشعراء. بعضها يتعاطى مع الشعر الجزل قبل ان يتعاطى مع الشعراء وهذا للاسف قليل جداً والأغلبية منها جل اهتمامه الربح المادي بغض النظر عن قيمة المواد والمواضيع و القصائد المنشورة على صفحاتها!! وهذا ينعكس سلباً على الساحه الشعبية. - ما رأيك بمن يروج لقصائده عبر البلوتوث, وهل تراها الوسيلة الأفضل ؟ الشعر مليحه مليح وقبيحه قبيح في أي وسيلة كانت وفي أي مكان وزمان.
ورغم أن د. قصيدة غازي القصيبي في الملك فهد | سواح هوست. غازي القصيبي قد اعتبر أن هذه القصيدة هي القصيدة / المسرحية، فإنه اعتبر البيت الأخير ملحمة مركزة حيث يلخص المتنبي حكاية القصيدة بأكملها في قوله: هَذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةٌ ** قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ • القصيدة / الملحمة أما القصيدة الملحمة عند القصيبي فقد كانت "الأطلال" للشاعر إبراهيم ناجي، والتي وقف عندها كثيرا وخصص لها حوالي أربعين صفحة من الكتاب الذي احتوى على 128 صفحة، أي خصص لها حوالي ثلث الكتاب. ويعترف القصيبي بداية أن إبراهيم ناجي قد ظُلم من القراء والنقاد، ويبدو أنه حاول أن ينصفه من خلال الحديث – في ثلث الكتاب – عن رائعته "الأطلال" التي غنت أم كلثوم مقاطع منها، فأحسنت إليها، وأساءت في الوقت نفسه. "أحسنت لأنها عرَّفت عامة العرب بشاعر من أعظم شعرائهم، واختارت للغناء شعرا أصلح ما يكون للغناء، وأساءت إذ تصرفت في المقاطع، وانتقتها على غير هدى، وأدخلت في القصيدة ما ليس منها، فأباحت لنفسها أن تتصرف في عمل فني خالد، على نحو يخل بتماسكه وروعته". ورغم أن "الأطلال" خالية من العناصر التي تحتوي عليها الملاحم، فلا ملوك ولا أبطال ولا معارك ولا أهوال ولا أساطير ولا خرافات، إلا أن القصيبي قد اختار لها هذه التسمية "الملحمة" لأنه اعتبرها قصيدة خالدة.
اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا قـلبي الـعناءَ! … ولكن تلك أقداري *** أيـا رفـيقةَ دربـي!.. لو لديّ سوى عـمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحـبـبتني.. وشـبابي فـي فـتوّتهِ ومـا تـغيّرتِ.. والأوجـاعُ سُمّاري مـنحتني مـن كـنوز الحُبّ. أَنفَسها وكـنتُ لـولا نـداكِ الجائعَ العاري مـاذا أقـولُ؟ وددتُ الـبحرَ قـافيتي والـغيم مـحبرتي.. والأفقَ أشعاري إنْ سـاءلوكِ فـقولي: كـان يعشقني بـكلِّ مـا فـيهِ من عُنفٍ.. وإصرار وكـان يـأوي إلـى قـلبي.. ويسكنه وكـان يـحمل فـي أضـلاعهِ داري وإنْ مـضيتُ.. حديقة الغروب غازي القصيبي – لاينز. فـقولي: لم يكن بَطَلاً لـكـنه لــم يـقبّل جـبهةَ الـعارِ وأنـتِ!.. يـا بـنت فـجرٍ في تنفّسه مـا فـي الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ مـاذا تـريدين مـني؟! إنَّـني شَبَحٌ يـهيمُ مـا بـين أغـلالٍ. وأسـوارِ هذي حديقة عمري في الغروب.. كما رأيـتِ… مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ الـطيرُ هَـاجَرَ.. والأغـصانُ شاحبةٌ والـوردُ أطـرقَ يـبكي عـهد آذارِ لا تـتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي فـبـين أوراقِـهـا تـلقاكِ أخـباري وإنْ مـضيتُ.. فـقولي: لم يكن بطلاً وكــان يـمزجُ أطـواراً بـأطوارِ ويـا بـلاداً نـذرت العمر.. زَهرتَه لعزّها! … دُمتِ!
غازي القصيبي يعرف باسم غازي عبد الرحمن القصيبي ، وهوشاعر وأديب وسفير دبلوماسي ، وتولى الوزارة في السعودية في فترة من الزمن ، ولد في الأحساء وقضى فيها فترة طفولته ، ثم انتقل إلى البحرين ، وسكن في المنامة ، ودرس فيها حتى حصل على درجة البكالوريوس من كلية الحقوق بجامعة القاهرة ، ثم حصل بعد ذلك على درجة الماجيستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا ، ولد غازي القصيبي في 2 مارس عام 1940 ، وتوفى في 15 أغسطس عام 2010. وهناك العديد من القصائد التي برع فيها غازي القصيبي عن الوطن ومن خلال هذا المقال سنوضح بعضها: قصيدة شهداء يـشـهد الله أنـكـم شـهـداءُ يـشـهد الأنـبـياءُ والأولـياءُ مـتمُ كـي تـعز كـلمة ربـي فـي ربـوعٍ أعـزها الإسـراءُ انـتحرتم ؟!
هذا ما تصوره الشاعر غازي القصيبي "فكل قصيدة خالدة هي ملحمة من حيث إنها تعبر عن تجارب إنسانية منوعة عميقة وصادقة، ومن حيث إنها تعبر عن مشاعر محتدمة مصطرعة مضطربة، ومن حيث إنها تكشف روح الشاعر، لا في بعد واحد أو بعدين، بل بكل أبعادها الإنسانية الشاسعة". وينبهنا القصيبي إلى أمرين قبل الدخول إلى الملحمة؛ الأول أن لا نتوقع من الشاعر أن يتخذ موقفا واحدا طيلة الملحمة، فهو يناقض نفسه أكثر من مرة، بل أنه أحيانا يناقض نفسه داخل المقطع الواحد، وهذا يمثل قمة الصدق مع النفس ومع القارئ. أما الأمر الثاني فهو أن الشاعر لا يتبع نهجا تاريخيا في الملحمة، فهو لا يبدأ حيث بدأت القصة، ولا ينتهي من حيث انتهت، ولكنه يتحرك بطريقة شبيهة بتداعي الأفكار متخطيا حواجز الزمن جيئة وذهابا. • القصيدة / الرواية القصيدة / الرواية التي قسمها القصيبي إلى تسعة فصول، كانت قصيدة "حديث دمية" للشاعر البحريني إبراهيم العريض، وقد اعتبرها القصيبي واحدة من أروع القصائد في شعرنا العربي الحديث. وقد اختار لها صفة الرواية، لأن الرواية "هي ذلك الضرب من ضروب الأدب الذي يصور الأشخاص كما يوجدون في الواقع، والأحداث كما تقع في الحياة عن طريق حبكة فنية ومخطط ينتظمها من أولها إلى آخرها".
ونحن في هذه القصيدة "أمام رواية متكاملة فيها كل ما في عناصر الرواية الناجحة، إلا أ نها رواية مضغوطة ومكتوبة بالشعر". ويعلق القصيبي على أن هذه النزعة الروائية نفعت العريض وضرته في الوقت نفسه "نفعته إذ مكنته من أن يكتب لنا شعرا قصصيا يندر مثيله في الشعر العربي الحديث، وضرته لأنها حرمت شعره من ديناميكية اللحن والألفاظ والصور التي يتميز بها الشعر الغنائي العربي الجيد"، لذا نجد أن "المعجبين بشعر العريض في غالبيتهم العظمى من النقاد والباحثين، ويندر أن تجد له معجبين من القراء العاديين"، وعلى ذلك فقد نجح العريض "فنيا ولم ينجح جماهيريا". • القصيدة / الفيلم أما القصيدة / الفيلم، فكانت مرثية شاعر الصعاليك مالك بن الريب التي اعتبرها القصيبي أعظم القصائد في شعرنا العربي كله قديمه وحديثه. وقد اختار لها صفة "الفيلم" لأنها في رأيه "فيلم سينمائي متكامل فيه كل ما في الأفلام السينمائية من كاميرا تلاحق وتصور كل شيء، ومن مشاهد تنكشف فسيحة مبسوطة أمام الكاميرا، ومن مخرج يتابع كل التفاصيل، ومن ألوان وأنوار وظلال، ومن قدرة على الحركة السريعة. إن هذه القصيدة تدور حول محاور ثلاثة: الماضي؛ حيث تأخذنا إلى الأيام الخالية، فتصور لنا من حياة الشاعر مشاهد نابضة بالبطولة والحب، والحاضر؛ حيث تصور لنا اللحظات الأخيرة من حياة الشاعر بروعة فنية غريبة، وبواقعية يقشعر لها جسد القارئ.