البوس و جمال البوس الي بيلهلب القلوب مش بس بوسة على الخد و لا بوسه فالعين و لا بوسه على الشعر لا بقا دى احسن البوسات الجميلة وهي البوس من الشفايف الروعه الي بيصبح لمسها بس بيولع قلوب الاتنين العشاق الي شفايفهم بالبوسه دى بتقول كلام كتير لبعض الي بتقرب المشاعر من بعض و لما تكون بتحب حد و عايز تقوى العلاقه بينكم و عايز تقوله حاجة بس مش عارف توصلة له كيف يمكن بايدك تلمسة ايدة و تضم شفايفة على شفايفك و توصله كل دا ب لغه الشفايف القبله الخارقه فالمشاعر و الاحاسيس الرائعة الي فعلا بتقرب جميع القلوب من بعضها و تفهم جميع واحد هو اية عن التانى من كتر الشوق و الغرام اللي مستخبى و متدارى جواه. صور بوس على الشفايف قبلات شفاة تجنن و تولع نار للعشاق صوه بوسه على الشفاة صور بوس شفايف صور بوس صوربوس بوس شفايف صور بوس من الشفايف صور قبلات ساخنة صور بوس الشفايف صور بوس نار بوس الشفايف صور قبلات ساخنه 36٬570 مشاهدة
أنغام - بوسه على الخد ده - مهرجان الموسيقى العربية 2013 - YouTube
__________________ مع تحياتى.. محمد الألآتى.. أبو حسام.
فالكثيرُ من تجاربِ النجاحُ هي وليدةُ مَخاضٍ سَبَقْتُه تَجاربٌ كثيرةٌ انتهتْ بالفشلِ. فعلى كُلٍ منا من أصحابِ الهمم أنْ يَنظُرَ إلى ما يُريدُ أنْ يكونَ، وألاَّ يُتيحُ لعثراتِ الطريقِ إبطاء خُطاه أو التراجع عن مبتغاه. قصيدة إذا غامرت في شرف مروم - موضوع. بلْ يَقفُ على قواعدٍ ثابتةٍ تُؤَهلهُ لكي يُطورُ ويبني ويَرْتَقِي ويَبْلغُ المجدَ من أوسعِ أبوابهِ، فَواثِقُ الخُطوةِ يَمشي مَلكًا. ولنا وقفةٌ ختاميةٌ مع أبي الطيب المتنبي، مثلما كانت البداية: عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ.. وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها.. وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
معلومات عن: المتنبي المتنبي احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي. (303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من بعده أشعر الإسلاميين. ولد بالكوفة في محلة تسمى "كندة"; واليها نسبته. ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس. وقال الشعر صبياً. وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون. وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ (أمير حمص ونائب الإخشيد) فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه. فلا تقنع بما دون النجوم شرح - إسألنا. ووفد على سيف الدولة ابن حمدان (صاحب حلب) سنة 337 هـ فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه. وقصد العراق، فقرئ عليه ديوانه. وزار بلاد فارس فمر بأرجان ومدح فيها ابن العميد وكانت له معه مساجلات. ورحل إلى شيراز فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي وعاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسد وغلامه مفلح، بالنعمانية، بالقرب من دير العاقول (في الجانب الغربي من سواد بغداد) وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة.
هنا الشاعر يدعو الإنسان وينصحه بأنه إذا طلب شرفا فلا يقنع بما دون أعلاه والمغامرة تعني الدخول في المهالك. فالموت لا يصير حقيرا بحقارة المطلب. ولا يعظم بعظمته. وإنما طعمه واحد في الحالتين. وإذا كان ذلك. فلا وجه للمخاطر إلا أن يقصد أسمى الأمور. أي هو ينصح الإنسان الطموح بالجد والاجتهاد للوصول إلى الهدف المروم وعدم قبول الهزيمة. كما أنه يستهين بالموت مهما كانت أسبابه. إذا يتجلى تأثر الشاعر في المنطق فهو يعطي عبرة وحكمة قد استخلصها من الواقع والمنطق ويحاول أن تصل إلى ذهن القارئ ليستفيد ويعتبر. فنجده يضيف لطائف الفلاسفة إلى معانيه الإنسانية ليرتقي بها. فالشاعر هنا ينسج معانيه والفاظه بما يخدم فكرته وموضوعه فهو لم يتطرق إلى الوحشي الغريب بل جاء بكلمات سلسة وواضحة ذات معنى موحى لتطرق مسمع المتلقي دون مقدمات. فقوله.. شرف.. مروم.. النجوم.. الموت.. عظيم.. فنلاحظ كلها كلمات سهلة وواضحة قد رصفت بصورة مبدعة وخدمت الموضوع الذي تناوله. إذا هنا المبنى وافق المعنى. أما من ناحية الأسلوب فالشاعر هنا يمزج بين الأسلوب الخبري و الإنشائي ففي البيت الأول نجد أسلوب خبري. وفي الشطر الثاني نجد أسلوب إنشائي. نهي.
شرح المفردات في قصيدة إذا غامرت في شرف مروم من المفردات التي تحتاج إلى شرح في القصيدة ما يأتي: المفردة معنى المفردة شجوَها الشجو هو الحزن وما نحوَه مِنَ الهمّ والغمّ. [٢] الجُسوم جمع جسم، والجسم هو الجسد. [٣] العَذارى جمع عذراء، وهي الأُنثى البِكر التي لم تتزوج. [٤] الصَيَاقِل جمع صَيقَل، والصَّيقَل يعني الصَّقَّال، وهو الشخص الذي يجلي السيوف ويشحذها. [٥] الكُلومِ جمع كُلم، وهو الجَرح. [٦] عائِب هو اسم فاعل من عابَ، وعائِبُ الشيء مَن يجد في كلّ شيءٍ عيبًا، فيرى عيبًا في أي شيءٍ حوله. [٧] آفَتُهُ الآفةُ هي الشيء المُفسِد، أي ما يصيب شيئًا فيفسده. [٨] السَقيم فاعل من سَقُمَ، فإن كان الكلام السَقيم: أي الضعيف والسخيف، والأسلوب السَقيم: التافه والركيك، والرَّجل السَقيم: الذي به مرضٌ مزمنٌ. [٩] الأفكار الرئيسة في قصيدة إذا غامرت في شرف مروم ورد في القصيدة بعض من الأفكار الرئيسة، وهي فيما يأتي: عدم القبول بالشرف البسيط عند المُخاطرة، وطلب أسمى الشرف وأعلاه. الموتُ يحملُ نفسَ الطعم، سواء كان موتًا في أمرٍ بسيطٍ أم كان موتًا في أمرٍ كبيرٍ. افتخار الشاعر بسيوفه وتشبيه نشأتها بنشأة العَذارى، بعيدًا عن كل خُبثٍ.
ويرتبطُ الطموحَ ارتباطًا وثيقًا بالقيمِ والأهدافِ، من خلالِ ما يٌنجزُ من أهدافٍ. لا يَسعى للنجاحِ منْ لا يَملكُ طموحًا، إذ يُعدُّ الطموح الركيزة الأساسية التي يُبنى عليها نجاحُ الفردِ، ومهما اختلفَ الطموح عند الأشخاصِ وتعدّدتْ اتّجاهاته، يبقى القاسمُ المشترك هو السعيُّ إلى النجاحِ والإصرارِ على تحقيقِ ما نصبو إليهِ. فالطموح والإصرار هما الطاقة الروحية في حياةِ الإنسان وهما الخطة العقلية التي تنظّمُ حياتَه، والتي تدفعهُ نحو المستقبلِ، ولا قيمةَ لوجود الإنسان إنْ لمْ يكنْ طَموحًا. لا تخلوْ الحياةَ من تحدياتٍ، وقدْ يقعُ الفردَ في إخفاقاتٍ حقيقية في سبيلِ تحقيقِ ما يَصبوا إليهِ، إلّا أنه يستطيعُ تنميةُ طموحه من خلالِ التطُّلع إلى الأفضلِ، عُلُوّ الهِمَّةِ، الثّقةُ بالنفسِ، امتلاكُ روحُ التحدي المستمر، عدمُ الانجرافِ وراءُ المثبطاتِ، تنميةُ قوةَ الإصرارِ والعزيمة، رفعُ سقفَ التوقعاتِ، الابتعادُ الجذريِّ عن التقليدِ، والسعيُّ الدؤوبِ للإبداعِ والتميزِ. كل ذلك مع التوكلِ على الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ (الطلاق، آية: 3) الخُلاصة: النّجاحُ قمةٌ لا يرتقي سُلّمها إلاّ أصحابَ الهِمَم العالية ، لأنَّ هِممهم تقودُهم للمواصلةِ وإنْ تَعثّرت خُطاهم، فكلُ عَثرةٍ يُؤخذُ منها درسٌ وتُرتبُ في قائمةِ التجاربُ.
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن شرح قصيدة إذا غامرت في شرف مروم قصيدة إذا غامرت في شرف مروم هي من القصائد التي قالها الشاعر العباسي أبو الطيب المتنبي ، وشرحها بالتفصيل فيما يأتي: [١] إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ هُنا يقول المتنبي للإنسان عامةً أنَّكَ إذا دخلتَ في مُغامرةٍ وعرَّضت نفسك للخطر لطلب شرفٍ فلا تقبَل بأيّة نتيجةٍ بسيطةٍ، ولا تقتنع بقدرٍ يسيرٍ أو قليلٍ منه. فَطَعمُ المَوتِ في أَمرٍ صَغيرٍ كَطَعمِ المَوتِ في أَمرٍ عَظيمِ يقول المتنبي لا فرقَ بينَ الموتَ في الأمرِ السهل الهيّن والموتَ في الأمرِ الصعبِ الشديد، لذلك لا بُدَّ من اختيار الشرف العظيم. سَتَبكي شَجوَها فَرَسي وَمُهري صَفائِحُ دَمعُها ماءُ الجُسومِ يقول المتنبي ستبكي السيوف حُزنًا على فَرَسي ومُهري ودمُوعها هي ماءُ الأجساد كنايةً عن الدماء، والمعنى هُنا مجازي أيّ سيجعل سيوفه تبكي دمًا وهذه الدماء تعود لِمن قام بقتل فرسه ومُهره. قَرَبنَ النارَ ثُمَّ نَشَأنَ فيها كَما نَشَأَ العَذارى في النَعيمِ يقول المتنبي السيوف التي سيقتل بها مَن قَتل فَرَسه ومُهره قد اقتربت من النار ونَمَت فيها، مِثلما تنشأ النساء العذارى وتكبُر في النعيم.