لقرائنا الراغبين فى التعرف على مواقيت الصلاة الصحيحة بمحافظات مصر، يقدم"اليوم السابع" مواقيت الصلاة الخمسة اليوم الخميس فى عدد من محافظات مصر، شاملة صلاة الفجر وشروق الشمس وصلوات الظهيرة والعصر والمغرب والعشاء. مواقيت الصلاة فى القاهرة وقت صلاة الفجر 3:50 ص موعد صلاة الظهر 11:54 ص موعد صلاة العصر 30: 3 موعد صلاة المغرب 6:26 م موعد صلاة العشاء 7:48 الإسكندرية وقت صلاة الفجر 3:52 ص موعد صلاة الظهر 11:59 موعد صلاة العصر 3:36 موعد صلاة المغرب 6:31 م موعد صلاة العشاء 7:54 م. بأكثر - شبكة بحوث وتقارير ومعلومات ®. مواقيت الصلاة فى الإسماعيليةوقت صلاة الفجر 3:45 موعد صلاة الظهر 11:50 م موعد صلاة العصر 3:26 م موعد صلاة المغرب 6:22 م موعد صلاة العشاء 7:44 م. مواعيد الصلاة بشرم الشيخ وقت صلاة الفجر 3:43 ص وقت صلاة الظهر 11:42 موعد صلاة العصر 3:15 م وقت صلاة المغرب 6:11 م وقت صلاة العشاء 7:30 م. مواقيت الصلاة فى أسوان وقت صلاة الفجر 3:55 ص موعد صلاة الظهر 11:48 ص موعد صلاة العصر 17: 3 موعد صلاة المغرب 6:15 م موعد صلاة العشاء 7:31 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كمبيوتر للبيع مستعمل, 2022 | Sitemap
التسجيل في انستقرام, 2022
·•:: الترفيه والمسابقات:: الصور بشكل عام انتقل الى:
لماذا يتم الخلط بين قوم عاد والمصريين القدماء يهوى البعض ترديد الأكاذيب والأساطير عن المصريين القدماء، ومن بين ما يدعي البعض أمام عظمة أجداد الشعب المصري هو الربط بينهم وبين قوم عاد، للتعبير عن عجزهم في فهم كيف بنى المصريون الأهرامات. فيدعي البعض كذبًا أن المصريين القدماء من العماليق، وهم قوم عاد الذين ذُكروا في القرآن الكريم، وإن طول الناس في ذلك الوقت كان 15 متراً، وإن هذه الأهرامات لا يمكن أن يقوم ببنائها أشخاص عاديون، لأن نقل هذه الأحجار كان يتم عن طريق هؤلاء القوم، وكانوا يحملون هذه الأحجار الضخمة ويضعونها فوق قمة الهرم، وبالطبع كل هذا الكلام هراء، فكل مومياوات المصريين القدماء، قبل عصر الأهرامات وبعده، شاهدة على أنهم كانوا في نفس أحجامنا، ولم يكن من بينهم أحجام ضخمة كما يدعي مروجي هذه الأساطير. وهناك أيضًا الكثير ممن يهوون التقليل من شأن المصريين، الذين حاولوا أن يربطوا بين قوم عاد وبناء الأهرامات، واستشهدوا على ذلك بوزن الحجر، وكذلك المسافة من المحاجر إلى موقع الهرم، وأنه لا يمكن أن ينقله بشر عاديون بالحجم الطبيعي؛ لأن وزن الحجر يصل إلى 5 أطنان، وأن المصريون كانوا قادرين فقط على عمل المباني من الطوب اللبن، أما بناء الأهرامات، فقد قام به هؤلاء القوم الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم، وهم قوم عاد، في حين أن هؤلاء لم يفسروا لنا إذا كانت آثار قوم عاد في الجزيرة العربية، فلماذا لم يبنوا أهرامات بهذا الحجم هناك، ولماذا لم يتبقى منهم أي آثار تذكر!.
قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الصمد، حدثنا صخر بن جويرية، عن نافع، عن ابن عمر قال: لما نزل رسول الله ﷺ بالناس على تبوك، نزل بهم الحجر عند بيوت ثمود، فاستقى الناس من الآبار التي كانت تشرب منها ثمود، فعجنوا منها، ونصبوا القدور، فأمرهم رسول الله فأهراقوا القدور، وعلفوا العجين الإبل، ثم ارتحل بهم حتى نزل بهم على البئر التي كانت تشرب منها الناقة، ونهاهم أن يدخلوا على القوم الذين عذبوا، فقال: « إني أخشى أن يصيبكم مثل ما أصابهم، فلا تدخلوا عليهم ». وقال أحمد أيضًا: حدثنا عفان، حدثنا عبد العزيز بن مسلم، حدثنا عبد الله بن دينار، عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله ﷺ وهو بالحجر: « لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين، إلا أن تكونوا باكين، فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم، أن يصيبكم مثل ما أصابهم ». بيوت قوم عاد. أخرجاه في (الصحيحين) من غير وجه. وفي بعض الروايات: أنه عليه السلام لما مر بمنازلهم، قنع رأسه، وأسرع راحلته، ونهى عن دخول منازلهم، إلا أن تكونوا باكين. وفي رواية: « فإن لم تبكوا فتباكوا، خشية أن يصيبكم مثل ما أصابهم » صلوات الله وسلامه عليه. وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن هرون، حدثنا المسعودي، عن إسماعيل بن أوسط، عن محمد بن أبي كبشة الأنباري، عن أبيه - واسمه عمرو بن سعد، ويقال: عامر بن سعد رضي الله عنه قال: لما كان في غزوة تبوك، فسارع الناس إلى أهل الحجر يدخلون عليهم، فبلغ ذلك رسول الله ﷺ، فنادى في الناس الصلاة جامعة، قال: فأتيت النبي ﷺ وهو ممسك بعيره، وهو يقول: « ما تدخلون على قوم غضب الله عليهم ».