عدد المشاهدات: 341 أهلا بكم في الموقع الاول للدراسة و التعليم ، فيما يلي يمكنكم الاطلاع على ملف كتاب رياضيات اول ثانوي الفصل الاول في الاسفل. لا تنسوا مشاركة الموضوع مع اصدقائكم بالضغط على ازرار المشاركة في الاعلى. اي استفسار او اقتراح يرجى تركه في تعليق في صندوق التعليقات في الاسفل.
ويمكنكم الاطلاع على ملخص رياضيات أول ثانوي pdf وتحميلها من الرابط التالي:
رياضيات أول ثانوي: الفصل الأول: ١-٦: البرهان الجبري - YouTube
سلة المشتريات لا توجد منتجات في سلة المشتريات. الوحدة الاولى محتوى الدرس مكتمل 0% 0/5 Steps 0/3 Steps 0/4 Steps الوحدة الثانية 0/2 Steps الوحدة الثالثة الوحدة الرابعة 0/7 Steps تعريف عن الاستاذ Preview this المادة المادة يشمل 19 الدروس 53 المواضيع تسجيل الدخول Accessing this المادة requires a login. Please enter your credentials below!
0 تقييم التعليقات منذ 5 أشهر رغد عدنان شرحك واضح 2 0 Lara شكرااااااا من القلبب😩 3 Wajd شرحك البطل علي العامري بيض الله وجيهكم الشرح ممتاز❤️ 5 0
تفسير السعدي صفحة 2 سورة البقرة من الاية (1) الى الاية(5) تفسير السعدي سورة البقرة صفحة ٢ 02 التفسير الصوتي تفسير السعدي سورة البقرة التفسير الناطق.
" يس ", سبق الكلام على الحروف المقطعة في أول سورة البقرة. وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ↓ يقسم الله تعالى بالقرآن المحكم بما فيه من الأحكام والحكم والحجج, إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ↓ إنك -يا محمد- لمن المرسلين بوحي الله إلى عباده, عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ↓ على طريق مستقيم معتدل, وهو الإسلام. تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ↓ هذا القرآن تنزيل العزيز في انتقامه من أهل الكفر والمعاصي, الرحيم بمن تاب من عباده وعمل صالحا. تفسير سورة الكهف كاملة تفسير السعدي بطريقة رائعة - YouTube. لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ ↓ أنزلناه عليك -يا محمد- لتحذر به قوما لم ينذر آباؤهم الأقربون من قبلك, وهم العرب, فهؤلاء القوم ساهون عن الإيمان والاستقامة على العمل الصالح. وكل أمة ينقطع عنها الإنذار تقع في الغفلة, وفي هذا دليل على وجوب الدعوة والتذكير على العلماء بالله وشرعه; لإيقاظ المسلمين من غفلتهم. لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ↓ لقد وجب العذاب على أكثر هؤلاء الكافرين, بعد أن غرض عليهم الحق فرفضوه, فهم لا يصدقون بالله ولا برسوله, ولا يحملون بشرعه. إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ ↓ إنا جعلنا هؤلاء الكفار الذين عرض عليهم الحق فردوه, وأصروا على الكفر وعدم الإيمان, كمن جعل في أعناقهم أغلال, فجمعت أيديهم مع أعناقهم تحت أذقانهم, فاضطروا إلى رفع رؤوسهم إلى السماء, فهم مغلولون عن كل خير, لا يبصرون الحق ولا يهتدون إليه.
فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا (34) أي: فقال صاحب الجنتين لصاحبه المؤمن، وهما يتحاوران؛ أي: يتراجعان بينهما في بعض الماجريات المعتادة، مفتخرا عليه: أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا فخر بكثرة ماله، وعزة أنصاره من عبيد وخدم وأقارب، وهذا جهل منه، وإلا فأي افتخار بأمر خارجي ليس فيه فضيلة نفسية، ولا صفة معنوية، وإنما هو بمنزله فخر الصبي بالأماني التي لا حقائق تحتها.