تجربتي مع ورد اسم الله اللطف سارع وستمتع - YouTube
تجربتي مع اسم الله اللطيف سارع واستمع مهم جدا - YouTube
سنتكلم اليوم عن تجربتي في استخدام اسم اللطف وذلك عبر كتابة أحد فوائد الاسم وتأثيرها على الشخص الذي قام بالعمل على هذا الاسم واستخدام روحانيته في الوصول الى المراد. مع الله.. انت اصفى.. أنقى.. اطهر: اسم الله البديع. ويقول من وضع الخلاصة انه من الواجب عليك ان تعمل بالتجربة في ايام ثلاثة فقط وهي الاربعاء والخميس والجمعة وخلال هذه الايام الثلاثة يجب عليك ان تردد الاسم اللطيف بعد ان تصلي كل فرض عليك بالعدد 129 مرة. ثم في اليوم الرابع بعد انتهاء الثلاثة ايام عليك ان تقرأ الاسم 129 مرة على كل حرف من حروف الاسم لطيف اي 4 مرات, فاعلم ان خادم الاسم سيظهر لك وامامك. ولا تنسى البخور اثناء العمل وهو الجاوى والتطيب ونظافة اللباس اثناء العمل بالاسم, ويقول من وضع تجربتي مع اسم اللطيف انه قد ظهر له خادم لباسه ابيض وشعره ابيض, فاذا حضر تقرئه السلام وتقول له انصرف بحق ما اتيت به من الطاعة ثم تقرأ بعدها مباشرة سورة الاخلاص وسورة الفاتحة. طبعا خادم الاسم يظهر بعد ان تردد الاسم بالعدد الذي اخبرتك بك ومن بعدها تردد الدعاء التالي وانت متوجه الى القبلة الشريفة وهو / اللهم اني اسألك أن تغمرني بكرمك الذي لم يسعه ارض ولا سماء و بلطفك الخفي عن الابصار ان تسخر لي خادم الاسم و الكون كله ومن فيه حتى يكون تحت طوعي وارادتي وتحت جودي وايماني, وان ترسل لي خادم اسم اللطيف ليعينني في حياتي وعملي /.
اذا سألت سؤال:ما هو الفرق بين اسم الله البديع و (الخالق، البارئ، المصور)؟؟ الخالق:هو الذي أوجد المخلوقات.. وخلق المخلوقات من العدم. البارئ:هو الذي خلق المخلوقات من العدم بريئة وخالية من التناقض والتفاوت والنقص. المصور:هو من خلق المخلوقات من العدم بريئة من التناقض والنقص وجعل لكل مخلوق صورة مختلفة تميزه عن غيره.. البديع:هو الذي ابدع في هذا الخلق على غير مثال سابق.
كلمة اللطيف هي صفة من صفات الله سبحانه وتعالى: يمكن استخدام اسم الله اللطيف أثناء الدعاء أو طلب أمر ما من الله سبحانه وتعالى كلمة اللطيف تستخدم للتسيير ولكي يسخر الله لعباده ما يريدون ويفرج عنهم كربهم وأحزانهم من خلال تجربتي قمت بمشاهدة قصص عن كلمة اللطيف من خلال ندوة في المسجد من خلال سماعي لعدة قصص سمعت العديد من القصص التي بينت بأن الله لطيف بعباده
يَأْتِ بها الله ان الله لطيف خبير عالم حواء هذا وقد تنوعت الكثير من الأهداف والغايات، وكان من بينها الدعاء والإلحاح على الله تعالى، بأن يصلح الله تعالى حالها مع زوجها، وتنتهي الخلافات والمشكلات، وكانت تجربة واحدة من السيدات كالتالي:
فيكون تأويل الكلام حينئذ: وإذ قال إبراهيم لأبيه الزائغ: أتتخذ أصنامًا آلهة. [[في المطبوعة والمخطوطة: "وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصنامًا آلهة"، وهو نص الآية، لا تأويل لها على النعت. وأما تأويل النعت الذي ذكره آنفًا في أن"آزر" سب وعيب في كلامهم ومعناه"معوج"، لزيغه واعوجاجه عن الحق = فهو الذي أثبت، وهو الصواب إن شاء الله. ]] وإذ لم يكون له وِجهة في الصواب إلا أحد هذين الوجهين، فأولى القولين بالصواب منهما عندي قولُ من قال:"هو اسم أبيه"، لأن الله تعالى ذكره أخبر أنه أبوه، وهو القول المحفوظ من قول أهل العلم، دون القول الآخر الذي زعم قائلُه أنه نعتٌ. فإن قال قائل: فإن أهل الأنساب إنما ينسبون إبراهيم إلى"تارح"، فكيف يكون"آزر" اسمًا له، والمعروف به من الاسم"تارح"؟ قيل له: غير محال أن يكون له اسمان، كما لكثير من الناس في دهرنا هذا، وكان ذلك فيما مضى لكثير منهم. وجائز أن يكون لقبًا يلقّب به. [[في المطبوعة: "وجائز أن يكون لقبا والله تعالى أعلم"، حذف"يلقب به"، وهو وهو ثابت في المخطوطة، وزاد ما ليس في المخطوطة. واذ قال ابراهيم لابيه قوق. ]] القول في تأويل قوله: ﴿أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٧٤) ﴾ قال أبو جعفر: وهذا خبر من الله تعالى ذكره عن قيل إبراهيم لأبيه آزر أنه قال:"أتتخذ أصنامًا آلهة"، تعبدها وتتخذها ربًّا دون الله الذي خلقك فسوَّاك ورزقك؟ و"الأصنام": جمع"صنم"، و"الصنم" التمثال من حجر أو خشب أو من غير ذلك في صورة إنسان، وهو"الوثن".
وقال الضحاك: معنى آزر الشيخ الهم بالفارسية. وقال الفراء: هي صفة ذم بلغتهم؛ كأن قال يا مخطئ؛ فيمن رفعه. أو كأنه قال: وإذ قال إبراهيم لأبيه المخطئ؛ فيمن خفض. ولا ينصرف لأنه على أفعل؛ قاله النحاس. وقال الجوهري: آزر اسم أعجمي، وهو مشتق من آزر فلان فلانا إذا عاونه؛ فهو مؤازر قومه على عبادة الأصنام وقيل: هو مشتق من القوة، والآزر القوة؛ عن ابن فارس. وقال مجاهد ويمان: آزر اسم صنم. وهو في هذا التأويل في موضع نصب، التقدير: أتتخذ آزر إلها، أتتخذ أصناما. الباحث القرآني. وقيل: في الكلام تقديم وتأخير، التقدير: أتتخذ آزر أصناما. قلت: فعلى هذا آزر اسم جنس. والله أعلم. وقال الثعلبي في كتاب العرائس: إن اسم أبي إبراهيم الذي سماه به أبوه تارح، فلما صار مع النمروذ قيما على خزانة آلهته سماه آزر. وقال مجاهد: إن آزر ليس باسم أبيه وإنما هو اسم صنم. وهو إبراهيم بن تارح بن ناخور بن ساروع بن أوغو بن فالغ بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح عليه السلام. و{آزر} فيه قراءات {أإزرا} بهمزتين، الأولى مفتوحة والثانية مكسورة؛ عن ابن عباس. وعنه {أأزرا} بهمزتين مفتوحتين. وقرئ بالرفع، وروي ذلك عن ابن عباس. وعلى القراءتين الأوليين عنه {تتخذ} بغير همزة.
قال المهدوي: أإزرا؟ فقيل: إنه اسم صنم؛ فهو منصوب على تقدير أتتخذ إزرا، وكذلك أأزرا. ويجوز أن يجعل أإزرا على أنه مشتق من الأزر وهو الظهر فيكون مفعولا من أجله؛ كأنه قال: أللقوة تتخذ أصناما. ويجوز أن يكون إزر بمعنى وزر، أبدلت الواو همزة. قال القشيري: ذكر في الاحتجاج على المشركين قصة إبراهيم ورده على أبيه في عبادة الأصنام. وأولى الناس باتباع إبراهيم العرب؛ فإنهم ذريته. أي واذكر إذ قال إبراهيم. واذ قال ابراهيم لابيه از حقوق. أو {وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت} [الأنعام: 70] واذكر إذ قال إبراهيم. وقرئ {آزر} أي يا آزر، على النداء المفرد، وهي قراءة أبي ويعقوب وغيرهما. وهو يقوي قول من يقول: إن آزر اسم أب إبراهيم. {أتتخذ أصناما آلهة} مفعولان لتتخذ وهو استفهام فيه معنى الإنكار. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
قال أهل اللغة: قلبت الهمزة الأصلية تاء لقصد الإدغام تخفيفا ولينوا الهمزة ثم اعتبروا التاء كالأصلية فربما قالوا: تخذ بمعنى اتخذ ، وقد قرئ بالوجهين قوله تعالى لو شئت لاتخذت عليه أجرا و ( لتخذت عليه أجرا) فأصل فعل اتخذ أن يتعدى إلى مفعول واحد وكان أصل المفعول الثاني حالا ، وقد وعدنا عند قوله تعالى ( قالوا أتتخذنا هزؤا) في سورة البقرة بأن نبين استعمال ( اتخذ) وتعديته في هذه السورة. ومعنى تتخذ هنا تصطفي وتختار; فالمراد أتعبد أصناما. [ ص: 313] وفي فعل تتخذ إشعار بأن ذلك شيء مصطنع مفتعل وأن الأصنام ليست أهلا للإلهية. واذ قال ابراهيم لابيه آزربايجان. وفي ذلك تعريض بسخافة عقله أن يجعل إلهه شيئا هو صنعه. والأصنام جمع صنم ، والصنم الصورة التي تمثل شكل إنسان أو حيوان ، والظاهر أن اعتبار كونه معبودا داخل في مفهوم اسم صنم كما تظافرت عليه كلمات أهل اللغة فلا يطلق على كل صورة ، وفي شفاء الغليل: أن صنم معرب عن ( شمن) ، وهو الوثن ، أي مع قلب في بعض حروفه ، ولم يذكر اللغة المعرب منها ، وعلى اعتبار كون العبادة داخلة في مفهوم الاسم يكون قوله أصناما مفعول تتخذ على أن تتخذ متعد إلى مفعول واحد على أصل استعماله ومحل الإنكار هو المفعول ، أي أصناما ، ويكون قوله " آلهة " حالا من " أصناما " مؤكدة لمعنى صاحب الحال ، أو بدلا من أصناما.