فهو إن شك أنه أحدث أثناء الطهارة فيرفع الشك ، ويكون كمن لم يحدث ،لأن الأصل أنه لم يحدث ، فلا يعتد بالشك ، وكذا من شك هل ضحك أثناء الصلاة ، يُرفع الشك ، لأن الأصل أنه لم يضحك ، ولا يؤثر في الصلاة والله أعلم. 2008-01-19, 10:10 PM #3 رد: ما حكم الشك في الحدث أثناء الوضوء ؟؟ بارك الله فيك أخي الحبيب وهذا ما أميل إليه, لكن طلبي الأساسي من صرح بذلك من أهل العلم خصوصا المتقدمين وفي أي الكتب وجدت هذه المسئلة - أعني مسئلة الشك في الحدث أثناء الطهارة لا مسئلة الشك في الحدث عموما - نصا في كتبهم ؟؟ 2008-01-19, 10:46 PM #4 رد: ما حكم الشك في الحدث أثناء الوضوء ؟؟ وفيكم يا أخي الكريم وشكر الله لكم لم أبحث ، لوضوح القاعدة الفقهية ، وسهولة اسقاطها. 2008-01-20, 12:19 AM #5 رد: ما حكم الشك في الحدث أثناء الوضوء ؟؟ القاعدة الفقهية تقول: اليقين لا يزول بالشك 2008-01-20, 12:46 AM #6 رد: ما حكم الشك في الحدث أثناء الوضوء ؟؟ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عاصم السلفي القاعدة الفقهية تقول: اليقين لا يزول بالشك بورك فيكم أبا عاصم ، ونفع بكم. هذه القاعدة الأم ، وما ذكرتُه من تفريعاتها. 2008-01-20, 03:54 PM #7 رد: ما حكم الشك في الحدث أثناء الوضوء ؟؟ لقد اتفق المسلمون على أن الصلاة لا تصح بدون طهارة مستيقنة, فإذا على أن الصلاة لا تصح بدون طهارة مستيقنة, فإذا شكّ هل توضأ أو لا?
تاريخ النشر: الإثنين 29 شعبان 1431 هـ - 9-8-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 138666 20483 0 318 السؤال في بعض الأحيان ينحبس بعض الريح في بطني، وعندما أنوي أن أخرجه لا أحس به ولا يكون ذلك بصوت ولا أجد له رائحة، ولا أعلم هل انتقض وضوئي أم لا؟ علما بأنني أنا من حاول إخراجه لا تفلتا مني؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا تيقنت أنه قد خرج منك ريح فقد انتقض وضوؤك، ووجب عليك إعادته، ولا يشترط أن تسمعي صوتا أو تجدي ريحا، وإنما الشرط هو أن يحصل لك اليقين بخروج الريح، قال النووي ـ رحمه الله: وقوله صلى الله عليه وسلم: حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا ـ معناه: يعلم وجود أحدهما، ولا يشترط السماع والشم بإجماع المسلمين. انتهى. وأما مجرد الشك في خروج الريح فلا يلزم به شيء، ولا ينتقض به الوضوء في قول الجمهور. والله أعلم.
وقال الحنفية في المشهور: أنه لو تيقنهما وشك في السابق فهو متطهر(3). أما المالكية فقد صرحوا بنقض الوضوء فيمن شك هل أحدث أم لا؟ فإن أيقن بالوضوء ثم شك فلم يدر أأحدث بعد الوضوء أم لا؟ فليُعد وضوءه، إلا أن يكون الشك مستنكحاً وهو هو الذي يأتي كل يوم ولو مرة. قال الحطاب رحمه الله: هذا إذا شك قبل الصلاة، أما إذا صلى ثم شك، هل أحدث أم لا؟ ففيه قولان: والشك الموجِب للوضوء له ثلاثة صور: 1- أن يشك في الناقض من حدث أو سبب بعد علمه بتقديم طهره. 2- وأن يشك في الطهر بعد علمه بالناقض فلا يدري هل توضأ بعده أم لا؟ 3- وأن يعلم كلا من الطهر والحدث ولكن شك في السابق منهما. والصور الثلاث موجبة للوضوء(4). المفتي: الشيخ الدكتور ياسر ابن النجار الدمياطي، مؤلف موسوعة الفقه على المذاهب الأربعة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) أخرجه البخاري(137) ومسلم(361). (2) رواه مسلم(276). (3)رد المختار(1/183) والبدائع(1/132) وحاشية القليوبي(1/37/38) وروضة الطالبين (1/77) والمغني(1/258/259) ومغني المحتاج(1/39) ومختصراختلاف العلماء(1/153) والإفصاح(1/82). (4) مواهب الجليل(1/300) وجواهر الإكليل(1/21) والخلاصة الفقهية(1/19) والإفصاح(1/82) والذخيرة(1/217/218) والكافي(1/12/13).
خلال القيام بأي من العمليات الجراحية التي تتم بمنطقة البطن فإن تلك المادة قد تقل ويحدث لها تآكل مما يسبب للمصاب شعور بعدم الارتياح. وفي حالة وجود أي بقايا من الدم المتخثر الذي لم يتم التخلص منه وإزالته أثناء العملية بشكل سليم قد يعمل على زيادة احتمالية التصاق أجزاء الأمعاء ببعضها البعض. هل تعود الزائدة الدودية بعد استئصالها؟ – لحن. اقرأ أيضا: هل الزائدة تسبب ألم في الظهر فترة النقاهة بعد عملية الزائدة الدودية استكمالًا لتوضيح هل تعود الزائدة الدودية بعد استئصالها، علينا أن نتعرف على مدة الشفاء التي يحتاجها الجرح، ونتعرف عليها في السطور التالية: مدة الشفاء ترتكز على نوعية الجراحة المتبعة أثناء استئصال الزائدة، ففي حالة كون العملية الجراحية تمت باستخدام المنظار، فهنا يتعافى المريض بشكل سريع لا يتعدى 3 أسابيع. حينما يكون استئصال الزائدة الدودية من خلال إجراء عملية جراحية بفتح البطن، فهنا تمتد مدة الشفاء إلى ما يقارب شهر وقد يصل إلى 45 يوم. جدير بالذكر وجود عدة عوامل تساعد على تعافي المريض بشكل أسرع والتي ندرجها خلال الفقرات اللاحقة. الإصابة بالزائدة الدودية للمرأة الحامل المرأة الحامل حينما تشعر بآلام الزائدة الدودية ويضطر الطبيب لإجراء العملية الجراحية طبقا لتفاقم الحالة، فقد تسبب خضوعها لولادة مبكرة.
الجنس: التهاب الزائدة الدودية أكثر انتشاراً عند الذكور بالنسبة للإناث. الوراثة: الأشخاص الذين أصيب أحد أفراد عائلتهم بالتهاب الزائدة الدودية، تزيد فرصة حدوث الالتهاب لديهم. الغذاء: هناك آراء تقول أن بعض أنواع الأكلات تسبب التهاب الزائدة الدودية سنذكرها لاحقاً. أكلات تسبب الأكلات التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهنيات. السكريات. الأكلات المصنعة. الأطعمة التي تسبب الغازات، مثل البروكلي والبقوليات. الطعام الحار. الأكلات المشبعة بالزيوت والتي يتم قليها. المشروبات الغازية. الكحول. بلع بذور الفواكه، وعدم مضغ الفاكهة جيداً. هل الاستفراغ بعد عملية الزائدة طبيعي؟ - موضوع سؤال وجواب. هل تعود الزائدة الدودية بعد استئصالها ؟ قد يتساءل العديد من الأشخاص الذين سبق لهم وأن عانوا من مشكلة التهاب الزائدة الدودية، عن إمكانية عودة الالتهاب بالزائدة؟ الجواب سيكون حسب نوع الالتهاب، فإذا كان الالتهاب المزمن الخفيف من المحتمل عودته في حال لم يتم علاجه. أما الالتهاب الذي نتج عنه استئصال كامل للزائدة الدودية فمن المستحيل عودته.
الزائدة الدودية هي كيس صغير على شكل أصبع متصلة بالقولون في الجانب الأيمن من البطن، وعند التهاب الزائدة الدودية (بالإنجليزية: Appendicitis) يحدث تورم والتهاب في الزائدة الدودية، وتمتلئ بالصديد. يمكن أن يحدث التهاب الزائدة الدودية في أي عمر، لكنه يصيب الأشخاص بكثرة ما بين مرحلة الطفولة وعمر الثلاثين. الزائدة الدودِيّة: استئصالها لا يؤثر... فما فائدتها؟! - الراي. حين تصاب الزائدة الدودية بالالتهاب، يبدأ العلاج بالأدوية دون اللجوء للجراحة، لكن غالباً ما يتسبب التهاب الزائدة الدودية بتمزق الزائدة الدودية، بسبب تصلب المخاط أو البراز عند فتحة الزائدة، مما يؤدي إلى تضخم النسيج الليمفاوي ويسد الفتحة، عند حدوث هذا الانسداد يزداد تكاثر البكتيريا في الزائدة الدودية مما يزيد من الالتهاب. كل ذلك يؤدي إلى تمزق الزائدة الدودية وانتشار البكتيريا وقد تصل إلى جميع أجزاء البطن، مما يستدعي التدخل الجراحي وإجراء استئصال الزائدة الدودية بالمنظار أو الجراحة المفتوحة. تعرف على أنواع جراحة استئصال الزائدة الدودية وما هي مخاطر وأضرار استئصال الزائدة الدودية. انواع جراحة استئصال الزائدة الدودية تسمى هذه الجراحة استئصال الزائدة (بالإنجليزية: Appendectomy) ؛ وهو إجراء جراحي إما عن طريق الجراحة المفتوحة أو عبر التنظير، حيث يتم تخدير المريض تخديراً عاماً في كلتا الجراحتين.
بعد الجراحة ، قد يصاب المريض بالتهاب رئوي أو عدوى في المسالك البولية أو جراثيم الكلى ، مما قد يؤدي إلى التهابات خطيرة. يمكنك أيضًا رؤية: نتائج اختبار التهاب الزائدة الدودية التصاق الأمعاء بعد استئصال الزائدة الدودية. يوجد بين الأمعاء مادة طبيعية تساعدها على التحرك بسهولة دون صعوبة أو ألم ، وهي مادة زلقة ، وبعد أي عملية جراحية في منطقة البطن قد يحدث جفاف أو تآكل لهذه المادة مما يؤدي إلى الإحساس بالإيذاء. المريض. من عدم الراحة ، ووجود جزيئات الدم المتجلطة التي إذا لم يتم إزالتها جيدًا أثناء الجراحة يمكن أن يتسبب في التصاق الأمعاء. إذا أخطأ الطبيب فقد يتسبب في نفس الضرر الذي يعاني منه المريض من المعاناة والألم ، ويمكن أن يؤدي الموقف إلى عملية أخرى لحل هذه المشكلة. يمكنك أيضًا أن ترى: الأطعمة التي تسبب التهاب الزائدة الدودية وبعض النصائح للتخفيف من أعراضها المخاض المبكر كإحدى مضاعفات استئصال الزائدة الدودية في حالة حدوث التهاب في الزائدة الدودية يقوم الطبيب المختص بتشخيص الحالة ، وفي بعض الحالات يكون من الضروري إجراء عملية جراحية ، ومن المؤسف أنها يمكن أن تصيب المرأة الحامل أيضًا ، لكنها نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.
تجنب الإمساك ، وهو أمر ضروري للغاية لتجنب الضغط على الجرح ، وتناول الأطعمة الغنية بالألياف ولكن بكمية معقولة ، يساعد في عملية الهضم ويمنع الإمساك ، بالإضافة إلى تناول الأطعمة الخفيفة مثل الفواكه. يجب أن تحتفظي بالكثير من السوائل ، وخاصة الماء. تجنب ممارسة الجماع الزوجي بشكل كامل خلال الأسابيع الأولى بعد استئصال الزائدة الدودية ، وبعد ذلك يتم استشارة الأخصائي للعودة إليه. احصل على قسط كافٍ من النوم قدر الإمكان ، وتجنب الإرهاق الجسدي ، ولجأ إلى الراحة عندما تشعر بالتعب. المشي لمسافات قصيرة كل يوم يساعد على تدفق الدم بشكل طبيعي ويمنع الإمساك. تجنب حمل أشياء ثقيلة حتى تلتئم الجروح تمامًا. قد ترى أيضًا: علاج التهاب الزائدة الدودية بالأعشاب تناول الدواء بعد استئصال الزائدة الدودية. عندما طرحنا السؤال هل ستعاود الزائدة الظهور بعد إزالتها؟ وتم الاجابة بانه غير ممكن فعند ازالة الزائدة الدودية لا تستطيع العودة مرة اخرى لذلك استئصال الزائدة الدودية من العمليات التي تحدث مرة واحدة في العمر ولذلك يجب اتباع التعليمات اللازمة بعد ذلك حتى اكتمالها. ينتهي التأثير ، ومن أهم هذه التعليمات اتباع الأدوية التي يصفها الطبيب بانتظام وبالجرعة الموصوفة.
مرحباً أخي الكريم ، الزائدة الدودية لا يمكن ان تتجدد بعد استئصالها ، لكن هناك بعض الحالات التي تعاني بعد استئصال الزائدة من أعراض مشابهة نتيجة وجود تضخمات و زوائد غير طبيعية في الجهاز الهضمي. الزائدة الدودية هي عبارة عن أنبوبة ضيقة صغيرة نهايتها مسدودة متصلة بالأعور (Ceacum) تشبة الدودة, وهي جزء من الجهاز المناعي في الجسم لإحتواء جدارها على أنسجة ليمفاوية تنتج أجسام مضادة. مرض التهابات الزائدة الدودية: هو حالة طبية شائعة تصاب فيها الزائدة الدودية بالتهابات و تتطلب التدخل الجراحي الفوري وقد تؤدي لمضاعفات جدية في حالة تركها دون علاج. قد تستغرق الأعراض من 4-48 ساعة للظهور: ألم في البطن: يكون في البداية غير محدد في مكان معين ثم ينحصر في الربع الأيمن السفلي للبطن. ألم يظهر فى الجهة اليمنى من أسفل البطن عند الضغط على مكان الزائدة أو على الناحية اليسرى (المقابلة) في أسفل البطن. فقدان الشهية. قيء وغثيان: نتيجة لإنسداد الأمعاء. حمى التهاب البريتون: يسبب ألم في نقطة ماكبيرني التي تقع بين مقدمة الفخذ والسرة = مضاعفات التهاب الزائدة الدودية تشمل: انفجار الزائدة الدودية: تزداد خطورة حدوثه بعد مرور 36 ساعة من بداية ظهور الأعراض.
الزائدة الدودية هي ذلك «الذيل» الصغير الناتئ على شكل جراب مدبب من الطرف السفلي للقولون الصاعد (المصران الأعور) في الجانب السفلي الأيمن من البطن بالقرب من عظم الورك الأيمن. وبتعبير أكثر دقة تشريحيا، تتموضع الزائدة الدودية عند نقطة تلاقي الأمعاء الغليضة والأمعاء الدقيقة، حيث تتفرع على شكل ذيل صغير. وهي اسطوانية الشكل، ومسدودة النهاية، وتحوي نسيجاً ليمفاوياً يُعتقد أنه يشكل جزءا من منظومة الجهاز المناعي في الجسم. وتساؤلنا الذي تتمحور حوله حلقة اليوم هو: بما أنه من المعلوم أن استئصال الزائدة الدودية جراحيا لا يؤثر مطلقا على أي وظيفة حيوية من وظائف أجسامنا، فما فائدتها اساساً؟ ولماذا نولد بها أصلا؟ تحقيقنا التالي يحاول الإجابة عن ذلك التساؤل من زوايا علمية، مع تسليط الضوء على حقائق ومعلومات ذات صلة بتلك «الزائدة»... نظريات... وتفسيرات على الرغم من ضآلة حجمها وعدم تأثر الإنسان كثيرا باستئصالها، ما زالت الزائدة الدودية تشكل محورا لاهتمام قطاع عريض من الباحثين في المجالات الطبية والتشريحية والفسيولوجية على حد السواء. نظرية النشوء والتطور التي أسسها العالم تشارلز داروين رأت أن الزائدة الدودية في شكلها الحالي لدى البشر هي «جسم ضامر» لم يعد له استخدام مؤثر، أي أنها تعتبر «أطلالا» أو أثارا بيولوجية متبقية من عضو كبير كانت له وظائف مهمة قبل ملايين السنين.