أصغر مطلقة: "لم أبلغ، وزوجي يطلب مني العلاقة كل يوم" - YouTube
الأحد 10/أبريل/2022 - 10:47 ص صورة أرشيفية داخل أروقة محكمة الأسرة بزنانيري في الإسكندرية، روت «سالي. ع» معاناتها بعد طردها من شقة الزوجية عقب أسبوع واحد من إنجاب طفلتها. وقالت «سالي. ع» في تصريحات لـ«الدستور»: «رفعت دعوى تحمل رقم ٥٨٣ لسنة ٢٠٢١، بعد أن عشت في منزله 4 سنوات من المعاناة المستمرة فكنت مثل الخادمة للكبير والصغير، فمنذ زواجي وحماتي تجبرني على النزول من شقتي يوميًا لخدمتها برغم أن لها زوجات أبناء أخريات غيري لكنهن عاملات، فكن مستغلات كوني لم أنجب وليست لدى مسئوليات مثلهن». وأضافت «سالي»: «تحملت ما لا يتحمله بشر فكنت ممنوعة من تناول أي طعام داخل شقتي، بالإضافة إلى تنظيف بيت العائلة، وبرغم كل هذا لم أعترض وكان كل هدفي الحفاظ على بيتي وزوجي حتى كرمني الله بحملي في ابنتي كارما». وتابعت: «لم أشعر بفرحتهم بحملي مطلقًا، وكان كل هدفهم كيف سأقضي حوائجهم من تنظيف وطعام وغسيل وأنا حامل، فاستمررت في مشاكل وخلافات مستمرة لعدم مقدرتي على خدمة الكبير والصغير وأنا حامل، وكل ردودهم الدائمة هو إنتي أول واحدة تحملي». واختتمت: «تعرضت للضرب والإهانة من زوجي لإرضاء أهله فقط طوال فترة حملي، وعندما كرمني الله بالإنجاب، وبعد سبوع طفلتي بيوم تفاجأت بزوجي يطلب مني النزول لهم مبكرًا لتنظيف شقتهم فرفضت وأخبرته بأن طفلتي تبكي وأجلس بها طوال الليل، وطلبت منه بأن تنزل أي من زوجات أشقائه للخدمة، وتعدى عليّ بالضرب المبرح وسحلني على سلالم المنزل وطردني أمام كل الأهل والجيران ورفض إعطائي ابنتي إلا بعد يوم من طردي، حاولت أخذ حقوقي منه وديًا، لكنني فشلت وعلمت مؤخرًا بقيام والدته بأخذ كل أغراضي واستخدامها، لذلك لجأت لمحكمة الأسرة لرفع ضده عدة دعاوى من نفقة ومؤخر وقائمة».
03-24-2011, 05:13 AM #1 زوجي يطلب منى استحي.. اموت ومااسويها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شدني كلاااااام بعض خوااتي ما أقدر أسوي كذا مع زوجي أستحي!!!! ما عمري رقصت لزوووووجي أخجل!!! ما أجلس عريااانة قدام زوووووجي أموووووت من الكسوووووووف!!! ما نستحم مع بعض يشوووفني وأنا أستحم عييييييييب!!! ما ألعب مع زووجي ألعاب زووووجية أطيح من عينه!!! أكيد معاااد يحترمني!!! إذا تزاعلنااا وكنت غلطااانة ما أروح أعتذر كراامتي ماتسمح لي!!! وأستحي أعتذر!!! سبحااااااان الله في طبع بعض الأخوااات!!! @ تنهالين عليه بأنواع الكلام القاسي والبعض هداهن الله قد يكون جارح ونابي هنا ماتستحين!! ووين حياااائك ؟؟!! وفوقها ماتقدرين تعتذرين سبحاااان الله @ أمام الكثير من المدعوات تتمايلين وتتراقصين هنا ماتستحين... سبحاان الله @ تلبسين المفتوووح والماسك وقديكشف مفاتنك وحسنك هنا ماتستحين ولاتخجلين من المدعوات!! سبحااان الله.. @ قد تعتذرين لمديرة أو زميلة عمل بألطف العبارات هنا ماعندك كراامة فقط كراامتك مع زوووجك!!
03/25 02:23 تداول مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمقابلة أجرتها المذيعة اللبنانية أنابيلا هلال في كواليس حفل "الموركس دور".
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط بحث عن استشارة يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات خيارات الكلمات: كلمات متتالية كلمات مبعثرة مستوى التطابق: مطابق مستوى الجذر مستوى اللواصق
هـ ولمزيد من الفائدة راجع الفتاوى التالية أرقامها: 3621 ، 6794 ، 13655. وتلبس الجني بالإنسي ثابت بالكتاب والسنة، ويؤيده الواقع، ولمعرفة أدلة ذلك راجع الفتوى رقم: 15307 ، والفتوى رقم: 3352. أما عن أسباب لبسهم للإنس، فهي كثيرة جدًا وجماعها الغفلة عن ذكر الله تعالى، قال ابن تيمية - رحمه الله: وصرعهم للإنس قد يكون عن شهوة وهوى وعشق، كما يتفق للإنس مع الإنس. انتهى وقال أيضًا: وقد يكون -وهو كثير أو الأكثر- عن بغض ومجازاة مثل أن يؤذيهم بعض الإنس، أو يظنوا أنهم يتعمدون أذاهم، إما ببول على بعضهم، وإما بصب ماء حار، وإما بقتل بعضهم، وإن كان الإنسي لا يعرف ذلك - وفي الجن جهل وظلم - فيعاقبونه بأكثر مما يستحقه، وقد يكون عن عبث منهم وشر بمثل سفهاء الإنس. هل الجن يدخلون الجنة ؟. انتهى. ومعلوم أن المسلم لو التزم الأذكار المشروعة في كل أموره، فإنه لا يُصاب بمثل هذه الأمور إلا أن يشاء الله. والله أعلم.
إن مالك الجنة والنار هو الله جل جلاله،لذلك فالله عز وجل وحده من يملك القرار بمن يدخل الجنة ومن يدخل النار ، والله وحده عز وجل من يعرف من سيدخل الجنة لأنه يستحقها ، والله وحده من يعرف الذي سيدخل النار لأنه أهل لها. وأي شخص يقول أنه لا يدخل فلان الجنة أو سيدخل فلان النار أو العكس فهذا يتألى على الله، فانظر الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو مبشر في الجنة كان دوما يقول:" لو دخلت رجلي اليمنى الجنة ولم تدخل اليسرى لما أمنت مكر الله" أي ما أمنت تدبير الله لي أن لا أدخل باليسرى، وهذا طبعا لا يعني أنه غير متيقن على الله له وأنه مبشر في الجنة ، بل لأنه كان يعيش بين الخوف والرجاء، فالانسان يجب ان يعمل كل ما يرضي الله وأهم شيء يوحده ولا يشرك به شيئا، ثم يبقي حياته بين رجاء رحمة الله وإدخاله الجنة أو الخوف من عقاب الله وإدخاله للنار.
الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، وعلى سائر من اقتفى أثره واتبع منهجه بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فهذه حلقة جديدة من برنامجكم: معالم بيانية في آيات قرآنية: والآية التي نحن بصدد إماطة اللثام عن معناها البياني ونتوج بشرف الحديث عنها: هي قول الله جل وعلا في آيتين متتابعين في سورة الرحمن: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ [الرحمن:46-47]. ص2 - كتاب معالم بيانية في آيات قرآنية - هل الجن ممن يدخلون الجنة - المكتبة الشاملة. ظاهر عندك: أن الله جل وعلا امتن على الثقلين بأن جعل جزاء محسنهم الجنة، وقد قابلت الجن هذه الآية بالشكر والقول أبلغ من الإنس فقالوا: ولا بشيء من آلائك ربنا نكذب فلك الحمد. كما ورد في ذلك الأثر، فما الذي يدفعنا إلى الحديث عن هذه الآية؟ نقول: إن بعض أهل العلم رحمة الله تعالى عليهم يذهبون إلى أن الجن إنما ينحصر جزاؤهم في أن الله جل وعلا يجيرهم من عذاب النار وأنهم لا يدخلون الجنة، وحججهم في هذا: هي قول الله جل وعلا في الأحقاف: وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنْصِتُوا [الأحقاف:29]، إلى قوله سبحانه وهو موضع الشاهد: يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الأحقاف:31].
وَخَازِنُ الْجَنَّةِ مَلَكٌ يُقَالُ لَهُ (رِضْوَانُ) ، جَاءَ مُصَرَّحًا بِهِ فِي بَعْضِ الْأَحَادِيثِ " انتهى من "البداية والنهاية" (1/53). والثابت في الأحاديث الصحيحة لقبه (الخازن) ، لا اسمه ، فقد ثبت في حديث الشفاعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (آتِي بَابَ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَسْتفْتِحُ، فَيَقُولُ الْخَازِنُ: مَنْ أَنْتَ؟ فَأَقُولُ: مُحَمَّدٌ، فَيَقُولُ: بِكَ أُمِرْتُ لَا أَفْتَحُ لِأَحَدٍ قَبْلَكَ) رواه مسلم (197). لكن ورود هذا الاسم في بعض الأحاديث الضعيفة ، مع شهرته عند أهل العلم ، يجعل الأمر في إطلاقه واسعا محتملا ، إن شاء الله. جاء في فتاوى اللجنة الدائمة (28/353): " هل رضوان خازن الجنة وأين ورد اسمه ؟ الجواب: المشهور عند العلماء: أن اسم خازن الجنة رضوان ، وجاء ذكره في بعض الأحاديث التي في ثبوتها نظر. والله أعلم " انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين: " وأما "رضوان" فموكل بالجنة ، واسمه هذا ليس ثابتا ثبوتا واضحا كثبوت مالك [يعني: خازن النار] لكنه مشهور عند أهل العلم بهذا الاسم " انتهى من "مجموع فتاوى العثيمين" (3/119).
ولا يمتنع أن يكون لهم نساء في الجنة تناسبهم، ولكن نمسك عن إثبات ذلك ونفيه لعدم ما ينص على ذلك بإثبات أو نفي، فلا نتجاوز ما بين الله لنا في كتابه، وعلى لسان رسوله –صلى الله عليه وسلم- والله أعلم. انتهى كلامه وقد اختلف العلماء في مؤمني الجن هل يدخلون الجنة أو يكون جزاء طائعهم أن لا يعذب بالنار فقط على قولين الصحيح أنهم يدخلون الجنة لعموم القرآن ولعموم قوله - تعالى - وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فالخطاب موجه للأنس والجن فامتن الله تعالى عليهم بذلك فلولا أنهم ينالونه لما ذكره وعده عليهم من النعم وهذا وحده دليل مستقل كاف في المسألة وحده والله أعلم. وأما كافرو الجن فمنهم الشياطين ومقدمهم الأكبر إبليس عدو آدم أبي البشر وقد سلطه هو وذريته على آدم وذريته وتكفل الله - عز وجل - بعصمة من آمن به وصدق رسله واتبع شرعه منهم ، والمقصود أن إبليس أنظره الله وأخره إلى يوم القيامة محنة لعباده واختبارا منه. فابليس - نعوذ بالله من نفخه ونفثه وهمزه - حي الآن منظر إلى يوم القيامة بنص القرآن وله عرش على وجه البحر وهو جالس عليه ويبعث سراياه يلقون بين الناس الشر والفتن ويوم القامة في النار.
اهـ. وقال في "النبوات"(2/ 1010): وأما مؤمنوهم: فأكثر العلماء على أنهم يدخلون الجنة. وقال طائفة: بل يصيرون تراباً كالدوابّ، والأول أصحّ، وهو قول الأوزاعي، وابن أبي ليلى، وأبي يوسف، ومحمد، ونقل ذلك عن مالك، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وهو قول أصحابهم". وقال الهيتمي في "الفتاوى الحديثية"(ص: 90): "وهم مكلفون قطعًا، ومن ثم وعدوا بمغفرة الذنوب والإجارة من عذاب أليم في الآية التي في السؤال- يقصد آية سورة الأحقاف - وتوعدوا بالعقاب، { يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ} [الأنعام: 130].
لكن بيانياً: هل الآية التي احتجوا بها تصلح للسياق الذي ذهبوا إليه أم أن هناك ما يعارض هذا المفهوم الذي تبين لهم من كلام الله جل وعلا؟ نقول: أجاب عن هذا ابن كثير رحمة الله تعالى عليه -وحسبك به قامة علمية في علم القرآن خاصة- قال رحمه الله: والحق أن مؤمنهم كمؤمن الإنس يدخلون الجنة كما هو مذهب جماعة من السلف، وقد استدل بعضهم لهذا لقوله: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ [الرحمن:56]، ثم قال: وفي هذا الاستدلال نظر وذكر المعنى الذي ذكرناه من قول الله جل وعلا: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ [الرحمن:46]. ثم إنه قال رحمة الله تعالى عليه في كلام علمي رزين: فلم يكن تعالى ليمتن عليهم بجزاء لا يحصل لهم، وأيضاً: فإنه كان يجازي كافرهم بالنار وهو مقام عدل، فلأن يجازي مؤمنهم بالجنة وهو مقام فضل بطريق الأولى والأحرى، وهذا القول الذي حرره الحافظ ابن كثير أنت ترى علامة الظهور والعلو العلمي عليه، فأنت تجد نفسك تميل إليه لقوة دليله، وهذا الذي ينبغي أن يساق المرء إليه في اختيار الأدلة. ثم قال: ومما يدل أيضاً على ذلك: عموم قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا [الكهف:107]، والذي قصده الحافظ ابن كثير بهذا العموم: أن قول الله جل وعلا: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ [الكهف:107]، فالذين: اسم موصول وهو من ألفاظ العموم، فيدخل فيه مؤمن الجن ومؤمن الإنس على السواء، ولا دليل على تخصيص أحدهما دون الآخر، ثم قال جل وعلا بعد ذلك يبين صحة ما ذهبنا إليه: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ [الرحمن:56]، وقد بينا رأي الحافظ ابن كثير في ذلك.