اقرئي أيضاً: ما هو اكثر شي يحبه الرجل في حبيبته ؟
هذه التفاصيل البسيطة من شأنها أن تشعل الحب بينكما وسترين كم سيعني له هذا الأمر كثيراً. إعتني بأناقتك وجمالك ما من رجل لا يحب الجمال! فلا تحرمي زوجك من جمالك وأناقتك. احرصي على الإعتناء بإطلالتك وجمالك دائماً ولا تهملي نفسك. ابرزي جمال شعرك واعتني ببشرتك وتألّقي بأزياء مميّزة وضعي عطراً جذّاباً، فهذا كلّه يجذبه إليك أكثر! كوني مرحة وخفّفي من الدراما بالتأكيد أنت تعلمين أن كل الرجل ينزعجون من كثرة الدراما. لذلك أرجوك يا عزيزتي خفّفي من النكد والدراما وأظهري الجانب المرح والحيوي في شخصيتك لتقوية العلاقة بينكما وجعلها أكثر حيوية. خفّفي من التذمّر من المعروف أن الرجال أيضاً يكرهون كثرة التذمّر، لذلك خفّفي من التذمّر الذي ليس له داعٍ تجنّباً للمشاجرات! كيف تملكين قلب زوجك للمتزوجات فقط يسمى. خفّفي من انتقاداتك له كل الناس ينزعجون من الإنتقادات بالأخص الرجال! تحدّثي مع زوجك بطرق دبلوماسية وناضجة وخفّفي من كثرة انتقاداتك له لأن الإنتقادات تسبب النفور وتبعده عنك! سافري معه في رحلة رومانسية لم لا تجدّدين شهر العسل مع زوجك؟ سيكون من الرائع أن تقضيا بعض الوقت معاً ولوحدكما! لذلك لا تترددي بتحضير لرحلة سفر رومانسية مع زوجك فذلك سيفرح قلبه وسيقرّبكما من بعض أكثر.
هذه سيدتي الطيبة بعضا من سلوكيات وأفكار الزوجة التي إستطاعت أن تملك قلب زوجها وعقله... فأصبح كلما غاص في هموم عمله وإنشغالاته.. لم يجد ماينتشله منها إلاّ يدا حانية ومحبة يعرفها ويشتاق إليها ، فيطير إليها.. وليس مستعدا أن يتخلى عنها يوما من الأيام أو ساعة من الساعات.. فهل أنتي ممن تملك شيئا من هذه السلوكيات... ؟؟
تفاصيل التقييمات (0) برائحة عطر كلمات - العربية للعود مزيج رائع من الفانيليا ودهن العود الأسعار: 100 ملي 80ريال دهن خام (تولة12ملي) 40ريال الشركات العربية النوع: عام حالة التوفر: متوفر 80. 00 ريال السعر بدون ضريبة: 80. 00 ريال الخيارات المتاحة: Size Options مائة ملي دهن خام 12ملي (-40. 00 ريال) الكمية: الكلمات الدليليلة: شرقي ناعم
ورغم حاجز اللغة إلا أن الموسيقى تدخلت لتنسج أجواء خصوصاً لقصيدة الشاعر الصيني، فيما حرص بعض الحضور على اصطحاب النص مترجماً، وهو ما تكرر ايضاً في نصوص الشاعر الألماني فرانك كلوتغين، قصائد «الأخضر القاتم في هذا المرج» ومنها: غرغرينا اليوم تنساق نحو الانهاك والشمس في أوجها يكتنفها الذهول ومسامات الجلد تنشد الظلال حتى الأشجار أنهكها الوهن وانت تتنهدين، إياك أن تستسلم لجنون الارتياب ولادة البعوض على اقتراب على الرغم أن الشمس تعد بالخلود لأنها منصفة بلا هوادة الوقت يكمل مسيرته ندركها، تساورنا الظنون حيالها، لكننا لا نحس بها الأيام تمتطي الموت العنيد تحيل أجمل اللحظات لأجالها. التعليم - Page 121 of 137 - موسوعة. كما قرأ كلوتغين قصيدتي «لويس» و«ثياب السيدة اليانور»، فيما قرأ لي شاعر البلاط البريطاني أندروموشن مجموعة من قصائده. تلاه الشاعر الإثيوبي ليمن سيساي، الذي قرأ قصيدتي «أنامل هشة في قبضة عصية» و«القبلات غير المرئية». ختام الأمسية عاد إماراتياً مع الشاعر خالد البدور، الذي صاحبت قراءاته ترجمة إلى الانجليزية، فجاء التصفيق وعلامات الاستحسان بادية من ضيوف الأمسية، الذين كان معظمهم من الناطقين بالانجليزية، ومنها قصيدة «بدو مجهولون»: قبل أن تتسلق الشمس جدران البيوت الطينية عاد بدو مجهولون بعدما باعوا اللبن والعسل في سوق المدينة كي يستريحوا في أحلامي.
كانت كتب في متناول العامّة من النّاس كأي الكتب… اليوم لو نرى ما سيحدث لمثلها. بالطّبع ما لاقته روايات ومؤلفات عصرنا في هذا المجال. الجسد منطقة مظلمة… والكتابة ضوء… المنطقة المجهولة، محرّم الكلام عنها، ويعد عيباً... لو عدنا إلى الكتب السّماوية، القرآن مثلا يصرّح بأسماء أعضاء جسديّة دون أيّ حجاب… في الكتاب المقدّس هناك قصيدة طويلة كُتبت للبشر "نشيد الإنشاد". لدى الإغريق آلهة للرّغبة والجنس ايروس، ايمروس. السّومريون كتبوا نصوصا ايروتيكية غاية في تقديس الجسد وطقوسه. قصائد برائحة الفرج - موسوعة. أيضا كان السّيف رمزا للعضو الذّكوري، والغمد للأنثوي، كما في القصيدة العربيّة، وبيت النّابغة الذبياني مثالا لذلك. وكثيرة هي النّصوص التي كانت متداولة في العصور القديمة هي ممنوعة اليوم! اليوم بالإضافة إلى هذه الردّة، نعاني اشتباك في المفاهيم، حتّى أنّنا لا نميّز بين الاستعراضات السطحيّة … والتّهريج… والدّعوات الخالية من العمق، تحت تسميات عديدة منها "نص ايروتيكي". أعتقد أنّ أيّ شخص يمتلك الجرأة، سيكتبه لأنّه لا تحكمه ضوابط، فقط هو جرئ ولا أدري ما اسم الجرأة دون أي عمق، ربّما هي تهريج… بين الاباحيّة والايروتيكيا فارق قرأته للكاتبة غلوريا شتاينم حيث قالت إنّ اعتبار جسد المرأة سلعة هو الاباحيّة، أمّا الأسلوب الأدبي الشّيق والمتلطّف، الذي يحتفي بالجسد في معرفة الجسد هو الايروتيك، مبيّنة الأصل "الجذر" الاشتقاقي للأدب الاباحي pronograph والبغاء prostitution.
يقصد الزوار والمقيمون في هذه الأيام «البر» أو الصحراء، لقضاء أوقات ترفيهية مختلفة استثماراً للطقس الجيد، من اجل العودة لبضع ساعات إلى ثقافة «أهل المدر»، التي كانت سائدة في مناطق كثيرة على امتداد إمارات الدولة، لكن هدف ضيوف مهرجان طيران الإمارات للآداب، في ليلة أول من أمس، حينما توجهوا إلى صحراء دبي، في منطقة العوير، كان مختلفاً، حيث نشدوا الاستمتاع بأمسية شعرية شديدة الخصوصية. خصوصية المكان الأجواء المختلفة لأمسية «أبيات من عمق الصحراء» خلفت لقطات مختلفة، وغير مألوفة، وفي سرعة ملحوظة تآلف الجميع مع خصوصية المكان، وبعد أن نفدت جميع الآرائك المعدة لجلوس الضيوف على رمال صحراء «العوير»، لم يجد البعض وسيلة للمتابعة سوى افتراش الرمال التي حافظت على دفئها رغم غياب الشمس. مسؤولو هيئة دبي للثقافة، سعيد النابودة، د. قصائد شعر للمرحلة الابتدائية — للشاعر فاضل علي. صلاح القاسم، ياسر القرقاوي، خليل عبدالواحد، وغيرهم لم يجدو سوى الحل الأخير، بعد أن فضلوا مغادرة الخيم التي عمرت بعضها بالرقاق والخمير واللقيمات وغيرها، من اجل أن يظلوا على تماس مع منصة الشعر. ترجمة «منقوصة» حرصت إدارة مهرجان طيران الإمارات للآداب على التنويه بأن «الترجمة غير متوافرة» إلى العربية في هذه الأمسية، دون أن تذكر أسباب ذلك، رغم أنه كان بالإمكان الاستعاضة عن الترجمة الفورية، من خلال ترجمة نصية مكتوبة، للقصائد التي اختار الشعراء إلقاءها.
بلاغةٌ.. عبورُ التّباشيرِ إلى خِرقةِ الضّوءِ.. الهتكُ لا يسطعُ سوى في هزيعِ الدّمعِ إذْ يـَ تـَ وَ ا ثَ بُ في مجرَى الهيلمانْ..!! أوجاعٌ.. عَ صِ يـَّ ةٌ صَ بْ وَ تِي.. أعرجُ إلى ملاذاتِ الحيرةِ.. تلفحنِي شطحةُ التعابيرِ نازفةً في ميمِ الزَّنْزَلِخْتْ..!! وصفٌ.. أعوّلُ على بضاضةِ الحرْفِ.. أنتِ الشّهيّةُ: عرجونُ عسلٍ يتدلَّى منقوعًا في ساقيةِ المزنِ.. هل أسمّيكِ الدّمَ.. ينغَلُ في نجوعِ القنوطْ..!! ثوبـهَا.. الثّوبُ الأنثويُّ: لفحُ الجُلَّنارِ القشيبْ.. إليكِ أيتهَا الطّاعنةُ باتجاهِ الهبوبْ: أحزمُ وقتِي.. في مسالكَ إلى دساكرِ أُنوثَتِكِ، أدرجُ صوبكِ.. مُ صَ وِّ بًـ ا حواسِّي إلى فظاعةِ أثوابِكِ ترنُو إلى ذئابِ الزّبدْ.. - هل أنتِ السَّطعُ؟ - أم أنتِ النَّطعُ؟ - أمِ البدايةُ والأبَدْ... ؟! مراحلُ.. المدَى سريرُ الأيقونةِ.. تفاحةُ الأقاصِي البِحارْ.. انتعاظُ النساءِ النّهِيماتِ يُشْرِقْنَ بالدّلالِ التِّيهِ.. مخضِّباتٍ شَقْشَقَاتُهُنَّ النّجيباتُ وُلُوجًا لمروجِ الصَّدَى.. الرّيحُ النّذيرةُ، في أغانِي العَرَاءْ..!! رجاءٌ.. خُذينِي إلى أفُقِ قُبَّرَةٍ لا تـَمِلُّ أغَانِي اللُّحونْ.. خُذينِي إلى وطنِ العوسجاتِ لأخرجَ من وعثَاءِ الـهُنَا، والهُناكْ.. صارخًا:أينَ إناثُ الينابيعِ لأَمْرُقَ من فلولِ الغسقْ..!!
محاججات للشاعر الجزائري عبد الحميد شكيَّل (الأربعاء 28 ت2 2012) عبد الحميد شْكِيَّلْ « عائشةُ تشقُّ بطنَ الحوتْ ترفعُ رايتهَا، تفتحُ التّابوتْ » "عبد الوهاب البيَّاتي" أعشاشٌ.. الرّيحُ العقيمةُ تبنِي أعشاشَهَا فِي قطوفِ المجازْ أنا الهاربُ من ظلِّ الوقتِ: سأظلُّ أفتشُ عن طيفِهاَ في نزوحِ المحاقْ...!! توبةٌ أقلدُّ الماءَ في تفرُّدهِ البهيِّ.. لماذا الرّذاذُ يرفُو في السّباسِبِ.. لماذا يصهَلُ في عبوقِ الطّلُولْ.. ؟؟. ورقةٌ.. أقتاتُ منْ صنيعَةِ الرّجعِ.. لِي مزيةُ التعاريجِ.. تكرعُ ماءَ الظّمأْ.. كيمَا تخبُو جذوةُ الضَّمِّ.. حالَ ضمورِ الصّواعقِ.. معزّزةً باهتزازِ السّكونْ..!! توقيعةٌ.. تعلُو أيّهَا المتهالِكُ الرّعَويُّ.. متسلِّلاً إلى يفاعةِ الهجْسِ.. أتصاعدُ في اصطفاقِ النّظرةِ.. لا تدركنِي صبوةُ الماءِ: ساعةَ احترابِ الجهاتْ..!! نشازٌ.. قصِيّةٌ أ وْ جَ ا عِ ي المراياَ.. هفوةُ الأفاعِي.. إذْ تتهاطلُ على بروقِ اللّحظةِ: مخضَّبَةً بزنجبيلِ الحبقْ..!! هطولٌ.. الفزعُ في دمِي عضّةٌ من لهبْ.. أتسلّقُ الظّلَّ الناشزَ.. تدركنِي رعشةُ ذاكَ السَّببْ.. لِي سحْنةُ العارفِ.. ناثرًا أماليدهُ على غبارِ الطّلَبْ..!!