احمد الجار الله على تويتر وأضاف الكاتب أحمد الجار، في تعليقه على كلمة رئيس الحكومة العراقية الجديد: "تحس أن نفسه عراقي عربي إنه الكاظمي رئيس الحكومة العراقية الجديد، تحس بصدق ملقاه، تحس أنه عارف للوجع العراقي، لنعطيه الفرصة فالعراق مطلوب منها أن تعيش سيادتها الوطنية العربية بعيد عن الاختطاف الايراني، وبعيد عن عملاء إيران وعملاء مرجعيات إيران الآفة". Advertisements وفي وقت سابق، أكد رئيس الوزراء العراقى مصطفى الكاظمى، أمس السبت، أن دولة العراق لن تكون ساحة لتصفيات الحسابات والاعتداء على أية دولة جارة او صديقة. أحمد الجار الله: اغنية بسم الله Mp3. و من جهته، هنأ سفير الولايات المتحدة الامريكية لدى بغداد الكاظمي بمناسبة نيل حكومته الثقة في مجلس النواب، مؤكدا استعداد بلاده لدعم العراق في المجالات كافة، خصوصا الجانب الاقتصادي ومواجهة جائحة كورونا. أشاد الكاتب الصحفي أحمد الجار الله، رئيس تحرير صحيفة السياسية الكويتية، باختيار مصطفى الكاظمي رئيسا للحكومة العراقية بتوافق نواب البرلمان، وكتب الجار الله عبر حسابه بـ"تويتر"، قائلا: "رئيس الحكومة العراقية الجديد رجل الامن السابق والذي يعرف المستور، الرئيس الكاظمي أعطانا بصيص أمل ويكفي أنه وعدنا أن العراق لن يكون ساحه للإرهاب أو للعدوان علي الجيران، العراق بلد عظيم ولا يحتاج إلا لرجل عظيم ولعل أيام الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور تعود إلي بغداد عاصمه الخلافة".
أحمد عبد العزيز الجار الله معلومات شخصية الميلاد سنة 1942 (العمر 79–80 سنة) الجنسية الكويت الحياة العملية المهنة صحفي ، رجل أعمال تعديل مصدري - تعديل أحمد عبد العزيز الجارالله الحميد ( 1942م) إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ومالك ورئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.
شقق للايجار بجدة بالصور
نشكّل اللحمة المفرومة إلى كرات، ونُسخّن زيت الزيتون في مقلاة لمدّة دقيقة واحدة، ونقلي كرات اللحم لمدّة تتراوح من خمس إلى عشر دقائق حتى يُصبح لونها ذهبيّاً محمرّاً قليلاً، ونضعها في طبق مناسب، ونتركها جانباً. نُقطّع البصل والبندورة إلى قطع صغيرة، ونقطع البطاطا إلى شرائح متوسّطة الحجم، ونضع كلّاً منهما في وعاء. نضع الزيت النباتي في وعاء للطبخ، ونتركه حتى يسخن لمدّة دقيقة واحدة، ثمّ نضع قطع الدجاج تحت درجة حرارة متوسطة حتى يُصبح لونها ذهبياً، نُضيف البصل، والبندورة المفرومة، ورب الندورة، ونخلط المكوّنات قليلاً، ونتركها حتى يذبل البصل. نتبل المكوّنات بالبهارات، ونسكب القليل من الماء، ونضع مكعّبا مرق الدجاج، ونخلط المكوّنات قليلاً حتى تمتزج، ونتركها على نار هادئة لمدّة تتراوح من أربعين إلى خمسين دقيقة تقريباً كي ينضج الدجاج. مراجعة لرواية "شوق الدرويش" - رصيف 22. نضع الزيت في وعاء للطبخ، ونضع شرائح البطاطا ونتركها لمدّة عشر دقائق على نار متوسّطة كي تنضج قليلاً، ونضع الدجاج، والفليفلة الحلوة، والأرز بعد تصفيته، ومرقة الدجاج بحيث تعلو سطح الأرز بقليل. نضع الفاصولياء الحمراء بعد تصفيتها، ونخلط المكوّنات جيداً بواسطة ملعقة خشبيّة، ونتركها على نار خفيفة لمدّة تتراوح من عشرين دقيقة إلى خمسٍ وعشرين دقيقة كي تنضج.
هذا ما حصل مع "الحسن الجريفاوي" الذي ترك زوجته والتحق بالجهاد في جيش المهدي، حتى استقرت أمور البلاد وقامت الدولة المهدية. ترصد الرواية قيام الدولة، وكيف أنها كانت فترة من القتل والدم والترويع، ومن التطرف الديني الأعمى. هذا ما دفع بالشك ليتسلل إلى قلب "الحسن"، مرتاباً في إيمانه بالمهدي، إذ رأى أن الظلم الذي انتفضوا للخلاص منه يتكرر على أيديهم: "يناجي الحسن إيمانه. يا مهدي الله لماذا صرت تركياً؟ (... ) ويلك يا حسن كم أثكلت. ويلك يا حسن كم أحسرت ويتمّت. صاح وصكّ وجهه. انكفأ عن فراشه ودفن وجهه في التراب. رفس برجليه ويداه تخبطان الأرض. يا ضيعتك يا حسن. يا ويلك من ربك يا حسن". لا يخفى على قارئ هذه الرواية مدى الجهد البحثي المبذول أثناء الكتابة، فالكاتب يرسم بمهارة لا الحدث التاريخي فحسب، بل أيضاً الأمكنة، ونمط البناء، واللباس، والأغنيات التي كانت منتشرة في تلك الحقبة، فيغزل كل ذلك ضمن حبكة ذكية، تكشف أجزاء من الحكاية وتخفي أخرى، لتعود فتكشفها في فصول لاحقة. هكذا يروي كيف وقع "بخيت" في غرام "حواء" بينما كانت هي تفكر وتخطط للهرب إلى بلادها، بمساعدة "يونس" الذي يغدر بها ليلة هروبها. يلوّن الكاتب نصه ببعض الآيات الدينية، وبعبارات صوفية مستلة من كتب التصوف.
يقسّم الرواية فصولاً، والفصول فقرات مرقّمة، منتقلاً بسلاسة بين الشخصيات، معبّراً عن أوجاعها وأحلامها عبر مونولوجات داخلية وحوارات، وحتى عبر يوميات تكتبها حواء، ليناقش من خلال ذلك كله مجموعة من القضايا التي تشغل روح الإنسان وعقله: الحب والكره، التسامح والانتقام، الإيمان والشك، التعصب وقبول الآخر. ومن خلال شخصية "ثيودورا"، تحكي الرواية عن الأوروبيين الذين كانوا في السودان في تلك الفترة، وما قاسوه فيها. فـ "ثيودورا" التي ولدت في الإسكندرية لأبوين يونانيين، ثم أصبحت راهبة بعد أن كبرت، ذهبت إلى السودان في بعثة تبشيرية، وبعد قيام ثورة المهدي رفضت مغادرة البلاد التي أحبتها، فوقعت في الأسر، لتصبح بعد ذلك جارية في منزل أحد الأعيان. يجبرونها على اعتناق الإسلام، ويختنونها، ويغيّرون اسمها إلى "حواء"، "ثيودورا كانت أكثر عناداً في البداية، ثم لانت وأظهرت إسلاماً. سيدتها النوّار هي من اختارت لها اسم حواء. علّمتها الصلاة ووعدتها أن تساعدها على حفظ شيء من القرآن. لكنها فشلت". يصوّر الكاتب الوضع المعيشي في السودان أثناء الحكم التركي، ومدى الظلم الذي رزح تحته الناس، وكيف أنهم رأوا في "المهدي" خلاصاً لهم فاتبعوه.