الصفحة الرئيسية / وكالة الجامعة للشؤون التعليمية واﻷكاديمية كلمة سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه... الزائر الكريم / الزائرة الكريمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسرني أن أرحب بكم في موقع وكالة الجامعة للشؤون التعليمية و الأكاديمية بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز د. مشاري بن عياد العصيمي وكيل الجامعة للشؤون التعليمية واﻷكاديمية
جداول الفصل الدراسي الثانى 202 1 -202 2
توقيف شابين وفتاة على متن سيارة نوع (كيا سيراتو) في محلة ( باب توما) والعثور فيها على كمية غرام ونصف من مادة السيلفيا المخدرة. توقيف شخصين في محلة (الأزبكية) أثناء حضورهما لشراء كمية من مادة السيلفيا المخدرة. توقيف شخص يدعى ( ح. باب توما الرياض. ح) بعد العثور على محادثات في جوال أحد المقبوض عليهم وهو يتفق معه على شراء مبلغ خمسين مليون ليرة سورية مزورة من فئة الخمسة آلاف واستلامه للمبلغ المزور، بالإضافة لكميات من المواد المخدرة، وبالتحقيق معه اعترف بحيازته وتعاطيه المواد المخدرة وقيامه بترويج القطع النقدية السورية والأمريكية المزيفة لقاء المنفعة المادية. تم اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المقبوض عليهم جميعاً ومصادرة المواد المخدرة، ومازالت التحقيقات مستمرة معهم لكشف جميع المتورطين في القضية لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم. أثر برس
وقد شهدت المنطقة مظاهرات عدّة ضد الانتداب الفرنسي ، قادها نزيل الحي وزعيمه فارس الخوري ، وكان أشهرها تلك التي حصلت في 3 تشرين الثاني 1933. معالم الحي اليوم من أشهر معالم حيّ باب توما اليوم قصر الوجيه الدّمشقي توفيق شاميّة و قصر البلور الذي انطلقت منه المطرية ماري جبران في ثلاثينيات القرن العشرين، و حمّام البكري و كنيسة القديس جرجس للسريان الكاثوليك التي شُيّدت في عهد الرئيس هاشم الأتاسي سنة 1951. وهو مقر أشهر مدارس دمشق مثل مدرسة البيزنسون ومدرسة الفجر ومدرسة الآسية. وفي تسعينيات القرن العشرين، تحول الكثير من دور باب توما إلى مطاعم ومقاهي وفنادق، وصار الحيّ منطقة سياحية يرتادها السّيّاح من جميع دول العالم.
السليمانية توصيل // انتهى // 13:31ت م 0119 المصدر:الصحف اللبنانية #اذاعة_مدرسية #مقدمة_اذاعة_مدرسية_للطالبات #لاتنسى_الاشتراك_في_القناة #اذاعة_مدرسية_لجميع_المراحل - YouTube علي حسين لن يكتب الشعراء من بعده مثل "غريب على الخليج".. ولن يعاتب عاشق وطَنَه بمثل ما عاتب السياب: البحر أوسع ما يكون وأنت أبعد ما تكون.. والبحر دونك يا عراق بدر كان مغرماً بما يكتب، يعتقد أن الفكر والشعر سيصنعان بلداً يكون ملكاً للجميع، ومجتمعاً آمناً لا تقيّد حركته خطب وشعارات ثورية، ولا يحرس استقراره ساسة يتربصون به كلّ ليلة... ديمقراطية، تنحاز للمواطن لا للطائفة، وتنحاز للبلاد لا للحزب والعشيرة. عاش السياب أسير أحلامه، متنقلاً في الشعر والحب والمرض، ليعيد لنا اليوم حكاياته ونحن نحتفل به في معرض البصرة للكتاب. كنت أنوي الكتابة عن معارك الكراسي "المصيرية"، لكنني وجدت أن صاحب العمود الثامن ربما تناسى أو تغافل حدثاً ثقافياً مهماً وأعني به "معرض البصرة الدولي للكتاب". فأنا أنتمي إلى قوم لا يمكنهم تخيل عالم لم تظهر فيه الكتب، التي سطرهتا مجموعة من الأحرار علموا البشرية قيمة وأهمية الحياة، لكني بالأمس وأنا أتصفح مواقع الصحف ووكالات الأنباء شعرت بأنّ كاتباً مثل حالي عليه أن يترك ولو بشكل مؤقت خطب السياسيين وصراعاتهم التي تقع على رؤوس العراقيين، ويذهب ليحدّث القرّاء عن أفلاطون الذي ظل يصر على أن تعاسة البلدان لا يمكن أن تزول ما لم يتمتع حكامها بفضيلة التعلم.