نجلاء الخضرا
فتاة تطلب مص 100 قضيب رجل في شوارع امريكا 😱🔥 - YouTube
اخانا زاهرا: هل يصح لنا أن نضيف (أل التعريف) إلى كلمة (بعض) ـ كما فعلتَ ـ وفقك المولى ؟. وهل همزة (ان) بعد (إذ) تكون مكسورة أم مفتوحة ؟. أفكار وسواسية وشكوك في العبادات وأمور الدين - موقع الاستشارات - إسلام ويب. 09-06-2008, 01:28 AM المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد محيسن أ خانا محمدًا: ما أدرجتـُه في مشاركاتي كنت قد أعددتـُه في وقت سابق ، وإلا لما كنت عدت إلى الخطأ نفسه ثانية بعد أن سألني الأستاذ أبو طارق سؤالا حكيما لمست فيه النصح والإرشاد: " سؤال أخي: ( إذ) تُضاف إلى جملة أو مفرد ؟ " (المشاركة 6) فرددت عليه: " ( إذ) أخي الكريم واجبة الإضافة إلى جملة بارك الله فيك " (المشاركة 7) وعليه فإن همزة (ان) بعد إذ مكسورة وليست مفتوحة. تقول أخي الكريم: " هل يصح لنا أن نضيف (أل التعريف) إلى كلمة (بعض) ـ كما فعلتَ ـ وفقك المولى ؟. " على رسلك فكان من الأَولى أن تعيب على أصحاب المعاجم الذين أوروها في معاجمهم غير مرة؛ فها هي ترد في لسان العرب (14مرة)، وفي تاج العروس (31مرة أو يزيد)، ومثلها معاجم أخرى مثل المحيط في اللغة وجمهرة اللغة والصحاح والقاموس المحيط و المخصص... ولم يقف الأمر على أصحاب المعاجم بل وقع فيه كبار النحويين واللغويين -سامحهم الله - فهذا سيبويه يوردها في كتابه ،وأبو الفتح عثمان بن جني في الخصائص ، والسيوطي في المزهر ،............ أما كتب الأدب فحدث ولا حرج.
حل سؤال لماذا لا يشرع الابتداء بالبسملة في بداية سورة التوبة؟؟ الحل هو أن سورة التوبة لم ياتي قبلها البسملة لأانها ذكر فيها الجهاد وقتال الكفار وتم ذكر وعيد المنافقين وفضائحهم وان بسم الله الرحمن الرحيم هي تأتي للرحمة وان السورة جاءت لمواطن الوعيد وتخويف ولهذا لم يتم ذكر بسم الله الرحمن الرحيم
وأقوال أخرى تقوى تقول كما تم رويه عن السيدة عائشة رضي الله عنها أنها قالت في سبب ذلك: "نسي الكاتب أن يكتب – بسم الله الرحمن الرحيم – في أول هذه السورة فتُركت على حالها". وبعد وصولنا الى نهاية هذا المقال نكون قد تعرفنا على إجابة سؤال لماذا سورة التوبة بدون بسملة، وذلك بعد أن تحدثنا بشكل عام عن سورة التوبة التي كثرت الأقاويل حول سبب عدم ذكر البسملة في بدايتها، كما وعلمنا أن هذه السورة من آخر السور التي نزلت على نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء في سبب عدم ذكر البسملة فيها كذلك أَن الصَّحَابَة اخْتلفُوا في سورة الأنفال والتوبة هل هما سورتان أم سورةٌ واحدة، فَقَالَ بَعضهم: هما سورتان، وَقَالَ بَعضهم: هما سُورَة وَاحِدَة؛ فاتفقوا أَن يفصلوا بَين السورتين، وَلَا يكتبوا بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم حتى تكون بينهما فرجة فلم تُذكر البسملة تحقيقاً لقول من قال إنهما سورةٌ واحدة، ولم تتصلا معاً تحقيقاً لقول من قال إنهما سورتان، فرضي الفريقان. قيل إن سبب ذلك ما روي عن علي بن أبي طالب من أنه سئل عن ذلك، فقال: (لأنها نزلت في السيف، وليس في السيف أمان، وبسم الله الرحمن الرحيم من الأمان). روي عن السيدة عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: (نسي الكاتب أن يكتب - بسم الله الرحمن الرحيم - في أول هذه السورة، فتركت على حالها). قيل: إنّه كان من شأن العرب في الجاهلية إذا كان بينهم وبين قومٍ عهد ثم أرادوا نقضه كتبوا إليهم كتابا ولم يبدؤوا فيه ببسم الله فلما نزلت سورة براءة بنقض العهد الذي كان بين النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - والمشركين لما كان منهم في غزوة تبوك من نقض عهود وخيانة بعث النبي صلى الله عليه وسلم بسورة التوبة مع علي ابن أبي طالب رضي الله عنه فقرأها عليهم في موسم الحج ولم يبدأ ببسم الله الرحمن الرحيم جرياً على عادة العرب في ذلك فيما يخص نقض العهد من ترك البسملة.