4- النقل من الجهلة والمغرضين والحاقدين. 5- الأنتصار للرأي ولو كان على باطل!! 6- الغلط الذي وقع فيه البعض من النسابة وهو القول بأن قبيلة قحطان كلها من صلب رجل واحد وهو مذحج!! ومحاولة إثباته بشتى الطرق حتى وصل بهم الى أن يقولوا بمذحجية رفيدة!! وأخرجوا وادعة من قحطان وقالوا إنما تقتصر علاقتها بقحطان في المشيخة فقط!! فأين ذهب من ليس من قحطان لا الجد ولا القبيلة ؟؟( كالغرم), وكل هذا بسبب تصور البعض بأن الحلف ينقص من قدر القبيلة وعراقتها. سادساً, أقوال النسابه من خارج القبيلة من الأموات والأحياء: 1- النسابة حمد الجاسر ومن المعلوم أنه كان ينسب قبيلة بني زيد لقحطان الكبرى ولكنه قبل وفاته استدرك ذلك بعد أن تبين له الأمر وقال بقحطانيتها المعاصرة في كتابه عن قبيلة هذيل. 2- الشيخ النسابة أبوعبدالرحمن بن عقيل الظاهري. 3- الأديب اللبناني أمين الريحاني عندما زار شقراء في الثلاثينيات من القرن الرابع عشر وقد ذكر أن أهل شقراء قحطانيون ومن المعروف أن مدينة شقراء من ديار بني زيد وقال أيضاً في كلامه عن نساء شقراء «ولكن الأمير القحطاني أكّد لي أن نساء بلدهم مقصورات الطرف، لا يبغين خارج السور بديلاً» وذلك أثناء وصف رحلته إلى شقراء وكان أمير الوشم في ذلك اللحين محمد البواردي.
ضيافة قبيلة بني بكر جبل صلب بقبيلتي بني زيد وبني جونه برجال ألمع يوم الخميس ١٤٣٩/٧/٢٦@aa_aseeri - YouTube
دمه. mp4 مقدام قبيله بني زيد لقبيله صلب - YouTube
رجال ألمع... دمة بني زيد - YouTube
وهذا يعزز الرواية المتواترة «التي أتحفظ عليها» ولا بأس من إيرادها، مفادها أن الشيخ سعود بن حمد بن محمد بن سلمان والأمير ناصر بن حمد بن محمد بن سلمان وبحكم المصاهرة وحق الجوار، قاما بأخذ «ناصر بن جماز العريفي» معهم وأصبح ضمن وفد أهل القويعية، وهذا يرسم لنا لوحة مشرقة توحي بعظمة هؤلاء الرجال وإعلائهم لقيم المحبة والجوار. وللأمانة والتاريخ لم يكن معروفاً في سائر عموم نجد ولدى آل سعود رفع الله مقامهم، ولدى الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - سوى القويعية وسكانها بنو زيد. ولعل أخي عبد العزيز يتوخّى الدقة ويتجرّد من الهوى، ويبتعد عن ما من شأنه إثارة النّعرات والحساسيات والبلبلة التي تفصم عرى الود والمحبة بين أهل عاشوا مئات السنين متحابين متآلفين، هدانا الله وإيّاه إلى سواء السبيل.
وهـمّي قدوع \/\/\/ كيّفي مـن قراح الضيقة الصافية واقدعي من هموم ٍ تضفي الجوع جوع \/\/\/ اقدعي يا هجوسي صحه وعافية 19-07-2009, 10:24 AM أبوسفيان شاعر ، ومناقش محترف ما شاء الله صح لسانك ياسيف، سلمت يالفارس على النقل. القصيد الجميل يفرض نفسه.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي. هذا الحديث يقتضي خبراً وإرشاداً. أما الخبر، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القيل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد. حديث القابض على دينه. ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً. وأما الإرشاد، فإنه إرشاد لأمته، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة، وأن يعرفوا أنه لا بد منها، وأن من اقتحم هذه العقبات، وصبر على دينه وإيمانه – مع هذه المعارضات – فإن له عند الله أعلى الدرجات. وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه؛ فإن المعونة على قدر المؤنة. وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف، الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه، ولا من القرآن إلا رسمه، إيمان ضعيف، وقلوب متفرقة، وحكومات متشتتة، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين، وأعداء ظاهرون وباطنون، يعملون سراً وعلناً للقضاء على الدين، وإلحاد وماديات، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان، ودعايات إلى فساد الأخلاق، والقضاء على بقية الرمق.
وأما الإرشاد: فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤنة. حديث القابض علي دينه كالقابض علي الجمر. وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين ، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق. ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد. فمع هذه الشرور المتراكمة ، والأمواج المتلاطمة ، والمزعجات الملمة ، والفتن الحاضرة والمستقبلة المدلهمة - مع هذه الأمور وغيرها - تجد مصداق هذا الحديث.
ولكن مع ذلك ، فإن المؤمن لا يقنط من رحمة الله ، ولا ييأس من روح الله ، ولا يكون نظره مقصورا على الأسباب الظاهرة ، بل يكون متلفتاً في قلبه كل وقت إلى مسبب الأسباب ، الكريم الوهاب ، ويكون الفرج بين عينيه ، ووعده الذي لا يخلفه ، بأنه سيجعل له بعد عسر يسرا ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن تفريج الكربات مع شدة الكربات وحلول المفظعات. فالمؤمن من يقول في هذه الأحوال: " لا حول ولا قوة إلا بالله " و" حسبنا الله ونعم الوكيل ". على الله توكلنا. اللهم لك الحمد ، وإليك المشتكى. وأنت المستعان. وبك المستغاث. و " لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ويقوم بما يقدر عليه من الإيمان والنصح والدعوة. شرح حديث ( القابض على دينه ). ويقنع باليسير ، إذا لم يمكن الكثير. وبزوال بعض الشر وتخفيفه ، إذا تعذر غير ذلك: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} ، { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} ، { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}. انتهى 2014-09-06, 12:23 AM #2 رد: شرح حديث:« يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » اللهم صلِّ على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ياتى زمان القابض على دينه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ياتى زمان على امتى القابض على دينة كالقابض على جمرة من النار)، فهل ذلك الحديث صحيح، واذا كان صحيحا فاشرحوة لنا جزاكم الله خيرا.
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا. حديث القابض على دينه كالقابض على الجمر ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube. وأما الإرشاد: فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه – مع هذه المعارضات – فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة. أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم ا لخطبة الثانية ( الْقَابِضُ عَلَى الْجَمْرِ) وما أشبه زماننا هذا بهذا الوصف الذي ذكره صلى الله عليه وسلم ، فإنه ما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه ، إيمان ضعيف ، وقلوب متفرقة ، وحكومات متشتتة ، وعداوات وبغضاء باعدت بين المسلمين ، وأعداء ظاهرون وباطنون ، يعملون سرا وعلنا للقضاء على الدين ، وإلحاد وماديات ، جرفت بخبيث تيارها وأمواجها المتلاطمة الشيوخ والشبان ، ودعايات إلى فساد الأخلاق ، والقضاء على بقية الرمق. ثم إقبال الناس على زخارف الدنيا ، بحيث أصبحت هي مبلغ علمهم ، وأكبر همهم ، ولها يرضون ويغضبون ، ودعاية خبيثة للتزهيد في الآخرة ، والإقبال بالكلية على تعمير الدنيا ، وتدمير الدين واحتقاره والاستهزاء بأهله ، وبكل ما ينسب إليه ، وفخر وفخفخة ، واستكبار بالمدنيات المبنية على الإلحاد التي آثارها وشررها وشرورها قد شاهده العباد.
بسم الله الرحمن الرحيم جاء في كتاب:« بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار » للشيخ السعدي رحمه الله تعالى: الحديث التاسع والتسعون عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » 1 رواه الترمذي. وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا. أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد. ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا. وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة.